"المغربُ وِتْرُ النَّهارِ، فأَوتِروا صلاة اللَّيل".
(24)
"صَلاةُ اللَّيلِ مَثْنَى مَثْنَى والوتْرُ وَاحِدٌ وَسجْدتَانِ قَبْل الصُّبْح".
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ قَنَتَ فِى الْوِتْرِ قَبْلَ الرُّكُوعِ".
"عَنْ (زِيَادِ بْنِ) أَبِى عُمَر: أَنَّ عَلِيّا كَانَ يُوتِرُ بِثَلَاثٍ".
"عَنْ أَبِى ظَبْيَانَ قَالَ: كَانَ عَلِىٌّ يَخْرُجُ إِلَيْنَا وَنَحْنُ نَنْظُرُ إِلَى تَباشِيرِ الصُّبْحِ فَيقُولُ: الصَّلَاةَ الصَّلَاةَ نِعْمَ سَاعَةُ الْوتْرِ هَذِهِ، فَإِذَا طَلَعَ الْفَجْرُ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَصَلَّى".
"عَنْ أَبِى مَرْيَمَ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى عَلِىٍّ فَقَالَ: إِنِّى نِمْتُ وَنَسِيتُ الْوِتْرَ حَتَّى طَلَعَتِ الشَّمْسُ فَقَالَ: إِذَا اسْتَيْقَظْتَ وَذَكَرْتَ فَصَلِّ".
"إِنَّ للَّهِ ﷻ تسعةً وتسعين اسمًا مائةً غيرَ واحدة، إِنَّهُ وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ، وما من عبدٍ يدعو بها إِلا وجبت له الجنةُ" .
"لأَنْ يُوتِر أحَدُكُمْ أهْله وَمَاله خَيرٌ له مِنْ أَنْ تَفُوتَهُ وَقْتُ صَلاةِ الْعَصْرِ" .
"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىِّ بْنِ الحُسَيْنِ: اللَّهُمَّ إنَّكَ تَرَى وَلَا تُرَى وأَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الأَعْلَى، وَإلَيْكَ الرُّجعَى، وَإنَّ لَكَ الآخِرَةَ وَالأُولَى، اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزَى".
"عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: لَا وِتْرَ إِلَا عَلَى مَنْ تَلَا الْقُرآنَ".
"أَلَا لَا وِتْر بعد الفَجْرِ، أَلَا لَا وِتْر بعْد الفَجْرِ".
"إيَّاى وَأَنْ يَتَلَغَبَ بِكُمْ الشَّيْطَانُ في صَلَاتِكُمْ مَنْ صَلَّى مِنْكُمْ فَلَمْ يَدْرِ أَشَفع أَمْ وَتْرٌ فَليَسْجُدَ سَجْدَتَيْنِ فَإِنَّهُمَا تَمَامُ صَلاِتهِ".
"يَتَلاعَبُ بِكُمُ الشَّيْطَانُ فِى صَلاِتكُمْ، مَنْ صَلَّى فَلَمْ يَدْرِ أَشَفعٌ أَمْ وِتْرٌ فَليَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ؛ فَإِنَّهُمَا تَمَامُ صَلاِتهِ".
"مَنْ فَاتَتْهُ الصَّلاةُ، فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلُهُ وَمَالُهُ".
"مَنْ تَرَكَ الصَّلاةَ فَكَأَنَّما وَتِرَ أَهْلَه وَمَاله".
"مَنْ صَلَّى الضُّحَى وَصَامَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ مِنَ الشَّهْرِ، وَلَمْ يَتْرُكِ الْوتْرَ فِي سَفَرٍ وَلا حَضَر، كُتِبَ لَهُ أَخرُ شَهيدٍ".
"كان رسول الله ﷺ يُوتِر بثَلاث: يَقْرأُ في الأولى بِالحمْدِ لله، وقل هُوَ الله أحدٌ، وَفِى الثَّانية بِالحمد لله وقُلْ هُوَ الله أحَدٌ، وَفِى الثَّالِثَةِ بِالحمْد لله وقل هو الله أحَد وقُلْ أعوذُ برَبِّ الفَلَق، وقُلْ أَعُوذ بِرَبّ النَّاسِ".
"عَنْ عَلِىٍّ قَالَ: كَانَ النَّبِىُّ ﷺ يُوتِرُ بِثَلَاثٍ ".
"عن عَلِيٍّ قَالَ: كَان النَّبِيُّ ﷺ يُوتِرُ عِنْدَ الأذَانِ الأوَّلِ".
"عَن رَجُلٍ مِنْ بَنيِ أَسَدٍ قَال: خَرجَ عَلَينا عَليٌّ حينَ ثَوَّبَ المُثَوِّبُ فقَالَ: إنَّ نَبِيَّكُم ﷺ أَمَرَ بالوِتْرِ، وَوَقَّتَ له هذه الساعة".
"عن عبدِ خيرٍ قالَ: كُنَّا في المسجد فخرجَ علينَا علىٌّ في آخرِ الليلِ فقالَ: أينَ السائِلُ عَنِ الوترِ؟ فاجتمعنَا إليهِ فقالَ: إنَّ رسولَ اللهِ ﷺ أَوْتَرَ أَولَ الليلِ، ثم أَوْتَرَ وسَطَهُ، ثم أوترَ هذه الساعة، فَقُبضَ وهوَ يُوترُ هذه الساعة".
"عن أبى عبد الرحمن السلمى: أن على بن أبي طالبٍ كانَ يَخْرُجُ حينَ يُؤذِّنُ ابنُ التَّيَّاحِ عندَ الفجرِ الأوَّل فيقولُ: نعْمَ ساعةُ الوِتْرِ هذه، ويتأوَّل هذه الآيةَ: {وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ}.
"عن علي أنه قيل له: الْوِتْرُ فَرِيضَةٌ هِيَ؟ قَالَ: قَدْ أَوْتَرَ النَّبِيُّ ﷺ وَثَبَتَ عَلَيْه الْمُسْلِمُونَ".
"عن علِىٍّ قال: كَانَ النَّبِىُّ ﷺ يُوتِرُ بِإِذَا زُلْزِلَتْ، وَالْعَادِيَاتِ، وَألْهَاكُمْ، وَتَبَّتْ، وَقُلْ هُوَ الله أَحَدٌ".
"عَن عَلِىٍّ قَال: نَهَانِى رسُول الله ﷺ أَنْ أَنَامَ إِلَّا عَلَى وِتْرٍ".
"إِنَّمَا الوِتْرُ عَلَى أهْلِ القرآن" .
"الْوتْرُ عَلَى أَهْلِ الْقُرآنِ".
"أُوصِيكَ بخصالٍ أَربع لا تدعَهُن ما بقيت؛ بالغسل يوم الجمعة، والبكور إِليها، ولا تَلغُ ولا تلهُ، ولا تنام إِلا على وتر، وبصيامِ ثلاثة أيَّام من كل شهرٍ،
فإِنَّهُ صوم الدَّهر، وبركعتى الضُّحى لا تَدَعهما وإِن صليتَ الَّليل كلَّه، فإِن فيها الرغائب" .
"أُوصيكَ يا أَبا هريرة بخصال أَربع، لا تدعهن أَبدًا ما بقيت: عليك بالغسل يومَ الجمعة والبكور إِليها، ولا تلغُ ولا تلهُ، وأُوصيك بصيام ثلاثةِ أيامٍ من كل شهرٍ فإِنه صيام الدَّهر، وأوصيك بالوتْر قبل النَّوم، وأُوصيك بركعتى الفجر لا تَدَعَنَّهُمَا، وإِن صلَّيْت اللَّيل كلَّهُ، فإِن فيهما الرغائب، قالها ثلاثًا" .
"إِنِّى خشيتُ أَنْ يُكْتبَ عليكُمْ الوترُ".
"إِنِّى أُرِيتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ ثُمَّ أُنْسِيتُهَا فالتَمِسُوها فِى الْعَشْر الأَوَاخِرِ في الوَتْرِ. وإِنِّى رأَيْتُ أَنِّى أَسْجُدُ فِى مَاءِ وطِينٍ مِنْ صَبِيحَتِهَا" .
"إِنَّمَا الْوِتْرُ بِاللَّيْلِ".
"الْوتْرُ بِلَيلٍ".
"مَنْ لَمْ يُوتِرْ فَلَيسَ مِنَّا".
"مَنْ لَمْ يُوتِرْ، فَلَا صَلاةَ لَهُ".
"عَنْ سعيد بن المسيب أن عمرَ كان يُوتِرُ من آخر الليل".
" عَن مُرَّةَ بْنِ مَعْبَدٍ اللَّخْمِىِّ قَالَ: صَلَّى بِنَا يَزِيدُ بْنُ أبِى كَبْشَةَ الْعَصْرَ ثُمَّ انْصَرَفَ إِلْيَنَا بَعْدَ سَلاَمِهِ فَأعْلَمَنَا أنَّهُ صَلَّى وَرَاءَ مَرْوانَ بْنِ الْحَكَم فَسَجَد بِنَا مِثْلَ هَاتَيْنِ السَّجْدَتَيْنِ، ثُمَّ قَالَ مَرْوَانُ: إِنِّى صَلَّيْتُ وَرَاءَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ فَسَجَدَ بنَا هَاتَيْنِ السَّجْدَتَيْنِ، ثُمَّ قَالَ عُثْمَانُ: إِنَّى كُنتُ عِنْدَ نَبيِّكمْ ﷺ فَأتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا نَبِىَّ الله إِنِّى
صَلَّيْتُ فَلَمْ أَدْرِ أشَفْعٌ أمْ وتْرٌ، ثُمَّ صَلَّيْتُ فَلَمْ أدْرِ أشَفَعْتُ أمْ أوْتَرْتُ، يَقُولُهَا ثَلاَثًا، فَقَالَ نَبِىُّ الله ﷺ إيَّاىَ وَأنْ يَتَلاَعَبَ بِكُمُ الشَّيْطَانُ فىِ صَلاَتِكُمْ، فَمَنْ صَلَّى مِنْكُمْ فَلَمْ يَدْرِ أَشَفْعٌ أمْ وتْرٌ فَليَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ، فَإِنَّهُمَا تَمَامُ صَلاَتِهِ ".
"عن القاسم بنِ محمدٍ أَنَّ عُمَرَ: كَانَ يُوتِرُ بِالأَرْضِ".
"أُمرتُ بالوتْر، والأَضْحى، ولم يُعْزم عليَّ" .
"أُمِرْتُ بالوترِ وركعتى الضُّحى، ولم يُكتب".
"أَنت آخذ بالحزم" قال لأَبي بكر وقال لعمر: أَنت آخذ بالقوة".
د، ك وقال: صحيح على شرط الشيخين.
"إِنَّ الله زادَكُمْ صَلاةً فَصَلُّوها فيما بينَ صلاةِ الْعِشَاءِ إِلى صلاة الْفَجْرِ، والْوتْرَ الْوتْرَ".
"إِن الله زادكُمْ صَلاةً فَحَافِطُوا عَليهَا، وهي الْوترُ".
"إِنَّ الله زَادَكُمْ صلاةً إِلَى صَلاتكُمْ فَحَافظُوا عَليها، وَهِيَ الْوتْرُ".
"لا يَبْقَيَنَّ فِي رَقَبَةِ بَعِيرٍ قِلادَةٌ مِنْ وَتَرٍ إِلا قُطِعَتْ".
"لا يَبْقَيَنَّ لي عُنُقِ بَعِيرٍ قِلادَةٌ مِنْ وَتَرٍ وَلا قِلادَةٌ إِلا قُطِعَتْ".
"كَانَ النَّاسُ لاَ يَأتُمُّونَ بِإِمَامٍ إِذَا كَانَ لَهُمْ وتْرٌ وَلَهُ شَفْعٌ، يَقُومُونَ وَهُوَ جَالسٌ، وَيَجْلسُونَ وَهُوَ قَائِمٌ حَتَّى صَلَّى ابْنُ مَسْعُود وَرَاءَ النَّبىِّ ﷺ قَائِمًا، فَقَالَ النَّبِىُّ ﷺ : إِنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ سَنَّ لَكُمْ سُنَّةً فاسْتَنُّوا بِهَا".
"عَنْ عَطَاء قَالَ: كَانَ النَّاسُ لَا يَأتُونَ بِإِمَامٍ إِذَا كَانَ لَهُمْ وتر وله شَفْعٌ يَقُومُونَ وَهُوَ جَالِس، وَيَجْلِسُونَ وَهُوَ قَائِم، حَتَّى صَلَّى ابْنُ مَسْعُودٍ وَرَاءَ النَّبِىِّ ﷺ قَائِمًا، فَقَالَ النَّبِىُّ ﷺ إِنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ سَنَّ لَكُمْ سُنَّةً فَاسْتَنُّوا بِهَا".
"إذَا لمْ أَعدلْ أنا فمنْ يَعْدلُ؟ إنَّه سَيخرجُ مِنْ أُمَّتى قومٌ سيماهمُ سيما هذا يَمْرُقونَ مِنَ الدِّينِ كما يمرُق السهمُ مِنَ الرميةِ، تنْظُر في قدحه فَلَمْ تَر شيئًا، تنظُرُ في رِصَافِه فلمْ تر شيئًا، تنظُرُ في فُوقِه فَلمْ تر، شيئًا".
طب عن أبي الطفيل (القِدح -بقافٍ مكسورةٍ فدال وحاء مهملتين- السهم قبل أن يراش ريشه .. والرصاف جمع رصيفة -براءة فصاد مهملتين مفتوحات- وهي عقب
"استْاكوا، وتنظَّفُوا، وأوْتِرُوا؛ فإنَّ اللهَ وتِرُ يُحبُّ الوتْرَ".