" ماء الرَّجُلِ غَليظٌ أبْيَضُ، وَمَاءُ المَرْأَة رَقيقٌ أَصْفَرُ، فَأيُّهُمَا سَبَقَ أَشْبَهَه الولَدُ".
25. Sayings > Letter Mīm (1/105)
٢٥۔ الأقوال > حرف الميم ص ١
"مَاءُ الرَّجُلِ أَبْيَضُ، وَمَاءُ المَرْأَةِ أصْفَرُ، فَإذَا اجْتَمَعَا فَعَلا مَني الرَّجُلِ مَنِيَّ الْمَرْأَةِ أذكَرَا بِإِذنِ اللهِ، وإذَا عَلا مَنِيُّ الْمَرْأةِ مَنِيَّ الرَّجُلِ آنَثَا بِإذنِ الله".
"مَاءُ الْبَحْر طَهُورٌ".
"مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ".
"مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُربَ لَهُ، فَإِنَّ شَربْتَهُ لِتَسْتَشْفى بِه، شَفَاكَ اللهُ، وَإنْ شَرِبْتَهُ مُسْتَعِيذًا أعَاذَكَ اللهُ، وإنْ شَرِبْتَهُ لِيَقْطَعَ ظَمَأَكَ قَطَعَهُ".
"مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُربَ لَهُ، إِنْ شَرِبْتَهُ لِتَسْتَشفِى بِه شَفَاكَ الله، وإنْ شَرِبْتَهُ لِيُشْبِعَكَ أشْبَعَكَ اللهُ، وإِنْ شَرِبْتَهُ لِيَقْطَعَ ظَمَأكَ قَطَعَهُ اللهُ، وَهى هَزْمَةُ جِبْرِيلَ وَسُقْيَا اللهِ إِسْمَاعيَل".
"مَاءُ زَمْزَمَ شفَاءٌ منْ كلِّ دَاءٍ! ".
"مِائَةَ دَرَجَةٍ في الْجنَّةِ، مَا بَين كُلِّ دَرَجَتَين كمَا بَينَ السَّمَاءِ والأرْضِ أوْ أَبْعَدَ لِلمُجَاهِدين في سَبِيل اللهَ".
"مَائَة أْلفٍ وَأرْبَعَةٌ وَعشْرون أَلْفًا الرُّسُلُ، منْ ذَلكَ ثَلَثُمائَة وخَمْسَة عَشر جَمًا غفِيرًا".
"ما الدُّنْيَا في الآخِرَةِ إلا كَمَا يَمْشِي أحَدُكْم إِلَى الْيَمَّ فأَدْخَلَ إِصْبَعَهُ فِيه، فَمَا خَرَجَ مِنْهُ فَهُوَ الدُّنْيَا".
"ما الَّذِي أحَلَّ اسْمِى وحَرَّمَ كُنْيَتِى".
"مَا الَّذِي يُعْطِي مِنْ سَعَةٍ بِأَعْظَمَ أَجْرًا مِنَ الّذِى يَقْبَلُ مِنْ حَاجَةٍ".
"مَا الْعَمَلُ في أيَّامٍ أَفْضَلُ مِنْهُ في عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ، قَالُوا: ولا الجِهَادُ في سَبِيلِ اللهِ؟ قال: ولا الْجِهَادُ في سَبِيلِ اللهِ إلا رَجُلٌ خَرجَ يُخَاطِرُ نَفْسَهُ وَمَالهُ، فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ".
"مَا الْذِى يُعْطِي مِنْ سَعَةٍ بِأعْظَمَ أجْرًا مِنْ الَّدى يَقْبَل إِذَا كَان مُحْتَاجًا".
الحديث جبريل
"مَا المَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنْ السَّائِل، وَسَأُخْبِرُكَ عَنْ أشْرَاطِهَا: إِذَا وَلَدَتِ الأمَةُ رَبَّهَا فَذَاكَ مِنْ أشْرَاطِهَا، وإذَا كَانتِ العُرَاةُ الحُفَاةُ رُؤُوسَ النَّاسَ، فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا، وإذَا تَطَاوَلَ رُعاةُ البُهْم في البُنْيَان، فَذَاكَ مِنْ أشْرَاطِهَا، في خَمسٍ مِنْ الْغَيبِ لَا يَعْلَمُهُنَّ إِلَّا اللهُ (إِنْ الله عِنْدَهُ عِلمُ السَّاعةِ ........ ) الآية".
حم، خ، م، هـ عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ سئل متى الساعة؟ ، قال: فذكره، م، د، ن عن عمر، ن عن أبي هريرة وأبي ذر معًا .
. . . .
"مَا الْمُعْطِى منْ سَعَةٍ بِأَفْضَلَ مِنَ الآخَذِ إِذَا كَانَ مُحْتَاجًا".
"مَا الْميِّتُ في قَبْرهِ إِلا شَبَهُ الغريق المتُغَوِّثِ يَنْتَظِرُ دَعْوَةً مِنْ أَب، أَوْ
أُم، أوْ وَلَد، فَإِذا الحَقَتْهُ كَانَ أَحَبَّ إليه مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فيهَا، وَإنَّ الله ﷻ لَيُدْخِلَ عَلَى أَهْل القُبُور مِنْ دُعَاءِ أَهْل الدُّنْيَا أَمْثَال الجبَالِ وَإنَّ هَديَّةَ الأَحْيَاء إِلَى الأمْوَاتِ الاسْتغْفَارُ لَهُمْ وَالصَّدَقَةُ عَنْهُمْ".
"مَا آتَى الله -تَعَالى- عَالمًا عِلْمًا إلا أخَذَ عَلَيه الميثَاقَ أنْ (*) لَا يَكْتُمَهُ".
"مَا أتَاكَ الله مِنْ أمْوَالِ السُّلطَان مِنْ غَيرِ مَسْألةٍ وَلَا إِشْرَافٍ فَكُلهُ وَتموَّلهُ".
"مَا أتَاكَ الله مِن هَذَا المَالِ مِنْ غَيرِ مسألة، وَلَا إِشْرَافٍ فَخُذْهُ فَتَمَوَّلهُ أوْ تَصدَّقْ بِهِ، وَمَا لا فَلَا تُتْبِعْهُ نَفْسَكَ".
"مَا آمَنَ بِى مَنْ بَاتَ شَبْعَانَ (*) وَجَارُهُ جَائعٌ إِلَى جَنْبِهِ وَهُوَ يَعْلَمُ بِهِ".
"مَا آمَنَ بِالله مَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِى، وَمَا آمَنَ بي مَنْ لَمْ يُحِبَّ الأنْصَارَ، وَلَا صَلاةَ إلا بِوُضُوءٍ، وَلَا وُضُوءَ لِمَنْ لم يَذْكُرِ اسْمَ الله عَلَيهِ".
"مَا آمَنَ بِالْقُرآنِ مَنْ اسْتَحَلَّ مَحَارِمَهُ".
"مَا أُبَالِى مَا رَدَدْتُ بِهِ عَن (*) الجُوعِ".
"مَا أُبالِى مَا أتَيتُ إِنْ أَنَا شَرِبْتُ تِرْيَاقًا، أوْ تَعَلَّقْتُ تَميمَةً، أوْ قُلتُ لشِّعْرَ مِنْ قِبَلِ نَفْسِى".
"مَا أبْدلَنِى اللهُ خَيرًا منْهَا، قَدْ آمَنَتْ بِى إِذ كَفَرَ النَّاسُ، وَصَدَّقَتْنِى إِذ كَذَّبنِي النَّاسُ، وَوَاسَتْنِى بِمَالِهَا إِذْ حَرَمَنِى النَّاسُ، وَرَزقَنِى اللهُ وَلَدَهَا إِذْ حَرَمَنِى أوْلادَ النِّسَاءِ - يعني خديجة".
"مَا أَتَاكَ مِنْ غيرِ مَسْألَةٍ وَلا إِشْرَافِ نَفْسٍ فكُلُهُ وَتَمَوَّلهُ".
"مَا أَتَيتُ الرُّكْنَ اليَمَانيَّ إلا لَقيتُ عنْدَهُ ألفَ أَلْفِ مَلَك لَمْ يَحُجُّوا قَبْلَ ذَلِكَ".
"مَا اتَّخَذُوا الْولِيدَ إلا حَنَانًا".
"مَا أَتْقَاهُ، مَا أتْقَاهُ، مَا أتْقَاهُ: رَاعِى غَنَمٍ عَلَى رَأسِ جَبَلٍ يُقِيمُ فِيهَا الصَّلاةَ".
"مَا أثْنَيتَ بِهِ عَلَى ربِّكَ فَهَاتِهِ، وَأَمَّا مَا مَدَحْتَنِى بِهِ فَدَعْهُ عَنْكَ".
"مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ في مَجْلِسٍ فَتَفَرَّقوا وَلَمْ يَذْكُرُوا اللهَ، وَيُصَلُّوا عَلَى النَّبِّي ﷺ إلا كانَ مَجْلِسُهُمْ تِرَةً عَلَيهم يومَ الْقِيَامَةِ".
"مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فَتَفَرَّقُوا عن غَير ذِكْرِ اللهِ إلا كَأنَّمَا تَفَرَّقُوا عَن جِيفَةِ حِمَارٍ، وَكانَ ذَلِكَ المجلسُ عَلَيهِمْ حَسْرةً".
"مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ عَلَى ذِكْرٍ فَتَفَرَّقُوا عَنْهُ إلا قِيلَ لَهُمْ: قُومُوا مَغْفُورًا لَكُم".
"مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ على ذِكْرٍ إلا حَفَّتْهُم الملائكَةُ، وَغَشِيَتْهَم الرَّحْمَةُ".
"مَا اجْتَمَعَ ثَلاثَةٌ فِي حَضَرٍ أو بَدْوٍ لا تُقَامُ فِيهم الصَّلاةُ إلا اسْتَحوذَ عليهم الشَّيطَانُ".
"مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ قَطٌّ في مَشُورَةٍ مَعَهُمْ رَجُلٌ اسمُهُ مُحَمَّدٌ لَمْ يُدْخِلُوهُ في مَشُوَرِتهم إلا لَمْ يُبَارَكْ لَهُمْ فِيه".
"مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ ثُمَّ تَفَرَّقُوا عَنْ غَيرِ ذِكْرِ اللهِ وصَلاةٍ على النَّبِيِّ ﷺ إِلَّا قَامُوا عن أَنْتَنَ مِنْ جِيفَةٍ".
"ما اجْتَمَعَ قَوْمٌ في بَيتٍ من بُيُوتِ اللهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ وَيَتَدَارسونَهُ بَينَهُمْ إِلَّا نَزَلَتْ عَلَيهِمُ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَةُ، وَحَفَّتْهُمُ المَلائِكَةُ، وَذَكَرَهُم اللهُ فيمَن عنْدَهُ".
"مَا اجْتَمَعَ الرَّجَاءُ والخَوْفُ في قَلبِ مُؤمِنٍ إِلَّا أعْطَاهُ اللهُ الرَّجَاءَ، وآمَنَه الخوفَ".
"مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ في مَجْلِسٍ فَتَفَرَّقُوا مِنْ غَيرِ ذِكْرِ الله، والصَّلاةِ على النبي ﷺ إِلَّا كَانَ عَلَيهم حَسْرَةً يَوْمَ القِيَامَةِ".
"مَا أَجِدُ لَهُ فِي غَزْوَتِهِ هذه في الدُّنيا والآخرةِ إِلَّا دنانيرَه الَّتِي سَمَّى".
"مَا أجدُ لَكَ من رُخْصَةٍ، وَلَوْ يَعْلَمُ هَذَا الْمُتَخَلِّف عن الصَّلاة في الجماعةِ ما لِهذا الماشِى إليها لأَتَاهَا ولو حَبوًا عَلَى يَدَيهِ ورِجْلَيهِ".
"مَا أُحِبُّ أَنَّ ليَّ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا بِهَذه الآية "يَا عِبَادِى الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ ... إلى آخر الآية".
"مَا أُحِبُّ أَنَّ لِيَ أُحُدًا ذَهبًا، أَمُوتُ يومَ أمُوتُ وعندى منه دينارٌ أو نصفُ دينارِ إلا أَن أرْصُدَهُ لِغَريم".
"مَا أُحِبُّ أَنْ أُسَلِّمَ على الرَّجُل وهُوَ يصَلِّى، وَلَوْ سَلَّم عَلَيَّ لَرَدَدْتُ".
"مَا أُحِبُّ أَنَّ أُحُدًا تَحَوَّلَ لِي ذَهَبًا يَمْكُثُ عندي منه دينارٌ فوق ثلاثٍ، إلا دينارٌ أرْصُدُه لدينٍ".
"مَا أُحِبُّ أنِّي حَكَيتُ إِنْسَانًا وَأنَّ لِي كَذَا وَكَذَا".
"مَا أُحِبُّ أن أُحُدًا عِندِي ذهبًا، فَيَأتِى عَلَيَّ ثَالِثَةٌ وعِنْدِى منه شيءٌ إلا شيءٌ أرْصُدُه في قضاءِ دين".
"مَا أُحِبُّ أَنْ يَرْقُدَ وَهُو جُنُبٌ حَتَّى يَتَوَضَّأَ ويُحْسِنَ وُضُوءَهُ؛ فَإِنِّى أَخْشَى أنْ يُتَوفَّى فَلا يَحْضُرُه جِبريلُ".