"مَا الْميِّتُ في قَبْرهِ إِلا شَبَهُ الغريق المتُغَوِّثِ يَنْتَظِرُ دَعْوَةً مِنْ أَب، أَوْ
أُم، أوْ وَلَد، فَإِذا الحَقَتْهُ كَانَ أَحَبَّ إليه مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فيهَا، وَإنَّ الله ﷻ لَيُدْخِلَ عَلَى أَهْل القُبُور مِنْ دُعَاءِ أَهْل الدُّنْيَا أَمْثَال الجبَالِ وَإنَّ هَديَّةَ الأَحْيَاء إِلَى الأمْوَاتِ الاسْتغْفَارُ لَهُمْ وَالصَّدَقَةُ عَنْهُمْ".