2. Sayings > Definite Article (1/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ١
" المَاءُ كافيك ولا يضرك أثَرُه" .
"المَاءُ مِنَ المَاء" .
"المَاءُ لا يَحِلُ مَنْعُهُ، والمِلحُ لا يَحِلُ مَنْعُهُ" .
"المَاءُ لا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ" .
"المُؤَذِّنُ يُغْفَرُ لَهُ مَدَّ صَوْتِهِ وَيُصَدِّقُهُ كُل رَطبٍ وَيَابسٍ" .
"المُؤَذِّنُ يُغْفَرُ لَهُ مَدَى صَوْتِهِ، وَيَشْهَدُ لَهُ كُلُّ رَطْبٍ ويَابِسٍ، وشَاهِدُ الصَّلاةِ يُكْتَبُ لَهُ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ صَلاةً ويُكَفَّرُ عَنْهُ مَا بَينَهَمَا" .
"المُؤَذِّنُ أمْلَكُ بالأذَانِ، والإِمَامُ أمْلَكُ بالإقَامَةِ" .
"المُؤَذِّنُ أحَقُّ بِالأذَانِ، والإِمَامُ أَحَقُ بالإِقَامَةِ" .
"المُؤَذِّنُ يُغْفَرُ لَهُ مَدَّ صَوْتِه، ويَشْهَدُ لَهُ كُلُّ مَنْ سَمِعَ صَوْتَهُ مِنْ رَطبٍ أو يَابِس" .
"الْمُؤَذِّنُ يُغْفَرُ لَهُ مَدَّ صَوْتِهِ، وَيَشْهَدُ لَهُ كُلُّ مَدرِةِ أَو شَجَرَةَ سَمِعَتْ صَوْتَهُ".
"المُؤَذّنُ يُغْفَرُ لَه مَد صَوْتِهِ، وأجْرُهُ مِثْلُ مَنْ صَلَّى معهُ" .
"المؤَذِّنُ المحْتَسِبُ كالشهِيدِ يَتَشَحَّطُ في دَمه، حَتَّى يَفْرُغَ مِن أَذَانِهِ، ويَشَهْدُ لَهُ كلُّ رَطب وَيَابس، وإنْ مَاتَ لَم يُدَوِّد في قَبره" .
"المؤَذِّنُ المحْتَسبُ كالشَّهِيد المتَشَحِّط في دَمه يَتَمَنَّى عَلَى الله ما يَشْتَهِى بَينِ الأذَان والإقَامَةِ" .
"المؤَذِّنُ الْمُحتَسِبُ كالشهيد المَتَشَحطِ في دَمِهِ، وإذَا مَاتَ لم يُدَوِّدْ في قَبْرهِ" .
"المؤَذِّنُ دَاعِى اللهِ، والإِمَامُ نُورُ اللهِ، والصُّفُوفُ أَرْكَانُ اللهِ، والْقُرآنُ كَلامُ اللهِ، فَأجِيبُوا دَاعِى اللهِ، واقْتَبِسوا نُورَهُ، وَكُونُوا أَرْكَان دِينِهِ، وتَعَلَّمُوا كَلامَهُ".
"المؤَذِّنُون أَطولَ النَّاسِ أعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ" .
"المؤَذِّنُونُ أُمَنَاءُ الْمسلِمِينَ عَلى فِطرَهم وسُحُورهِم" .
"المؤَذِّنُونَ أُمَنَاءُ المسِلمِينَ عَلَى صَلاتهم وَحَاجَتِهم" .
"المؤَذِّنُونَ أُمَنَاءُ النَّاسِ عَلَى صَلاتِهِم".
"المؤَذِّنُونَ أُمَناءُ، والأئِمَةُ ضُمَنَاءُ، أرشد الله الأئِمَة، وغَفَرَ للمؤذنين" .
"المؤْمِنُ مَنْ أمِنَهُ النَّاسُ، والمُسلِمُ مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنَ لِسَانِه وبَدِهِ، والْمُهَاجِرُ مَنْ هَجر السُّوءَ والذي نفسي بيده لا يدخل الجنة عبدٌ لا يأمَنُ جارُهُ بوَائقَهُ" .
"المؤْمِنُ أَشعثُ أَغْبَرُ مَعفَّر ذو طِمُرَين لو أقْسم على الله لأبَرَّه" .
"المؤْمِنُ القوى خَيرٌ وأحَبُّ إِلى اللهِ مِنْ المؤُمِنَ الضَّعِيف، وفي كلٍّ خَيرٌ، احرِصْ عَلى ما يَنْفَعُكَ، واسْتَعِنْ باللهِ وَلا تَعْجَزْ فإن غَلَبَكَ أَمرٌ فَقُلْ: قَدَّر الله وما شاءَ فعَل فإِنَّ لَوْ تفتح عَمَلَ الشّيطَانُ" .
"المؤْمِنُ يأكُلُ في مِعىً واحِدِ، والكَافِرُ يَأكُلُ في سَبْعَةُ أمْعَاءٍ".
"المؤْمِنُ يأكُلُ في معىً واحد، والمنافق يأكُلُ في سبعة أمعاءٍ" .
"المؤْمِنُ يَشْرَبُ في مِعىً واحد والكَافِرُ يَشْرَبُ في سَبْعَة أَمْعَاءٍ" .
"المؤْمِنُ إِذا اشْتَهى الْوَلَد في الْجَنَّة كَانَ حَمْلُهُ وَوَضْعُهُ وسنُّهُ في سَاعَةٍ واحِدَة كَمَا يَشْتَهِى" .
"المؤْمِنُ حُلوٌ يُحبُّ الحَلاوَةَ، ومَنْ حَرَّمَها عَلَى نَفْسِه فَقَدْ عَصَى اللهَ وَرَسُولَهُ، لَا تُحَرّمُوا نِعْمَة اللهِ والطَّيِّبَات عَلَى أَنْفُسكُمْ وَكُلُوا واشْربُوا، واشكُرُوا فإنْ لَمْ تَفْعَلُوا لَزِمَتكمْ عُقُوبَةُ اللهِ ﷻ" .
"المؤْمِنُ مِرآةُ المُوْمِن" .
"المؤْمِنُ مرآةُ أخِيِه المؤمِن".
"المؤْمِنُ مِرآةُ المؤْمِنِ، والمؤمِنُ أخو المُوْمِنِ حَيثُ لَقِيَهُ يَكُفُّ عَلَيهِ ضَيعتَهُ، وَيَحُوطُه مِنْ وَرَائِهِ" .
"المؤْمِنُ واهٍ رَاقِعُ، وسَعيد مَنْ هَلَكَ علَى رَقْعهِ" .
"المؤْمِنُ يَمُوتُ بِعَرَقِ الْجَبينِ" .
"المؤْمِنُ يَألف ولا خيَر فيمن لا يَألَفُ ولا يُؤْلَفُ" .
"المؤْمِنُ لِلمُؤْمِنِ كَالْبُنيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا" .
"المؤْمِنُ أخُو المؤْمِنِ، فلا يَحِلُّ لِلمُؤْمِنُ أَن يَبْتَاعَ عَلَى بَيع أَخِيهِ، ولا يَخْطُبَ عَلَى خِطبَةِ أَخِيِه حَتَّى يَذَرَ" .
"المؤْمِنُ الْقَويُّ خَيرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفُ، وَفِي كُلٍّ خَيرٌ، احْرِصْ عَلَى ما يَنْفَعُكَ واسْتَعِنْ باللهِ ولا تَعْجِزْ، وإنْ أَصَابَكَ شَئُ فَلَا تَقُلْ: لَوْ أنّى فَعَلتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، قل قَدَّرَ اللهُ وَمَا شَاءَ فَعَلَ، فإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيطَانِ" .
"المؤْمِنُ الَّذِي لا يَمُوتُ حَتَّى يَمْلأَ اللهُ ﷻ مَسَامِعَهُ مَمَّا يُحبُّ، وَلَوْ أَنْ عَبْدًا اتَّقَى اللهَ فِي جَوْفِ بَيتٍ إِلَى سَبْعِينَ بَيتًا عَلَى كُلِّ بَيتٍ بَابٌ مِنْ حَديدٍ لألْبَسَهُ اللهُ
رِدَاءَ عَمَلهِ حَتى يَتَحدَّثَ بِهِ النَّاسُ وَيَزيدُونَ، قَالُوا: وَكَيفَ يَزِيدُونَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قال: لأَنَّ التَّقِيَّ لَوْ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَزِيدَ في بِرِّهِ لَزَادَ، ثُمَّ قَال رَسُولُ اللهِ ﷺ : مَنِ الْكَافِرُ؟ قَالُوا: اللهُ ورسُولِه أَعْلَمُ قَال: الكَافِرُ الَّذِي لا يَمُوتُ حتَّى يَمْلأَ اللهُ مَسَامعَهُ مَما يَكْرَهُ وَلَوْ أَن فَاجرًا فَجَرَ في بَيتٍ إِلى سَبْعِينَ بَيتًا عَلى كُلِّ بَيتِ بَاب مِن حَدِيدٍ لأَلْبَسَهُ اللهُ رِدَاءَ عَمَلِهِ حَتَّى يَتَحدَّثَ بِه النَّاسُ وَيَزِيدونَ قَالُوا: وَكيفَ يَزِيدُونَ يَا رسولَ اللهِ؟ قال: لأَنْ الفَاجِرَ لَوْ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَزِيد في فجُور لَزَادَ" .
"المؤْمِنُ يَغَارُ واللهُ أَشَدُّ غَيرًا" .
"المؤْمِنُ غِرٌّ كرِيمٌ والفَاجِرُ خِبٌّ لَئِيمٌ" .
"المؤْمِنُ بِخَيرٍ عَلى كُلِّ حَالِ تُنْزعُ نَفْسُه مِنْ بَينِ جَنْبَيهِ وَهَو يَحْمَدُ اللهَ ﷻ" .
"المؤمِنُ عَبْدٌ بين مخافتين: مِنْ ذَنْب قَدْ مَضَى لا يَدْرِي ما يَصْنَعُ اللهُ فيه، ومن عُمُرٍ قد بَقى لا يَدْرِي ماذا يُصيبُ فيه من المهلكَات" .
"المؤْمِنُ مِنْ أهْلِ الإيمانِ بمنْزلَةِ الرَّأسِ مِنَ الجَسَدِ يَألَمُ المُؤْمِنُ لأهْلِ الإِيمانِ كما يأَلَم الْجَسَدُ لِمَا فِي الرَّأس .
"المؤْمِنُ مألَفَةٌ، ولا خَيرَ فِيمَنْ لا يألَفُ ولا يُؤْلَفُ".
"المؤْمِنُ مُكَفَّرٌ" .
"المؤْمِنُ يسِيرُ الْمئُونَةِ".
"المؤْمِنُ أَكْرَمُ عَلَى الله من الْمَلائكَةِ الْمُقَرَّبينَ" .
"المؤْمِنُ أخُو المؤْمِن لا يَدَعُ نَصِيحَتَهُ عَلى كُلِّ حَال" .
"المؤْمِنُ يألفُ ويُؤْلَفُ، ولا خيرَ فيمَنْ لا يألَفُ وَلَا يؤُلَفُ وَخيرُ النَّاسِ أنفعْهُم للِنَّاسِ"
"المؤْمِنُ لا يُثَرَّبُ عَلَيهِ شَيء أَصَابَهُ في الدُّنْيَا، إِنَّمَا يُثَرَّبُ على الكافِرِ" .