" الجَارُ أحَقُّ بِصَقَبِه".  

"الجَارُ أحق بِصَقبِه مَا كانَ".  

"الجَارُ أحَقُّ بشُفْعَة جَارِه ينتظَرُ بها وإنْ كانَ غائِبًا إِذا كانَ طَريقُهُمَا واحدًا".  

"الجَارُ أحَقُّ بِسَقَبه مَا كانَ أَحْوَجُ إِلَيه".  

"الجَارُ قَبْلَ الدَّار، والرَّفيقُ قَبْلَ الطَّريق، والزَّادُ قَبْلَ الرَّحيل".  

"الجَارَ سِتونَ دَارًا عَنْ يَمِيِنهِ وَستُّونَ عَنْ يَسَارِه، وَستُّون خَلفَهُ، وَستُّونَ قُدَّامَهُ".  

"الجَالِبُ مَرْزُوقٌ؛ والمُحتَكرُ مَلعُون".  

"الجَاهِرُ بالقُرآنِ كَالجَاهر بالصَّدَقة، والمُسِرُّ بالقُرآن كَالمُسرِّ بالصَّدَقَةِ".  

"الجَائع يشبع، والظمآن يَرْوَى، وَأنا لا أَشبعُ من حبِّ الصلاة والنِّسَاءِ".  

"الجَالِسُ وسْطَ الحَلقَةِ مَلعُونٌ".  

"الجَبَرُوتُ فِي القَلبِ".  

"الجُبنُ والجُرأَةُ غَرَائِزُ يَضَعُهُمَا اللهُ حيثُ يَشَاءُ، فالجَبَانُ يَفِرُّ عَنْ أبيهِ وأمِّهِ وَالجَرئُ يُقَاتِلُ عمن لَا يُبَالِى أنْ يَؤُوبَ إِلَى أَهْلِهِ ".  

"الجدَالُ فِي القُرآنَ كُفْرُ ".  

"الجَذَعُ من الضَّأن خيرٌ من السَّيِّد من المَعْز ".  

"الْجَزُورُ عَنْ سَبْعَة" .  

"الْجَزُورُ في الأضْحَى عَنْ عَشْرَةٍ".  

"الْجَرَادُ مِنْ صَيدِ البَحْر".  

"الْجَرَاد أَكْثَرُ خَلق الله لا أُحِلُّهَا وَلَا أُحَرِّمُهَا".  

"الْجَرَادُ نَثْرةُ حُوتٍ في الْبَحْر".  

"الجرَسُ مزاميرُ الشَّيطَان" .  

"الْجُلُوسُ مَعَ الْفُقَرَاءِ مِنَ التَّواضُعُ، وَهُوَ مِنْ أفْضَلِ الجهادِ" .  

"الْجَفَاء كُلُّ الْجَفَاءِ، والْكُفْر والنِّفَاقُ: مَنْ سَمِعَ مُنَادِى اللهِ يُنَادِى بالصَّلاةِ ويَدْعُو إِلَى الْفَلاحَ فَلَا يُجيُبُه".  

"الْجَفَاءُ وَالْقَسْوَةُ وَغِلَظُ الْقُلُوبِ فِي الفَدَّادِينَ أهْلُ الْوَبَرِ عِندَ أُصُولِ أذْنَابِ الإِبِلِ مِنْ رَبِيعَةَ وَمُضَرَ".  

"الْجَمَالُ فِي الرَّجُل اللِّسَانُ".  

"الْجَمَالُ صَوَابُ الْمَقَال بالْحَقِّ وَالْمَالُ حُسْنُ الْفِعَالِ بالصِّدْق".  

"الْجَمَالُ فِي الإِبْلِ، وَالْبَرَكَةُ فِي الْغَنَم، وَالْخَيلُ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيرُ" (إلى يَوْمِ الْقِيَامَةِ).  

"الْجَمَاعَةُ بَرَكةٌ، وَالسُّحُورُ بَرَكَةٌ والثَّريدُ بَرَكَةٌ".  

"الْجَمَاعَة رَحْمَةٌ والفُرْقَةُ عَذَابٌ".  

"الْجُمُعَةُ كَفَّارَةُ لِمَا بَينَهَا وَبَينَ الْجُمُعَة الَّتِي قَبْلَهَا، وَزَيَادَةُ ثَلاثَة أيَّامِ، وَذَلِكَ بأَن الله قَال: مَنْ جَاءَ بالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِهَا، وَالصَّلَوَاتُ كَفَّارَاتُ لِمَا بَينَهُنَّ، لأنَّ اللهَ قَال: {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ}.  

"الْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ كَفَّارةُ مَا بَينَهُمَا مَا لَمْ تُغْشَ الْكَبَائِرُ".  

"الْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ، وَالصَّلَوَاتِ الْخَمْسُ كَفَّارَاتُ لِمَا بَينَهُن لِمَنِ اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ".  

"الْجُمُعَةُ عَلَى مَنْ سَمِعَ النَّدَاءَ".  

"الْجُمُعَةُ حَقٌّ واجبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي جَمَاعَةٍ إِلَّا أَرْبَعَةً: عبدٌ مملوك، أوْ امْرَأةٌ، أَوْ صَبِيٌّ، أَو مَريضٌ".  

"الْجُمُعَةُ عَلَى مَنْ آوَاهُ اللَّيلُ إِلَى أَهْلِهِ".  

"الْجُمُعَةُ عَلَى الْخَمْسِين رَجُلًا، وَلَيسَ عَلَى مَا دُونَ الْخَمسِينَ جُمُعَة".  

"الْجُمُعَةُ وَاجبَةٌ إِلَّا عَلَى كُلِّ مَا مَلكَتْ أيمَانُكُمْ، أوْ ذِي عِلَّةٍ".  

"الْجُمُعَةُ واجبةٌ إِلَّا عَلَى امْرَأةٍ أوْ صَبي (أوْ مَريض) أوْ عَبْد أَوْ مُسَافِر".  

"الْجُمُعَةُ حجُّ الْفُقرَاءٍ" .  

"الْجُمُعَةُ حجُّ المَسَاكِينَ" .  

"الْجُمُعَةُ وَاجبَة عَلَى كُلِّ قَرْيَةٍ فِيهَا إِمَامُ وإنْ لَمْ يَكُنْ فِيهَا إلا أرْبَعَةُ".  

"الْجُمُعَةُ واجبةٌ عَلَى كُلِّ حَالِم إِلَّا عَلَى أرْبَعَة: الصَّبيِّ، والْمُمْلُوكِ، وَالْمَرأةِ، وَالمريضِ".  

"الْجَنَازَةُ مَتْبُوعَةُ، وَلَيسَتْ بَتَابعَةٍ، لَيسَ مِنْهَا مَنْ تَقدَّمَهَا".  

"الْجُنُبُ وَالْحَائضُ لَا يَقْرآن شَيئًا مِنَ القُرآن".  

"الْجَنَّةُ لَا يَدْخْلُهَا عَجَوزٌ" .  

"الْجَنَّةُ لَا تَحِلّ لِعَاصٍ ثَلاثًا قَالها ثَلاثًا".  

"الْجَنَّةُ حَرَامٌ عَلَى كُلِّ فَاحِشٍ أَنْ يَدْخُلَهَا".  

"الْجَنَّةُ دُرَّةٌ مُجَوَّفَةٌ طُولُها فِي السَّمَاءِ سِتون ميلا لكلِّ زاوية منها أَهلٌ لا يراهم الآخرونَ".  

"الْجَنَّةُ لَبِنَّةٌ من ذهب، وَلَبِنَةٌ من فِضَّةُ، وترابُهَا الزعفرانُ، وطيبُهَا المسكُ الأَذفَرُ، وحَصْبَاؤُهَا اللؤُلؤُ والياقوت، مَنْ دَخَلَهَا يَنْعَمُ لا يَبْأَسُ، وَيُخَلَّدُ لا يَمُوتُ، لا تَبْلَى ثِيَابُهُ، ولا يَفْنَى شَبَابُهُ" .  

"الْجَنَّةُ مائةُ درجة ما بين كلِّ درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أَعلى الجنةِ، وَوَسَطُهَا وفوقَهُ عرش الرحمن، ومنها تتفجر أنهارُ الجنَّةِ، فإِذا سألتم الله فاسأَلوه الفردوس".

كر عن أَبي عبيدة بن الجراح، ك وابن مردويه عن أَبي هريرة.  

"الْجَنَّةُ أقربُ إِلَى أحَدِكمْ مِنْ شِرَاك نَعْلِهِ، والنارُ مثلُ ذلك".