2. Sayings > Definite Article (1/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ١
" السَّاعِى على الأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالمُجَاهِدِ في سَبِيل اللهِ، أَو القائِم اللَّيلَ، الصَّائِم النَّهَارَ".
"السَّائِحُونَ هُمُ الصَّائِمُون".
"السَّابِقُ والْمُقْتَصِدُ يَدْخُلانِ الجَنَّةَ بغَيرِ حِسَابِ، والظَّالمُ لِنَفْسِهِ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ثُمَّ يَدخُلُ الجَنَّةَ".
"السَّابِقُونَ إِلى ظِلِّ اللهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِينَ إِذَا أُعْطُوا الِحَقَّ قَبِلُوهُ وإذَا (سُئِلُوُه) بَذَلُوه، وإذَا حَكَمُوا بَينَ النَّاسِ حَكَمُوا كَحُكْمِهِم أَنْفُسِهمْ".
"السَّابعُ مِنْ وَلَدِ العَبَّاسِ يَدْعُو النَّاسَ إِلَى الْعَدْل فَيَقُولُ لَهُ أَهْلُ بَيتِهِ: تُرِيدُ أَنْ تُخْرِجَنَا من معاشنا؟ فيقول: إِنِّي أَسِيرُ فيكم بِسيرةِ أبي بكر وعُمَرَ (فيَأبُونَ) عليه فَيُقْتَلُ عِدةٌ مِنْ أَهْلِ بَيتِهِ مِنْ بَنِي هَاشِم، فَإِذَا وُثِبَ عليه يَخْتَلِفُونَ فيما بَينَهُمْ".
"السَّاعِى على وَالِدَيهِ لِيكُفَّهُمَا أوْ يُغْنِيَهُمَا عن النَّاسِ في سَبيلِ اللهِ، ومَنْ سَعَى على زوجٍ أَوْ وَلَدٍ لِيُكفهُمْ وَيُغْنِيهِمْ عن النَّاسِ في سَبِيلِ اللهِ، والسَّاعِى على نَفْسِهِ ليُغْنِيَهَا وَيَكفَّهَا عن النَّاسِ في سَبيِل اللهِ، والسَّاعِى مُكَاثَرةً في سبيل الشَّيطَانِ".
"السُّبَّقُ ثَلاثَةُ: فالسَّابِقُ إِلى مُوسَى: يُوَشعُ بن نُون، والسَّابِقُ إِلَى عِيسى، صَاحِبُ يس، والسَّابِقُ إِلى محمدِ: عليُّ بن أَبى طالب".
"السَّبْعُ الْمُثَانِى فَاتِحَةُ الْكِتَابِ".
"السَّبِيلُ إِلَى الْحَجِّ: الزَّادُ والرَّاحِلَةُ".
"السَّائِمَةُ جُبارٌ، وَالمَعْدنُ جُبارٌ وَفِي الرِّكَازِ الخُمْسُ".
"السِّبَاعُ حَرَامٌ".
"السُّبَّاقُ أَرْبَعَةُ: أَنَا سَابِقُ الْعَرَبِ، وَصُهَيبٌ سَابِقُ الروُّمِ وَسَلْمَانُ سَابِقُ الفُرْسِ، وَبِلالٌ سَابقُ الحَبَشِ" .
"السَّجْدَةُ الَّتِي فِي ص، سَجَدَهَا دَاوُدُ تَوْبَةً، ونَحْنُ نَسْجُدُهَا شُكْرًا".
"السُّجُودُ عَلَى سَبْعَةِ أَعْضَاءٍ".
"السُّجُودُ عَلَى سَبْعَةِ أَعْضَاء: الْيَدَينِ، والقَدَمَينِ، والرُّكْبَتَينِ، والْجَبْهَة، ورَفْع الْيَدَينِ إِذَا رَأيتَ الْبَيتَ، وعَلَى الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ، وَبِعَرَفَة وبِجَمْعٍ، وَعِنْدَ رَمْي الْجِمَار، وإِذَا أقِيمَتْ الصَّلاةُ".
"السِّحَاقُ بَينُ النِّسَاءِ زِنَى بَينَهُنَّ".
"السُّحُورُ أَكْلُهُ بَرَكَةٌ فلا تدَعُوهُ وَلَوْ أَنْ يَجْرَعَ أَحْدُكُمْ جَرْعَة منْ ماءٍ، فإنَّ الله وملائكَتَهُ يُصَلَّونَ عَلَى الْمتَسحِّرِين".
"السُّحُورُ بَرَكَةُ، والثَّرِيدُ بَرَكَةٌ والْجَمَاعَةُ بَرَكَةٌ".
"السَّخَاءُ خُلُقُ اللهِ الأَعْظمُ".
"السَّخَاءُ شَجَرَةٌ في الْجَنَّةِ، وعُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ غُضْنٌ مِنْ أَغْصَانِهَا، واللُّؤُمُ شَجَرَةٌ في النًّارِ، وأبُو جَهْلٍ غُضْنٌ مِنْ أَغْصَانِهَا".
"السَّخَاءُ شَجَرَةٌ مِن أَشْجَارِ الجنَّةِ أغْصَانُهَا مُتَدَلِّيَاتِ في الدنيا (فمنْ أَخَذَ بغُضنٍ منها قَادَةُ ذلِكَ الغصنُ إِلَى الجنَّةِ، والبُخْلُ شَجَرَةٌ من شجرِ النَّارِ، أَغْصَانُها متدَلِيَاتُ في الدنيا"، فمن (أَخَذَ) بغصْنٍ من أَغْصَانِهَا قَادَ ذلك الغُصْنُ إِلى النَّار".
قط في الأفراد وأبو بكر الشافعي في الغيلانيات، هب وضعفه، خط في كتاب
"السَّخَاءُ شَجَرَةٌ تنْبُتُ في الجَنَّةِ فلا يَلِجُ الجَنَّةَ إِلَّا سَخيٌّ، والبُخْلُ شَجَرةٌ تنْبتُ في النَّارِ فلا يَلِجُ النَّارَ إِلا بَخِيلٌ".
"السَّخَاءُ شَجَرَةٌ في الجَنَّةِ، فمَنْ كَان سَخِيًّا أَخذَ بِغُصْنٍ منها، فلمْ يَتْركْهُ الْغُصْنُ حَتَّى يُدْخلُه الجَنَّةَ، والشُّحُّ شَجَرَةٌ في النَّارِ فمَنْ كان شَحِيحًا أَخَذَ بِغُصْنٍ من أَغْصَانِهِا، فَلَمْ يَتْرُكهُ الْغُصْنُ حَتَّى يُدْخِلَهُ النَّارَ".
"السَّخِيُّ قَرِيبٌ من اللهِ، قَرِيبٌ من النَّاسِ، قَرِيبُ مِن الجَنَّةِ، بَعيدٌ من النهَارِ، والبَخِيلُ بَعِيدٌ من اللهِ، بَعِيدٌ من النَّاسِ، بَعِيدٌ من الجَنَّةِ، قَرِيبُ من النَّارِ، ولجَاهِل سَخيٌّ أَحبُّ إِلى اللهِ من عَابد بَخِيلٍ".
"السَّخِيُّ قَرِيبٌ من الله، قَرِيبٌ من النَّاسِ، قَرِيبٌ من الجَنَّةِ، بَعِيدٌ من النَّارِ، والبَخيلُ بَعِيدٌ من اللهِ، بَعِيدٌ من النَّاسِ، بَعيدٌ من الجَنَّةِ، قَرِيبٌ من النَّارِ، ولَجَاهِلٌ سَخِيٌّ أَحَبُّ إِلى اللهِ مِنْ عَابِد بَخِيل، وأَكْبَرُ الدَّاءِ الْبُخْلُ".
"السَّخِيُّ إنَّمَا يَجُودُ مِنْ حُسْن الظَّنِّ باللهِ، والبَخيِلُ إِنَّمَا يَبخَلُ مِنْ سُوء الظَّنِّ بالله".
"السَّخِيُّ الجَهُولُ أَحبُّ إِلى الله من الْعَالِمِ الْبَخِيلِ".
"السَّرَاويلُ لِمَنْ لا يَجدُ الإِزَارَ، والخُفُّ لِمَنْ لَا يَجِدُ النَّعْلَينِ".
"السُّرْعَةُ فِي المَشْي تُذْهِبُ بَهَاءَ المُؤُمِنِ".
"السِّرُّ أَفْضَلُ مِنَ الْعَلانِيَّةِ، وَلِمَنْ أَرَادَ الإقْتِدَاءَ الْعَلاليَةُ أَفْضَلُ مِنَ السِّرِّ".
"السَّعَادَةُ كُلُّ السَّعَادَةِ طولُ العُمُر في طَاعَةِ اللهِ".
"السَّعِيدُ مَنْ وُعِظَ بِغَيرِهِ، والشَّقيُّ مَنْ شَقِى في بَطْنِ أُمَّهِ".
"السَّعِيدُ مَنْ جُنِّبَ الْفِتَن، وَمَنْ ابتُلِي بِشَيْءٍ منها، ثُمَّ صَبَرَ فَوَاهًا وَاهًا".
"السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنْ الْعَذَابُ، يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ: طَعَامَهُ، وَشَرَابَهُ، ونَوْمَهُ، فإِذَا قَضَى أحَدُكُمْ (نَهْمَتَهُ) مِنْ وَجْهِهِ، فَلْيُعْجِل (الرُّجُوعَ) إِلى أَهله".
"السِّفْلُ أَرْفَقُ".
"السُّلْطَانُ ظِلُّ اللهِ فِي الأَرْضِ، فَمَنْ أَكْرَمَهُ أَكْرَمَهُ اللهُ، وَمَنْ أَهَانَهُ أَهَانَهُ اللهُ".
"السُّلطَانُ ظِلُّ اللهِ ورُمْحُهُ فِي الأَرْضِ، فَمَنْ نَصَحَهُ وَدَعَا لَهُ اهْتَدَى، وَمَنْ دَعَا علَيهِ وَلم يَنْصَحْهُ ضَلُّ".
"السُّلْطَانُ ظِلُّ الله في الأَرْضِ، فَمَنْ نَصَحَهُ هُدِى، وَمَنْ غَشَّهُ ضَلَّ".
"السُّلْطَانُ ظِلُّ اللهِ فِي الأَرْضِ، فَإِذَا دَخَلَ أحَدُكُمْ بَلَدًا لَيسَ فِيهَا سُلطَانٌ فلا يُقِيمَنَّ بِهِ".
"السُّلطَانُ الْعَادِلُ الْمُتَواضِعُ ظِلُّ اللهِ وَرُمْحُهُ فِي الأَرْضِ، وَيُرْفَعُ لِلوَالِى الْعَادِلِ الْمُتَواضِعِ في كُلِّ يَوْمٍ وَلَيلَةٍ عَمَلُ سِتِّينَ صِدِّيقًا كُلُّهُمْ عَابدٌ مُجْتَهِدٌ".
"السُّلْطَانُ ظِلُّ الله فِي الأَرْضِ، يَأوَى إِليهِ الضَّعِيفُ، وَبِهِ يَنْتَصِرُ الْمَظلُومُ، وَمَنْ أَكْرَمَ سُلْطَان اللهِ ﷻ فِي الدُّنْيَا، أَكْرَمَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ".
"السُّلطَانُ ظِلُّ اللهِ فِي الأَرْضِ، يأوى إِلَيهِ كُلُّ مَظلُومٍ مِنْ عبَادِه فإِذَا عَدَلَ كَانَ لَهُ الأجْرُ وَعَلَى الرَّعِيَّة الشُّكْرُ، وإِذَا جَارَ كَانَ عَلَيهِ الإِصْرُ، وَعَلَى الرَّعِيَّةَ الصَّبْرُ، وإذَا جَارَتِ الْوُلاةُ قُحِطَتْ السَّمَاءُ، وَإذَا مُنعَتِ الزَّكَاةُ هَلَكَتِ الْمَوَاشِى، وَإذَا ظَهَرَ الزِّنى ظَهَرَ الفَقْرُ والْمَسْكَنَةُ، وإذَا أُخْفِرَتْ أَهْلُ الذِّمَّةِ أُديلَ الكُفَّارُ".
"السَّكِينَةَ عِبَادَ اللهِ السَّكِينَةَ".
"السَّكِينةُ مَغْنَمٌ، وتَرْكُهَا مَغْرَمٌ".
"السَّكِينةُ فِي أَهْلِ الشَّاءِ والْبَقَر".
"السَّلَف فِي حَبَلِ الْحَبَلَةَ رِبَا".
"السُّلُّ شَهادَةٌ".
"السَّمْتُ الحَسَنُ التُوَدَةُ، وَالإقْتِصَادُ جُزْءٌ من أربعةٍ وعشرين جزءًا من النبوة".
"السَّمَاحُ رَبَاحٌ، والعُسْرُ شُؤْمٌ".
"السَّمْعُ والطاعَةُ حَقٌّ على المرءِ الْمُسْلمِ فيما أَحبَّ أَوْ كَرِهَ، ما لَمْ يُؤمَرْ بمعصية، فإذا أُمر بمعصية فلا سَمْعَ عليه ولا طَاعَةَ".