2. Sayings > Definite Article (1/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ١
" الْغُدوُّ والرَّوَاحُ إِلى الْمَسَاجِد من الْجهَادِ في سبيل الله".
"الْغُدوُّ والرَّوَاحُ في تعليم الْعِلْم أَفْضَلُ عند الله من الْجهادِ في سبيل الله".
"الْغَازِى في سَبيل الله، والحاجُّ إِلى بيتِ الله، والْمُعْتَمِر وَفْدُ الله ﷻ دَعَاهُمْ فَأَجَابُوهُ، وسَأَلوه فَأَعْطَاهُمْ ".
"الْغُبَارُ في سَبيل الله إِسْفَارُ الوجوهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ".
"الغُدُوُّ والرَّوَاحُ في تَعَلُّمِ العلْمِ أَفَضَلُ عند الله من الجهاد في سبيل الله ﷻ ".
"الْغَرِيبُ في غُربتِهِ كالْمجَاهِدِ في سَبيلِ الله، يَرْفَعُ الله له بِكُلِّ قَدَمٍ درجةً ويَكْتُبُ له خَمسِينَ حسنةً، الْغَريبُ في غُرْبتِهِ وَجَبَتْ لَهُ الجنَّةُ، أَكْرِموا الغُربَاءَ فَإِنَّ لهم شَفَاعَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ لَعَلَّكُمْ تَنْجُونَ بشفاعَتِهمْ".
"الْغُرَبَاءُ في الدُّنْيَا أَرْبَعَةٌ: قرآنٌ في جَوْفِ ظَالِمٍ، ومسجدٌ في نادى قومٍ لَا يُصَلُّونَ فيه، وَمُصْحَفٌ في بَيتٍ لا يُقْرَأُ فيه، ورجلٌ صَالحٌ مع قَوْمِ سُوءٍ ".
"الْغُربَاء نَاسٌ قَلِيلُونَ صَالِحُونَ ".
"الْغَزْوُ خَيرٌ لِوَدِيِّكَ".
"الْغَزْوُ غَزْوَانِ: فَأمَّا مَنْ غَزَا ابْتِغَاءَ وَجْهِ الله وأَطَاعَ الإمَامَ وأَنْفَقَ الكَرِيمةَ ويَاسَرَ الشَّريكَ واجْتَنَبَ الفَسَادَ في الأَرْضِ فإِنَّ نَوْمَهُ ونُبْهَهُ أَجْرٌ كُلُّهُ، وأَمَّا مَنْ غَزَا فَخْرًا ورِيَاءً وسُمْعَةً وعَصَى الإِمَامَ وأَفْسَدَ في الأَرْضِ فإِنَّه لَمْ يرْجعْ بالكَفَافِ ".
"الْغُسلُ مِنْ أَرْبَعٍ؛ مِنْ الْجَنَابَةٍ، والْحِجَامَةِ، وغُسْلِ الْميِّتِ، وغُسْلِ الْجمعَةِ ".
"الْغُسل يَوْمَ الْجُمُعَةِ سُنَّةٌ ".
"الْغُسلُ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مسْلِم في سَبْعَةِ أَيَّامٍ شَعرِهِ وَبَشَرِهِ ".
"الْغُسلُ يَوْمَ الجُمُعَة على كُلِّ حَالِمٍ من الرِّجَالِ وعلى كُلِّ بَالغٍ من النِّسَاءِ ".
"الْغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ وَأَنْ يَسْتَنَّ وَأنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ قَدَرَ عليه ".
"الْغَضَبُ جَمْرَةٌ في قَلْب ابن آدَمَ ".
"الْغَضَبُ من الشَّيطَانِ فَإِذَا وَجِدَ أَحَدُكُم قَائِمًا فَليَجْلِسْ، وإِنْ وَجَدَ جَالسًا فَلْيَضطَجعْ ".
"الْغَضَبُ يفْسِدُ الإِيمانَ كَمَا يُفْسِدُ الصَّبرُ الْعَسَلَ ".
"الْغُرْفَةُ من يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ أَوْ زَبَرْجَدَةٍ خَضْرَاءَ أَوْ دُرَّةٍ بَيضَاءَ، لَيسَ
فيها فَصْمٌ ولا وَصْمٌ، وإِنَّ أَهْلَ الجنَّةِ يَتَرَاءَوْنَ الْغُرفَةَ منها كما يَتَراءَوْنَ الْكَوكَبَ الدُّريَّ الشَّرْقيَّ أَوْ الْغَربى في أُفق السَّمَاءِ، وإنَّ أَبَا بَكْرٍ وعُمَرَ منهم وَأَنْعِمَا".
"الْغَرِيقُ شَهِيدٌ".
"الْغَريبُ إِذَا مَرِضَ فِيَنْظُرُ عن يَمِينِهِ وعن شِمَالهِ ومِنْ أَمَامِهِ ومِنْ خَلْفِهِ فَلَمْ يَرَ أَحدًا يَعْرفُهُ يَغْفِرُ الله له ما تَقدَّمَ مِنْ ذَنْبهِ ".
"الْغَريقُ شَهيِدٌ، والْحَرِيقُ شَهِيدٌ، والغَريبُ شَهيدٌ، والْمَلْدُوغُ شَهِيدٌ، والمَبطُونُ شَهِيدٌ، ومَنْ يَقَعُ عليه البَيتُ فهو شَهيدٌ، ومَنْ يَقَعُ مِنْ فَوْقِ الْبَيتِ فَتَنْدَقُّ رجلُهُ أَوْ عُنُقُهُ فَيَمُوتُ فهو شَهيِدٌ، ومَنْ تَقَعُ عليه الصَّخْرَةُ فهو شَهيدُ، والْغَيرَى على زَوجِهَا كَالمُجَاهِد في سَبِيل الله فلها أَجْرُ شَهِيدٍ، ومنْ قُتِلَ دُونَ مَالِه فهو شَهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ نَفْسِهِ فهو شَهِيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ أَخيه فهو شَهِيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دونَ جَاره فهو شَهيدٌ والآمِرُ بالمعروفِ والنَّاهِى عن المنْكَر فهو شَهيدٌ ".
"الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَة وَاجبٌ على كُلِّ مُحْتَلمٍ وأَنْ يَسْتَنَّ وأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ وَجَدَ ".
"الْغُسلُ صَاعٌ والوضوءُ مُدٌّ ".
"الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَة على كُلِّ مُحْتَلِم، والسِّوَاكُ، وأَنْ يَمَسَّ مِنَ الطِّيبِ مَا قَدَرَ عليه وَلَوْ مِنْ طِيب المرأَة إِلَّا أَنْ يُكْثِرَ ".
"الْغُسْلُ من الْغُسْل، والوضوءُ من الْحَمْلِ ".
"الْغُسْلُ وَاجِبٌ في هذه الأَيَّامِ: يَوْمِ الْجُمُعَةِ، وَيَوْمِ الْفِطِرْ، وَيَوْمِ النَّحرِ، وَيَوْم عرَفَةَ ".
"الْغَضَبُ مِنَ الشَّيطَان، والشَّيطَانُ خُلِقَ من النَّارِ، والمَاءُ يُطْفِئُ النَّارَ، فَإِذَا غَضِبَ أَحدُكُم فَلْيَغتَسِلْ ".
"الْغَفْلَةُ في ثلاث: الْغَفْلَةُ عن ذِكْر الله ﷻ، والْغَفْلَةُ مِن حِينَ يُصَلِّي الصُّبْحَ إِلى طَلَوع الشَّمسِ، وغَفْلَةُ الرَّجُل عن نَفْسِهِ في الدَّين حَتَّى يَرْكَبَهُ".
"الْغِلُّ والْحَسَدُ يَأكُلان الْحَسَنَاتِ كَمَا تَأَكُلُ النَّارُ الْحطَبَ ".
"الْغَلَّةُ بالضَّمَانِ ".
"الْغِنَاءُ يُنْبتُ النِّفَاقَ في الْقَلْب كما يُنْبتُ الْمَاءُ الْبَقْلَ ".
"الْغِنَاءُ يُنْبتُ النِّفَاقَ في الْقَلْب كما يُنْبتُ الْمَاءُ الزَّرْعَ ".
"الْغَنَمُ بَرَكَةٌ، والإِبِلُ عِزٌّ لأَهْلِهَا، والْخَيلُ مَعْقُودٌ بنَوَاصِيهَا الْخَيرُ إِلى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وعَبْدُكَ أَخُوكَ فَأحْسِنْ إِليهِ، وإنْ وَجَدتَهُ مَغْلُوبًا فَأَعنْهُ ".
"الْغَنَمُ من دوابِّ الْجَنَّةِ فامْسحُوا رَغَامَها، وصَلُّوا في مَرَابِطِهَا ".
"الغَنَمُ أَمْوَالُ الأَنبياءِ علَيهم السَّلامُ ".
"الْغني ستُّونَ أَلْفا فمن لَم يَمْلِكْ ستِّين أَلفًا فهو فَقيِرٌ ".
"الغِنَاءُ واللَّهْوُ يُنْبتَان النِّفَاقَ في القَلْب كمَا يُنْبتُ الماءُ الْعُشْبَ، والَّذِى نَفْسي بَيدِهِ إِنَّ القُرْآنَ والذِّكْرَ لَيُنْبِتَان الإِيمانَ في القَلْب كمْا يُنْبِتُ الماءُ العُشْبَ".
"الْغَنِيمَةُ الْبَارِدَةُ الصَّوْمُ في الشِّتاءِ ".
"الغلاءُ والرُّخصُ جُنْدَان مِن جنودِ الله تَعالى اسْمُ أَحَدِهِما الرَّغْبَةُ واسْمُ الآخَر الرَّهْبَةُ، فَإِذَا أرادَ الله أَنْ يُغْلِيَهُ قَذَفَ الرغْبَةَ في صُدُورِ التُّجَّار فرَغبُوا فيه فَحَبَسُوهُ، وَإِذَا أَرادَ أَنْ يُرْخِصَهُ قَذَفَ الرَّهْبَةَ في صُدُور التُّجَّار فأَخْرَجُوه من أَيديِهمِ ".
"الغُسْلُ يَوْمَ الجُمْعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كلِّ مُحْتَلِمٍ ".
"الْغيبَةُ تَخْرقُ الصَّوْمَ، والاسْتِغْفَارُ يَرْقَعُهُ، فَمَنْ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَجِئَ غَدًا بِصَوْمِهِ مَرْقُوعًا فَلْيَفْعَلُ ".
"الْغِيبَةُ تَنْقُضُ الْوَضُوءَ والصَّلاةَ" .
"الْغِيبَةُ أَنْ تَذْكُرَ الرَّجُلَ بِمَا فِيهِ مِنْ خَلْفِهِ" .
"الْغِيبَةُ أشَدُّ مِنَ الزِّنَى، وَإنَّ الرَّجُلَ يَزْنِى فَيَتُوب، فَيتُوبُ اللهُ عَلَيهِ، وَإنَّ صَاحِبَ الغِيبَةِ لا تُغْفَرُ لَه حَتَّى يَغْفِرَ له صَاحِبُهُ" .
"الْغِيرةُ مِنْ الإِيمَان والمِذَاءُ من النِّفَاق" .
"الْغِيلان سَحَرَةُ الْجِن" .
"الْغُلامُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقته، يذْبحُ عَنْهُ يَوْمَ السَّابعِ، ويُسَمَّى، ويُحْلَقُ رَأسُه" .
"الْغُلام الَّذِي قَتَلَهُ الخَضِرُ طُبْعَ يَوْمَ طُبعَ كَافِرًا وَلَوْ عَاشَ لأَرْهَق أَبَوَيهِ طُغْيَانًا وكُفْرًا" .
"الْغُلام الَّذِي قَتَلَهُ الْخَضِرُ طُبِعَ كَافِرًا، وأُلْقى عَلَى أَبَوَيهِ مَحَبَّةٌ مِنْه" .