2. Sayings > Definite Article (2/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ٢
"السَّنَا والسَّنُّوتُ فيهما دواءٌ من كُلِّ داءٍ".
"السُّنَّةُ سُنتَان: سُنَّةٌ من نَبيٍّ مُرْسَلٍ، وَسُنَّةٌ من إِمامٍ عادلٍ".
"السُّنّةُ سُنّتَان: سُنَّةٌ في فَريضَة، وَسُنَّةٌ في غَير فَرِيضَة، السُّنَّةُ التي في الفريضة أَصْلُها في كتابِ اللهِ، أَخْذُهَا هُدَىً، وتَرْكُهَا ضَلالةٌ، والسُّنَّةُ التي أَصْلُهَا لَيسَ في كتاب اللهِ الأَخْذُ بها فَضيلَةٌ، وتَرْكُهَا لَيسَ بِخَطيئة".
"السِّنَّوْرُ سَبُعٌ".
"السِّنَّوْرُ من أَهْلِ البَيتِ، وإِنَّه من الطَّوَّافِين، أَو الطَّوَّافَاتِ عليكم".
"السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ للفَم، مَرْضَاةٌ للرَّبِّ ﷻ".
"السِّوَاكُ يَزِيدُ الرَّجُلَ فصاحةً".
"السِّوَاكُ من الفطْرَةِ".
"السِّوَاكُ وَاجِبٌ، وغُسْل الْجُمُعَةُ واجبٌ على كُلِّ مُسْلِم".
"السِّوَاكُ يُطيِّبُ الفمَ، ويُرْضِى الرَّبَّ".
"السِّوَاكُ مَطْهَرةٌ للفم، مرْضَاةٌ للرَّبِّ، وَمَجْلاةٌ للبصرِ".
"السِّوَاكُ نِصْفُ العلمِ، والرِّفْقُ نِصْفُ العَيشِ، وَمَا عَال من اقْتصَد".
"السِّوَاكُ نِصْفُ العلمِ، والرِّفْقُ نِصْفُ العَيشِ، وما عَالَ امرؤُ في اقتصاد، والحُمَّى قائدُ الموتِ، والدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤمِنِ".
"السُّورَةُ التي يُذْكَر فيها البَقَرَةٌ فُسْطاطُ القرآنِ فتَعلَّمُوهْا، فإن تعلُّمها بَركةٌ، وترْكُها حسرةٌ (ولا يستطعها) البطلة".
"السُّوقُ دارُ سَهْوٍ وغَفْلَة، فمن سَبَّحَ فيها تَسْبيحةً كَتَبَ اللهُ لَه بَها أَلفَ أَلْفِ حسنة، ومن قال: لا حولَ ولا قُوَّةَ إِلَّا باللهِ كانَ في جِوارِ الله حتى يُمْسِى".
"السَّلامُ عَلَيكُمْ يَا أَهْلَ القُبُورِ لو تَعْلَمُونَ ما نجَّاكم اللهُ منه مما هو كائنٌ بَعْدَكم، هؤلاء خيرٌ منكم، إِنَّ هؤلاءِ خرجوا من الدنيا، ولم يأكلوا من أُجورهم شيئًا، وخرجوا وأنا الشهيدُ عليهم، وإنكم قد أكلتم من أجوركم، ولا أدرى ما تُحْدِثُونَ بعدى".
"السَّمْتُ الحَسنُ جُزءٌ مِنْ خَمسَةٍ وَسَبْعينَ جُزءًا من النُّبُوةِ".
"السَّلامُ على أَهل الديارِ، وفي رواية: السلام عليكم يأَهْلَ الديار من المؤْمنين والمسلمين، وإنَّا إنْ شاءَ اللهُ بكم لاحِقُون، أسأَلُ الله لنا ولكم العافية".
"السَّلامُ عليكم دارَ قوم مؤْمنين، وإنَّا إِنْ شاءَ الله بِكُم لاحقون: وَددتُ أَنَّا قد رأَينَا إِخْوَاننَا قالوا: أَوَلَسْنَا إِخَوانَكَ يا رسولَ اللهِ؟ قال. بلْ أَنْتُم أصحابى، وإخْوَانُنَا (الذين) لَمْ يَأتوا بَعْد قالوا: كَيف تَعْرِفُ منَ لَمْ يأتِ بَعْدُ من أُمَّتِكَ؟ قال: أرأيتَ لو أنَّ رَجُلًا لَهُ خيلٌ غُرٌّ مُحَجَّلَةٌ بين ظَهْرَيْ خَيل دُهْمٍ بُهْمٍ أَلا يَعْرِفُ خَيلَه؟ قالُوا: بلى، قال: فإِنَّهم يأتون يَومَ القيامةِ غُرًّا مُحجَلين من الوُضوءِ، وأنَا فَرطُهُمْ على الحَوْضِ، ألا لَيُذَادَنَّ رجالٌ عن (حوضى) كما يذادُ البعير الضَالُّ، أُنادِيهم: أَلا هَلُمَّ، ألا هَلُمَّ فَيُقَالُ: إِنّهم قد بدَّلُوا بَعْدَكَ، فأَقولُ: فَسُحْقًا، (فَسُحْقًا، فَسُحْقًا).
"السَّلامُ عَلَيكُمْ يا أَهلَ القُبورِ من المؤْمنين والمسلمين، يَغْفِرُ الله لنا ولكم، أنتم سَلَفُنا ونحن بالأثَرِ".
"السَّلامُ عَلَيكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنينَ، وإنَّا وإِيَّاكُمْ مُتَواعِدُونَ غَدًا ومُتَوَاكِلُونَ، وإن شاءَ اللهُ بِكُمْ لاحِقُونَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لأَهلِ بَقِيع الغَرْقَدِ".
م، د، ن عن عائشة (أن رسول الله ﷺ كلما كان ليلتها يخرج من آخر الليل إلى
"السَّلامُ عَلَيكُمْ دار قوم مؤْمنين أَنتم لنا فَرَطٌ وإِنَّا بِكُم لاحِقُونَ، اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنا أجْرَهُمْ ولا تَفْتِنَّا بَعْدَهُمْ".
"السَّلامُ عَلَى أَهلِ القبورِ ثلاثًا، من كان منكم من المؤمنين والمسلمين، أَنتم لَنَا فرطٌ".
"السَّلامُ عَلَيكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنيِنِ، وإنَّا بِكُمْ لاحِقُونَ، وإِنَّا للهِ وإِنَّا إليهِ رَاجِعُونَ، لَقَدْ أَصَبتُمْ خَيرًا بَجِيلًا، وَسَبَقْتُمْ شَرًّا طويلًا".
"السَّلامُ قَبْلَ الكَلامِ".
"السَّلامُ قَبْلَ السُّؤَالِ، فَمَنْ بَدأَكُمْ بالسُّؤَالِ قَبْلَ السَّلامِ فَلَا تُجِيبُوه".
"السَّلامُ اسْمٌ من أَسماءِ اللهِ عَظِيمٌ، جَعَلَهُ ذِمَّتَهُ بَينَ خَلقِهِ، فإِذَا سَلَّمَ المُسْلِمُ (على المُسْلِمِ) فَقَدْ حَرُمَ عليه أَن يَذْكُرَه إِلا بِخَيرٍ".
"السَّلامُ عَلَيكُمْ يا صبِيانُ".
"السَّيِّدُ اللهُ".
حم، د، وابن السنى في عمل اليوم والليلة، ض عن مطرف بن عبد الله بن الشخير عن أبيه، قال: انطلقت في وفد بنى عامر إلى رسول الله ﷺ فقلنا أنت سيدنا قال فذكره،
"السُّيُوفُ مَفَاتِيحُ الجَنَّةِ".
"السَّيرُ مَا دُونَ الخَبَبِ ، فإِنْ يَكُ خَيِّرًا تعجَّلَ إليه، وإِنْ يَكُ سوى ذلك فبعدًا لأهلِ النَّار، الجنازةُ مَتْبُوعَةٌ ولا تتَبْعُ، وَلَيسَ منها مَنْ تَقَدَّمَهَا".
"السُّيُوفُ أَرْدِيَةُ المجاهدين".