60. Actions > Mursal Aḥādīth
٦٠۔ الأفعال > المراسيل
" عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ: أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ تَوَضَّأَ مَرَّةً مَرَّةً".
"عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يَغْتَسِلُ هُوَ وَعَائِشَةُ فِى إِنَاءٍ وَاحِدٍ، فَبَيْنَا هُوَ مَعَهَا فِى لِحَافٍ وَاحِدٍ إِذِ انْسَلَّتْ، فَقَالَ: قَدْ فَعَلْتِيهَا؟ قَالَتْ: نَعَمْ حِضْتُ يَا رَسُولَ اللَّه! قَالَ: فَقُومِى وَاتَّزِرى وَادنِى مِنِّى فَدَخَلَتْ مَعَهُ فِى اللِّحَافِ".
"عَنْ عَطَاءٍ قَالَ: كَانَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو رجلًا أَعْلَم مِنْ شَفَتِهِ [السُّفْلَى]، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ يَوْمَ أُسِرَ بِبَدْرٍ: يَا رسُولَ اللَّهِ! انْزِعْ ثنيتيه [السُّفْلَيَيْنِ] فَيَدْلَعَ لِسَانُهُ، فَلَا يَقُوم عَلَيْكَ خَطِيبًا بِمَوْطِنٍ أبَدًا، فَقَالَ: لَا أُمثِّلُ به فَيُمِّثَلَ اللَّهُ -تَعَالَى- بِى".
"عَنْ عَطَاءٍ، ىنْ أَبِيهِ قَالَ: تَزَوَّجَ بِشْرُ بْنُ سَعْدٍ الأَنْصَارِىُّ امْرَأَةً، فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ ﷺ [سَلْ] فِى قَوْمِكَ وَادْخُلْ عَلَى أَهْلِكَ، فَسَأَلَ فأُعْطِى قِيرَاطًا مِنْ ذَهبٍ، فَأَمَرَهُ النَّبِىُّ ﷺ أَنْ يَدْفَع إِلَى أَهْلِهِ وَيَدْخُلَ عَلَيْهَا".
"عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ رَكِبَ إِلَى قُبَاءَ يَسْتَخِيرُ اللَّه -تَعَالَى- فِى العَمَّةِ والخَالَةِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ -تَعَالَى- أَنْ لَا مِيرَاثَ لَهُمَا".
"حَدَّثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ، عَنْ عَطَاء بْنِ يَسَارٍ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! مَا يَحِلُّ لِى مِنَ امْرَأَتِى وَهِى حَائضٌ؟ قَالَ: تَشُدُّ إِزَارَهَا، ثُمَّ شَأنك بِمَا عَلَاهَا
.
"حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عبد الرحمن وعَبْدِ العَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ مِثْلَ ذَلِكَ".
When it is the night of the middle of ˹the month of˺ Shaʿbān, the Angel cancels who will die in Shaʿbān, and whether the person would oppress or transgress or marry women, and his name has been canceled from the ones who will die. And there is no night after the Night of Qadr better than it: Allah ﷻ descends to the lowest sky and then forgives everyone except for (1) an idolator, (2) a hateful person, and (3) one who breaks ties of kinship.
"إِذَا كَانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ نَسَخَ المَلَكُ مَنْ يَمُوتُ مِنْ شَعْبَانَ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَظْلِمُ وَيْفَجُرُ وَيَنْكِحُ النِّسْوَانَ، وَقَد نُسِخَ اسْمُهُ مِنَ الأَحْيَاءِ إِلَى الأَمْوَاتِ، وَمَا مِنْ لَيْلَة بَعدَ لَيْلَةِ القَدْرِ أفضل مِنْهَا، يَنْزِلُ اللَّهُ -تَعَالَى- إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَغْفِرُ لكل أحد إِلَّا (١) لِمُشْرِكٍ أَوْ (٢) مُشَاحِنٍ أَوْ (٣) قَاطِعِ رَحِمٍ۔"
"عَنْ عَطَاءٍ قَالَ: أَوَّلُ مَا نَزَلَ تَحْرِيمُ الخَمْرِ: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ} ".
"عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ: كَانَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ قَدْ أَصَابَهُ الجُدَرِىُّ أَوَّلَ مَا قَدِمَ المَدِينَةَ وَهُوَ غُلَامٌ مُخَاطُهُ يسيل عَلَى فِيهِ فَتَقَذَرَتْهُ عَائِشَةُ، فَدَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَطَفِقَ يُغْسِلُ وَجْهَهُ وَيُقَتِّلُهُ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: أَمَا وَاللَّهِ بَعْدَ هَذَا فَلَا أُقْصِيهِ أَبَدًا".
"عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ: إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَعْبَانَ نُسِخَ لَملَكِ المَوْتِ كُلُّ مَنْ يَقْبِضُ رُوحَهُ فِى تِلْكَ السَّنَةِ إِلَى مِثْلِهَا مِنَ العَامِ المُقْبِلِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لِيَنْكِحُ النِّسَاءَ، وَيُولَدُ لَهُ، ويبنى، وَيَغْرِسُ، وَيَظْلِمُ، وَيَفْجُرُ، وَمَالَهُ اسْمٌ فِى الأَحْيَاءِ".
"عَنْ عَطَاء الخُرَاسَانِىِّ: أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ العَاصِ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ: إِنَّا نَسْمَعُ مِنْكَ أَحَادِيثَ، أفَتَأذَنُ لِى فَأَكتُبَهَا؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: فَكَانَ أَوَّلُ مَا كَتَبَ بِهِ النَّبِىُّ ﷺ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ كِتَابًا: لَا يَجُوزُ شَرْطَانِ فِى بَيْع وَاحِدٍ، وَبَيْعٌ وَسَلَفٌ جَمِيعًا، وَبَيْعُ مَا لَمْ يَضْمَنْ، ومن كَانَ مُكَاتَبًا علَى مِائَةِ دِرْهَمٍ، فَقَضَاهَا كُلَّهَا إِلَّا دِرْهَمًا فَهُو عَبْدٌ أَوْ عَلَى مِائَةِ أُوِقَيةٍ فَقَضَاهَا كُلَّهَا إِلَّا أُوقِيَّة فَهُوَ عَبْدٌ".