60. Actions > Mursal Aḥādīth

٦٠۔ الأفعال > المراسيل

60.16 Section

٦٠۔١٦ مراسيل محمد بن كعب القرظى

suyuti:714-1bMuḥammad b. Kʿb al-Quraẓi > Rasūl Allāh ﷺ Dakhal > Smāʾ
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-١b

" عَنْ مُحَمَّدِ بن كعب القُرَظِىِّ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ دَخَلَ عَلَى أسْمَاءَ بِنْتِ أَبِى بَكْرٍ الصِّدِّيق حِينَ وُلِدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ، فَقَالَ: أهُوَ هُوَ؟ فَتَرَكَتْ أَسْمَاءُ رضاع عَبْدِ اللَّهِ لَمَّا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: أَهُوَ هُوَ؟ فَقِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ : إِنَّ أسْمَاءَ تَرَكَتْ رضاع عَبْدِ اللَّهِ لَمَّا سَمِعَتْكَ تَقُولُ: أَهُوَ هُوَ؟ فَقَالَ: أرْضِعِيهِ وَلَوْ بِمَاءِ عَيْنَيْكِ، كبْشٌ مِنْ ذِئَابٍ، ذِئَابٌ عَلَيْهَا ثِيَابٌ، لَيُمْنَعَنَّ الحَرَمَ ولَيُقْتَلَنَّ بِهِ".  

[كر]
suyuti:714-2bMuḥammad b. al-Quraẓi > ʿAliyyā Laqiá Fāṭimah Yawm Uḥud > Khudhá al-Sayf Ghayr Madhmūm > Rasūl Allāh Ṣlá
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-٢b

"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ القُرَظِىِّ: أَنَّ عَلِيّا لَقِى فَاطِمَةَ يَوْمَ أُحُدٍ فَقَالَ: خُذى السَّيْفَ غَيْرَ مَذْمُومٍ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : يَا عَلِىُّ! إِنْ كُنْتَ أحْسَنْتَ القِتَالَ اليَوْمَ فَقَدْ أحْسَنَهُ أبُو دُجَانَةَ وَمُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ وَالحَارِثُ بْنُ الصِّمَّةِ وَسَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ ثَلَائَةٌ مِنَ الأَنْصَارِ وَرَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ".  

[ش] ابن أبى شيبة
suyuti:714-3bMuḥammad b. Kaʿb > Lammā Rajaʿ Rasūl
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-٣b

"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ حِينَ أُسْرِى بهِ فَبَلَغَ ذَا طُوًى قَالَ: يَا جِبْرِيلُ! إِنِّى أخَافُ أَنْ يُكَذِّبونِى، قَالَ: وَكَيْفَ يكذبونك وَفِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ".  

الزبير بن بكار
suyuti:714-4bMuḥammad b. Kaʿb al-Qrẓá > Ḥudditht > ʿUtbah b. Rabīʿah And Kān Syd Ḥalīm > Dhāt Yawm Wahū Jālis Fiá Nādiá Quraysh Warasūl Allāh ﷺ Jālis Waḥdah Fy al-Msjd Yā Maʿshar Quraysh Alā Aqūm
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-٤b

"ابن إسحاق حَدَّثَنِى يَزِيدُ بْنُ زِيَادٍ مَوْلَى بَنِى هَاشِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ القرظى قَالَ: حُدِّثْتُ أَنَّ عُتْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ -وَكَانَ سيدًا حَلِيمًا- قَالَ ذَاتَ يَوْمٍ وَهُوَ جَالِسٌ فِى نَادِى قُرَيْشٍ وَرَسُولُ اللَّهِ ﷺ جَالِسٌ وَحْدَهُ في المسجد! يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ! أَلَا أَقُومُ إِلَى هَذَا فَأُكَلِّمَهُ فَأَعْرِضَ عَلَيْهِ أُمُورًا لَعَلَّهُ أَنْ يَقْبَلَ بَعْضَهَا فَنُعْطِيهِ إِيَّاهَا شَاءَ وَيَكُفَّ عَنَّا، وَذَلِكَ حِينَ أَسْلَمَ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ المُطَّلِبِ وَرَأَوْا أصْحَابَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يَزِيدُونَ وَيَكْثُرُون، فَقَالُوا: بَلَى، فَقُمْ يَا أَبَا الوَلِيدِ فَكَلِّمْهُ، فَقَامَ عتبَةُ حَتَّى جَلَس إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ: يَا بْنَ أَخِى! إِنَّكَ مِنَّا حَيْثُ قَدْ عَلِمْتَ مِنَ السَّعَةِ فِى العَشِيرَةِ وَالمَكَانِ فِى النَّسَبِ، وَإنَّكَ قَدْ أتيت قَوْمَكَ بِأمْرٍ عَظِيمٍ فَرَّقتَ بِهِ جَمَاعَتَهُمْ، وَسَفَّهْتَ بِهِ أحْلَامَهُمْ وَعِبتَ آلِهَتَهُمْ وَدِينَهُمْ، وَكفَّرْتَ مَنْ مَضَى مِنْ آبَائِهِمْ، فَاسْمِعْ منِّى أعْرِضْ عَلَيْكَ أُمُورًا تَنْظُرُ فِيهَا لَعَلَّكَ أَنْ تَقْبَلَ مِنَّا بَعْضَهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : قُلْ يَا أبَا الوَلِيدِ أَسْمَعْ، فَقَالَ: يَا ابْنَ أَخِى! إِنْ كُنْتَ

إِنَّمَا تُرِيدُ بِمَا جِئْتَ مِنْ هَذَا القَوْلِ مَالًا حَمَلْنَا لَكَ مِنْ أمْوَالِنَا حَتَّى تَكُونَ أكْثَرَنَا مالًا، وَإِنْ كُنْتَ إِنَّمَا تُرِيدُ شَرَفًا شَرَّفْنَاكَ عَلَيْنَا حَتَّى لَا يُقْطَعَ أَمْرٌ دُونَكَ، وَإِنْ كُنْتَ تُرِيدُ مُلكًا مَلَّكْنَاكَ عَلَيْنَا، وَإِنْ كَانَ هَذَا الَّذِى يَأتِيكَ رِئِيًّا تَرَاهُ وَلَا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَرُدَّهُ عَنْ نَفْسِكَ طَلَبْنَا لَكَ الطِّبَّ وَبَذَلنَا فِيهِ أمْوَالَنَا حَتَّى نبرِئَكَ مِنْهُ، فَرُبَّمَا غَلَبَ التَّابِعُ عَلَى الرَّجُلِ حَتَّى يُدَاوَى مِنْهُ، أَوْ لَعَل هَذَا الَّذِى تَأتِى بِهِ شِعْرٌ جَاشَ بِهِ صَدْرُكَ وَإِنَّكُمْ لِعَمْرِى يَا بَنِى عَبْدِ المُطَّلِبِ تَقْدِرُونَ مِنْهُ عَلَى مَا لَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ أَحَدٌ، حَتَّى إِذَا فَرغ عَنْهُ وَرَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَسْتِمعُ مِنْهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : أفَرَغْتَ يَا أبَا الوَلِيدِ؟ ! قالَ: نَعَمْ. قَالَ: فَاسْمَعْ مِنِّى، قَالَ: أَفْعَلُ، فَقَالَ رَسُولُ ﷺ : بِسْمِ اللَّهِ الرحْمَنِ الرَّحِيم {حم (1) تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2) كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3). . .} فَمَضَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَقَرَأَهَا عَلَيْهِ، فَلَمَّا سمِعَهَا عتبَةُ أنْصَتَ لَهُ وَأَلقَى بِيَدِهِ خَلفَ ظَهْرِهِ مُعْتَمِدًا عَلَيْهَا يَسْمَعُ مِنْهُ حَتَّى انْتَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لِلسَّجْدَةِ فَسَجَدَ فِيهَا، ثُمَّ قَالَ: قَدْ سَمِعْتَ يَا أبَا الوَلِيدِ مَا سَمِعْتَ فَأَنْتَ وَذَاكَ، فَقَامَ عتبَةُ إِلَى أصْحَابِهِ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: نَحْلِفُ بِاللَّهِ تَعَالَى لَقَدْ جَاءَكُمْ أبو الوليد بغير الوجه الَّذِى ذَهَبَ بِهِ، فَلَمَّا جَلَسَ إِلَيْهِمْ قَالوا: مَا وَرَاءَكَ يَا أَبَا الوَلِيدِ؟ فَقَالَ: وَرَائِى أَنِّى وَاللَّهِ قَدْ سَمِعْتُ قَوْلًا مَا سَمِعْتُ بِمِثْلِهِ قَطُّ، وَاللَّهِ مَا هُوَ بِالشِّعْرِ وَلَا بِالسِّحْرِ وَلَا بِالكَهَانَةِ، يَا مَعْشَرَ [قُرْيَشٍ]: أَطِيعُونِى وَاجْعَلُوهَا فِىَّ، وخَلُّوا بَيْنَ هَذَا الرَّجُلِ وَبَيْنَ مَا هُوَ فِيهِ وَاعْتَزِلُوهُ، فَوَاللَّهِ لَيَكُونَنَّ لِقَوْلِهِ الَّذِى سَمِعْتُ نَبَأ [فَإِنْ] تُصِبْهُ العَرَبُ فَقَدْ كُفِيتُمُوهُ بِغَيْرِكُمْ، وَإِنْ يَظهَرْ فِى العَرَبِ فَمُلكُهُ مُلكُكُمْ، وَعِزُّهُ عِزُّكُمْ، وَكنتُمْ أَسْعَدَ النَّاسِ بِهِ، قَالُوا: سَحَرَكَ وَاللَّهِ يَا أَبَا الوَلِيدِ بِلِسَانِهِ، فَقَالَ: هَذَا رَأيى لكُمْ فَاصْنَعُوا مَا بَدَا لكُمْ".  

[ق] البيهقى في السنن في الدلائل. [كر] ابن عساكر في تاريخه [ض] ضياء المقدسي في مختاره
suyuti:714-5bMuḥammad b. Kaʿb > Qāl Rasūl Allāh Ṣlá
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-٥b

"حَدَّثنا أبُو مَعْشَرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : مَنْ كَانَ يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلَا يَدْخُلِ الحَمَّامَ [إِلَّا] بِمِئْزَرٍ، ومن كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فلا يُدْخِلْ حليلته الحمام، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلَا يَجْلِسْ عَلَى مَائِدَةٍ يُشْرَبُ عَلَيْهَا الخَمْرُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فَعَلَيْهِ الجُمُعَةُ يَوْمَ الجُمَعَةِ إِلَّا صَبِيًّا أَوِ امْرَأةً أو مَمْلُوكًا، وَمَنِ اسْتَغْنَى بِلَهْوٍ أَوْ تِجَارَةٍ اسْتَغْنَى اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ، وَاللَّهُ تَعَالَى غَنِىٌّ حَمِيدٌ".  

[عب]
suyuti:714-6bMuḥammad b. Kʿb al-Quraẓi > Laʿan Rasūl Allāh Ṣlá
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-٦b

"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كعْب القُرَظِىِّ قَالَ: لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الحَكَمَ وَمَا وَلَدَ إِلَّا الصَّالِحِينَ وَهُمْ قَلِيلٌ، فَفَرِحْتُ بِهِا لِعُمَرَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:714-7bMuḥammad b. Kʿb al-Qurẓi > Jamaʿ al-Qurān Fiá
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-٧b

"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كعْبٍ القُرظِىِّ قَالَ: جَمَعَ الْقُرْآنَ فِى زَمَانِ رَسُولِ اللَّهِ

ﷺ خَمْسَةُ نَفَرٍ مِنَ الأَنْصَارِ: مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ، وَعُبَادَةُ بنُ الصَّامِتِ، وَأُبَىُّ بْنُ كَعْبٍ، وَأَبُو الدَّرْدَاءِ، وَأَبو أَيُّوبَ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:714-8bMuḥammad b. Kʿb > Khalaq Allāh Taʿālá al-Arwāḥ Qabl
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-٨b

"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كعْبٍ قَالَ: خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى الأَرْوَاحَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الأَجْسادَ، فَأخذَ مِيثَاقَهُمْ".  

[ش] ابن أبى شيبة
suyuti:714-9bMuḥammad b. Kʿb al-Qurẓi > Kān Mimman Khatam
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-٩b

"عَنْ مُحَمَّد بن كعْبٍ القُرظِىِّ قَالَ: كَانَ مِمَّن خَتَمَ الْقُرْآنَ وَرَسُول اللَّه ﷺ حَىٌّ عثمَان بن عَفانٍ، وَعَلِىُّ بن أَبى طَالِبٍ، وَعَبْدُ اللَّه بن مَسْعُودٍ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه وقال في إسناده نظر
suyuti:714-10bAbiá al-Dardāʾ > Qāl Rasūl Allāh Ṣlá
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-١٠b

"عَنْ أَبِى الدَّرْدَاء قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ ﷺ لَيَكْفُرَنَّ أقْوَامٌ بَعْد إِيمَانِهِم، فَبَلَغ ذَلِكَ أَبَا الدَّرْدَاء فَأتَاهُ فَقَالَ: يَا رَسُول اللَّهِ! بَلَغَنِى أَنَّكَ قُلت: لَيَكْفُرنَّ أقْوامٌ بَعْد إِيمَانِهم، قَالَ: نَعم، وَلَسْت مِنْهُم".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:714-11bMuḥammad b. Kʿb > And al--Adhiá Nafsiá Bīdih
Translation not available.

  

السيوطي:٧١٤-١١b

"عَنْ مُحَمَّد بن كعْب قَالَ: وَالَّذِى نَفْسِى بِيدِهِ مَا أُنزِلَت هَؤُلَاء الآيَات إِلَّا فِى أَهْلِ القَدَر {إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِى ضَلَالٍ وَسُعُرٍ (*). . .} إلخ الآية".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه