2. Sayings > Definite Article (3/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ٣
"الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ حيث مَا وَجَدَهَا أخَذَهَا".
"الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمؤمِنِ حيثُ مَا وَجَدَهَا لهُوَ أحَقُّ بِهَا" .
"الْحِكْمَة عَشْرَةُ أجْزَاء تِسْعَةٌ منها في العُزْلَةِ وواحدُ في الصَّمْت" .
"الْحِكْمَةُ ضالَّةُ الْمؤُمِنِ حيثُ مَا وَجدَ المؤُمِنُ ضَالَّتَه فَلْيَجْمَعْهَا إِليهِ".
"الْحَلِفُ حِنْثٌ أَو نَدَمٌ".
"الْحَلِفُ مَنْفَقَةٌ للسِّلعَةِ مَمْحَقةٌ لِلبَرَكَةِ" .
"الْحَلِيمُ سيِّدٌ الدُّنْيَا وَسيِّدٌ الآخِرَةِ" .
"الْحِليَة تبلغُ من الْمُؤْمِن حيثُ يَبْلُغُ الْوُضُوءُ" .
"الْحمدُ عَلَى النِّعْمَة أَمَان لزَوالها" .
"الحمد للهِ الَّذي يَهْدى من الضَّلالةِ وَيَكْتُبُ الضَّلالةَ على منْ شاءَ".
"الْحمدُ رَأسُ الشُّكْرِ، مَا شَكَرَ الله عبدٌ لا يَحْمدُهُ" .
"الْحمدُ لله رَبِّ العَالمِينَ هِيَ السَّبعُ المَثَانِى الَّذِي أُوتِيتُ والقرآن العظيم" .
"الْحمدُ لله كتَابُ اللهِ واحدٌ وفيكم الأحْمرُ وفيكم الأبْيَضُ وفيكم الأسْوَدُ اقْرأُوه قَبْلَ أنْ يَقْرَأَهُ أقْوامٌ يُقِيمُونَ حُروفَه كَمَا يَقومُ السَّهْمُ لا يجاوزُ تَراقِيَهم، يَتعجَّلُونَ أجْرَهُ ولا يَتَأجلونَهُ".
"الْحمدُ لله الذي أَطعَم وَسَقَى وسوَّغَهُ وَجَعَلَ لَهُ مخْرجًا".
"الْحمدُ لله الذي أَطعَمَنَا وَسَقَانَا وأشْبَعَنَا، وأَرْوَانَا، فكَمْ مِمَّنْ لا كَافِى لَهُ ولا مُؤْوى، قاله ﷺ إِذَا أَخَذَ مَضجَعَهُ".
"الْحمدُ لله الذي أطعَمَنَا وَسَقَانَا وَجَعلنا مُسْلمِين"، كان عليه السلام إِذا فَرَغَ من الأكْل قال ذلكَ.
"الحمدُ لله الذي أَحْيَانَا بعد مَا أَمَاتنا وإلَيه النُّشُور"، كان عليه السلام يقوله إذا استيقظ.
"الحمدُ لله الذي جعلَ مِن أُمَّتِي مَنْ أمِرْتُ أنْ أصْبِرَ نَفْسِى معهم".
(قاله ﷺ لأصحاب الصُّفَّة وجلس وسطهم" .
"الحمدُ لله رب العالمين أمُّ القُرآن وأُمُ الكتَابِ والسبعُ المَثَانِى .
"الحمدُ لله الذي يُطعِمُ ولا يُطعَمُ ومَنَّ عَلَينَا فَهَدَانَا وأَطعَمَنَا وَسَقَانَا وكُلُّ بلاءٍ حَسنٍ أبلانَا، الحمدُ للهِ غَيَرَ مُودعٍ ربِّي ولا مكَافا ولا مَكْفُورٍ ولا مُسْتَغْنىً عنه. الحمدُ لله الذي أطعمنا من الطَّعَام وسقانا من الشرَاب، وكَسَانَا مِن العُرْي، وَهَدَانَا من الضلال وَبَصَّرَنَا من العَمَى، وفَضَّلنَا عَلَى كَثِيرٍ مِنْ خَلقِهِ تَفْضِيلًا، الحمد لله رب العالمين".
ن وابن السنى، ك، وابن مرودية، هب، ز عن أَبي هريرة (ورواه أَبو نعيم بلفظ:
"الحمدُ لله دَفْنُ البَنَاتِ مِن المكْرُمَاتِ".
"الحمدُ للهِ إِنَّ الشَّيطَانَ قَد أيِسَ أنْ يُعْبَدَ بِأرضِى هَذِه ولكنَّهُ قَدْ رَضِيَ بالمُحقَّراتِ مِنْ أَعْمَالكم".
"الحمدُ لله الذي أيَّدَنِى بِكمَا" قاله لأبي بكر وعمر .
"الحمدُ لله نَحمدُهُ وَنَسْتَعِينُه وَنسْتَغْفرُه وَنَشْهَدُ أن مُحَمدًا عَبدُهُ ورسُولُهُ (بلفظ طب : وإني) أوصِيكُمْ بِتَقْوَى الله أَى يَومٍ أحرِّمُ؟ ... قالوا: هذا، فأى شَهْر أحَرِّمُ؟ قالوا: هذا الشهر، قال: فأيَّ بلد أحرمُ؟ قالوا: هذا البلدَ. قال: فإنَّ دماءَكمْ وأمْوَالكُمْ حَرامٌ عليكُمْ كَحُرْمةِ يَومِكُمْ هَذا في شَهْرِكُم هذَا في بلدِكُم هَذا، هَلْ بَلَّغْت، اللَّهُمَّ اشْهَدْ".
"الحمدُ لله الذي صدق وعدَه ونصرَ عبدَه وهزَم الأحزابَ وحْدَه، ألا أنّ قتِيلَ الخطأ قتيل السوْطِ والعصا فيه مائة من الإبل منها أَربعون خَلِيقَةً في بُطُونِها أولادُها، ألا إِنَّ كل مأثُورَة كانت في الجَاهلية ودَمٍ تَحْتَ قَدَمَى هَاتَينِ إِلا مَا كَانَ من سَدَانَة البيت وسقَايَةِ الحاج ألا إِنى قد أَمْضَيتُهَا لأهْلَهِمَا كما كَانَا".
"الحمدُ لله الدى لَمْ يَقْدِرْ مِنكُمْ إِلا عَلَى الوَسْوَسةِ".
"الحمدُ لله الذي وفَّقَ رَسُولَ اللهِ لما يُرضى رسولَ اللهِ".
"الحمدُ لله رب العالمين، سَبع آيات، إِحدَاهُن بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وهي السبْعُ مِن المثانِى والقرآنُ العظيم، وهي أمُّ القرآن وهي فاتحةُ الكتابِ".
"الحمدُ للهِ الذي أخزَاكَ يا عدوَّ اللهِ. هذا كان فرعونَ هذه الأمة" يعني أبا جهلٍ.
"الحمدُ للهِ نَسْتَعِينُهُ ونَسْتَغْفِرُه ونَسْتَهْديه ونَسْتنْصرهُ، ونعُوذُ به من شُرورِ أنفُسِنَا وسيئاتِ أعْمالِنَا، من يَهدِه اللهُ فلا مُضل له، ومن يُضْلِلْ فلا هَادِى لَه، وأَشْهَدُ أنْ لا إِلَه إِلا اللهُ وأشْهَدُ أَن محمدًا عبده ورسوله، مَنْ يُطِع الله ورَسُولهُ فقد رَشَد ومن يَعْص الله ورسولَه فقد غَوَى، حتى يَفِئَ إِلى أمر الله".
"الحمدُ لله الذي أذَاقنى لذته وَأبقى فيّ قُوتهُ وأَذهَبَ عنى الأذى وعافانى، كان ﷺ يقوله إذا خرج من الخلاء".
"الحمدُ لله الذي أَبعده (بى) من النَّار، قاله - عليه السلام - لما
دخل على الغلام اليهودى الذي كان يَخدُمُ النبي ﷺ يعوده فقال له: أَسلم، فنظر الغلام إِلى أبيه فقال له: أطِعْ، أبَا القاسم فأسْلَم ".
"الحَمْدُ لله الذي أَيدَني بكُمَا لولا أَنَّكُمَا تَخْتَلِفَانِ عليَّ ما خَلَفْتُكُما".
قاله لأبي بكر وعمر .
"الحَمْدُ لله الذي بِنعْمته تَتمُّ الصالحات، كان ﷺ يَقُولُه إِذا رأى ما يُحب، وإذا رَأى ما يَكْرَهُ قال: الحَمْدُ لله على كُل حال".
"الحَمْدُ لله الذي رَزَقَنِى من الرِّياشِ ما أتجمَّلُ به في الناسِ وَأوَارِى به عَوْرَتِى" (كان يقوله إِذا لبِس ثوْبًا".
"الحَمْدُ لله الذي جمَّلنى وأحسن صورَتِى وزان مِنى مَا شَاء مِن غَيرِى، اللَّهُمَّ كمَا حَسنْتَ خلقِى فحَسن خُلُقِى ولا تجْعَلَنِى فإِنَّكَ على ذلِك قدير".
"الحَمْدُ لله الذي رَدَّ كيد الشيطانِ أي الوَسْوَسةَ، قاله لرجل قال: إِنى لأتحدث بشيء لأن أخِرَّ من السماء أحب إِليّ من (أَن) أتكلم به، فكبرَ النبي ﷺ مَرتين" .
"الحَمْدُ لله نحْمَده ونسْتعيِنه ونَعوذ باللهِ من شرورِ أنفسنا، من يَهدِهِ الله فلا مُضِّلَ له، ومن يضلِل فلا هَادِى له، وأَشْهدُ أن لا إله إلا اللهُ وأنَّ مُحمدًا عَبْدُه ورسوله، أرسله بالحقّ بشيرًا ونذيرًا بين يدي الساعة، من يُطع اللهَ ورسولَهُ فقد رَشَدَ ومن يَعْصِه فإِنَّهُ لا يَضرُّ شيئًا ولا يَضرُّ إِلا نفْسَهُ".
"الحَمْدُ لله الذي جَعَلَ في أمتى من يُوفِى بالنذر ويَخَاف يومًا كان شرهُ مستطيرًا، قاله ﷺ لرجل قال إِنّى نَذْرْتُ أَنْ أنْحَر نفْسى، فعِلم النبيُّ ﷺ فخرج فوجده يريد نَحْرَ نَفْسِهِ، فنهاهُ عن ذلك وأمَرَهُ أنْ يَهْدِى مَائةَ ناقة في ثلاث سنين ".
"الحَمْدُ لله الذي سقانا عذْبًا فُرَاتًا برحمتِه ولم يَجْعله مِلحًا أجَاجًا بذنُوبِنا. كان ﷺ يقوله إِذا شَرِبَ الماء" .
"الحَمْدُ لله على كُل حال، رَبِّ أَعوذُ بِك من حالِ أهلِ النَّار" .
"الحَمْدُ لله حمدًا طَيِّبًا مُبارَكًا فيه غَيرَ مكفُورٍ ولا مُودَّعٍ ولا مُسْتَغْنًى عنه ربنا كان ﷺ يقوله إِذا رفع مائدته" .
"الحَمْدُ لله الذي جَعَل في أُمتى مِثْلَكَ قاله لسالم مولى أبي حذيفة" .
"الحَمْدُ لله الذي كسانى ما أوارى به عَوْرَتِى وأَتجَمَّلُ به في حياتى، والذي بعثنى بالحق ما من عبد مسلم كساه الله ﷻ ثيابَا جُدُدًا فَعَمَد إِلى سَمَلٍ من أخْلاق ثيابه فكسَاهُ عبدًا مُسْلِمًا مسكينًا لا يكْسوه إلا لله إِلا كان في حرزِ اللهِ وفي جوارِ الله وفي ضَمَنِ الله ما كان عليه منهَا سَلك حيًّا وميِّتًا".
"الحَمْدُ لله الذي لم يَجْعَلنى مثْلَكَ زَنِيمٌ".
"الحُمَّى تَحُتُّ الخطايا كما تَحُتُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَها ".
الحُمَّى من فَيح جهنَّم فأبْرُدوها بالماءِ، وفي لفظ: بماءِ زمزم".
"الحُمَّى كِيرٌ من جهنَّم فمَا أصابَ المؤمن منها كان حظه من النار" .
"الحُمَّى قِطعَةٌ من النار فأبْردُوها عَنكم بالماءِ البارد" .
"الحُمَّى من فَيح جهنم فأبْرُدُوها عنكم بالماءِ الباردِ".