2. Sayings > Definite Article (2/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ٢
"الصَّلاةُ عَلَى الْجَنَازَةِ بِاللَّيل والنَّهَارِ سَوَاءٌ، يُكَبِّرُ أَرْبَعًا وَيُسَلِّمُ تَسْلِيمَتَينَ".
"الصَّلاةُ في المسجد الجامع (تَعْدِلُ الفَرِيضَةُ فيه كَحجَّة مبرورةٍ، والنَّافِلَةُ فيه كحجَّةٍ مُتَقَبَّلَةٍ، وَفُضِّلَت الصَّلاة في المسجدِ الجَامِع) على ما سواه من المساجد بخمسِ مائِة صَلاةٍ ".
"الصَّلاةُ أَوَّلُ الْوَقْتِ رِضْوَانُ الله، وآخِرَهُ عَفْوُ الله ".
"الصَّلاةُ ثَلاثَةُ أَثْلاثٍ الطُّهُورُ ثُلُثٌ، وَالركُوعُ ثُلُثٌ، وَالسُّجُودُ ثُلُثٌ، فَمَنْ أَدَّاهَا بِحَقِّهَا قُبِلَتْ مِنْهُ، وَقُبِلَ مِنْهُ سَائِرُ عَمَلِهِ، وَمَنْ رُدَّتْ عَلَيهِ صَلاتُهُ رُدَّ عَلَيهِ سَائِرُ عَمَلِهِ ".
"الصَّلاةُ في المسجدِ الحرامِ بمائةِ أَلْفِ صَلاةٍ، والصَّلاةُ في مسجدى بِأَلفِ صَلاةٍ، والصَّلاةُ في بيت المقدسِ بخمِسمائِة صَلاةٍ".
"الصَّلاةُ الْمَكْتُوبَةُ تُكَفِّرُ مَا قَبْلَهَا إِلَى الصَّلاةِ الأُخْرَى، وَالْجُمُعَةُ
تُكَفِّرُ مَا قَبْلَهَا إِلَى الْجُمُعَةِ الأُخْرى، وَشَهْرُ رَمَضَانَ يُكَفِّرُ مَا قَبْلَهُ إِلَى شهْرِ رَمَضَانَ، وَالْحَجُّ يُكَفِّرُ مَا قَبْلَهُ إلَى الْحَجِّ. لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ مُسْلِمَةٍ أَنْ تَحُجَّ إِلَّا مَعَ زَوْجٍ أَوْ ذِي مَحْرَمٍ ".
"الصَّلاةُ خَيرُ مَوْضُوعٍ، فَمنْ اسْتَطَاعَ أَنْ يَسْتَكْثِرَ فَلْيَسْتَكْثِر ".
"الصَّلاةُ خَيرُ مَوْضُوعٍ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَقَلَّ، وَمَنْ شَاءَ اسْتَكْثَرَ ".
"الصَّلاةُ لِوَقْتِهَا ".
"الصَّلاةُ في الْمَسْجِدِ الْحَرامٍ مِائَةُ أَلْفِ صَلاةٍ، وَالصَّلاةُ في مَسْجِدِي عَشْرةُ آلافِ صَلاةٍ، وَالصَّلاةُ في مَسْجِدِ الرِّبَاطَاتِ أَلْفُ صَلاةٍ ".
"الصَّلاةُ نِصْفُ النَّهَار تُكْرهُ إِلا يَوْمَ الْجُمُعَةِ؛ لأَنَّ جَهَنَّمَ كُلَّ يَوْمٍ تُسْجَرُ إلا يَوْم الْجُمُعَةِ ".
"الصَّلاةُ عَلَيَّ نُورٌ عَلَى الصِّراطِ، فَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ثَمَانِينَ مَرَّةً غُفِرتْ لَهُ ذُنُوبُ ثَمَانِينَ عَامًا ".
"الصَّلاةُ نُورُ الْمُؤمِن ".
"الصَّلاةُ الْمَكْتُوبَةُ إِلَى الصَّلاةِ الَّتِي قَبْلَهَا كَفَّارَةٌ لِمَا بَينَهُمَا، وَالْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ الَّتِي قَبْلَهَا كَفَّارَةٌ مَا بَينَهُمَا، وَالشَّهْرُ إِلَى الشَّهْرِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَينَهُمَا. إِلَّا مِنْ ثَلاثٍ:
الإِشْرَاكُ بِالله، وَتَرْكُ السُّنَّةِ وَنَكْثُ الصَّفْقَةِ، قِيلَ: يَا رَسُولَ الله، أَمَّا الإِشْرَاكُ بِالله فَقَدْ عَرَفْنَاهُ فَمَا نَكْثُ الصَّفْقَةِ وَتَرْكُ السُّنَّةِ؟ قَال: أَمَّا نَكْثُ الصَّفْقَةِ فَأَنْ تُبَايعَ رَجُلًا بيَمِينِكَ ثُم تُخَالِفَ إِلَيهِ فَتُقَاتِلَهُ بِسَيفِكَ، وَأَمَّا تَرْكُ السُّنَّةِ فَالْخُرُوجُ مِنَ الْجَمَاعَةِ ".
"الصَّلاةُ تُسَوِّدُ وجْهَ الشَّيطَان، وَالصَّدَقَةُ تَكْسِرُ ظَهْرَه، وَالتَّحَابُّ في الله وَالتَّوَدُّدُ في العمل يَقْطَعُ دَابِرَهُ، وَإِذَا فَعَلْتُمْ ذَلِكَ تَبَاعَدَ مِنْكُمْ كَمَطْلَعِ الشَّمْسِ من مَغْرِبَهَا ".
"الصَّلاةُ ثَلاثَةُ أَثْلاثٍ، الوُضُوءُ ثُلُثٌ، وَثُلُثُ الرُّكُوعُ، وَثُلُثٌ السجُودُ، فَمَنْ حَافَظَ عَلَيهِنَّ قُبِلَتْ مِنْهُ وَمَا سِوَاهُنَّ، وَمَنْ ضَيَّعَهُنَّ رُدِدْنَ عَلَيهِ وَمَا سِوَاهُنَّ ".
"الصَّلاةُ خَلْفَ رَجُلٍ وَرِع مَقْبُولَة، وَالْهَدِيَّةُ إِلَى رَجُلٍ وَرعٍ مَقْبُولَةُ، والْجُلُوسُ مَعَ رَجُلٍ وَرعٍ من الْعَبَادَةِ، وَالْمُذَاكَرَةُ مَعَهُ صَدَقَةٌ ".
"الصَّلاةُ عِمَادُ الإِيمَان، وَالْجِهَادُ سَنَامُ الْعَمَلِ، وَالزَّكَاةُ تُثَبِّتُ ذَلِكَ ".
"الصَّلاةُ مِثْنَى مَثْنَى، تَشَهُّدٌ في كُلِّ وَكْعَتَينِ، وَتَضَرُّعٌ وَتَخَشُّعٌ وَتَمَسْكُنٌ وَتُقْنِعُ بِيَدَيكَ، وتقول: يا ربِّ يا ربِّ، فمن لَمْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَهى خِدَاجٌ ".
"الصَّلاةُ عَلَى ظَهْرِ الدَّابَّةِ في السَّفَر هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا ".
"الصَّلاةَ تَنْتَظِرُون؟ أَما إِنَّهَا صَلاةٌ لَمْ تَكُنْ في الأُمَمِ قَبْلَكُمْ وَهِيَ العِشَاءُ، إِنَّ النُّجُومَ أَمَانٌ لِلسَّمَاءِ ، فَإِذَا طُمِسَتِ النُّجُومُ أَتَى السَّمَاءَ مَا توعد، وأَنا أَمانٌ
لأَصحابى، فإِذا أَنَامِتُّ أَتَى أَصْحَابِى ما يُوعَدُون وأَصْحابى أَمَانٌ لأُمَّتِى، فإِذا ذهبَ أَصحابى أَتَى أُمَّتِي مَا يُوعَدُونَ".
"الصلاةُ مِيزَانٌ، مَنْ أَوْفَى اسْتَوْفَى".
"الصَّلاةُ في مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلاة فِيما سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ، وَالْجُمُعَةُ في مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ جُمُعَةٍ فِيمَا سَوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ، وَشَهْرُ رَمَضَانَ في مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ شَهْرِ رَمَضَانَ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ".
"الصَّلواتُ الخمْسُ كَفَّارَةُ مَا بَينَهَا، أَرَأَيتُم لَو أَنَّ رجلًا كان لَهُ مُغْتَسَلٌ، بين مَنْزِلِهِ ومُعْتَمَله خَمْسةُ أَنَهار، إِذَا انطلق إِلى مُعْتَمَلِهِ عَمِلَ مَا شَاءَ الله، وَأَصَابَهُ الْوَسَخُ والْعَرَقُ، فَكُلَّمَا مَرَّ بِنَهْرٍ اغْتَسَل، مَا كَانَ يَبْقَى مِنْ دَرَنِهِ؟ وَكَذِلكَ الصَّلواتُ كُلَّمَا عِمَلَ خَطِيئَةً أَوْ مَا شَاءَ الله، ثُمَّ صَلَّى وَدَعَا واسْتغْفَرَ غُفِرَ لَهُ مَا كَان فِيهِ ".
طس 11228 - "الصَّلَواتُ الْخَمْسُ، والْجُمُعَةُ إِلى الجمعةِ، كَفَّاراتٌ لِمَا بَينَهُنَّ ما اجْتُنِبَتِ الكَبَائِرُ ".
"الصَّلاةَ وَمَا مَلَكت أَيمَانُكم الصلاة ومَا مَلَكَتْ أَيمَانُكُم ".
"الصَّلَواتُ الْخَمْسُ، والْجُمُعَة إِلى الْجُمُعَةِ، وَأَداءُ الأَمَانَاتِ كفاراتٌ لما بَينَهَا، قِيلَ: وَمَا أَدَاءُ الأَمَانِةِ؟ قَال: الْغُسْلُ مِنَ الْجَنَابَةِ، فَإِنَّ تحْتَ كُلِّ شَعْرَةٍ جَنَابَة ".
"الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ، والجُمُعَةُ إِلى الْجُمُعِة، وَرمَضانُ إِلَى رَمَضَان مُكفِّراتٌ لِمَا بَينَهنَّ إِذَا اجْتُنِبَتِ الكَبْائِر ".
"الصَّلَوَاتُ الخمْس كَفَّارَاتُ مَا بَينَهَا، أَرَأَيتَ لَوْ أَنَّ رَجَلًا كَانَ لَهُ مُعْتَمَلٌ، بَينَ مَنْزلِهِ وَمُعْتَمَلِهِ خَمْسَة أَنْهَار، فإِذَا انْطَلَقَ إِلَى مُعْتَمَلِهِ عَمِل مَا شاءَ الله، فأَصَابَه الوسَخُ أَو العَرَقُ، فَكُلَّمَا مرَّ بِنَهْر اغْتَسَلَ، مَا كَانَ ذَلِكَ مُبْقِيًا مِنْ دَرَنِهِ؟ فَكَذَلِكَ الصَّلَواتُ كُلَّمَا عَمِلَ خَطِيئَةً أَوْ مَا شَاءَ الله ثُمَّ صَلَّى صَلاةً، اسْتَغْفَرَ غُفِرَ لَهُ مَا كَان قَبْلَهَا".
"الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ كَفَّاراتٌ لِمَا بَينَهُنَّ مَا اجْتُنِبَت الْكبَائِر، والْجُمُعَةُ إلَى الْجُمَعَةِ وَزِيادَةُ ثَلاثَةِ أَيام ".
"الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ يَمْحُو الله بِهِنَّ الْخَطَايَا ".
"الصُّلْحُ جَائِزٌ بَينَ الْمُسْلِمينَ إلا صلْحًا أَحَلَّ حَرَامًا أَوْ حَرَّمَ حَلالًا".
حم، د، ك، ق عن أَبي هريرة، ت حسن صحيح، هـ، ق عن كثير بن عبد الله بن
"الصَّمْتُ حُكْمٌ وَقَلِيلٌ فَاعِلُهُ ".
"الصَّمْتُ أَرْفَعُ الْعِبَادَةِ ".
"الصَّمْتُ حُكْمٌ وَقَلِيلٌ فَاعِلُهُ، وَمَنْ كَثرَ كَلامُهُ فِيمَا لَا يَعْنِيِه كَثُرَتْ خَطَايَاهُ ".
"الصَّمْتُ زَينٌ لِلْعَالِم وَستْرٌ لِلْجَاهِل ".
"الصَّمْتُ سَيّدُ الأَخْلاقِ ".
"الصَّمَدُ الَّذِي لَا جَوْفَ لَهُ ".
"الصُّور قَرْنٌ يُنْفَخُ فِيهِ ".
"الصَّوْمُ جُنَّةٌ ".
"الصَّوْمُ جُنَّةٌ يَسْتَجنُّ بِهَا الْعَبْدُ مِنَ النَّارِ" .
"الصَّوْمُ جُنَّةٌ يُجَنُّ بَهَا عَبْدِي، والصَّوْمُ لي وَأَنَا أَجْزِى بِهِ ".
"الصَّوْمُ جُنَّةٌ مِنْ عَذَاب الله ".
"الصَّوْمُ في الشِّتَاءِ الغَنِيمَةُ البَارِدَةُ ".
"الصَّوْمُ في الشِّتَاءِ الْغَنِيمَةُ البارِدَةُ أَمَّا اللَّيلُ فَطَويلٌ وأَمَّا النَّهارُ فَقَصِيرٌ".
"الصَّوْمُ يوْم تَصُومُونَ، والْفِطْر يوْمَ تُفْطِرُونَ، والأَضْحى يُوْمَ تُضَحُّونَ ".
"الصِّيامُ جُنَّةٌ ".
"الصِّيامُ جُنَّةٌ، وإِذَا كَانَ أَحدُكُم صَائِمًا فَلَا يَرْفُثْ ولا يجْهَلْ، وإِنِ امْرُؤٌ قَاتَلَهُ أَوْ شَاتَمَه فَلْيقُلْ إِنِّي صَائِمٌ مرَّتِين، والَّذى نَفْسِى بِيدِهِ لَخُلُوفُ فَم الصَّائِم أَطْيبُ عِنْد الله مِنْ رِيح الْمِسْكِ، يتْرُكُ طَعامهُ وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلى، الصِّيَامُ لي وَأَنَا أَجْزِى بِهِ، وَالْحسَنَةُ بِعَشْر أَمْثَالِهَا".
"الصِّيَامُ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ كَجُنَّة أَحَدِكُمْ مِنَ الْقَتَالِ ".
"الصِّيَامُ جُنَّةٌ مَا لَمْ يَخْرِقْهَا ".
"الصِّيَامُ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ، فَمَنْ أَصْبَحَ صَائِمًا فَلَا يَجْهَل يَوْمئِذ، وَإِنِ امْرُؤٌ جَهِلَ عَلَيهِ فَلَا يَشْتُمْهُ وَلَا يَسُبَّهُ وَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ، والَّذِى نَفسُ مُحَمَّد بيَدِهِ لَخُلُوفُ فَم الصَّائم أَطْيَبُ عِنْدَ الله مِنْ رِيح الْمِسْكِ ".