"تعْبُدُ الله لَا تُشْرِكُ بِهِ شيئًا، وَتَقِيمُ الصَّلَاةَ المَكْتُوبَةَ وتُؤَدِّى الزَّكَاةَ المَفْرُوضَة، وَتصُومُ رَمَضانَ".
#ramadan (43)
"تَعْبُدُ الله تَعَالى، لا تُشْركُ به شيئًا، وتُقِيمُ الصَّلاة، وَتؤْتِى الزَّكاةَ، وَتصُومُ شهرَ رَمَضَان، وَتَحُجُّ، وَتْعتَمِرُ، وَتَسْمَعُ، وَتُطِيعُ".
"الإِسلامُ أَن تعبدَ الله ولا تُشرِكَ به شيئًا، وتقيم الصَّلاة، وتؤتَى الزكاةَ المفروضةَ، وتصومَ رمضانَ، وتحُجَّ البيتَ" .
"تَعْبُدُ الله وَحْدهُ، وَلَا تُشْركُ به شيئًا، وَإِقامُ الصَّلَاةِ المكْتُوبِة، وَإيتَاءُ الزَّكَاةِ المَفْرُوضَةِ، وَصيامُ شهرِ رَمضان كمَا كَتَبَهُ الله عَلَى الأُمم مِن قَبْلِكُم، وتَحُجُّ البيت، إتْمَامُهُنَّ: وَمَا كَرِهْت أَنْ يأتِيَهُ النَّاسُ إِليكَ فَلَا تَأْتِهِ إِلَيهِمْ".
" اعْبُدِ الله لا تُشْركْ بِهِ شيئًا، وأقِم الصَّلاةَ المكتوبَة، وأدِّ الزَّكَاة المفروضةَ، وَحُجّ، واعْتَمرْ، وصُمْ رمضانَ، وانْظُر ما تُحِبُّ للِنَّاسِ أنْ يأتوه إليكَ فَافْعَلهُ بِهِمْ، وما تَكْرَهُ مِنْهُمْ أَنْ يأتُوهُ إليكَ فذرْهُمْ مِنْهُ".
"لَئِنْ أَقْصَرْتَ الْخُطبَةَ لَقَدْ أعْظَمْتَ وَأَطْوَلْتَ، تَعْبُدُ اللهَ لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيئًا، وَتُقِيمُ الصَّلاةِ المَفْرُوَضَةَ، وَتُؤْتى الزَّكَاةَ، وتَصُومُ شَهْرَ رَمَضَانَ، وَتَحُجُّ الْبَيتَ، وَتأَتِى إِلَى النَّاسِ مَا تُحِبُّ أَنْ يُؤتَى إِلَيكَ، وَمَا كَرِهْتَ أَنْ يُؤْتَى إِلَيكَ فدَعِ النَّاسَ مِنْهُ".
"تَحَرَّوا لَيلَة القَدْر في الوتْرِ مِنَ العَشر الأوَاخرِ مِن رَمَضَان".
"اطلبُوا ليلةَ القدرِ في العْشرِ الأواخرِ مِنْ رمضانَ".
"بَخٍ بَخٍ، لَقَدْ سَألتَ عَنْ عظِيمٍ، وَإنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ أرَادَ اللهُ بِهِ الخَيرَ، تُؤمِنُ بِاللهِ، وَاليَوْمَ الآخرِ، وَتُقيمُ الصَّلاةَ المكتوبة، وَتُؤتِى الزَّكَاةَ المَفرُوضَةَ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ، وَتَحُجُّ البَيتَ، وَتَعْبُدُ اللهَ وَحْدَهُ -لَا شَرِيكَ لَهُ- حَتَّى تَمُوتَ، وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ، إِن شِئْتَ حَدَّثْتُكَ يَا مُعَاذَ بنَ جَبَلٍ بِرَأسِ هذَا الأمْرِ وَقوَامِهِ وَذِرْوَةِ السَّنامِ مِنهُ، رَأسُ
هَذَا الأمْرِ، تَشْهَدُ أن لَا إِله إِلَّا اللهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَإنَّ قِوَامَهُ: إِقَامُ الصَّلاةِ، وَإيتَاءُ الزَّكَاةِ (وَإنَّمَا ذِروةُ) السَّنامِ مِنهُ الجِهَادُ في سَبيلِ اللهِ , إِنَّما أُمِرْتُ أَن أُقاتِلَ النَّاسَ حتَّى يَشْهَدُوا (أَن) لَا إِله إِلَّا اللهُ -وَحْدَهُ لَا شَريكَ لهُ- وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبدُهُ وَرَسُولُهُ، وَيُقيمُوا الصَّلاةَ، ويؤْتُوا الزَّكاةَ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ، فَقَد عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُم وَأَمْوَالهُمْ إِلَّا بحَقِّهَا، وَحِسَابُهُم عَلَي اللهِ، وَالَّذي نَفْسِى بِيَدِهِ مَا شَحَبَ وَجْهٌ، وَلَا اغبرَّت قدمٌ في عملٍ - تُبْتغى فِيهِ دَرَجَاتُ الجَنَّةِ بَعْد صَلاةٍ مَفْرُوضةٍ كَجهَادٍ فِي سَبِيلِ اللهِ".
"مَنْ كَانَ عَلَيه صَوْمُ رَمَضَانَ فَلْيَسْرُدْهُ ولا يُقَطِّعْهُ".
"There ˹should be˺ no fasting after the middle of ˹the month of˺ Shaʿbān until the ˹month of˺ Ramaḍān. ˹However,˺ who has a fasting ˹obligation˺ upon him he must continue ˹to fast˺ and not cut off ˹fasting˺.”
«لَا صَوْمَ بَعْدَ النِّصْف مِنْ شَعْبَانَ حَتَّى رَمَضَانَ، وَمَنْ كَانَ عَلَيه صَوْمُ يَوْمٍ فَليَسْرُدْهُ وَلَا يَقْطَعْهُ۔»
"مَنْ وَافَقَ مَوْتُهُ عِنْدَ انْقِضَاءِ رَمَضَانَ دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَنْ مَاتَ عِنْدَ انْقِضَاءِ عَرَفَةَ دَخَلَ الجَنَّةَ".
"نِعْمَ الشَّهْرُ شَهْرُ رَمَضَانَ، تُفْتَحُ فيهِ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوابُ النِّيرَانِ، وَتُصَفَّدُ فِيهِ مَرَدةُ الشَّيَاطِينِ، وَيُغْفَرُ فِيهِ إِلَّا لِمَنْ يَأبَى".
"مَن لَقِيَ الله لا يُشْرِكُ به شَيئًا: يُصَلِّي الْخَمْسَ، ويَصُومُ رَمَضَانَ غُفِرَ لَهُ".
"عَن ابن عمرَ، عن أبيهِ قالَ: خرجتُ معَ رسولِ اللَّه ﷺ في ثمانِى عشرةَ ليلةً خلت من شهر رمضَان، فإذا برجلٍ يحتجمُ، فلما رآهُ رسولُ اللَّه ﷺ قالَ: أفطرَ الحاجمُ والمحجُومُ، فقلت: يا رسولَ اللَّه- صلى اللَّه عليك- أفلَا آخُذ مِنْ عُنُقِهِ حتى أكسِرَهُ؟ قالَ: ذَرْهُ فما لزمَهُ من الكفارةِ أعظمُ مِمَّا تريدُ بِهِ، قلت: وما كفارَة ذلكَ يا رسول اللَّه؟ قال: يومٌ مثلُهُ، قلتُ: إذن لا تَجِدهُ، قال: إذن لا أُبَالِى".
"عَنْ عُمَرَ أَنَّهُ سَافَرَ في عَقِبِ رَمَضَانَ وقَالَ: إِنَّ الشَّهْرَ قَدْ تسعْسَعَ فَلَوْ صُمنَا بَقِيتَهُ".
"عن الحسن أن أُبيًا أمَّ الناسَ في خلافةِ عمرَ، فصلى بهم النّصفَ من رمضانَ لا يقنتُ، فلما قضى النصف قنتَ بعد الركوعِ، فلما دخل العشرُ أبق وخلا عنهم فصلى بهم العشر".
"عن ابنِ جرير قال: قلتُ لعطاءٍ: القنوت في شهر رمضان؟ قال: عمر أولُ من قنت، قلت: النصف الآخر أجمعَ؟ قال: نعم".
"عن الحسنِ أن عمرَ حيثُ أمر أُبَيّا أن يُصِلّىَ بالناس في رمضانَ أَمره أن يقنتَ بهم في النصفِ الثاني ليلةَ ستَّ عشرةَ".
" عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِك قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَابِ يَقُولُ: صِيَامُ يَوْمٍ مِنْ غَيْر شَهْرِ رَمَضَانَ، وَإِطْعَامُ مِسْكِينٍ كَصِيَامِ يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ. وَجَمَعَ بَيْنَ إِصْبُعَيْهِ ".
"عَنْ كريب بن سعد قال: سمعتُ عمر بن الخطاب يقولُ: إن الله تبارك وتعالى لا يسألكم يومَ القيامة إلا عن صيام رمضان، وصيام الزينةِ، يعنى يومَ عاشوراء".
"عن أبى نجيح: أن عمر بن الخطاب كسا الكعبة القباطى من بيت المال، وكان يكتب فيها إلى مصر فتخاط له هنالك، ثم عثمان من بعده، فلما كان معاوية ابن أبى سفيان كساها كسوتين: كسوة عمر القباطى (* *)، وكسوةَ الديباج، فكانت تكسى يوم عاشوراء، وتكسى القباطى في آخر شهر رمضان".
"عَن إِسمَاعيلَ بنِ أُمَيَّةَ: أَنَّ عُمَرَ بنَ الخطَّابِ كَانَ إِذَا وَجَدَ شَارِبًا في رمَضَانَ نَفَاهُ مَعَ الْحدِّ".
"عَنْ عمرَ قالَ: كان النبىُّ ﷺ إِذَا كان قبلَ رمضَان خطبَ النَّاسَ ثم قالَ: أتاكُمْ شهرُ رمضانَ فشمِّرُوا له وَأَحْسِنُوا نِيَّاتِكمْ فِيهِ، وعظِّمُوا حُرمتَهُ، فإنَّ حرمتَهُ عندَ اللَّهِ من أعظمِ الحُرُمَاتِ، فلَا تُنْهِكُوهُ، فإنَّ الحسناتِ والسيئاتِ تُضَاعَفُ فِيهِ".
"عَنْ كَثِيرِ بْنِ كَثيرِ بْنِ المُطَّلِبِ بْنِ أَبِى وَدَاعَةَ (السَّهْمِىِّ) عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَال: كَانَتِ السُّيُولُ تَدْخُلُ بَابَ المَسْجِدِ الْحَرَام مِنْ بَابِ بَنِى شَيْبَةَ الْكَبِيرِ قَبْلَ أَنْ يَرْدِمَ عُمَرُ الرَّدْمَ الأَعْلَى، فَكَانَت السُّيُولُ رُبَّمَا رَفَعَتِ المَقَامَ عنْ مَوْضِعِهِ، وَرُبَّمَا نَحَّتْهُ إِلَى وَجْهِ الكَعْبَةِ، حَتَّى جَاءَ سَيْلُ أُمِّ (نَهْشلٍ) فِى خِلَافَة عُمرَ بْنِ الْخَطَّابِ، فَاحْتَمَلَ الْمَقَامَ (مِنْ) مَوْضِعِهِ هَذَا (وذهب) بِهِ حَتَّى وُجِدَ بِأَسْفَلِ مَكَّةَ، فَأُتِى بِهِ فَرُبِطَ إِلَى أَسْتَارِ الكَعْبَةِ، وَكُتِبَ في ذَلِكَ إِلَى عُمَرَ، فَأَقْبَلَ فَزِعًا في شَهْرِ رَمَضَانَ وَقَدْ (عَفَا) مَوضِعُهُ وَعَفَاهُ السَّيْلُ، فَدَعَا عُمَرُ بِالنَّاسِ (فَقَالَ: ) أَنْشُدُ اللَّه عَبْدًا عِنْدَهُ عِلْمٌ في هَذَا المَقَامِ؛ فَقَالَ المُطَّلِبُ بْنُ أَبِى وَدَاعَةَ: أنَا يَا أَمِيرَ المُؤْمِنينَ عِنْدِى ذَلِكَ، قد كنت أَخْشَى عَلَيْهِ هَذَا، فَأَخَذْتُ قَدْرَهُ مِنْ مَوْضِعِهِ إِلَى زَمْزَمَ بِمِقَاطٍ وَهُوَ عِنْدِى فِى البَيْتِ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: فَاجْلِس عِنْدِى وَأَرْسلْ إِلَيْهِ،
فَجَلَس عِنْدَهُ وَأَرْسَلَ فَأتِى بِهَا، فَمَدَّهَا فَوَجَدَهَا مُسْتَوِيَةً إِلَى مَوْضِعهِ هَذَا، فَسَأَلَ النَّاسَ فَشَاوَرَهُمْ، فَقَالُوا: نَعَمْ هَذَا مَوْضعُهُ، فَلَمَّا استَثْبَتَ ذَلِكَ عُمَرُ وَحُقَّ عِنْدَهُ أَمَرَ بِهِ، فَأَعْلِمَ بِبِنَاءٍ ربضه (*) تَحْتَ المَقَام ثُمَّ حَوَّلَهُ، فَهُوَ في مَكَانِهِ هَذَا إِلَى الْيَوْمِ".
"عن أُبى بن كعبٍ أن عمر بن الخطاب أمر أُبَىَّ بْنَ كَعْبٍ أَنْ يُصَلِّى بِاللَّيْلِ فِى رَمَضَانَ، فقال: إِنَّ النَّاسَ يَصُومُون النَّهَارَ وَلَا يُحْسِنُونَ أَنْ يَقْرَأوا، فَلَوْ قَرَأتَ الْقُرآنَ عَلَيْهِمْ بِاللَّيْلِ؟ فقال: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ: هَذَا شَىْءٌ لَمْ يَكُنْ، فقال: قَدْ عَلِمْتُ، وَلَكِنَّهُ حَسَنٌ، فصلى بهم عشرين ركعةً".
"عن أَبى مليكة قال: جَاءتِ الشِّفاءُ إِحدَى نِسَاء بَنِى عَدِىِّ بنِ كَعْبٍ عُمَرَ في رمضَان، فَقَالَ: مَا لِى لَا أَرَى أَبَا حَثْمَةَ -لزَوْجِهَا- شَهِدَ الصُّبحَ؟ قالت: يَا أَمِيرَ المؤمِنينَ: دَأَبَ لَيْلَتَهُ فَكَسِلَ أَنْ يَخْرج فَصَلَّى الصُّبحَ ثُمَّ رَقَدَ، فَقَالَ: وَاللَّه لَوْ شَهِدَهَا لَكَانَ أَحَبَّ إِلىَّ مِنْ دُؤوبِهِ لَيْلَتَهُ".
"عن سليمان بن أَبى حثمة عن الشفاء بنت عبد اللَّه قالت: دخل عَلَىَّ بَيْتِى عُمَرُ بنُ الخطَّابِ فَوَجَدَ عِنْدى رَجُلَيْنِ نَائِمَينِ، فقال: وَمَا شَأنُ هَذَيْنِ مَا شَهِدَا مَعَنَا الصَّلَاةَ؟ ، قُلتُ: يَا أَمِيرَ المؤمِنينَ: صَلَّيَا مَعَ النَّاسِ، وَكان ذَلِكَ فِى رمضان فَلَمْ يَزَالا يصليان حتى أصبحا وصَلَيَّا الصُّبْحَ وَنَامَا فَقَالَ عُمَرُ: لأَنْ أُصْلِّى الصُّبْحَ فِى جَمَاعَة أَحبُّ إِلَىَّ مِنْ أَنْ أُصَلِّى لَيْلَةَ حَتَّى أُصْبِحَ".
"عن زيد بن وهب قال: كان عمر بن الخطاب يُرَوِّحُنَا في رمضان -يعنى بين التَّرْويحَتَينِ- قَدْرَ ما يذهَبُ الرجلُ من المسجد إلى سَلْعٍ".
"عَنْ إسماعيل بن زياد قال: مَرَّ على بن أَبى طالب على المساجد في رمضان، وفيها القناديل، فقال: نور اللَّه على عمر في قبره، كما نور علينا مساجدنا".
"عن عبد اللَّه بن (أَبى) (*) الهذيل قال: كنت جالسًا عند عمرَ فجِئَ بشيخ نَشْوانَ في رمضانَ، فقال للمِنْخرين: ويلَك أَفى رَمَضَانَ وصبيانُنا صِيامٌ؟ فضربَه ثمانين وسيَّره إلى الشامِ".
"عَن نوفل بن إياس الهذلى قال: كنا نقوم في عهد عمر بن الخطاب فِرَقا في المسجد في رمضان ههُنا وههنا، وكان النَّاسُ يميلون إلى أحسنِهم صوتًا، فقال عمر: ألا أراهم قد اتخذوا القرآن أغانِى، أما واللَّه لئن استطعتُ لأغير هذا، فلم يمكث إلا ثلاثَ ليالٍ حتى أمر أُبىّ بن كعبٍ فصلى بهم، ثم قام في آخر الصف فقال: لئن كانت هذه بدعة لنعمت البدعة هى".
"عَنْ أَبِى عُثْمَانَ النُّهْدِى قَالَ: أَمَرَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بِثَلَاثَة قُرَّاءٍ فَاسْتَقْرَأَهُمْ فَأَمَرَ أَسْرَعَهُمْ قِرَاءَةً أَنْ يَقْرَأَ لِلنَّاسِ فِى رَمَضَانَ ثَلَاثِينَ آيَةً، وَأَمَرَ أَوْسَطَهُمْ أَنْ يَقْرَأَ خَمْسًا وَعِشْرِينَ، وَأَمَرَ أَبْطَأَهُمْ أَنْ يَقْرَأَ عِشرِينَ آيَةً".
"عَن ابن أَبى مليكة قال: بلغنى أن عمر بن الخطاب أمر عبد اللَّه بن السائب المخزومى حين جمع الناس في رمضان أن يقوم بأهل مكة".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: مَنْ كَانَ في سَفَرٍ في رَمَضانَ فَعَلِمَ أَنَّهُ دَاخِل الْمَدِينَةَ فِى أوّلِ يَوْمِهِ دَخَلَ وهُوَ صَائِمٌ".
"إذا انتصفَ شعبانُ فلا تصوموا حتى يكونَ رمضانُ".
"إذا انتصف شعبانُ فلا صومَ حتى يأتِى رمضانُ".
"إذَا جَاءَ شَهْرُ رَمضانَ فُتِّحتْ أبوابُ الجنَّةِ، وغُلّقَتْ أبْوابُ النَّارِ، وصُفِّدت الشَّياطينُ، وَنادَى منادٍ: يا طالِبَ الْخَيرِ هَلُمَّ، ويَا طالبَ الشَّرَّ أقْصِر، حتى يَنْسَلِخَ الشَّهْرُ".
"إِذا سَلمتَ الجمعةَ سَلمَت الأيامُ، وإِذا سَلم رَمَضانُ سَلمَت السّنةُ".
"إِذَا أطَاقَ الغلامُ صيامَ ثلاثةِ أيامٍ مُتَتَابِعاتٍ فَقدْ وَجَبَ عليه صومُ شهرِ رمضانَ" .
"مَنْ أَطَاقَ صِيَام ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مُتَتَابِعَاتٍ فَقَدْ وَجَبَ عَلَيه صِيَامُ رَمَضَانَ".
"إِذَا رأيتُمَ عَمُودًا أحْمَر من قِبَلِ المشرقِ فِي شْهرِ رمضانَ فادّخِرُوا طعامَ سَنَتِكم فإِنها سَنَةَ جُوعٍ" .
"الإسلامُ أَن تُسِلم وَجهكَ لله ﷻ، وأن تشهد أن لا إِله إِلَّا الله وحدَهُ، لا شريك له، وأن محمدًا عبدهُ ورسولهُ، وتقيمَ الصَّلاةَ، وتُؤْتَى الزَّكاةَ، وتصومَ رمضانَ، وتحجَّ البيتَ إِن استطعتَ إِليهِ سبيلًا، فإِذا فعلتَ ذلك، فقد أَسلمْتَ".
"الإِسلامُ أن تشهدَ أن لا إِلهَ إِلَّا الله وأن محمدًا رسول الله وأن تقيم الصلاة وتؤتى الزكاة وتحجَّ وتعِتمر وتغتسلَ عن الجنابة وأن تتم الوضوء، وتصومَ رمضانَ".
"الإِسلام ثمانيةُ أَسْهُم: الإِسلامُ سهمٌ، والصلاةُ سهمٌ، والزكاةُ سهمٌ، وحجُّ البيتِ سهمٌ، والجهادُ في سبيلِ الله سهمٌ، وصومُ رمضانَ سهمٌ، والأمرُ بالمعروفِ سهمٌ، والنهيُ عن المنكرِ سهمٌ، وقد خَابَ من لا سهم له" .
"الحَامِلُ والمُرضِعُ والشَّيخُ الكبير إِذا خَافُوا على أَنْفُسِهم في شهر رمضان أَفْطَرُوا وأَطْعَمُوا عن كُلِّ يوم مسكينًا".
"الحَجُّ يُكَفِّرُ مَا بَينَهُ وَبَينَ الْحَجّ الَّذي قَبْلَهُ، وَرَمَضَانُ يُكَفِّرُ مَا بَينَهُ وَبَينَ رَمَضَانَ الَّذِي قَبْلَهُ، والْجُمُعَةُ تُكَفِّرَ مَا بَينَهَا وَبَينَ الْجُمُعَةِ الَّتِي قَبْلَهَا" .
"لَوْ أن الله أَذِنَ لِلسمَاواتِ وَالأرْضِ أن يَتَكَلَّمَا لبَشَّرَتَا مَنْ صَامَ رَمَضَان بِالجَنَّةِ".
"لَوْ أَذِنَ اللهُ للسَّمَاوَات وَالأرْضِ أنْ يَتَكَلَّما لَبَشَّرتَا صَائمى رَمَضَانَ بِالجَنّة".
"لِلصَّائِم في آخرِ النَّهَارِ في رَمَضَانَ أَنْ يَحْتَجِمَ".