" نَادَانِي جِبْرِيلُ مِنْ تلقَاءِ العَرشِ فَقَال يَا مُحَمَّدُ: يَقُولُ لَكَ الرَّحمَنُ ﷻ: مَنْ ذُكِرْتَ بَينَ يَدَيهِ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيكَ، دَخَلَ النَّارَ".
26. Sayings > Letter Nūn (1/5)
٢٦۔ الأقوال > حرف النون ص ١
"نَارُكُمْ هَذِهِ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ، وَلوْلا أَنَّها أُغْمِسَتْ في
المَاءِ مَرَّتَيْنِ مَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِها، وَايمُ الله إِنْ كَانَتْ لَكَافِيةً، وَإِنَّها لَتَدْعُو الله أَنْ لا يُعِيدَهَا في النَّارِ أَبَدًا".
"نَارُكُمْ هَذِهِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ، لِكُل جُزْءٍ مِنْهَا حَرُهَا".
"نَارُكُمْ هَذِهِ الَّتِي يُوقِدُ بَنُو آدَمَ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ، قِيلَ: يَا رَسُولَ الله: إِنْ كَانَتْ لَكَافِيَةً، قَال: فَإِنَّهَا فُضِّلَتْ عَلَيهَا بِتِسْعَةٍ وَسِتِّينَ جُزْءًا كلُّهُنَّ مِثْلُ حَرِّهَا".
"نَادِ في النَّاسِ: مَنْ قَال: لا إِلَهَ إِلا الله، وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ".
"نَادِ يَا عُمَرُ في النَّاسِ: إِنَّهُ مَنْ مَاتَ يَعْبُدُ الله مُخْلِصًا مِنْ قَلبِهِ، أَدْخَلَهُ الله الجَنَّةَ، وَحَرُمَ عَلَى النَّارِ".
"نَادِ بِهَا: إِنَّ الجَنَّةَ لا تَحِلُّ لِعَاصٍ، وَإِنَّ الحُمُرَ الأَهْلِيَّةَ حَرَامٌ، وكُلَّ سَبُع ذِي ظُفُرٍ وَذِي نَاب".
"نَادِ صَاحِبَ الإِبِلِ ثَلاثًا، فَإِنْ جَاءَ وَإِلَّا فَاحْلُبْ واحْتلِبْ وَاحْلُل ثُمَّ صَرَّ وَبَقِّ اللَّبَنَ".
"نَاسٌ مِنْ أمَّتِي عُرِضُوا عَلَيَّ غُزَاةً في سَبِيلِ الله يَرْكَبُونَ ثَبَج هَذا البحر الأخضرِ ملوكًا على الأسِرَّة".
. . . .
"نَاشِدْهُ بِالله ثَلاثَ مَرَّاتٍ: فَإِنْ أَبَى فَقَاتِلهُ، فَإِنْ قَتَلَكَ دَخَلتَ الجَنَّةَ، وإِنْ قَتَلتَهُ دَخَلَ النَّارَ".
"نَامَ النَّاسُ وَرَقَدُوا وَأَنتُمْ تَنْتَظرُونَ الصَّلاةَ، أَمَا إِنَّكُمْ في صَلاةٍ مَا انْتَظَرْتُمُوهَا، وَلَوْلا ضعفُ الضَّعِيفِ، وَكِبَرُ الكَبِيرِ لأَخَّرْتُ هَذِهِ الصَّلاةَ إِلَى شَطرِ اللَّيلِ".
"نَازَلت ربِّي مُنَازَلَةً في أَنْ يَجْعَلَ لِقَاتِلِ المُؤْمِنِ توْبَةً فأَبَى عَلَيَّ".
"نَأكُلُ أَرْزَاقَنَا وَفَضْلَ رِزْقِ بِلالٍ في الجَنَّةِ، أَشَعَرْتَ يَا بِلالُ أَنَّ الصَّائِمَ تُسبِّحُ عِظَامُهُ وَتَسْتَغْفِرُ لَهُ المَلائِكَةُ مَا أُكِلَ عِنْدَهُ؟ ".
"نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ الله بِهِ".
"نَبِيٌّ (*) كَانَ آدَمُ، وَبَينَهُ وَبَينَ نُوحٍ عَشَرَةُ قُرُونٍ، وَبَينَ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ عَشَرَةُ قُرُونٍ، وَالرُّسُلُ ثَلَثُمِائةٍ وَخَمْسَةَ عَشَرَ".
"نَبَاتُ الشعر في الأنْفِ أَمَانٌ مِنَ الجُذَامِ".
"نَامُوا فَإِذَا انْتَبَهْتُمْ فَأَحْسِنوا".
"نَجَا أَوَّلُ هَذه الأُمَّة باليَقينِ وَالزهْد، وَيَهْلكُ آخِرُ هَذه الأُمَّة بالبُخْلِ وَالأمَلِ".
"نَحِّ الأذَى عَنْ طَرِيقِ المُسْلِمِينَ".
"نَحَرْتُ هَهُنَا، وَمِنًى كلُّهَا مَنْحَر، فانْحَرُوا في رِحَالِكُمْ، وَوَقَفْتُ هَهُنَا، وَعَرَفَةُ كلُّهَا مَوْقِف، وَوَقَفْتُ هَهُنَا، وَجَمع (*) كُلهَا مَوْقِف".
"نَحَرْتُ هَهُنَا، وَمِنًى كُلُّهَا مَنْحَر، فَانْحَرُوا في مَنَازِلِكُمْ".
"نَحْرُكُمْ يَوْمَ تَنْحَرُونَ، وَفِطرُكمْ يَوْمَ تُفْطِرُونَ".
"نَحْنُ نَازِلُونَ غَدًا بِخَيفِ بَنِي كنَانَةَ حَيثُ قَاسَمَتْ قُرَيشٌ عَلَى الكُفْرِ".
"نَحْنُ آخِرُ الأُمَمِّ، وَأَوَّلُ مَنْ يُحَاسَبُ، يُقَالُ: أَينَ الأمَّةُ الأُمِّيَّةُ وَنَبِيُّهَا؟ فَنَحْنُ الآخِرُونَ الأَوّلونَ".
"نَحْنُ خَيرٌ مِنْ أَبْنَائِنَا، وَبَنُونَا خَيرٌ مِنْ أَبْنَائِهِمْ، وَأَبْنَاءُ بَنِينَا خَيرٌ مِنْ أَبْنَاءِ أَبْنَائِهِمْ".
"نحن أَهْلُ بَيتٍ لا يُقَاسُ بِنَا أَحَدٌ".
"نَحْنُ بَنُو النَّضْرِ بْنِ كِنَانَةَ، لا نَقْفُوا أُمّنَا، وَلَا نَنْتَفِي مِنْ أَبِينَا".
"نَحْنُ بَنُو عَبْدِ المُطَّلِبِ، سَادَةُ أَهْلِ الجَنَّةِ: أَنَا وَحَمْزَةُ وَعَلِيّ وَجَعْفَر وَالحَسَنُ وَالحُسَينُ وَالمَهْدِيُّ".
"نَحْنُ بَنُو النَّضْرِ بْنِ كِنَانَةَ، لانَقْفُوا أُمَّنَا، وَلَا نَدَّعى لِغَيرِ أَبِينَا".
"نَحْنُ أَحَقُّ بِالمُصَافَحَةِ مِنْهُمْ، مَا مِنْ مُسْلِمَينِ التَقَيَا فَتَصَافَحَا إلا تَسَاقَطَتْ ذُنوبُهُما بَينَهُمَا".
"نَحْنُ الآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ بَيدَ أَنَّهُمْ أُوتُوا الكِتَابَ مِنْ قَبْلنَا، وَأُوتِينَا مِنْ بَعْدهمْ، ثُمَّ هَذَا يَوْمُهُمْ الَّذِي فُرِضَ عَلَيهِمْ فَاخْتَلَفُوا فِيهِ فَهَدَانَا الله لَهُ، النَّاسُ لَنَا فِيهِ تَبَعٌ، اليَهُوَدُ غَدًا وَالنصَارَى بَعْد غَدٍ".
"نَحْنُ الآخِرُونَ السابِقُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ، أَوَّلُ زُمْرَة تَدْخُلُ الجَنَّةَ مِنْ أُمتِي سَبْعُونَ ألفًا لا حِسَابَ عَلَيهِمْ، صُورَةُ الرَّجُلِ مِنْهُمْ كَصُورَةِ القَمَرِ لَيلَةً البَدْرِ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ كَأَشَد كَوْكَب في السَّمَاءِ، ثُمَّ هُمْ بَعْدَ ذَلكَ مَنَازِل".
"نَحْنُ الآخِرُونَ الأَوّلونَ يَوْمَ القِيَامَة، وَإِنَّ المُكْثرِينَ هُمُ الأَسْفَلوُن الأقَلُّونَ يَومَ القِيَامَة، إِلا مَنْ قَال هَكَذَا وَهَكَذَا، وَمَا أُحِبُّ أَنَّ لي مِثْلَ أُحُدِ ذَهبًا أُنْفِقُهُ في سَبِيلِ الله ﷻ".
"نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهيمَ إِذْ قَال: (رَبِّ أَرِنِي كيفَ تُحْيي المَوْتَى، قَال: أَوَلَمْ تُؤْمِنْ؟ قَال: بَلَى، وَلَكنْ لِيَطمئِنَّ قَلبِي) وَيَرْحَمُ الله لُوطًا، لَقَدْ كَانَ يَأوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ، وَلَوْ لَبِثْتُ في السِّجْن مَا لَبِثَ (*) يُوسُفُ لأجَبْتُ الدَّاعِي".
"نَحْنُ أَحَقُّ بِصَوْمِهِ".
"نَحْنُ أَحَقُّ وَأَوْلَى بِمُوسَى مِنْكُمْ".
"نَخْلُ أنْجَنَّةِ جُذُوعُهَا ذَهَبٌ أَحْمَرُ وَرَكْبُهَا زُمُرُّد أَخْضَرُ، وَسَعْفُهَا الحُلَلُ، وَثَمَرُهَا أَمْثَالُ القُلَلِ، أَليَنُ مِنَ الزُّبْدِ، لَيسَ لَهُ عَجَم: هُوَ النَّوَى".
"نَزَعَ اللهُ عَنْكَ مَا تَكْرَهُ".
"نَزعَ رَجُلٌ لَمْ يَعْمَلْ خَيْرًا قَطُّ غُصْنَ شَوْكٍ عَنِ الطَّرِيق، إِمَّا كانَ في شَجَرَةٍ فَقَطَعَهُ فأَلقاهُ، وإِمَّا كَانَ مَوْضُوعًا فَأَمَاطهُ، فَشَكَرَ الله لَهُ بِهَا فأَدْخَلَهُ الجَنَّةَ".
"نَزَلَ تَحْرِيمُ الحُمُرِ الَّذِي تَطبُخُونَ".
"نَزَلَ بِالهِندِ فَاسْتَوْحَش، فَنَزَل جِبْرِيلُ فَنَادَى بِالأَذَانِ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا الله مَرَّتَينِ -أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله مَرَّتَينِ- قَال آدَمُ: منْ مُحَمَّد؟ قَال آخِرُ وَلَدِكَ مِنَ الأنْبِيَاءِ".
"نَزَلَ عَلَيَّ الروحُ الأَمينُ فَحَدَّثَنِي أَنَّ الله -تَعَالى- يُحِبُ أَرْبَعَةً من أَصْحَابِي: عَلِيٌّ، وَسَلمَانُ، وَأَبُو ذَرٍّ، وَالمِقْدادُ".
"نَزَلَ جِبْرِيلُ فَأَمَّنِي فَصَلَّيتُ مَعَهُ، ثُمَّ صَلَّيتُ مَعَهُ، ثُمَّ صَلَيتُ مَعَهُ، ثُمَّ قَال: بِهَذَا أُمِرْتُ".
"نَزَلَ نَبيٌّ مِنَ الأنْبِيَاءِ تَحْتَ شَجَرَةٍ فَلَدَغَتْهُ نَمْلَةٌ، فَأَمَرَ بِجَهازِهِ فَأُخرجَ مِنْ تَحْتِهَا، ثُمَّ أَمَرَ بِبَيتهَا فَأُخرِقَ بِالنَّارِ، فَأوْحَى الله إِلَيهِ: فَهَلَّا نَمْلَةً وَاحِدَةً".
"نَزَلَ مَلَكٌ مِنَ السَّمَاءِ فَكَذَّبَهُ بِمَا قَال لَكَ، فَلَمَّا انْتَصَرْتَ وَقَعَ الشَّيطَانُ، فَلَمْ أَكُنْ لأَجْلِسَ إِذْ وَقَعَ الشَّيطَانُ".
"نَزَلَ الحَجَرُ الأسْوَدُ مِنَ الجَنَّةِ وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللّبَنِ فَسَوَّدَتْهُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ".
"نَزَلَ جِبْرِيلُ فَقَال: يَا مُحَمَّدُ، مَاتَ مُعَاويَةُ بن مُعَاويَةَ المُزَنِيِّ،
أَتُحِبُّ أَنْ تُصَلِّي عَلَيهِ؟ فَضَربَ بجَنَاحِهِ؟ فَلَم يَبْقَ شَجَرَةٌ وَلَا أَكَمَةٌ إِلا تَضَعْضَعَتْ وَرُفِعَ سَرِيرُهُ وَصَلَّى عَلَيهِ صَفَّانِ مِنَ المَلَائِكَة، كلُّ صَفٍّ سَبْعُونَ ألفَ مَلَك، فَقُلتُ: يَا جِبْرِيلُ، بِمَا نَال هَذِهِ المَنْزِلَة مِنَ الله؟ قَال: بِحُبِّهِ {قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ} وَقِراءَتَهِ إِيَّاهَا جَائِيًا وَذَاهِبًا، وَقَائِمًا وَقَاعِدًا وَعَلَى كلِّ حَالٍ".
"نَزَلَ ضَيفٌ في بَنِي إِسْرَائيلَ عَلَى قَوْمٍ فَكَانَتْ لَهُم كلبَةٌ مُجِحٌّ -يعْنِي حَامِلٌ- فَقَالتْ: لَا أَنْبُح ضَيفَ أَهْلِي اللَّيلَةَ، فَعَوَى جراؤهُا في بَطنِهَا، فَغَدَوْا عَلَى نَبِيٍّ لَهُمْ فَأَخْبَرُوهُ فَقَال: تَدْرُونَ مَا مَثلُ هَؤُلاءِ؟ قَالُوا: لَا، قَال: مَثَلُ أُمَّةٍ تكُونُ بَعْدَكُم يَغْلبُ سُفَهَاؤُهَا حُلَمَاءَهَا".
"نَزَلَ مَلَكٌ مِنَ السَّمَاءِ فَاسْتَأذَنَ الله أَنْ يُسَلِّمَ عَلَيَّ، فَبَشَّرَنِي أَنَّ فَاطِمَةَ سيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ".
"نَزَلَ جِبْرِيلُ فَقُلْتُ لَهُ: كيفَ رَأَيتَ عيدَنَا؟ فَقَال: لَقَدْ تَباهَى بهِ أَهْلُ السَّمَاءِ، اعْلَمْ يَا مُحَمَّدُ، إِنَّ الجَذع مِنَ الضَّأنِ خَيرٌ مِنَ المُسِنَّةِ مِنَ المَعِزِ، وَأَنَّ الجَذع مِنَ الضَّأنِ خَيرٌ مِنَ المُسِنَّةِ مِنَ البقَرِ، وَأَنَّ الجَذع مِنَ الضَّأنِ خَيرٌ مِنَ المُسِنَّةِ مِنَ الإِبِلِ، وَلَوْ عَلِمَ الله ذِبْحًا خَيرًا مِنْهُ فَدَى بِهِ إِبْرَاهيمَ".