"أَيُّهَا النَّاسُ يُوشِك أَنْ تَكُونُوا أَجْنَادًا مُجَنَّدَةً، جُنْدٌ بالشَّام، وَجُنْدٌ بالعِرَاقِ، وَجُنْدٌ باليَمَن. قال ابن حوالة: اخْتَر لِي قال: "إِنِّي أَخْتَارُ لَكَ الشَّامَ فإنَّهُ خِيرَةُ المُسْلمينَ، وَصَفْوَة اللهِ مِنَ بِلَادِهِ يَجْتَبِى إِلَيهَا صَفْوَتَهُ مِن خَلقِه، فَمَن أبَى فَلْيَلحَقْ بِيَمَنِه ولْيُسْقَ مِنْ غُدُرهِ، فَإِنَّ اللهُ تَعَالى قَدْ تَكَفَّلَ لي بالشَّام وأهْلِهِ".
The Prophet ﷺ said: It will turn out that you will be armed troops, one is Syria, one in the Yemen and one in Iraq. Ibn Hawalah said: Choose for me, Messenger of Allah, if I reach that time. He replied: Go to Syria, for it is Allah's chosen land, to which his best servants will be gathered, but if you are unwilling, go to your Yemen, and draw water from your tanks, for Allah has on my account taken special charge of Syria and its people.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ سَيَصِيرُ الأَمْرُ إِلَى أَنْ تَكُونُوا جُنُودًا مُجَنَّدَةً جُنْدٌ بِالشَّامِ وَجُنْدٌ بِالْيَمَنِ وَجُنْدٌ بِالْعِرَاقِ قَالَ ابْنُ حَوَالَةَ خِرْ لِي يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ فَقَالَ عَلَيْكَ بِالشَّامِ فَإِنَّهَا خِيَرَةُ اللَّهِ مِنْ أَرْضِهِ يَجْتَبِي إِلَيْهَا خِيَرَتَهُ مِنْ عِبَادِهِ فَأَمَّا إِنْ أَبَيْتُمْ فَعَلَيْكُمْ بِيَمَنِكُمْ وَاسْقُوا مِنْ غُدُرِكُمْ فَإِنَّ اللَّهَ تَوَكَّلَ لِي بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ
The Prophet ﷺ said: It will turn out that you will be armed troops, one is Syria, one in the Yemen and one in Iraq. Ibn Hawalah said: Choose for me, Messenger of Allah, if I reach that time. He replied: Go to Syria, for it is Allah's chosen land, to which his best servants will be gathered, but if you are unwilling, go to your Yemen, and draw water from your tanks, for Allah has on my account taken special charge of Syria and its people. (Using translation from Abū Dāʾūd 2483)
أَنَّهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ سَيَصِيرُ الْأَمْرُإِلَى أَنْ تَكُونُوا جُنُودًا مُجَنَّدَةً جُنْدٌ بِالشَّامِ وَجُنْدٌ بِالْيَمَنِ وَجُنْدٌ بِالْعِرَاقِ قَالَ ابْنُ حَوَالَةَ خِرْ لِي يَا رَسُولَ اللهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَاكَ قَالَ عَلَيْكَ بِالشَّامِ فَإِنَّهُ خِيرَةُ اللهِ مِنْ أَرْضِهِ يَجْتَبِي إِلَيْهِ خِيرَتَهُ مِنْ عِبَادِهِ فَإِنْ أَبَيْتُمْ فَعَلَيْكُمْ بِيَمَنِكُمْ وَاسْقُوا مِنْ غُدُرِكُمْ فَإِنَّ اللهَ ﷻ قَدْ تَوَكَّلَ لِي بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said, "You will be enlisted with armies, an army in Sham (Syria), an army in Iraq, and an army in Yemen." I said, "O Messenger of Allah, if I have a choice, then which one should I join?" He said, "You should go to Sham, and whoever refuses, let him join the army in Yemen, and let him drink from its springs. Indeed, Allah, the Almighty, has taken upon Himself the responsibility of protecting me and its people."
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ سَتُجَنَّدُونَ أَجْنَادًا جُنْدًا بِالشَّامِ وَجُنْدًا بِالْعِرَاقِ وَجُنْدًا بِالْيَمَنِ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ اخْتَرْ لِي قَالَ «عَلَيْكُمْ بِالشَّامِ فَمَنْ أَبَى فَلْيَلْحَقْ بِيَمَنِهِ وَلْيَسْقِ مِنْ غُدُرِهِ فَإِنَّ اللَّهَ ﷻ تَكَفَّلَ لِي بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ»
ذِكْرُ الْإِخْبَارُ عَمَّا يُسْتَحَبُّ لِلْمَرْءِ مِنْ سُكْنَى الشَّامِ عِنْدَ ظُهُورِ الْفِتَنِ بِالْمُسْلِمِينَ
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said, "Indeed, you will be recruited into armies, an army in Sham, an army in Iraq, and an army in Yemen." I said, "O Messenger of Allah, which one should I join?" He said, "You should join the army in Sham. Whoever refuses, let them go to Yemen, but beware of its treachery. Indeed, Allah has taken charge of Sham and its people for me."
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ «إِنَّكُمْ سَتُجَنَّدُونَ أَجْنَادًا جُنْدًا بِالشَّامِ وَجُنْدًا بِالْعِرَاقِ وَجُنْدًا بِالْيَمَنِ» قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ خِرْ لِي؟ قَالَ «عَلَيْكَ بِالشَّامِ فَمَنْ أَبَى فَلْيَلْحَقْ بِيَمَنِهِ وَلْيَسْقِ مِنْ غُدَرِهِ فَإِنَّ اللَّهَ تَكَفَّلَ لِي بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ»
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said, "People will be mobilized into armies: an army in Yemen, an army in Sham (Syria), an army in the East, and an army in the West." A man asked, "O Messenger of Allah, I am a young man, and perhaps I will live to see that. Which one do you command me to join?" He replied, "You should go to Sham, as it is the chosen land of Allah, where He sends the best of His servants. You should go to Sham, for Allah has taken care of me and its people. So, whoever refuses, let him follow his own desires."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «يُجَنَّدُ النَّاسُ أَجْنَادًا جُنْدٌ بِالْيَمَنِ وَجُنْدٌ بِالشَّامِ وَجُنْدٌ بِالْمَشْرِقِ وَجُنْدٌ بِالْمَغْرِبِ» قَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي فَتًى شَابٌّ فَلَعَلِّي أُدْرِكُ ذَلِكَ فَأَيَّ ذَلِكَ تَأْمُرُنِي؟ قَالَ عَلَيْكُمْ بِالشَّامِ فَإِنَّهَا صَفْوَةُ اللهِ مِنْ بِلَادِهِ يَسُوقُ إِلَيْهَا صَفْوَتَهُ مِنْ عِبَادِهِ عَلَيْكُمْ بِالشَّامِ فَإِنَّ اللهَ تَكَفَّلَ لِي بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ فَمَنْ أَبَى فَلْيَلْحَقْ بِيَمَنِهِ
خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ، عَنِ الْعِرْبَاضِ
[Machine] Narrated by the Prophet ﷺ, he stood one day among the people and said, "O people, you are soon to be enlisted as soldiers in Syria, Iraq, and Yemen." Ibn Hawala said, "O Messenger of Allah, if that time comes upon me, then choose for me." He said, "I choose Syria for you, for it is the best of the Muslims' land and the chosen land of Allah, where He selects the best of His creation. So whoever refuses, let them join Yemen and derive their share of deception. Verily, Allah has guaranteed for me Syria and its people."
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَامَ يَوْمًا فِي النَّاسِ فَقَالَ «أَيُّهَا النَّاسُ تُوشِكُونَ أَنْ تَكُونُوا مُجَنَّدَةً جُنْدٌ بِالشَّامِ وَجُنْدٌ بِالْعِرَاقِ وَجُنْدٌ بِالْيَمَنِ» فَقَالَ ابْنُ حَوَالَةَ يَا رَسُولَ اللهِ إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ الزَّمَانُ فَاخْتَرْ لِي قَالَ «إِنِّي أَخْتَارُ لَكَ الشَّامَ فَإِنَّهُ خِيْرَةُ الْمُسْلِمِينَ وَصَفْوَةُ اللهِ مِنْ بِلَادِهِ يَجْتَبِي إِلَيْهَا صَفْوَتَهُ مِنْ خَلْقِهِ فَمَنْ أَبَى فَلْيَلْحَقْ بِيَمَنِهِ وَلْيَسْقِ مِنْ غُدُرِهِ فَإِنَّ اللهَ قَدْ كَفَلَ لِي بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ»
"يُجَنَّدُ النَّاسُ أَجْنَادًا، جُنْدٌ بِالْيَمَنِ، وَجُنْدٌ بِالشَّامِ، وَجُنْدٌ بِالْمَشْرِقِ، وَجُنْدٌ بالْمَغْرِبِ، عَلَيْكُمْ بالشَّامِ فَإِنَّهَا صَفْوَةُ اللَّهِ مِنْ بلادِه، يَسُوقُ إِلَيْهَا صَفْوَتَهُ مِنْ عِبَادِهِ، عَلَيكمْ بِالشَّامِ؛ فَإنَّ اللَّهَ تَكَفَّلَ لِى بِالشَّامِ وأَهْلِهِ، فَمَنْ أَبَى فَلْيَلْحَقْ بِيَمَنِهِ".
"إِنَّكم ستكونون أجنادًا مُجَنَّدَةً، جندًا بالشَّام، وجندًا بالعراقِ، وجندًا باليمن فعليكم بالشَّام، فإنَّها صفوةُ اللَّه من بلاده، وفيها خيرتَه من عباده، وفيها يربطُ اللَّه نُورَهُ، فمن أبى فَليَلحَق بيَمَينه وَلْيُسْقَ من غُدُرِه؛ فإنَّ اللَّه قد تكفَّلَ لى بالشام وَأَهْله ".
"سيصِيرُ الأَمْرُ إِلَى أَنْ تَكُونُوا جُنُودًا مُجنَّدةً، جُنْدٌ بِالشَّامِ، وجُنْدٌ بالْيمنِ، وجُنْدٌ بالْعِراقِ، قال ابن حوالة: خِرْ لِى يا رسُول اللهِ إِنْ أَدْركْتُ ذَلكَ: قَال: علَيْكَ بَالشَّامِ؛ فَإِنَّهَا خِيرَةُ اللهِ منْ أَرْضِهِ يَجْتِبى إِليْهَا خِيرتَهُ مِنْ عِبادِهِ، فَإِنْ أَبَيْتُمْ فَعلَيْكُمْ بيَمنِكُمْ، واسْقُوا مِنْ غُدُرِكُمْ، فَإِنَّ اللهَ قَدْ تَوَكِّلَ لِي بالشَّامِ وَأَهْلهِ".
"عَلَيكُمْ بِالشَّامِ فإِنَّهَا صَفْوَةُ بِلاد اللهِ، يَسكُنُهَا خِيرتُهُ مِنْ خَلْقِهِ، فَمَنْ أبَى فَليَلْحِق بِيَمِنِهِ وَلَيَسْقِ مِنْ غُدُرِه، فَإِنَّ الله تَعَالى تَكَفَّلَ لِي بالشَّامِ وأَهْلِهِ".
"عَنِ الْعِربَاضِ بْنِ سَاريَةَ، عَنِ النَّبىِّ ﷺ أَنَّهُ قَامَ يَوْمًا فِى النَّاسِ فَقَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ يُوشِكُ أَنْ تَكُونُوا أَجْنَادًا مُجَنَّدَةً: جُنْدٌ بِالشَّامِ، وَجُنْدٌ بِالْعِراقِ، وَجُنْدٌ بِالْيَمَنِ، فَقَالَ ابْنُ حَوَالَةَ يَا رَسُولَ الله إِنْ أَدْرَكَنِى ذَلِكَ فَاخْتَرْ لِى، قَالَ: إِنِّىَ أَخْتَارُ لَكَ الشَّامَ، فَإِنَّهُ عُقْرُ دَارِ الْمُسْلِمِينَ وَصَفْوَةُ الله مِنْ بِلَادِهِ يَجِئ إِلَيْهَا صَفْوَتُهُ مِنْ خَلْقِهِ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فعَلَيْكُمْ بِيَمَنِكُمْ، اسْقُوا مِنْ غُدُرِكُمْ فَإِنَّ الله قَدْ تَكَفَّلَ لِىَ بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ".
"عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأسْقَع قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ يُجَنَّدُ الناسُ أجْنَادًا فُجُنْد بَاليَمَنِ، وَجُنْد بِالشَّام، وَجند بِالمَشْرِقِ، وَجند بِالمَغْرِبِ، فَقلتُ يَا رَسُولَ الله: إِنِّى
رَجُل حَدَثُ السِّنِّ فَإِنْ أدْركَتُ ذَلِكَ الزمَانَ فَأيُّهَا تَأمُرُنِى؟ قَالَ: عَلَيْكُمْ بِالشَّام فَإِنَّهَا صَفْوَةُ الله مِنْ أرْضِهِ، يَسُوقُ إِلَيْهَا صَفْوَتَهُ مِنْ خَلقِهِ، فَإِنْ أبْيتُمْ فَعَلَيْكُمْ بِاليَمَنِ فَاسْقُوا بِغدرِهِ، وَقَدْ تَكَفلَ الله لي بِالشامِ وَأهْلِهِ".