" عائدُ المريِض يَمْشِي في مَخْرَفَة الجنة حتى يَرْجعَ".
19. Sayings > Letter ʿAyn (1/8)
١٩۔ الأقوال > حرف العين ص ١
"عائدُ المريِض فِي مَخْرفَةِ الجنَّةِ, فإِذَا جَلَس عِنْدَهُ غَمَرتْه الرحمةُ".
"عائدُ المريِض يَخُوضُ في الرحْمَةِ، فإِذَا جَلَس عِنْدَه غَمَرته الرَّحْمةُ، وَمِنْ تَمَامِ عَيَادَةِ المريضِ أَنْ يَضَعَ أَحدُكُم يَده على وجْهِهِ, أوْ عَلَى يَدِهِ, فيسْأَله: كيف هُو؟ وتمامُ تَحِيَّتِكُمْ بَينَكُمْ المُصَافَحَةُ".
"عائشة زوجتى في الْجنَّةِ".
"عائشةُ تفضُلُ النِّسَاءَ كما يَفْضُلُ الثَرِيدُ سائِرَ الطَّعَامِ".
"عاتِبُوا الخيلَ: فإنها تُعْتب".
"عادَى اللهُ من عادَى عَليًّا".
"عادَيُّ الأَرضِ اللهِ ولرَسُولِهِ ثمَّ لَكُم مِنْ بَعْدُ، فَمَنْ أَحْيَا شيئًا من مَوَتانِ الأَرضِ فَلَهُ رقبتها".
"عَاريَّة مؤَدَّاة".
"عَاشُوراءُ يَوُم التاسِع".
"عَاشُوراءُ يومُ العَاشِرِ".
"عَاقبُوا أَرِقَّاءَكُمْ عَلَى قَدْرِ عُقْولِهِم".
"عالِمُ يُنْتَفَعُ بِعِلْمِهِ خيرٌ من أَلف عَابدٍ".
"عَالِجيها بِكِتَابِ اللهِ".
"عَامةُ أَهلِ النَّارِ النِّساءُ".
"عَامة عَذاب الْقَبْرِ من الْبَوْل فتنزهُوا من الْبَوْلِ".
"عِبَادَ اللهِ, تُسَوُّد صُفُوفكُم أَوْ ليُخَالِفنَّ الله بينَ وُجُوهِكمْ".
"عبادَ اللهِ المسلمِين لتُقيمُنَّ صُفُوفَكُم أوْ ليُخَالِفَنَّ اللهُ بَينَ وَجُوهكُم".
"عبادةٌ في الهَرج والفِتْنَةِ كَهِجْرٌ إِليَّ".
"عبد الله بن عمر مِنْ وَفْدِ الرحْمَنِ، وعمَّارُ بن ياسِر منَ السَّابِقِين, والمقداد بن الأسْودِ من المُجْتَهِدِين".
"عبدُ الرْحمَن بن عوفٍ يُسمَّى الأمِين في السَّمَاءِ".
"عبدُ اللهِ بن سلامٍ عَاشرُ عشرة في الجنَّةِ".
"عبدٌ أطَاعَ اللهَ وأَطاعَ مواليه أدخلَهُ اللهُ الجنةَ قبْل مَوالِيه بسْبعين خَريفًا، فيقُولُ السَّيِّدُ: ربِّ هَذَا كَانَ عَبْدي في الدُّنيَا, قال: جَازَيتهُ بِعَملِهِ وجَازَيتُك بِعَمَلكَ".
"عبدُ منافٍ عِزُّ قُريش، وأسد بُن عبيد العُزَّى ركنُها وعضُدُها، وعبْد الدَّارِ قادتُها وأَوَائِلُها وزُهْرَةُ الكَبد، وبنو تميم وعَدِيُ زِينَتها، ومَخْزُومُ فيها كالأراكَةِ في نَضْرتِها, وجُمح جَنَاحَاها, وَعامر ليوثُها وفرسانُها, وقُريشٌ تَبَعُ لِوَالد قَصى، والناسُ تبعٌ لقريش".
"عُثْمانِ حَيِيٌّ تَسْتَحِى مِنْهُ الْمَلائِكَةُ".
"عُثْمانُ بن عَفَان وَلِيِّ في الدُّنْيَا وَوَليِّ في الآخِرَةِ".
"عُثْمَانُ في الْجَنةِ".
"عُثْمَانُ أَحَيى أُمتى وأكْرَمُها".
"عَحَبًا لأَمْرِ الْمؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كلَّهُ لَهُ خيرٌ, وليس ذلك لأحَدٍ إلَّا لِلمؤْمِنِ إِنْ أصَابَته سَرَّاءُ شَكَر وكان خَيرًا له، وإن أصابته ضرَّاءُ صَبرَ فكان خيرًا له".
"عجْبتُ من قضاء اللهِ للمسلم، كُلُّه خيرٌ، إِنَّ أصابته سراءُ فشكرَ أَجره اللهُ ﷻ وإن أصابته ضراءُ فصبرَ أجره الله ﷻ فكلُّ قضاءٍ قضاه الله للمسلم خير".
"عَجبْتُ لأَقْوَامٍ يُقَادُون إلى الْجَنَّةِ في السَّلاسِل وَهم كارهون".
"عَجبْتُ لأَقْوَامٍ يُسَاقُون إِلى الْجنَّةِ في السَّلاسِلِ وهم كَارِهُون".
"عَجبْتُ للمُسْلم: إذا أصابْتهُ مصيبةٌ احتسْبَ وصبر، وإذا أصابه خيرٌ حَمِدَ الله وشكرَ، إِنَّ المسلمَ يؤُجَر في كُلِّ شيءٍ حتى في اللقمة يرفعُها إلى فيه".
"عَجبْتُ من قضاءِ الله للِمؤْمن: إِنَّ أصابه خَيرٌ حمدَ رَبَّهُ وشَكَرَ, وإِنْ أَصابتَهُ مُصيبةٌ حَمَدَ رَبَّهُ وَصَبَر يؤجَر المؤمنُ في كل شيءٍ حتى اللُّقمةَ يرفعُها إلى في امرأَتِه".
"عَجبَ اللهُ من قَوْمٍ يدخلون الجنَّة في السَّلاسِل".
"عَجِبَ رَبُّنَا من قومُ يُقادُونَ إِلى الجنَّةِ في السَّلاسِل".
"عَجِبَ رَبُّنَا من ذَبحكُم الضأنَ في يومِ عيدكم".
"عَجِبَ رَبُّنَا من رجل غَزَا في سبيل الله فانْهَزَمَ أَصحَابُهُ فَعَلم ما عَلَيهِ فرجعَ حتى أُهْريقَ دَمُهُ، فَيَقُولُ اللهُ ﷻ لملائِكته: انْظروا إلى عَبْدِي، رجَعَ رَغْبةً فيما عِنْدى وشَفَقةً مِمَّا عنْدِى حَتَّى أُهْرِيق دَمُهُ".
"عَجِبَ رَبُّنَا منْ رَجُلَينِ: رَجُلٌ ثَارَ عَنْ وِطائه وَلِحَافِهِ منْ بَين حِبِّه وأَهْلِهِ, إِلى صَلاتِهِ فَيقوُل اللهُ تعالى لملائِكِتِهِ، انْظُروا إِلى عَبْدِي ثَارَ مِنْ وطَائِهِ وَلحَافِهِ مِنْ بَين حِبِّه وأَهْلِهِ إِلى صَلاتِهِ رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَشَفقَا مِمَا عِنْدِي ورَجلٌ غَزَا في سَبِيلِ اللهِ فَانْهَزَمَ فَعَلِمَ مَا عَلَيهِ فَرَجَعَ حَتَّى أُهْرِيقَ دَمُهُ, فَيَقُولُ الله ﷻ: انْظُرُوا إِلى عَبْدِي رَجَعَ رَغْبَةً فِيمَا عندي وَشَفَقَةً مما عِنْدِي حتَّى أُهْرِيقَ دَمُهُ".
"عَجِبْتُ مِنْ قَومٍ مِنْ أُمَّتِي يَرْكبُونَ الْبَحْرَ كالْمُلُوك عَلَى الأَسرَّةِ".
"عَجِبْتُ للمؤْمِنِ وجزَعِهِ من السَّقَمِ لو كان يعلمُ ماله في السَّقَمِ لأَحبَّ أَن يكون سقيمًا حتى يلقى ربَّهُ - ﷻ".
"عُدْ مَن لَا يَعُودك، وأَهْدِ لمَن لَا يُهدِى لكَ".
"عَدَدُ دَرجَ الجَنَّة عَدَدُ آي القرآن فمنْ دَخَل الجنَّة من أهْلِ القرآنِ فَليس فوْقُه درجةٌ".
"عَدَّهُنَّ في يَدِي جِبْريلُ, وقَال جِبْريِل: هَكَذَا أُنْزِلَتْ مِنْ عِنْد رَبِّ الْعِزَّة، اللهم صَلِّ على مُحَمَّد، وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كما صليت على إِبراهيمَ وَعَلَى آل إِبراهِيم إِنَّكَ حَميدٌ مَجِيدٌ، اللَهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيم وَعَلى آلِ إِبْراهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ وَتَرَحَّم على مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مَحَمَّد كَمَا تَرَحَمْتَ عَلَى إِبرَاهِيم وَعَلَى آلِ إِبرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ وَتَحَنن على مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ. كما تَحَنَّنتَ عَلَى إِبرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبراهِيمَ، إِنَّكَ حَميدٌ مَجِيدٌ, اللهم وسلم على محمد، وعلى آل محمد كما سلمت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم، إِنَّكَ حميد مجيد".
"عَجِيتُ لِصَبْرِ أخِي يُوسفَ وكَرَمِهِ - واللهُ يَغْفِرُ له - حيثُ أُرْسِلَ إِليه ليُسْتَفْتَى في الرُّؤْيَا، ولو كُنْت أنا لَمْ أَفعَلْ حَتَّى أَحْرُجَ، وعجبتُ لصبْره وكَرَمِه والله يغفرُ له، أُتى ليَخْرجُ فلم يخرِج حَتَّى أخْبَرَهَم بِعُذْرِهِ، ولو كنتُ أنا لَبَادرَتُ البابَ، ولَوَلا الْكلِمُةَ، لما لَبِثَ في السجنِ حَتَّى يبتغِى الفرج من عِنِدِ غير الله ﷻ, قوله: "اذكرنى عند ربك".
"عَجَبًا لِغَافلٍ وَلَا يُغْفَلُ عَنْه، وَعَجَبًا لطالبِ دُنْيا والموتُ يطلبهُ، وعجبا لِضاحكٍ ملء فيه لا يَدْرِي، أَأَرْضَى اللهَ أمْ أسْخَطَهُ".
"عَجِّلُوا الركعَتَين بعد المغرب، لِيُرفَعَا مع الْعَمَلِ".
"عَجِّلُوا صَلاةَ النَّهَارِ في يَوْمِ الْغَيم وَأَخِّرُوا الْمَغْربَ".
"عَجِّلُوا الخروجَ إلى مَكَّةَ، فإِنَّ أَحدَكُمْ لا يدْرِى ما يَعْرضُ له من مَرضٍ، أَو حَاجَةٍ".
"عَجِّلُوا الإِفطَار, وأخِّرُوا السُّحورَ".