"إذَا بلَغَ المرءُ خمسينَ سنةً صرفَ اللهُ عنْه ثَلاثَة أنواعٍ من الْبَلاءِ. الجنونَ والجذامَ والبرصَ. فاذَا بلغَ سِتّينَ سنَة رزقه اللهُ الإنابَةَ إليه بلغَ تسعينَ سنةً غَفرَ اللهُ له ذنبَه ما تقدَّمَ منه وما تأخّرَ وكانَ أسيرَ اللهِ في الأرض وشفَع لأهلِ بيتِهِ".
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said: "No one lives for forty years in Islam except that Allah will keep away from him three types of afflictions: insanity, leprosy, and vitiligo. When he reaches the age of fifty, Allah will make it easy for him to account for his deeds. When he reaches sixty, Allah will grant him what he loves. When he reaches seventy, Allah will love him and the heavens will love him. When he reaches eighty, Allah will accept his good deeds and overlook his bad deeds. When he reaches ninety, Allah will forgive him for what came before and what will come after, and he will be described as the prisoner of Allah on His land, and he will intercede for the people of his household."
أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ مَا مِنْ مُعَمَّرٍ يُعَمَّرُ فِي الْإِسْلَامِ أَرْبَعِينَ سَنَةً إِلَّا صَرَفَ اللهُ عَنْهُ ثَلَاثَةَ أَنْوَاعٍ مِنَ الْبَلَاءِ الْجُنُونَ وَالْجُذَامَ وَالْبَرَصَ فَإِذَا بَلَغَ خَمْسِينَ سَنَةً لَيَّنَ اللهُ عَلَيْهِ الْحِسَابَ فَإِذَا بَلَغَ سِتِّينَ رَزَقَهُ اللهُ الْإِنَابَةَ إِلَيْهِ بِمَا يُحِبُّ فَإِذَا بَلَغَ سَبْعِينَ سَنَةً أَحَبَّهُ اللهُ وَأَحَبَّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ فَإِذَا بَلَغَ الثَّمَانِينَ قَبِلَ اللهُ حَسَنَاتِهِ وَتَجَاوَزَ عَنْ سَيِّئَاتِهِ فَإِذَا بَلَغَ تِسْعِينَ غَفَرَ اللهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ وَسُمِّيَ أَسِيرَ اللهِ فِي أَرْضِهِ وَشَفَعَ لِأَهْلِ بَيْتِهِ
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said: "When a Muslim reaches the age of forty, Allah will protect him from three types of afflictions: insanity, leprosy, and vitiligo. And when he reaches the age of fifty, his past and future sins will be forgiven, and he will be among Allah's captives on earth and an intercessor for his household on the Day of Judgment." These are the summarized words of Al-Dhahabi about its weakness.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا بَلَغَ الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ أَرْبَعِينَ سَنَةً صَرْفَ اللَّهُ عَنْهُ ثَلَاثَةَ أَنْوَاعٍ مِنَ الْبَلَاءِ الْجُنُونَ وَالْجُذَامَ وَالْبَرَصَ وَإِذَا بَلَغَ خَمْسِينَ سَنَةً غَفَرَ لَهُ ذَنْبَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْهُ وَمَا تَأَخَّرَ وَكَانَ أَسِيرَ اللَّهِ فِي الْأَرْضِ وَالشَّفِيعُ فِي أَهْلِ بَيْتِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حذفه الذهبي من التلخيص لضعفه
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said: When a Muslim reaches fifty years of age, Allah relieves him from three types of calamities: insanity, leprosy, and vitiligo. When he reaches sixty years of age, Allah grants him repentance. When he reaches seventy years of age, his sins are forgiven and his good deeds are written down. When he reaches ninety years of age, Allah forgives his past and future sins and he becomes a prisoner of Allah on earth. He intercedes for his family.
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ إِذَا بَلَغَ الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ خَمْسِينَ سَنَةً صَرَفَ اللهُ عَنْهُ ثَلَاثَةً أَنْوَاعٍ مِنَ الْبَلَاءِ الْجُنُونَ وَالْجُذَامَ وَالْبَرَصَ فَإِذَا بَلَغَ سِتِّينَ سَنَةً رَزَقَهُ اللهُ الْإِنَابَةَ إِلَيْهِ فَإِذَا بَلَغَ سَبْعِينَ سَنَةً مُحِيَتْ سَيِّئَاتُهُ وَكُتِبَتْ حَسَنَاتُهُ فَإِذَا بَلَغَ تِسْعِينَ سَنَةً غَفَرَ اللهُ لَهُ ذَنْبَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْهُ وَمَا تَأَخَّرَ وَكَانَ أَسِيرَ اللهِ فِي الْأَرْضِ وَشَفَعَ لِأَهْلِ بَيْتِهِ
"مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُعمَّرُ في الإِسْلام أَرْبَعَينَ سَنةً إِلَّا صَرَفَ الله عَنْهُ ثَلاثةَ أنواع مِن البَلاءِ: الجُذَامُ، والجُنونُ، والبَرصُ، فَإِذا بلغَ الخَمْسِين يَسَّرَ الله عَلَيهِ الحِسابَ، فإِذا بَلغ السِّتينَ رَزَقه اللهُ الإِنابَة إِليه بِما يُحِبُّ، فَإِذَا بَلَغَ السَّبعينَ أَحبَّه اللهُ وأَحَبَّه أَهْلُ السَّمَاء، فَإِذا بَلغ الثَّمانين قَبِل اللهُ حَسَناتِه، وَتَجَاوزَ عَنْ سَيِّئاته، فَإِذا بَلغ التِّسعِين غفَر اللهُ لَه ما تَقَدَّم من ذَنْبهِ وَمَا تَأَخَّر، وَسُمى أَسِيرَ الله في الأرض، وَشُفِّعَ في أَهْل بيتِه".
"إذَا بَلَغَ العبدُ أرْبعين سنةً أمَّنَهُ اللهُ تعالى من البلايا الثلاثِ الجنون والجذامِ والبرصِ فإذا بلَغَ خمسينَ سنة خَفَّفَ الله عنْهُ الْحسابَ. فإذَا بلغ سِتّينَ سنَةً رزقه اللهُ الإنابَةَ إليه لِما يُحِبُّ فإذَا بلغَ سبْعينَ سنة أحبَّهُ أهلُ السَّمَاء فإذا بلَغَ ثمانين سنةً أثبَتَ اللهُ له حسناتِه ومحا سيئاتِه. فإذا بلغَ تسعين سنةً غَفَرَ اللهُ لَه ما تقدَّم مِنْ ذنبِه وما تأخَّرَ وشُفِّعَ في أهلِ بيتِه وناداه مُنادِ مِنَ السّماءِ: هَذَا أسيرُ اللهِ في أرْضِهِ".