31.08. Actions > Letter Hamzah (1/22)
٣١.٠٨۔ الأفعال > حرف الهمزة ص ١
" عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ إِذَا دَخَلَ الخَلاَءَ قَالَ: أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الْخُبثِ وَالْخَبَائِثِ ".
" عَنْ أَنَسٍ: كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ إِذَا دَخَلَ الكَنِيفَ قَالَ: بِسْم اللهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخُبُثِ وَالْخَبَائِث ".
" كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ إِذَا تَوَضَّأَ خَلَّلَ لِحْيَتَهُ ".
" عَنْ أَبِى قلاَبَةَ قَالَ: أَتَيْتُ أَنَسَ بْن مَالِك فَلَم أَجِدْهُ فَقَعَدْتُ أَنْتظِرهُ فَجَاءَ وَهُوَ مُغْضَبٌ فَقَالَ: كنتُ عِنْدَ هَذَا يَعْنِى الْحَجَّاج فَأَكَلُوا ثُمَّ قَامُوا فَصَلُّوا وَلَمْ يتَوضَّئُوا، فَقُلتُ: أَوَ مَا كُنْتُم تَفْعَلونُ هَذَا يَا أَبَا حَمْزَة؟ قَالَ: لاَ، مَا كُنَّا نَفْعَلُهُ ".
"أنَّ النَّبِيَّ ﷺ تَوَضأ بِرِطلَيْنِ مِنْ مَاءٍ".
"أن أمَّ سُلَيْم. سَألتُ النَّبِى ﷺ عَنِ المَرأةِ تَرَى فِى مَنَامِهَا مَا يَرَى الرَّجلُ فَقَالَ: إِذَا رَأَت ذَلِكَ فَأَنْزَلَت فَعَلَيْهَا الغُسْل، فَقَالَت أُمُّ سُلَيْم: يَارَسُولَ اللهِ! أيَكُونُ هَذَا؟ قَالَ: نَعَمْ مَاءُ الرَّجُلِ غَلِيظٌ أبيَض، وَمَاءُ المَرْأة رَقيق أَصْفَر فَأيهمَا سَبَقَ أوْ عَلاَ أَشْبَهْهُ الوَلَدُ".
"عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ أَصْحَابُ رَسُول الله ﷺ يَخْفِقُونَ بِرُؤسُهِم يَنْتَظِرُونَ العِشَاءَ، ثُمَّ يَقُومُونَ فَيُصَلُّونَ وَلاَ يَتَوضئونَ".
"عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ طَافَ عَلَى نِسَائِهِ بِغُسْلٍ وَاحِدٍ".
"عَنْ أنَسٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ دْخُلُ الخَلاَءَ فَأحْمِلُ أَنَا وَغُلاَم نَحْوِى إدَاوَةً وَعَنْزَة فَيَسْتَنْجِى بِالمَاءِ".
"عَنْ أنَس: أَنَّ أَعْرَابِيّا بَالَ فِى المَسْجِدِ فَقَامَ إِلَيْهِ بَعْض القَوْم قَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : دَعُوهُ لا تُزْرِمُوهُ (*)، فَدَعَا بِذَنُوب مِنْ مَاء فَصَبَّهُ عَلَى بَوْلِهِ".
"عَنْ أنَس قَالَ: أمِرَ بِلاَل أنْ يَشْفَعَ الأذَانَ، وَيُوتِر الإِقَامَة".
"عَنْ أنَس: أن النَّبِىَّ ﷺ كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِى الرُّكوع وَالسُّجُودِ".
"عَنْ أنَسٍ قَالَ: كَانَ النَّبِىُّ ﷺ وَأَبُو بَكْر وَعُمَرُ وَعثمَانُ لاَ يَنْقُصُونَ التَّكْبِيرَ، وَفِى لَفْظ: يُتِمُّونَ التَّكْبِيرَ إِذَا رَفَعُوا وإذَا وَضَعُوا".
" اتَّخَذَ أبُو طَلحَةَ مَسْجِدًا فِى دَارِهِ فَأرْسَلَ إِلَى النَّبِىِّ ﷺ فَصَلَّى رَسُولُ اللهِ ﷺ بِى وَبأبِى طَلحَةَ وَأُمِّ سُلَيْمٍ خَلفَنَا".
"كُنَّا نُصَلِّى مَعَ النَّبِيِّ ﷺ في شِدَّةِ الحَرِّ فَإِذَا لَمْ يَسْتَطع أحَد مِنَا أنْ يُمَكِّنَ وَجْهَهُ مِنَ الأرْضِ بَسَطَ ثَوْبَهُ فَسَجَدَ عَلَيْهِ".
"وَصَفَ لَنَا أنَس صَلاَة النَّبِىِّ ﷺ قَامَ يُصَلِّى فَرَكعَ فَرَفعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكُوع فَاسْتَوى قَائِما حَتَّى رَأَى بَعْضَنا أنَّهُ قَدْ نَسِىَ ثُمَّ سَجَدَ فَاسْتَوىَ قَاعِدا حَتَّى رَأى بَعْضَنا أنَّهُ قَدْ نَسِىَ".
"أنَّ النَّبِىَّ ﷺ سَلَّمَ تَسْلِيمَةً".
"أنَّ النبِيَّ ﷺ كَانَ يَنْصِرف عَنْ يَمِينِهِ".
"صَلَّى رَسُولُ اللهِ ﷺ فِى ثَوْبٍ وَاحِدٍ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفيهِ".
When he got down from his ride at a place, the Prophet ﷺ used to never to start riding again unless he prayed al-Zuhr even if half the day ˹had passed˺.
" كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلا لَمْ يَرْتَحِلْ حَتَّى يُصَلِّىَ الطهْرَ وَإنْ كَانَ نِصْف النَّهَارِ".
"أنَّ النَّبِىَّ ﷺ سُئِلَ عَنْ صَلاَةِ الفَجْر فَأمرَ بِلاَلا فَأذَّنَ حِينَ طَلَعَ الفَجْرُ، ثُمَّ مِنَ الغَد حينَ أسْفَر، ثُمَّ قَالَ: أَيْنَ السَّائلُ؟ مَا بَيْنَ هَذَيْن وَقْتٌ".
" كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يُصَلِّى العَصْرَ والشمْسُ بيضاءُ محلقةٌ، ثُمَّ آتِى عَشيرَتِى في جَانِبِ المَدِينَةِ لَمْ يُصَلُّوا، فَأقُولُ: مَا يَحْبسُكُمْ؟ صَلُّوا فَقَدْ صَلَّى رَسُولُ الله ﷺ ".
"كَانَ يُصَلِّى العَصْرَ وَالشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ حَيَّة، فَيَذْهَبُ الذَّاهبُ فَيَأتِى العَوَالِى وَالشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ".
"كُنَّا نُصَلِّى المَغْرِبَ فِى مَسْجِدِ رَسُولِ اللهِ ﷺ ثُمَّ نَأتى ابْنَ سَلَمَةَ وَأَحَدُنَا يَرَى مَوَاقِعَ نَبْلِهِ".
" جَاءَ مُنَادِى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ: إِنَّ القِبْلةَ قَدْ تَحَوَّلتْ إِلى البيتِ الحرام وَقَدْ صَلَّى الإمامُ ركعتين فاستدار فَصَلُّوا الركعتين الباقيتين نَحوَ الكعبةِ".
"عَنْ أنس قَالَ: افتخر الحيَّان من الأنصارِ الأوس والخزرج فقالَ الأوسُ؟ مِنَّا أربعةٌ. وقالت الخزرجُ: مِنَّا أربعةٌ. قَالَ الأوسُ: مِنَّا من اهتزَّ له عرشُ الرحمنِ سعد بن معاذ، ومِنَّا من عدلت شهادتُه شهادة رجلين خزيمة بن ثابت، ومِنَّا من غسلته الملائكةُ حنظلة بن الراهب، ومِنَّا مِنْ حمى لحمه الدبر عاصم بن ثابت الأفلح. وقالَ الخزرج: مِنَّا أربعة جمعُوا القرآن على عهدِ رسولِ الله ﷺ لم يجمعه غيرهم: أبى بن كعب، ومعاذ بن جبل، وزيد بن ثابت، وأبو زيد".
"عَنْ أنس قَالَ: دخلَ رَسُولُ الله ﷺ ذاتَ يوم فإذَا حبل ممدود فقالَ: ما هَذَا؟ قِيلَ: فُلاَنة تُصَلى يارسولَ اللهِ ﷺ فإذا أعيت السيْرَ على هذا الحبل. قال: فلتصل ما نشطت فإذا أعيت فلتنم".
" كان رسول الله ﷺ يصلى في مرابط الغنم قبل أن يُبنى المسجد".
"صنع بعضُ عمومتى للنبي ﷺ طعاما فقال: إنى أحب أن تأكلَ في بيتى وتصلى فيه فأتاه وفى البيت فحل من تلك الفحول فأمر بجانب منه فكنس ورش فصلى وصلينا معه".
"كان رسول الله ﷺ يخالطنا فيقول لأخ لى: يا أبا عمير! ما فعل البعير ونضح بساطا لنا نصلى عليه".
"عَنْ أنس قالَ: صَلُّوا صلاةَ الهجيرِ فإنَّا كُنا نستحبُّهَا".
"أنَّ النبيَّ ﷺ وأبَا بكر، وعمرَ، وعثمانَ كانُوا يستفتحونَ القراءةَ بالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالمِينَ".
"صليتُ خلفَ النبىِّ ﷺ ، وأبِى بكرٍ، وعمرَ، وعثمانَ فلم يجهرْ ببِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ".
"كان رسولُ الله ﷺ يوجِزُ الصلاةَ ويكملها".
"كان رسول الله ﷺ من أخف الناس صلاة وأوجزه".
"أتيتُ النَبىَّ ﷺ وهو يُصَلِّى فأقامنى من يمينه".
" أنَّ أمِّ سَليم حَاضَت فَأمَرها رسولُ اللهِ ﷺ أنَّ تنفرَ".
"ذكر سبعين من الأنصار كانوا إذا جَهنَّم الليلُ أوَوْا إلى معلمٍ من المدينة فيبيتون يدرسون القرآن فإذا أصبحوا فمن كانت عنده قوة أصاب من الحطبِ واستعذب من الماء، ومن كانت عنده سعةٌ أصابوا الشَّاةَ وأصلحُوها فكانت تصبحُ معلقةً بحجرِ رسول الله ﷺ ، فلما أصيب خبيب بعثهم رسول الله ﷺ وكان فيهم خالى حرام وأتَوا حيا من بنى سليم فقال حرامٌ لأميرِهم: ألا أخبر هؤلاء أنا لسنا إياهم نريدُ فيخلوا وجوهنا؟ فأتَاهُم فقال لهم: ذلك فاستقبله رجل منهم برمحٍ، فأَنفذه به، فلما وجد حرامٌ مس الرمحَ في جوفهِ قال: الله أكبرُ فزتُ وربّ الكعبة، فأبطأوا عليهم فما بقى منهم مخبرٌ فما رأيتُ رسول الله ﷺ وجدَ على سرية وجده عليهم، لقد رأيتُ رسول اللهِ ﷺ كلما صَلَّى الغداةَ رفعَ يديه يدعُو عليهم، فلما كانَ بعد ذلك أتاه أبو طلحة فقالَ له: هل لك في قاتِل حرام؟ قلتُ: ما لَه فعَل اللهُ به وفعَل؟ فقال أبو طلحة: لا تفعلْ فقد أسلم".
" أَنَّ النّبِىَّ ﷺ صَلَّى بِهِم وَامرأَة مِنْ أَهْلِه، فجعل (اثْنَيْنِ (*) عَنْ يَمِينِهِ والمَرْأَةَ خَلفَهُ".
"كنَّا نُجَمَعُّ (* *) فَنَرْجِعُ فَنَقِيلُ".
"كنَّا نُصَلِّى مَعَ رَسُول الله ﷺ الجُمُعَةَ إِذَا مَالَت الشَّمْسُ".
"كانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَنْزِلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ مِنَ المِنْبَرِ فَيَقُومُ مَعَهُ الرَّجلُ فَيُكَلِّمُهُ فِى الحَاجَةِ ثُمَّ يَنْتَهِى إِلَى مُصَلاهُ فَيُصَلِّى".
"كَانَ رَسولُ اللهِ ﷺ يُفْطِرُ يَوْمَ الفِطْر عَلى تَمَراتٍ ثُمَّ يَغْدُو".
"دَخَل رَسُولُ الله ﷺ عَلَى رَجُلٍ كَأَنَّهُ فَرْخٌ مَنْتُوفٌ مِنَ الجَهْدِ فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ ﷺ هَلْ كُنتَ تَدْعُو اللهَ بِشَىْء؟ قَالَ: كنتُ أَقُولُ: اللَّهُمَ مَا كنتَ مُعَاقِبِى بِهِ فِى الآخِرَةِ فَعَجِّلهُ لِى فِى الدُّنْيَا، فَقَالَ لَهُ النَّبِي ﷺ ألاَ قُلتَ: اللهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار، فَدَعا اللهَ فَشَفَاهُ".
" تُوُفِّيتْ زَيْنَبُ بنْتُ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَخَرَجْنَا مَعَهُ فَرَأَيْنَا رَسُولَ اللهِ ﷺ مُهْتَمّا شَدِيدَ الحُزْنِ فَجَعَلنَا لاَ نُكَلِّمُهُ حَتَّى انْتَهَينَا إِلَى المَقْبرَةِ، فَإِذَا هُوَ لَمْ يَفْرُغْ مِنْ لَحْدِهِ فَقَعَدَ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَقَعَدْنَا حَوْلَهُ فَحَدَّثَ نَفْسَهُ هُنَيْهَةً، وَجَعَلَ يَنْظُرُ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ فَرغَ مِنَ القَبْرِ فَنَزَلَ فيهِ فَرَأيْتُهُ يَزْدَادُ حُسْنًا (*)، ثُمَّ إِنَّهُ فَرغَ فَخَرجَ فَرَأيْتُهُ سُرِّى عَنْهُ وَتَبَسَّمَ فَقُلنَا: يَارَسُولَ اللهِ! رَأَيْنَاكَ مُهْتَمّا حَزِينًا لَمْ نَسْتَطِعْ أنْ نُكَلمَكَ ثُمَّ رَأَيْنَاكَ سُرِّىَ عَنْكَ فَلِمَ ذَلِكَ؟ قَالَ: كُنتُ أَذَكُرُ ضِيقَ القَبْرِ وَغَمَّهُ وَضَعْفَ زَيْنَبَ فَكَانَ يَشُق عَلَيَّ فَدَعَوْتُ اللهَ أنْ يُخَفِّفَ عَنْهَا فَفَعَلَ، وَلَقَدْ ضَغَطَهَا ضغة (* *) سَمِعَهَما مَنْ بَيْنَ الخَافِقَيْنِ إِلا الجِنَّ والإنْسَ".
"عَنْ يَزِيدَ الرَّقَاشِىِّ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ النبِىُّ ﷺ يُكْثِرُ أنْ يَقُولَ: يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ! ثبتْ قَلبِى عَلَى دِينِكَ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ! آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ فَهَلْ
تَخَافُ عَلَيْنَا، قَالَ: نَعَمْ إِن القُلُوبَ بَيْنَ إصْبعَيْنِ مِنْ أَصَابِع اللهِ يُقَلِّبُهَا، وَفِى لَفْظٍ: يُقَلِّبُهَا، فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ هَكَذَا وأَشَارَ بِأصْبُعَيْهِ".
"أنَّ أبَا طَلحَةَ أتَى النَّبِى ﷺ فَقَالَ: يَارَسُولَ اللهِ! إِنِّى جَعَلتُ حَائِطي للهِ وَلَوْ اسْتَطَعْتُ أنْ أُخْفِيَهُ لَمْ أُظْهِرْهُ، فَقَالَ ﷺ : اجْعَلهُ فِى فُقَرَاءِ أَهْلِكَ".
" قُلنَا: يَارَسُولَ اللهِ! أيَنْحَنِى بَعْضُنَا لِبَعْض؟ قَالَ: لاَ، قُلنَا: فَيُعَانِقُ بَعْضُنَا بَعْضًا؟ قَالَ: لا، قُلنَا: فَيُصَافِحُ بَعْضُنَا بَعْضًا؟ قَالَ: نَعَمْ".
"كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ إِذَا تَوَضَّأ فَغَسَلَ وَجْهَهُ أدْخَلَ سَبَّابَتَيْهِ فِى مَآقِيهِ فَغَسَلَ عَنْهُمَا الغَمَصَ (*) ".
"عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ أحَدُنَا يَكْفِيهِ الوُضُوءُ مَا لَمْ يُحْدِثْ".