"الرَّفَثُ: الإِعْرَابَةُ والتَّعْويض للنساءِ بالجِماع، والفُسُوقُ: المعاصى كُلُّهَا، والجِدالُ: جِدَالُ الرَّجلِ صَاحِبَه".  

"الرِّفْقُ يُمْنٌ والخُرقُ شُؤْمٌ".

العسكرى في الأمثال عن ابن شهاب مرسلًا .  

"الرِّفْقُ رَأسُ الحِكْمة".  

"الرِّفْقُ به الزيادةُ والبَرَكةُ، وَمَنْ يُحْرَمُ الرِّفْقَ يُحْرَم الْخَيرَ".  

"الرُّقْبَى جَائزَةٌ".  

"الرُّقْبَى لمَن أُرْقِبَها، وَالعُمْرَى لمَنْ أُعْمِرهَا".  

"الرِّفْقُ فِي المعِيشَة خَيرٌ منْ بَعْضِ التِّجَارَةِ".  

"الرُّقَى والعَزَايمُ والتِّولَةُ شِرْكٌ".

حم عن ابن مسعود.  

"الرَّقوبُ التي لا يبقى وَلَدُها، ما مِن امِرئ أَو امْرأة مُسْلمة يَموتُ لَها ثَلاثَةُ أَولادٍ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللهُ بِهِم الجنَّة".  

"الرَّقُوبُ الَّتِي لا يَمُوتُ لَهَا ولد".  

"الرَّقُوبُ كُلُّ الرَّقُوبِ الَّذِي له وَلَدٌ فَمَاتَ وَلَم يُقَدِّمْ مِنْهُمْ شَيئًا".  

"الرِّكَازُ: الذَّهَبُ الَّذِي يَنْبُت في الأَرْضِ".  

"الرُّكْبَةُ مِنَ الْعَوْرَةِ".  

"الرَّكْبُ الَّذِينَ مَعَهُمْ الجُلْجُل لا تَصْحَبُهُم الملائكةُ".  

"الرَّكْعَتَانِ بَعْدَ السِّوَاكِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً قَبْلَ السِّواكِ".  

"الرَّكْعَتَانِ قَبْلَ الْفَجْرِ أحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا ومَا فِيهَا".  

"الرَّكْعَتَانِ قَبلَ صلاةَ الْفَجْرِ أَدْبَارَ النُّجُومِ، والرَّكْعَتَانِ بَعْدَ المَغْرِبِ أَدْبَارَ السُّجُودِ".  

"الرُّكْنُ وَالْمَقَامُ يَاقُوتَتَانِ مِنْ يَوَاقِيتِ الْجَنَّةِ" .  

"الرّكْنُ يَمَانٍ".  

"الرَّهْنُ لا يُغْلَقُ مِنْ صَاحِبِه الَّذِي رهنَهُ، له غُنْمُهُ وعليه غُرْمُهُ".  

"الرَّهْنُ مِنْ رَاهِنِه له غُنْمُه وعليه غُرْمُه".  

"الرَّهْنُ بِمَا فِيهِ".  

"الرَّهْنُ مرْكوبٌ وَمَحْلوبٌ".  

"الرَّهْنُ يُرْكَبُ بِنَفَقَتِهِ وَيُشْرَبُ لبَنُ الدَّرِّ إِذَا كَانَ مَرْهُونًا، (وَعَلَى الَّذِي يَرْكَبُ وَيَشْرَبُ نَفَقَتُهُمَا".  

"الرَّوَاحُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ، والْغُسْلُ كاغْتِسَالِهِ مِنَ الْجَنَابَةِ".  

"الرَّوْحَةُ وَالْغَدْوَةُ فِي سَبِيلِ اللهِ أفْضَلُ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا".  

"الرِّيحُ تبْعَث عَذَابًا لِقوْمٍ وَرَحَمْةً لآخَرِينَ".  

"الرِّيحُ مِنْ رَوْحِ الله تَأْتى بِالرَّحْمَةِ وتأَتِى بِالْعَذَابِ، فإِذَا رَأيتُمُوها فَلا تسُبُّوها، وَاسْألُوا الله خيرَهَا، واسْتَعِيذُوا باللهِ مِنْ شَرِّهَا".  

"الرَّمْيُ خَيرُ مَا لَهَوْتُمْ بِهِ".  

" الزَّادُ وَالرَّاحِلَةُ".  

"الزَّانِي بحَلِيلَة جَارِهِ لَا يَنْظُرُ [الله] إِلَيه يَوْمَ القيَامَة وَلَا يُزَكيّهِ ويقول له: ادْخل النَّارَ مَعَ الدَّاخلِينَ".  

"الزَّائِرُ أَخَاهُ فِي بَيتِهِ الآكِلُ مِنْ طَعَامِهِ أَرْفَعُ دَرَجَةً مِنَ المُطعِم لَهُ".  

"الزَّبيبُ والزَّهْوُ هُوَ الْخَمْرُ، يَعنى: إِذَا انْتَبَذَا جميعًا".  

"الزَّبيبُ والتَّمْرُ هُوَ الْخَمْرُ".  

"الزَّبيُرُ ابنُ عَمَّتِى، وَحَوَارِى مِنْ أُمَّتِي".  

"الزَّكَاةُ في خَمْسٍ: في الْبُرِّ والشَّعِيرِ والعِنَبِ والنَّخِيلِ والزَّيتُونِ" .  

"الزَّكَاةُ قَنْطَرَةُ الإِسْلامَ".  

"الزَّعِيمُ غَارِمٌ (تمامه: والمِنْحَةُ مَرْدُودَةُ، والدَّينُ مَقْضِيٌّ وَلَا وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ".  

"الزِّنَى يوُرِثُ الفَقْرَ".  

"الزُّنَاةُ يَأتُونَ تَشْتَعِلُ وُجُوهُهُمْ نارًا".  

"الزَّانِي الْمَجْلُودُ لا يَنْكِحُ إِلَّا مِثْلَهُ".  

"الزَّهادَةُ في الدُّنْيَا لَيسَت بِتَحْرِيم الْحَلالِ، ولا إِضَاعَةِ المَال، وَلكِنَّ الزَّهَادَةَ فِي الدنْيا ألَّا تَكُونَ بمَا في يَدَيكَ أَوْثَقُ مِنْكَ بِمَا في يَدِ اللهِ، وأَنْ تَكُونَ في ثَوَاب المُصِيبَةِ إِذَا أَنْتَ أُصِبْتَ بِها أَرْغَبُ فِيها لَوْ أَنَّهَا أُبْقِيَتْ لَكَ".  

"الزُّهدُ في الدُّنْيَا يُريحُ الْقَلْب وَالْبَدَنَ، والرَّغْبَةُ فِي الدُّنْيَا تُتْعِبُ الْقَلْبِ والْبَدَن".  

"الزَّبَانيَةُ يَوْمَ القِيَامَةِ أَسْرعُ إِلَى فَسَقَةِ حَمَلَةِ القُرْآنِ مِنْهَا إِلَى عَبَدَةِ الأَوْثَانِ، وَالنِّيَرانِ، فَيَقُولُونَ: يُبْدَأُ بنَا قَبْلَ عَبَدَة الأَوْثَانِ؟ ! فَيَقُولُونَ: لَيسَ مَنْ يَعْلَمُ كَمْنَ لَا يعْلَمُ".  

"الزُّهْدُ في زَمَانِى هذا في الدَّنَانِيرِ والدَّرَاهِم، وَلَيَأتِيَنَّ على النَّاسِ زَمَانٌ الزُّهْدُ في النَّاسِ أَنْفَعُ لَهم من الزُّهْدِ في الدَّنَانِيرِ والدَّراهِمِ".  

"الزُّهْدُ أنْ تُحِبَّ مَا يُحِبُّ خَالِقُكَ وأَنْ تُبْعِضَ مَا يُبْغِضُ خَالِقُكَ، وأَنْ تَتَحَرَّجَ من حَلال الدُّنْيَا كمَا تَتَحَرَّجُ من حَرَامهَا فإنَّ حَلالهَا حِسَابٌ وحَرَامها عَذَابٌ، وأَنْ تَرْحَمَ جميع الْمُسْلمِينَ، كَمَا تَرْحَمُ لِنَفْسكَ، وَأنْ تَتَحَرَّجَ عن الكلام فيما لا يَعْنِيكَ كَمَا تَتَحَرَّجُ من الحَرَامَ، وأَنْ تَتَحَرَّجَ من كَثْرَةِ الأَكْلَ كمَا تَتَحَرَّجُ من الْمَيتَةِ التي قد اشْتَدَّ نَتْنُهَا، وأَنْ تَتَحَرَّجَ من حُطَامِ الدُّنْيَا وَزِينَتِهَا كَمَا تَتَحَرَّجُ من النَّار، وَأَنْ تُقْصِرَ أَمَلكَ في الدُّنْيَا فهذا هو الزُّهْدُ في الدُّنْيَا".  

"الزَّنْجيُّ إِذَا جَاعَ سَرَقَ، وَإذَا شبَعَ زَنَى، إِنَّ فيهم السَّمَاحَة والنَّجْدَةَ".  

" السَّاعِى على الأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالمُجَاهِدِ في سَبِيل اللهِ، أَو القائِم اللَّيلَ، الصَّائِم النَّهَارَ".  

"السَّائِحُونَ هُمُ الصَّائِمُون".  

"السَّابِقُ والْمُقْتَصِدُ يَدْخُلانِ الجَنَّةَ بغَيرِ حِسَابِ، والظَّالمُ لِنَفْسِهِ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ثُمَّ يَدخُلُ الجَنَّةَ".