"إِنَّ هذِهِ الأُمةَ أُمَّةٌ مرحومةٌ لا عذابَ عليها، عذابُها بأَيديها، فإِذا كان يومُ القيامة أُعطِى كُلُّ رَجُل منهم رجلًا من أَهْلِ الأَديانِ فكان فَكَاكهُ من النّار".
“This nation has been granted mercy (in the Hereafter) and its torment (in this world) is at the hands of one another. When the Day of Resurrection comes, each Muslim man will be given a man from among the idolaters and it will be said: ‘This is your ransom from the Fire.’”
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِنَّ هَذِهِ أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ عَذَابُهَا بِأَيْدِيهَا فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ دُفِعَ إِلَى كُلِّ رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ رَجُلٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَيُقَالُ هَذَا فِدَاؤُكَ مِنَ النَّارِ
[Machine] "He heard the Messenger of Allah ﷺ saying, 'Indeed, this Ummah (nation) is a merciful one. Allah has made its punishment among them. So, on the Day of Resurrection, a man from each group of them will be brought forward. It will be said, 'This will be your ransom from the Fire.'"
أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ إِنَّ هَذِهِ الْأُمَّةَ مَرْحُومَةٌ جَعَلَ اللهُ ﷻ عَذَابَهَا بَيْنَهَا فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ دُفِعَ إِلَى كُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْأَدْيَانِ فَيُقَالَ هَذَا يَكُونُ فِدَاءَكَ مِنَ النَّارِ
"أُمَّتي أمَّةٌ لا عذابَ عليها في الآخرة. إذَا كان يومُ القيامَةِ أعطى اللهُ كُلَّ رجلٍ من أُمَّتي رجلًا من أهْلِ الأدْيان، فكان فِدَاءَه من النَّار".
"إنَّ أُمَّتِى أُمة مرْحُومَة، مغفُور لَهِا جعلَ اللَّهُ عذابها بينها في الدُّنيا، فَإِذا كانَ يومُ الْقِيامة أُعطِى كُلُّ رجُلٍ من الْمسلِمينَ يهُودِيًا أو نَصرانِيًا، فَيُقَالُ: هذا فِداؤكُ منَ النَّار".
"إِنَّ هذه الأُمَّةَ مرحومَةٌ، جَعَلَ اللَّه عذابِها بَيْنها، فإذا كان يومُ القيامة دُفِعَ إِلى كُلِّ امْرِئٍ منهم رَجُلٌ من أَهل الأَدْيان؛ فيقال: هذا فِدَاؤُك من النَّار".