2. Sayings > Definite Article (32/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ٣٢
"المدينةُ طَيبَةُ، وليس شِعْبٌ من شِعَابها إلا عليه مَلَك شاهِرٌ سَيفَه لا يدخلها الدجال أبدًا".
"المدينةُ حَرَامٌ كَحَرَامِ مكةَ، والذي أَنزل القُرآنَ على محمَّد، إِن على نِقَابِهَا ملائكةً يحرسونها من الشيطان".
"المدينة خيرٌ من مكة".
"المدينةُ حَرَامٌ ما بين عَيرِ إِلى ثَوْرٍ، لا يُخْتَلَى خَلاها, ولا يُنفَّرُ صَيدُها, ولا يُلتَقَطُ لُقَطَتُهَا إِلا لمن أَشَادَ بها (ولا يَصْلُحُ لرجل أَنْ يَحْمِلَ فيها السلاحَ، ولا يَصْلُح أَن يَقْطَعَ شجرةً إِلا أنْ يَعْلِفَ رجل بَعِيره".
"المدينة قُبةُ الإِسلام، ودار الإِيمان، وأَرضُ الهجْرَةِ، ومُتَبَوَّأ الحلالِ والحرام" .
"المدينة مُهَاجَرِي، ومَضْجَعِى من الأرض، وحَقٌّ على أُمتى أَن يُكْرُموا جِيرانى ما اجْتَنَبُوا الكبائرَ، فمن لم يَفْعَلْ ذلك سقاه الله ﷻ من طِينَةِ الخَبَالِ، عُصَارَةِ أَهلِ النَّارِ".
"المدينةُ بين عَيْنَي السماءِ، عَين بالشام، وعَينِ باليمنِ، وهي أَقَلُّ الأرض مَطرًا".
"المدينةُ ومَكَّةُ مَحْفُوفَتَان بالملائِكَةِ، على كُلِّ بَيت من أنْقَابهَا مَلَك، لا يَدْخُلُهَا الدَّجَّالُ ولا الطَّاعُون".
"المدينةُ يَتْرُكهَا أَهْلُهَا وهي مُرْطِبَةٌ قالوا: فمن يأكلُهَا يا رسولَ اللهِ؟ قال: السَّبَاعُ والعَائِفُ".
"المدينة كالكِير تَنْفِي الخَبَثَ، كما يَنْفِي الكِيرُ خبَثَ الحديد".
"المرءُ في صلاةٍ ما انْتَظَرَهَا".
"المرءُ مع مَنْ أَحَبَّ".
"المرءُ مَعَ مَنْ أحَبَّ، وأنت مَعَ مَنْ أحْبَبْتَ".
"المرءُ على دين خَلِيلِه، فليَنْظُرْ أحدُكم مَنْ يُخَالُّ".
طب، حم، وابن أبي الدينا في كتاب الإِخوان، ك، هب عن أَبي هريرة، ابن صصرى في أماليه عن عائشة . "المرءُ كثيرٌ بأخيه (قاله ﷺ حين عُزى بجعفر بن أَبي طالب لما قُتِلَ في مُؤْتَة".
"المرءُ على دين خليله، وَلَا خَيرَ في صُحْبَة مَنْ لا يرى لَكَ من الخير مثلَ الذي يَرَى له".
"المرأةُ كالضِّلَع فَدَارهَا تَعِشْ بها، فدَارهَا تَعِش بها".
"المرءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ وله ما اكْتَسَبَ".
"المرابطون بِقَزْوينَ والرُّوم، وسائرُ المُرَابِطِين في البلاد يُخْتَمُ لِكُلِّ مَنْ رَابَطَ منهم في كُلِّ يومٍ وليلةٍ أجر قتيلٍ في سبيل اللهِ مُتَشَحِّطٍ في دَمِهِ".
"المرْأَةُ المؤْمِنةُ في السماءِ كالغُراب الأعصَم في الغِرْبَان، فإِن النَّارَ خُلِقَتْ للسُّفَهَاءِ، وإِن النِّسَاءَ أَسْفَهُ السُّفَهَاءَ إلا صاحِبةَ القِسطِ والسِّرَاجِ".
"المرأَةُ تَحُوزُ ثلاثَ مواريث: عَتِيقَهَا, ولَقِيطَهَا، وولدَها الذي لاعَنَت عليه".
"المرأَةُ عَوْرَةٌ فإِذا خرجت اشتَشْرَفَها الشيطَانُ".
"المرأةُ عَوْرَةٌ فإِذا خرجت اسْتَشْرَفها الشَّيطَانُ، وإنَّها أقْرَبُ ما تكونُ إِلى اللهِ وهي في قَعْرِ بَيتِهَا".
"المرأةُ لا تُؤَدِّي حَقَّ اللهِ عليها حتى تُؤَدّى حق زَوْجِهَا كُلَّه، لَوْ سَألَها وهي على ظَهْرِ قَتَبٍ لم تَمْنَعْه نَفسَها".
"المرأَةُ إِذا قَتَلَتْ عَمْدًا لا تُقْتَلُ حتى تَضعَ ما في بَطنِها (إِن كانت حاملًا)، وحتى تَكْفُلَ ولدَها، وإِن زنَت لم تُرْجَمْ حتى تَضعَ ما في بَطنِهَا، وحتى تَكَفُلَ ولدَها".
"المرأَة (لِزَوْجهَا) الآخِرِ".
"المرأَةُ لآخرِ أَزْواجِهَا".
"المرأةُ تَرِثُ من دِيَةِ زَوْجِهَا ومَالِهِ، وهو يَرِثُ من دِيَتِهَا ومَالِهَا، ما لم يَقْتُل أحَدُهما صاحبَهِ، فَإِذَا قَتَل أَحدُهما صاحبَه (عَمْدًا لم يَرِثْ من ديتهِ ولا مَالِهِ شيئًا، وإنْ قَتَلَ أَحدُهما صاحبه) خَطأً وَرِثَ من مَالِهِ، ولم يَرِثَ من دِيَتِهِ".
"المرأَةُ في حَمْلِهَا إِلى وَضْعِهَا إِلى فِصَالِهَا كالمُرَابِطِ في سبيلِ اللهِ، فإِنْ مَاتَتْ فيما بين ذلك فلها أَجْرُ شَهِيدٍ".
"المرأَةُ يَعْقِلَهَا عَصَبَتُهَا, ولا يَرثون إلا ما فضلَ عن وَرَثتِها".
"المرأَةُ إِذا حَمَلتْ كان لها حَالُ المَرْءِ الصائِم القائِم المُحْتَسِبِ المُجَاهِدِ في سبيلِ الله، وإذا ضَرَبَها الطَّلقُ فلا يَدْري الخَلائِقُ ما لها من الأجر، فإِذا وَضَعَتْ كان لها بكلِّ مَصَّةِ أَو وَضْعَة أجْرُ نَفْسٍ تُحْيِيها، فإِذا فَطَمَتْ ضرب المَلَك على مَنكبَيها وقال: اسْتَأنِفِى العَمَل".
"المرأَةُ أحَقُّ بِوَلَدهَا مَا لَمْ تُزَوَّج".
"المرأةُ يعقلُهَا عَصَبُتها، وَيَرِثُهَا بَنُوهَا".
"المرأَةُ إِذا صَلَّتْ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَها، وَأحْصَنَتْ فَرَجَها، وَأطَاعَتْ بَعْلَهَا فَلتَدْخُلْ منْ أي أَبَواب الجَنَّة شَاءَتْ".
"المِرَاءُ في القُرآنِ كفْرٌ" .
"المَرَضُ سَوْطُ اللهِ في الأرْضِ، يُؤَدِّبُ بِهِ عِبَادَهُ" .
"الْمُرُوَءةُ إِصْلاحُ المَالِ".
"المِذْرُ كلُّهُ حَرَامٌ أبْيَضهُ، وأَحَمَرُهُ، وَأسْوَدُه، وأخضرُه ".
"المَرِيضُ تَحاتُّ خَطَايَاهُ، كَمَا يَتَحَاتُّ ورقُ الشَّجَرَةِ ".
"المُزْدَلِفَةُ كُلهُا موقف ".
"المسألَةُ أنْ ترفع يديك حَذْوَ مَنكبَيكَ، والاسْتِغْفارُ (أَن تُشيرَ) بِأصْبُع وَاحِدَة، والابْتِهالُ أن تَمُدَّ يَدَيكَ جميعًا".
"المسألةُ كُدُوحٌ في وجه صاحبها يوم القيامةِ، فمن شاءَ فَليَسْتَبْقِ وَجْهَهُ، وأَهونُ المسأَلَةِ مسأَلةُ ذي رَحم يسأَل في حاجةٍ، وخيرُ المسأَلة المسأَلةُ عن ظَهْرِ غِنًى، وابدأ بِمنْ تَعُولُ" .
"المسائل كَدُوحٌ يَكدَحُ بها الرجلُ وجْهَهُ، فمن شاءَ أبقى على وجْهِهِ، ومن شاءَ تركَ إِلا أَن يسألَ الرَّجلُ ذا سلطان أَو في أَمرٍ لا يجدُ منه بُدًا" .
"المساجدُ بيوت الله، وقد ضَمِنَ اللهُ لمن كانتْ المساجدُ بَيتَهُ بالرَّوح والراحةِ، والجوازِ على الصراطِ إِلى الجنَّةِ" .
"المساجدُ بيوت الله، والمؤْمنونَ زوارُ الله، وحقُّ على المزور أَن يُكْرمَ زائره ".
"المساجدُ سوقٌ مِنْ أَسْوَاق الآخرة مَنْ دَخَلَها كانَ ضَيفًا للهِ، قِراهُ المغْفرَةُ، وَتُحْفَتُه الكرامةُ، فعليكم بالرِّتَاع قالوا: يا رسول الله، وما الرِّتَاعُ؟ قال: الدعاءُ والرَّغْبةُ إِلَى اللهِ تعالى .
"المسْتَبَّان شَيطَانَانِ يَتَهاتَرَان، وَيَتَكَاذَبَان، فما قالا فهو على البادى حتى يعتدى المظلوم" .
"الْمُسْتَبَّانِ ما قالا، فعلى البادئِ منهما حتى يَعْتَدِى المظلُومُ" .
"المستحاضة تدع الصلاةَ أَيام أقرائِها، ثم تغتسلُ وتُصلِّى، والوضوءُ عند كلِّ صلاةٍ" .
"المستحاضةُ تدع الصلاة أَيام حيضها في كلِّ شهر فإِذا كان عند انقضائها اغتسلت، وصامت، وتوضأَت عند كل صلاة" .