2. Sayings > Definite Article (14/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ١٤
"الرُّؤيَا الصَّالِحَةُ مِنَ الله، وَالحُلْمُ مِنْ الشَّيطَان. فَإِذَا رَأى أَحَدُكُمْ شَيئًا يَكْرَهه فَليَنْفُثْ حِينَ يَسْتَيقِظ عَنْ يَسَارِه ثَلَاثًا وليتعَوَّذ بالله مِنْ شَرِّهَا فَإِنَّها لَا تَضُرُّه".
"الرَّجُلُ الصَّالِحُ يَأتِي بالْخَبَرِ الصَّالِحِ، وَالرَّجُلُ السُّوءُ يَأْتِي بالْخَبَر السُّوءِ".
"الرَّجُلُ عَلَى دِين خَلِيلِهِ، فَليَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالّ".
"الرِّجْلُ جُبَارٌ".
"الرِّزْقُ إِلى بيتِ فيه السَّخَاءُ أَسْرَعَ من الشَّفْرةِ إِلى سَنَام البعير".
"الرَّضَاعةُ تُحَرِّمُ ما تُحرِّمُ الولَادَةُ".
"الرُّؤيَا سِتَّةٌ: المَرْأةُ خَيرٌ، والبَعِيرُ خَوْفٌ، واللَّبنُ الفِطرَةُ، والخُضْرَةُ الجَنَّةُ، والسَّفِينَةُ نجاةٌ، والتَّمْرُ رزْقٌ".
"الرِّبا اثْنَانِ وسبعون بابًا، أَدناها مثْلُ إِتيان الرَّجُلِ أُمَّه، وأَرْبَى الرِّبَا استطالةُ الرَّجُلِ في عِرْضِ أخيه".
"الرِّبَا سَبْعُون حَوْبًا أهوانها مِثْل وقُوع الرَّجُل على أمِّه.
"الرِّبَا ثلاثَةُ وسَبْعُونَ بَابًا، والشِّرْكُ مِثْلُ ذلك".
"الرِّبَا في النَّسِيئَة".
"الرِّبَا سَبْعُونَ حَوْبًا أيسَرُهَا أنْ يَنْكِحَ الرَّجُلُ أُمَّهُ".
"الرِّبَا ثَلاثَة وَسبْعُونَ بابا".
"الرِّبَا سَبْعُونَ حَوْبًا، وأَيسَرُهَا كَنِكَاحِ الرَّجُلِ أُمَّهُ، وإنَّ أَرْبَى الرِّبَا عِرْضُ الرَّجُلِ المُسْلِمِ".
"الرِّبَا ثَلَاثَةٌ وسَبْعُونَ بَابًا، أَيسَرُهَا مثْلُ أن يَنْكِحَ الرَّجُلُ أُمَّهُ، وإنَّ أرْبَى الرِّبَا عِرْضُ الرِّجُل المُسْلِم".
"الرِّبَا وَإِنْ كَثُرَ فَإِنَّ عَاقِبَتَهُ تَصِيرُ إِلى قُلٍّ".
"الرِّبَا سَبْعُونَ بَابًا، أَدْنَاهَا كالَّذِى يَقَعُ عَلَى أُمِّهِ".
"الرِّباطُ أفْضَلُ الرِّباطِ انْتِظارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ، ولُزُوُم مجالِسِ الذِّكرِ، مَا مِنْ عَبْدٍ يُصَلِّي ثُمَّ يَجْلِسُ في مَجْلِسِه إلا صَلَّتْ عليه المَلَائِكَةُ حَتَّى يُحْدِثَ".
"الرِّبا أحَدٌ وَسَبْعُونَ، أَو قال: ثَلَاثَةٌ وَسْبعُونَ حَوْبًا، أهْوَنُهَا مثْلُ إِتْيَانِ الرَّجُلِ أُمَّهُ، وإنَّ أَرْبَى الرِّبَا اسْتطَالةُ المَرءِ في عِرْضِ أَخيه المُسْلِم".
"الرَّجلُ الَّذِي لَيسَ في جَوْفِهِ شَيءٌ من القُرآنِ، كالبَيتِ الخَرِبِ".
"الرَّجُلُ أحَقُّ بِصدْرِ دَابَّته، وأَحَقُّ بِمجْلِسِهِ إِذا رَجَعَ".
"الرَّجُلُ أَحَقُّ بِصَدْرِ دَابّتِه، وَبِصَدْرِ فِرَاشِهِ، وأنْ يَؤمَّ في رَحْلِهِ".
"الرَّجُلُ أَحَقُّ بمجْلِسِه وَإِنْ خَرَجَ لِحَاجَتِهِ ثُمَّ عَادَ فَهُوَ أَحَقُّ بمجْلِسِهِ".
"الرَّجُلُ أحَقُّ بِصَدْر دَابَّتِهِ، وَصَدْر فِراشِهِ، وَالصَّلاةِ فِي مَنْزلِه إلا إِمَامًا يَجْمَعُ النَّاسَ عَلَيه".
"الرَّجُلُ فِي ظِلِّ صَدَقَته حَتَّى يُقْضَى بَينَ النَّاسِ".
"الرَّجُلُ أحَقُّ بِصَدْر دَابَّتِهِ، والرَّجُلُ أحَقُّ بِصَدْرِ فِرَاشِهِ".
"الرَّجُلُ أحَقُّ بِعَينِ مَالِه إِذَا وَجَدَهُ، وَيَتْبَعُ البَيعَ مَنْ بَاعَهُ".
"الرَّجُلُ يَحْلفُ عَلَى اليَمينِ ثُمَّ يَسْتَثْنِى فِي نَفْسهِ لَيسَ ذَلكَ بشَيْءٍ حَتَّى يُظهِرَ الاسْتثناءَ كَمَا يُظهِرُ اليَمينَ".
"الرَّجُلُ أحَقُّ بِهبَتِه، مَا لمْ يُثَبْ مِنْهَا".
"الرَّجْمُ كَفَّارَةٌ مَا صَنَعَتْ".
الرَّحْمَةُ تَنْزلُ عَلَى الإِمام، ثُمَّ عَلَى مَنْ عن يَمينه، (ثُمَّ الأَوَّلُ، فَالأَوَّل".
"الرَّحِمُ شِجْنةُ كمَا يَنْبُت العُودُ فِي العُودِ، فمَنُ وَصَلهَا وَصَلهُ اللهُ، وَمَنْ قطعَهَا قطعَهُ اللهُ، وَيُبْعَثُ يَوْمَ القيامَة بلسَانِ فصِيح ذلِقٍ يَقُولُ: اللَّهُمَّ فُلانٌ وَصَلنى فَأْدْخِلهُ الجَنَّةَ، وَيَقُولُ: إِنَّ فُلانًا قَطَعَنيَ فأَدْخِلهُ النَّارَ".
"الرَّحِمُ شِجنْة مُعَلَّقةٌ بالعَرْشِ".
"الرَّحِمُ شجْنَةٌ مُعَلَّقَةٌ بِالعَرْشَ تَقُولُ: مَنْ وَصَلَنى وَصَلَهُ اللهُ وَمَنْ قطعَني قطعَه اللهُ".
"الرَّحِمُ شِجْنةٌ مِن الرَّحْمَنِ، قَال اللهُ: مَنْ وَصَلَكِ وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَك قَطَعْتُهُ".
"الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ تَبَارَك وَتَعَالى أَصْلُهَا فِي البَيتِ العَتِيقِ، فإذَا كَانَ يَوْمُ القِيَامَةِ وَثَبَتْ حَتَّى تَتَعَلَّقُ بِحُجْزِ الرَّحْمَنِ تَبَارَكَ وَتَعَالى، فَتَقُولُ: هَذَا مَقَامُ العَائذِ، فيَقُولُ: مِنْ مَاذَا؟ وَهُوَ أعْلَمُ، فَتَقُولُ: مِنَ القَطيعَة، فَيَقُولُ: مَنْ قَطَعَكَ قَطَعْتُهُ، وَمَنْ وَصَلَكَ وَصَلْتُهُ".
"الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلَهُ اللهُ، وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعَهُ اللهُ".
"الرَّحِمُ شجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ مُعَلَّقَةٌ بالعرشِ يقول: يَا ربُّ إِنِّي قُطِعْتُ، يَا رَبُّ إِنِّي أُسئَ إِليَّ، يَا رَبُّ فَيُجيبهُا رَبُّها، فيقول: "أمَّا تَرْضَينَ أَنْ أَصِلَ مَنْ وَصَلَكِ، وَأَقْطَعَ مَنْ قَطَعَكِ".
"الرَّحِمُ شُجْنَةٌ آخِذَةَ بِحُجْزَةِ الرَّحْمَنِ تُنَاشِدهُ حَقَّهَا، فيقول: أَلَا تَرْضَين أَنْ أَصْلَ مَنْ وَصَلَكِ، وَأَقْطعَ مَنْ قَطَعَكَ، مَنْ وَصَلَكِ فقَدْ وَصَلَنِى، ومَنْ قَطَعكِ فقدْ قَطَعَنِى".
"الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ، وأنَّهَا تَجئُ يَوْم القَيَامَةِ نَتَكَلَّم بِلسَانِ طَليقٍ ذَليق فَمَنْ أَشَارَتْ إِليه بِوَصْلٍ وَصَلهُ اللهُ، وَمَنْ أَشَارَتْ إِليه بقَطع قَطَعهُ اللهُ".
"الرِّزقُ لا تنقِصُه المعصيَةُ ولا تَزِيدُهُ الحَسنَةٌ، وتَرْكُ الدُّعَاءِ مَعْصِيَةٌ".
"الرِّزْقُ أشَدُّ طَلَبًا للعَبْد منْ أَجَلِه".
"الرِّزْقُ إِلى أَهْل البَيت الَّذي فيِه السَّخَاءُ، أَسْرَعُ من الشَّفْرةِ إِلى سَنَامِ البعير".
"الرِّسَالة والنُّبُوةُ قَدْ انْقَطَعَتْ فلا رَسُولَ بَعْدى ولا نَبِيَّ، فَشَقَّ ذلك على النَّاسِ، قال: فقال وَلكِنْ المُبَشِّراتُ، قالوا يا رسول الله: وَمَا المُبَشِّرَاتُ؟ قال: رُؤْيَا المُسلِم جُزْءٌ من أَجْزَاءِ النُّبُوةُ.
"الرُّسْتَاقُ حَظيرةٌ من حظَائِرِ جَهنَّم، لَيسَ فيها حَدٌّ ولا جُمْعَةٌ ولا جماعة، صَبِيُّهم عَادِمٌ، وشبابهم شَيَاطِين، وشُيُوخُهمْ جُهَّال، المؤمن أَنْتَنُ فيهم من الجِيفَة".
"الرَّضَاعُ يُغَيِّرُ الطِّبَاعَ".
"الرَّضَاعةُ من المَجَاعَةِ".
"الرُّطُبُ تَأْكُلْنَهُ وَتُهْديَنَهُ".
"الرَّعْدُ مَلَكٌ من الملائِكةِ مُوَكَّلٌ بالسَّحَابِ معه مخاريق من نارٍ يسوقُ بها السَّحابَ حَيثُ شَاءَ اللهُ، والصَّوْتُ الَّذِي تَسْمعُون زَجْرُهُ بالسَّحَابِ إِذَا زَجَرَهُ حَتَّى ينتهى إِلى حَيثُ أَمَرَهُ.
"الرِّفْقُ في المعيشة خير من بعض التجارة".