2. Sayings > Definite Article (10/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ١٠
"الخُلُقُ الحسنُ زمَامٌ من رحمة الله (في أَنف صاحبه والزمامُ بيد الملك والملكُ يَجُرُّهُ إِلى الخير، والخيرُ يجُره إِلى الجنة، وإِن الخلُقَ السَّئَ زمام من عذاب الله في أنفِ صاحبه، والزمامُ بيد الشيطانِ، والشيطانُ يجره إِلى السَّئ والشَّر، والشَّرّ يجُره إِلى النار" .
"الخُلُقُ وعَاءُ الدِّين" .
"الخُلُقُ الحَسَنُ لا ينزعُ إِلَّا منْ وَلَد حَيضة أوْ وَلَد زَنْيَةٍ" .
"الخَلِيَّةُ والبَرِيَّةُ والحَرَامُ لا تحلُّ حتى تَنكح زوجًا غيره".
"الخَمْرُ مِن هَاتَين الشجَرَتَينِ: النَّخْلَة والعِنَبَة" .
("الخَمْرُ أُمُّ الخَبَائث" .
"الخَمْرُ أُمُّ الخَبَائِث، وَمَنْ شَرِبَها لم يقْبل الله منه صَلاةً أَرْبَعيَن يوما، وإن مات وهي في بَطنه ماتَ مِيتَةً جاهِلِيّة" .
"الخمر أُمُّ الفَوَاحِشِ، وأكْبَرُ الكبائِرِ، مَنْ شَرِبَهَا وَقَعَ على أمه وخالتِه وَعمتِه" .
"الخمرُ أمُّ الفَواحِشِ، وأكبرُ الكبائر، ومَنْ شَرِبَ الخمرَ تَرَكَ الصلاةَ ووقع على أمِّه وعمَّتِه وَخَالتِه".
"الخمرُ من سَبْعٍ: من التَّمرِ والعِنَبِ والزَّبيبِ والعَسَل والبُرِّ والشَّعِير والذُّرةِ، ثُم يَجْعَلُونَ فيه من سائِر الأشْياءِ في آخر الزمان ويُسَمُّونَهُ بِغْير اسْمِه" مع اختلاف في ألفاظه" .
"الخَمْرُ تَعْلُو الخَطَايَا كما أن شَجَرَها يَعْلو الشَّجَر".
"الخمر من العِنَبِ والسَّكَرُ من التَّمْر، والمزرُ من الذُّرة، والغُبيراءُ من الحِنْطةِ، والبِتْعُ من العَسَل، كل مسكر حرام والمَكْرُ والخَدِيعَة في النار، والبَيعُ عن تراضٍ".
"الخَوَارجُ كِلابُ النار" .
"الخلافةُ في قُرَيش، والحُكم في الأنْصَار، والدعوةُ في الحبشة، والجهاد والهجرةُ في المسلمِين (والمهاجرين) بَعد".
"الخلافةُ فِيكُمْ والنُّبوةُ" قاله للعباس".
"الخلافةُ (بالمدينة) والمُلكُ بِالشَّامِ".
"الخلافةُ بَعدِى في أمَّتى ثلاثون سنةً مُلكٌ بَعْد ذلك".
"الخلافةُ في قُريش، والقَضَاءُ في الأنْصَار، والأذَان في الحَبشة، والجهادُ والهجَرُة في المُسلمين والمُهاجرين".
"الخلافةُ في وَلد عميِّ صنْوُ أبي حتَّى يسلمّوهَا إِلى المسيح".
("الخمرُ ليستْ بدَوَاءٍ ولكنَّها دَاءٌ. قاله ﷺ لطارق بن سويد حين سأله أن يجعلها في دواءٍ".
ط، م عن وائل بن حجر والحرث بن أبي أسامة عن أَبي النضر عن شعبة إِلا أنه قال: سأله سويد بن طارق.
"الخوَارج فيهم رَجل مُخدَج اليد أو مَوْزُون اليد أَو مثْدُون اليد".
"الخمْر حَرَامٌ وبَيعُها حَرامٌ وثَمَنُها حَرَامٌ".
"الخيرُ عَشرةُ أعشَار، تسْعةٌ بالشام وَوَاحِدٌ في سائِر البُلدَان، والشر عشرةُ أَعْشار، وَاحدٌ بالشام وتِسعةٌ في سائِر البُلدَان، فإِذا فسدَ أَهلُ الشّام فَلا خَيرَ فيكُم".
"الخيارُ ثلاثَةُ أيام".
"الخيرُ مَعقُودٌ في نَواصِى الخيل إلى يومِ القيامةِ ومثلُ المنفقِ على الخيل كالمتكَفِّفِ بالصَّدَقَة" .
"الخيرُ مَعَ أَكابركُمْ".
"الخَيرُ أسْرعُ إِلى البَيتِ الذي يُطعَمُ فيهِ الطعام مِن الشِّفْرةِ إِلى سَنامِ البعِير".
"الخيرُ أسْرعُ إِلَى البَيتِ الَّذي يُؤْكَلُ فيهِ من الشِّفرة إِلى سَنام البَعير".
"الخيرُ أسرعُ إِلى البيتِ الذي يُغْشَى من الشِّفْرةِ إِلى سَنَا البَعيرِ".
"الخيرُ عَادةٌ والشرُّ لَجَاجَة، ومن يُرد الله خيرًا يُفَقَهْهُ في الدِّين".
"الخيرُ كثيرٌ وقليلٌ فاعلُه".
"الخيرُ كثيرٌ ومَنْ يَعْمَلُ به قَليلٌ".
"الخَيرُ عادةٌ".
("الخَيطُ الأبْيَضُ منَ الخَيط الأسْوَد من الفَجْرِ انمَّا هُمَا سَوادُ اللَّيل وبياضُ النَّهار".
"الخيلُ ثلاثةٌ، ففرسٌ للرحمن، وفرسٌ للشيطان، وفرسٌ للإِنسان، فأمّا فرسُ الرّحمن فالذي يُرْتَبطُ في سبيل الله، فعَلفُهُ وَرَوْثُه وبَوْلُه في ميزانه، وأَما فرسُ الشَّيطان فالذي يُقَامرُ أو يُراهنُ عليه. وأما فرسُ الإنسان فالفرسُ يَرْتَبِطُها الإنسانُ يَلتَمسُ بَطنها، فهي سِتْرٌ من فقْر".
"الخيلُ مَعْقُودٌ في نواصيَها الخيرُ إِلى يَوم القيامَة".
"الخيلُ معقُودٌ في نواصَيتْهَا الخيرُ إِلَى يوم القيامَة وأَهُلها مُعانُون عليها".
"الخيل معقودٌ بنَواصيها الخيرُ إِلى يوم القيامة الأجْرُ والمَغْنَمُ".
"الخيلُ معقودُ بنواصيها الخيرُ والنَّيلُ إِلى يُوم القيَامة وأَهلهُا مُعَانُون عَليها، والمُنفقُ عليها كَبَاسِطٍ يَدَهُ في صدقة، وأَبْوَالُها وأرْواثها لأهْلِها عند الله يوم القيامة من مِسْكِ الجنة" .
"الخيلُ معقودٌ في نواصيها الخيرُ إِلى يَوْم القِيامَة وأهلهُا مُعَانُون عليها فامْسحُوا بنَواصِيها وَادْعُوا لها بالبركة وَقَلِّدوها ولا تُقلّدُوها الأوْتَارَ".
"الخيلُ مَعقُود في نواصِيها الخيرُ إِلى يوم القيامَةِ. والخيلُ ثلاثةٌ: خيلُ أجر، وخيل وِزْر، وخيلُ سِتْر، فأمّا خيلُ ستْر فمَنْ اتَّخذها تَعَفُّفا وَتَكرّمًا وَتجمُّلًا ولم يَنْس حَق ظُهورِها وبُطُونِها في عُسْره ويُسْرِهِ . وأما خَيلُ الأجْرِ فمن ارتَبطها في سبيل الله فإِنّها لا تُغَيِّبُ في بُطُونِها شَيئًا إِلَّا كان له أجْرٌ حتَّى ذَكَرَ أرْوَاثَهَا وأبْوالها، ولا تَعدُو في وادٍ شَوطًا أو شَوْطَينِ إِلا كانَ في مِيزانه. فأما خيل الوزر فمن ارتبطها تَبَذُّخًا على الناس فإِنها لا تُغيبُ في بطونها شيئًا إِلا كانَ وزْرًا عليهِ، حتَّى ذَكرَ أرْوَاثها وأبوَابها ولا تَعْدُو في وادٍ شوطًا أو شَوْطين إِلا كانَ عَليه وزر".
"الخيلُ ثَلاثةٌ، فَرجُلٌ ارْتبطَ فرسًا في سبيل الله فرَوْثُها ولَحْمُها ودمُها في مِيزَان صِاحِبها يومَ القيامة. ورجل ارْتَبط فرسًا يريد بَطنها. ورجل ارْتَبط فرسًا ريَاءً وسُمعةً فهِى في النار".
"الخيلُ لثلاثةٍ: هي لِرَجلٍ أَجرٌ، ولرجل سِتْرٌ، وعلى رجل وزْرٌ. فأمَّا الذي هي له أَجرٌ فرجلٌ رَبَطَهَا في سبيل الله فأطَال لها في مَرْج أو رَوْضَة فمَا أَصَابَتْ في طِيَلِهَا منَ المَرْج أو الرَّوْضَة كانت له حسنَات. ولو أنها قَطَعَتْ طيَلَهَا فَاسْتَنَّتْ شرفًا أو شَرَفَينِ كانتْ آثارُهَا وَأَرْوَاثُهَا حسنات له، ولو أنها مرَّتْ بنهر فَشَرِبَتْ ولم يُرِدْ أن يَسْقِيهَا كانَ ذَلكَ لَهُ حسنات. ورجلٌ رَبَطَهَا تَغنِّيًا وستْرًا وَتَعَفُّفًا ثم لم ينسَ حقَّ الله في رِقَابِهَا وَظُهُورِهَا فهى لهُ سترٌ. ورجلٌ رَبَطَهَا فَخْرًا وَرياءً ونِوَاءً لأهْلِ الإِسلام فهي له وزْرٌ. وسُئِلَ عن الخَمرِ فقال: ما أُنْزِلَ علَيَّ فيها إِلا هذهِ الآية الجامعة الفاذة {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)}.
"الخيل ثَلاثٌ، ففرسٌ للرحمن وفرسٌ للإِنسان، وفرسٌ للشيطان. فأما فرس الرحمن فما اتُّخِذَ في سَبيلِ الله وَقُتِلَ عليه أعداءُ الله، وأمَّا فرسُ الإِنسانِ فما اسْتبطِنَ وتُحمِّلَ عليهِ. وأما فرسُ الشَّيطَان فَمَا رُوهِنَ عليهِ وقُومِرَ عليه".
"الخيل ثلاثةٌ: فَرَسٌ يَرْبطه الرجلُ في سَبيل الله، فثمنهُ أجْرٌ، وعَاريَتُه أجرٌ، وعَلَفُه أجر، وفَرَسٌ يُعَالقُ فيه الرَّجُلُ، وَيَرَاهنُ، فَثَمَنُه وزرٌ وَعَلفُه وزرٌ وَرُكُوبُهُ وزْرٌ، وفرسٌ للبطنَة، فَعَسَى أَن يكونَ سدَادًا من الفقْر إِن شَاءَ الله".
"الخَيلُ مَعقودٌ في نَواصيها الخَيرُ إِلى يَوم القيامة، وأَهْلُهَا مُعَانونَ عليها وَمن ربَط فَرسًا في سَبيل الله كَانَت النَّفقَة عليه كَالمَادِّ يَدَهُ بالصَّدَقَةِ لا يَقْبِضُهَا".
"الخيلُ في نَوَاصِيهَا الخَيرُ والمغْنَمُ إِلى يوم القيامة، نَواصيهَا دفَاؤُهَا وَأذنَابُهَا مَذَابُّهَا".
"الخيل في نَواصى شُقْرِها الخَير".
"الخيل معقودٌ في نواصيها الخير، مَعْقودٌ أبدًا إِلَى يَوْمِ القيامَة، فمنْ رَبَطها عُدَّةً في سَبيل الله، وأَنْفق عَليها احتسابا في سَبيل الله فإِن شبَعَها، وَجُوعَها، ورِيهَا، وظَمَأهَا، وأرْوَاثَهَا، وأبوَالها: فَلاحٌ في ميزَانه يوم القيامة، ومَنْ رَبَطَها مَرَحًا، وفَرَحًا ، وريَاءَ، وسُمْعَةً، فإِن شِبَعَها وجُوعَها وريَّهَا وظَمَأهَا، وَأَرْوَاثَها وأبْوالها: خُسرانٌ في مِيزانه يَوَم القيامة".
"الخيلُ مَعقُودٌ في نَوَاصيهَا ألخْيرُ، وأهْلُهَا مُعَانُونَ عَلَيها، فالمنفق عليها كالباسط يَدَه بالصَّدَقَة".