"الخيل ثَلاثٌ، ففرسٌ للرحمن وفرسٌ للإِنسان، وفرسٌ للشيطان. فأما فرس الرحمن فما اتُّخِذَ في سَبيلِ الله وَقُتِلَ عليه أعداءُ الله، وأمَّا فرسُ الإِنسانِ فما اسْتبطِنَ وتُحمِّلَ عليهِ. وأما فرسُ الشَّيطَان فَمَا رُوهِنَ عليهِ وقُومِرَ عليه".
[Machine] From the Prophet ﷺ, he said: "Horses are of three types: a horse for the Most Merciful, a horse for mankind, and a horse for Satan. As for the horse for the Most Merciful, it is one that is tied in the cause of Allah. Its saliva, dung, and urine are considered pure, and it is mentioned by Allah as He wills. As for the horse for Satan, it is one that is used for gambling or is bet upon. As for the horse for mankind, it is a horse that is tied by humans, seeking to fulfill their needs, and it covers and conceals them."
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ الْخَيْلُ ثَلَاثَةٌ فَفَرَسٌ لِلرَّحْمَنِ وَفَرَسٌ لِلْإِنْسَانِ وَفَرَسٌ لِلشَّيْطَانِ فَأَمَّا فَرَسُ الرَّحْمَنِ فَالَّذِي يُرْبَطُ فِي سَبِيلِ اللهِ فَعَلَفُهُ وَرَوْثُهُ وَبَوْلُهُ وَذَكَرَ مَا شَاءَ اللهُ وَأَمَّا فَرَسُ الشَّيْطَانِ فَالَّذِي يُقَامَرُ أَوْ يُرَاهَنُ عَلَيْهِ وَأَمَّا فَرَسُ الْإِنْسَانِ فَالْفَرَسُ يَرْتَبِطُهَا الْإِنْسَانُ يَلْتَمِسُ بَطْنَهَا فَهِيَ تَسْتُرُ
صِلَةُ بْنُ زُفَرَ، عَنْ خَبَّابٍ
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said, "Horses are of three kinds: a horse for the Most Merciful, a horse for humans, and a horse for the devil. As for the horse for the Most Merciful, it is what is taken for the sake of Allah and fought upon by the enemies of Allah. As for the horse for humans, it is what is cared for and carried by them. And as for the horse for the devil, it is what is pampered and obeyed by him."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ الْخَيْلُ ثَلَاثٌ فَفَرَسٌ لِلرَّحْمَنِ وَفَرَسٌ لِلْإِنْسَانِ وَفَرَسٌ لِلشَّيْطَانِ فَأَمَّا فَرَسُ الرَّحْمَنِ فَمَا اتُّخِذَ فِي سَبِيلِ اللهِ وقُوتِلَ عَلَيْهِ أَعْدَاءُ اللهِ ﷻ وَأَمَّا فَرَسُ الْإِنْسَانِ فَمَا اسْتُبْطِنَ وَتُحُمِّلَ عَلَيْهِ وَأَمَّا فَرَسُ الشَّيْطَانِ فَمَا رُوهِنَ عَلَيْهِ وقُومِرَ عَلَيْهِ
"الخيلُ ثلاثةٌ، ففرسٌ للرحمن، وفرسٌ للشيطان، وفرسٌ للإِنسان، فأمّا فرسُ الرّحمن فالذي يُرْتَبطُ في سبيل الله، فعَلفُهُ وَرَوْثُه وبَوْلُه في ميزانه، وأَما فرسُ الشَّيطان فالذي يُقَامرُ أو يُراهنُ عليه. وأما فرسُ الإنسان فالفرسُ يَرْتَبِطُها الإنسانُ يَلتَمسُ بَطنها، فهي سِتْرٌ من فقْر".