"لِيَقُمِ الأعْرَابُ خَلفَ المُهَاجِرِينَ وَالأنْصَارِ؛ لِيَقْتَدُوا بِهِمْ في الصَّلاةِ".
24. Sayings > Letter Lām (29/29)
٢٤۔ الأقوال > حرف اللام ص ٢٩
"لِيَكْفِ أَحَدَكُمْ مِنَ الدُّنْيَا خَادِمٌ وَمَركَبٌ".
"لِيَكْفِ الرَّجُلَ مِنكُمْ كَزَادِ الرَّاكِبِ".
"لَيَكْفُرَنَّ أَقْوَامٌ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ".
"لِيَكُنْ بَلاغُ أَحَدِكُمْ مِنَ الدُّنْيَا مِثْلَ زَادِ الرَّاكِبِ حَتَّى يَلقَانِي".
"لَيلَةُ الْقَدْرِ لَيلَةُ سَبع وَعِشْرِينَ".
"لَيلَةُ القَدْرِ لَيلَةُ أرْبَعٍ وَعِشْرِينَ".
"لَيلَةَ أسْرِى بِي رَأيتُ مُوسَى وَإِذَا هُوَ رَجُلٌ ضَرْبٌ، رَجِلٌ كَأنَّهُ مِنْ رِجَالِ شَنُوءَةَ، وَرَأَيتُ عِيسَى فَإِذَا هُوَ رَجُل رَبْعَةٌ أحْمَرُ كَأنَّمَا خرَجَ مِنْ دِيماسٍ، وَرَأيتُ إِبْرَاهِيمَ وَأنَا أَشْبَهُ وَلَدِهِ بِهِ، ثُمَّ أُتِيتُ بِإِنَاءَينِ في أَحَدِهِمَا لَبَنٌ، وَفِي الآخَرِ خَمْرٌ، فَقِيلَ لِي: اشْرَبْ أيهُمَا شئْتَ، فَأخذْتُ اللبنَ فَشَرِبْتُهُ، فَقِيلَ لِي: أصَبْت الفطرَةَ، أمَّا إِنَّك لَوْ أخَذْتَ الخَمْرَ غَوَتْ أمتكَ".
"لَيلَةُ الضَّيف حَقٌّ وَاجِبٌ، فإِنْ أَصْبَحَ مَحْرُومًا بِفنَائِه وَجَبَتْ نُصْرَتُهْ عَلَى المُسْلِمِينَ حَتَّى يَأخُذُوا لَهُ بِحَقِّهِ مِن زَرْعهِ وَضِرْعهِ، لمَا حُرِمَهُ مِنْ حَقِّ الضيافَةِ".
"لَيلَةَ أُسْرِى بِي أتَيتُ عَلَى رَبِّى ﷻ فَأوْحَى إِلَيَّ في عَلِيِّ بِثَلاثٍ: أَنَّهُ سَيِّدُ المُسْلِمِينَ، وَوَليُّ المُتَّقِينَ، وَقَائِدُ الغرِّ المُحَجَّلِينَ".
"لَيلَةُ الجُمُعَةِ، وَيَوْمُ الجُمُعَةِ أرْبَع وَعشْرُونَ سَاعَة للهِ تَعَالى في كلِّ سَاعَةٍ مِنْهَا سِتّمِائَةِ ألفِ عَتِيقٍ مِنَ النَّارِ، كلُّهُمْ قَدِ اسْتَوْجَبُوا النَّارَ".
"لِيَلبِسَ البَيَاضَ أحْيَاؤُكُمْ، وَكَفِّنُوا فيهَا مَوْتَاكُمْ".
"لَيُمْسَخَنَّ قَوْمٌ وَهُمْ عَلَى أرِيكَتِهمْ قِرَدَةً وَخَنازِيرَ لِشُرْبِهِمُ الخَمْرَ، وَضَرْبِهِمْ بِالبَرَابِطِ وَالقِيَانِ".
"لَيَمُوتَنَّ رَجُل مِنكمْ بِفَلاةٍ مِنَ الأرْضِ يَشْهَدُهُ عصَابَة منَ المُؤمِنِينَ".
"لِيَنْبَعِثْ مِنْ كُلِّ رَجُلَينِ أَحَدُهُمَا وَالأجْرُ بَينَهُمَا".
"لَيَنْتَهِيَنَّ رِجَالٌ عَنْ تَرْكِ الجمَاعَة، أو لأحَرقنَّ بُيُوتَهُمْ".
"لَيَنْتَهِيَن أقْوَامٌ يرْفَعُونَ أَبْصَارَهُمْ إِلَى السَّمَاء في الصَّلاة أوْ لَا تَرْجِعُ إِلَيهِمْ أبْصَارُهُمْ".
"لَيَنْتَهِيَنَّ أقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الجُمُعَاتِ، أوْ لَيَخْتِمَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ، ثُمَّ لَيكونُنَّ مِنَ الغَافِلِينَ".
"لَيَنْتَهِيَنَّ أقْوَامٌ عَنْ رَفْعِهِمْ أبْصَارَهُمْ عِنْدَ الدُّعَاء في الصَّلاة إلى السمَاءِ، أَوْ لَتُخْطَفَن أبْصارهُمْ".
"لَيَنْتَهِيَن أقْوَامٌ يَفْتَخِرُونَ بآبَائهِمُ الّذِينَ مَاتُوا إِنما هُمْ فَحْمُ جهَنمَ، أَوْ لَيَكُونُن أهْوَنَ عَلَى اللهِ مِنَ الجُعَلِ الذِى يُدَهْدِه الخِرَاءَ بِأنْفه، إن اللهَ أذهَبَ عَنكمْ عُبِّيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ وَفَخْرهَا بِالآبَاءِ، إِنَّمَا هُوَ مُؤمِنٌ تَقِيّ، وَفَاجِرٌ شَقِيٌّ، النَّاسُ كلُّهُمْ بَنُو آدَمَ، وآدَمُ خُلِقَ مِنْ تُرَابٍ".
"لَيَنْتَهِيَنَّ بَنُو رَابِعَةَ، أوْ لَيبعَثنَّ إلَيهِمْ رَجُل كَنَفْسِى، فَيُمْضِى فِيهِمْ أمْرِى فَيَقْتُل المُقَاتِلَةَ وَيَسْبِى الذريةَ".
"لَيَنْتَهِيَنَّ أقْوَامٌ يَسْمَعُونَ النِّدَاءَ يَوْمَ الجُمُعَةِ ثُمَّ لا يَأتُونَهَا، أوْ لَيَطبَعَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمُ ثُمَّ لَيكُونُن مِنَ الغَافِلِينَ".
"لَيَنْتَهِيَنَّ أقْوَامٌ عَنْ تَرْكِهِمْ الجمُعَات، أوْ لَيَخْتمَن اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ، ثُمَّ لَيُكْتَبُنَّ مِنَ الْغَافِلِينَ".
"ليَنْصُر الرجلُ أخَاهُ ظَالِمًا أوْ مَظلُومًا؛ إِنْ كَانَ ظَالِمًا فَليَنْهَهُ، فَإنَّهُ لَهُ نُصْرَةٌ، وإنْ كَانَ مَظلُوَمًا فَليَنْصُرْهُ".
"لِيَنْظُرَنَّ أحَدُكُمْ مَا الذِى يَتَمَنَّى؛ فَإنَهُ لَا يَدْرِي مَا يُكْتَبُ لَهُ مِنْ أمْنِيتِهِ".
"لِينقَضَن الإسْلامُ عُرْوَةٌ عُرْوَةٌ".
"لَيُوشكُ رَجُل أنْ يَتَمَنَّى أنَّهُ خَرَّ منَ الثرَيَّا وَلمْ يَلِ منْ أمْر الناس شَيئًا".
"لَيَوَدَّنَّ أهلُ العَافيَة يَوْمَ القيَامَة أن جُلُودَهُمْ قُرِضَتْ بالمَقَاريضِ، مِمَا يَرونَ مِنْ ثَوَاب اللهِ ﷻ لأهْلِ البلاءِ".
"لَيوَدَّنَّ قَوْمٌ يوْمَ القِيَامَةِ أنَّهُمْ كَانُوا فُقَرَاءَ، وَيوَدُّونَ أنهم كَانُوا سَائِلِينَ".
"لَيهْبطَنَّ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ حَكمًا وإِمَامًا مُقْسِطًا، وَلَيسلُكَنَّ فَجًّا حَاجًّا أوْ مُعْتَمِرًا أوْ بِنِيَّتِهِمَا وَلَيَأتِيَنَّ قبْرِي، حَتَّى يُسَلمَ عَلَيَّ وَلأرُدَّن عَلَيهِ".
"لِي النبوَّةُ، ولَكُمُ الخلافَةُ، مَنْ أحَبَّكَ نَالتْهُ شَفَاعَتِى، وَمَنْ أبغَضَكَ فَلَا نَالتْهُ شَفَاعَتِى قَالهُ لِلعَبَّاسِ".
"لَيُّ الوَاجِدِ يُحِلّ عِرْضَهُ وَعُقُوبَتَهُ".
"لَيَّةً لا ليَّتينِ".
"لَيَكُوننَّ في أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الحِرَّ والحَرِيرَ والخَمْرَ والمَعَازِفَ، ولَيَنْزِلَن أقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ تَرُوحُ عَلَيهِمْ سَارِحَتُهُمْ فَيأتِيهِمْ آت لحَاجَتِه، فَيَقولُونَ لَهُ: ارْجِعْ إِلَينَا غَدًا فَيُبيتهُمُ اللهُ وَيَقَعُ العَلَمُ عَلَيهِمْ ويمسخ منهم آخرِينَ قِردةً وخَنَازِيرَ إِلَى يَوْم القِيَامَةِ".
"لَيَكُونَن في هَذِهِ الأمَّةِ خَسْفٌ وَقَذْفٌ وَمَسْخٌ، وَذَلِكَ إِذَا شَرِبُوا الخُمُورَ وَاتَّخَذُوا القَينَاتِ وَضَرَبُوا بِالمَعَازِفِ".
"لَيَكُونَنَّ في وَلَدِ العَبَّاسِ مُلوكٌ يَلُونَ أمْرَ أمَّتِى يُعِزُّ اللهُ -تَعَالى- بِهِمُ الدِّينَ".
"لَيَكُوننَّ مِن هَذِهِ الأمَّةِ قَوْمٌ قِرَدَةً، وَقَوْمُ خَنَازِيرُ، وَلَيُصْبِحُنَّ فَيُقَال: خُسفَ بدَارِ بَنِي فُلانٍ، وَدَارِ بَنِي فُلان، وَبَينَمَا الرَّجُلانِ يَمْشِيَانِ يُخْسَفُ بأحَدِهِمَا لِشُرْبِ الخُمُور، وَلِبَاسِ الحَريرِ، وَالضَّرْبِ بِالمَعَازِفِ والزِّمَّارَةِ"؟ .
"لِيَلِينِّى مِنكُمْ أُولُو الأحْلام وَالنُّهَى، ثُمَّ الّذينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، وَلَا تَخْتَلِفُوا فَتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ، وإيَاكمْ وهَيشَاتِ الأسْوَاقِ".
"لِيَلِينِّى مِنكمُ الَّذِينَ يَأخُذُونَ عنِّي".
"لَيلَةَ أُسْرِى بِى مَا مَرَرْتُ عَلَى مَلأٍ مِن المَلائِكَةِ إلا أمَرُونِى بِالحِجَامَةِ".
"لَيلَةُ القَدْرِ لَيلَة سَمْحَةٌ طَلقَةٌ، لَا حَارة وَلَا بَارِدَ وتُصْبِحُ الشَّمْسُ صُبحَتَهَا ضَعِيفَةً حَمْرَاءَ".
"لَيلَةُ القَدْرِ في العَشْرِ الأوَاخِر في الخَامِسَةِ أو الثَّالِثَةِ".
"لَيلَةُ القَدْرِ لَيلَةٌ بَلجَةٌ، لَا حَارَّةٌ وَلا بَارِدَةٌ، وَلَا سَحَابَ فِيهَا وَلَا مَطَرَ وَلَا رِيحَ وَلَا يُرْمَى فِيهَا بِنَجْمٍ، وَمِن عَلامَةِ يَوْمِهَا: تَطلَعُ الشَّمْسُ لَا شُعَاعَ لَهَا".
"لَيلَةُ القَدْرِ لَيلَةُ سَابِعَة، أوْ تَاسِعَةٍ وَعِشْرِينَ، إِنَّ المَلائكَةَ تلكَ اللَّيلَةَ في الأرْضِ أكْثَرُ مِنْ عَدَدِ الحَصَى".
"لَيلَةُ القَدرِ لَيلَةٌ طَلقَةٌ لَا حَارَّةٌ وَلَا بَارِدَةٌ".
"لَيلَةَ أُسْرِى بِى مَرَرْتُ بِإِبْراهِيمَ فَقال: يَا جِبْرِيلُ مَنْ هَذَا مَعَكَ؟ قَال: مُحَمَّدٌ، فَسَلَّمَ عَلَيَّ وَرَحَّبَ بِى وَقَال: مُرْ أُمّتَكَ أنْ يُكْثِرُوا مِن عرْسِ الجَنَّةِ، فَإِنَّ تُرْبَتهَا طَيِّبَةٌ وَاسِعَةٌ، قلتُ: وَمَا غَرْسُ الجَنَّةِ؟ قَال: لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ".
"لَيلَةُ الضَّيفِ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلم، فَمَنْ أصْبَحَ الضَّيفُ بفنَائه فَهُوَ لَهُ عَلَيهِ دَينٌ إِنْ شَاءَ اقْتَضَى وَإنْ شَاءَ تَرَكَ".
"لَيلَةُ القَدرِ في رَمَضَانَ، فَالتَمِسُوهَا في العَشْرِ الأوَاخِرِ، فَإِنَّهَا وتْرٌ في إِحْدَى وَعشْرِينَ، أوْ ثَلاث وَعِشْرِينَ، أوْ خَمسٍ وَعِشْرِينَ، أوْ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ، أوْ تِسع وَعِشْرِينَ، أو في آخِر لَيلَةٍ، فَمَنْ قَامَهَا ابْتَغَاهَا إيمَانًا وَاحْتِسَابًا ثُمَّ وَقَعَتْ لَهُ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذنبِهِ وَمَا تَأخَّر".
"لَيلَةُ القَدْرِ في العَشْرِ البَوَاقِي مَنْ قَامَهُن ابْتِغَاءَ حِسْبَتِهِنَّ، فإنَّ اللهَ -تَعَالى- يَغْفِرُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأخَّرَ، وَهِيَ لَيلَةُ وتْرٍ لِتِسْعٍ، أوْ سَبْعٍ، أَوْ خَامِسَة، أوْ ثَالِثَةٍ، أَوْ آخِرِ لَيلَة، إنَّ أَمَارَةَ لَيلَةِ القَدْر أنَّهَا صَافِيَةٌ بَلجَةٌ، كأنَّ فِيهَا قَمَرًا سَاطِعًا، سَاكِنَةٌ سَاجِيَةٌ لا بَرْدَ فِيها وَلا حَرَّ، وَلا يَحِل لِكَوْكب أَنْ يُرْمَى به حَتَّى يُصْبِحَ، وإن أَمَارَتَهَا، أَنَّ الشَّمْسَ صبحَتَهَا تَخْرُجُ مُسْتَويَةً لَيسَ لَهَا شُعَاعٌ، مِثْلُ القَمرَ لَيلَة البَدْرِ، لا يَحِلُّ لِلشَّيطَان أنْ يَخْرُجَ مَعَهَا يَوْمَئِذٍ".