#conduct Conduct (3)

suyuti:20162a
Translation not available.
السيوطي:٢٠١٦٢a

"مَنْ أَحَبَّ لله، وأَبْغَضَ لله، وأَعْطَى لله، ومنَع لله فَقَدِ اسْتَكْمل الإِيمانَ، أَفَاضِلُكُمْ أَحاسِنكُمْ أَخْلاقًا، إِنَّ مِن الإِيمانِ حُسْنَ الْخُلُقِ".

[طب] الطبرانى في الكبير وابن عساكر عن أَبي أُمامة

suyuti:2870a

that the Messenger of Allah ﷺ said, "Four ˹qualities˺ if you have them, then there shall be no blame upon you for what you missed ˹earning˺ in the world: (1) fulfilling the trust, (2) truthful speech, (3) good character, and (4) restraint with food." (Using translation from Aḥmad 6652)

السيوطي:٢٨٧٠a

"أربَعٌ إذا كُنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدُّنيا صدقُ الحديث، وحِفْظ الأمانة، وحُسْنُ الخُلق، وعِفَّةُ مَطعَمٍ".

[حم] أحمد والحكيم، [طب] الطبرانى في الكبير [ك] الحاكم في المستدرك [هب] البيهقى في شعب الإيمان عن ابن عمر، [عد] ابن عدى في الكامل [كر] ابن عساكر في تاريخه عن ابن عباس

suyuti:3696a
Translation not available.
السيوطي:٣٦٩٦a

"أفْضَلُ الأعمال إيمانُ باللهِ، وتصديقُ بِه، وجهادُ في سبيلِ اللهِ، وحَجُّ مبرورُ، وَأهْوَنُ عَليكَ من ذَلِكَ إطعَامُ الطعام، ولينُ الكَلامَ، والسَّماحَةُ، وحُسْنُ الخُلُقِ، وأهونُ عليك من ذلك، لا تتَّهِم اللهَ في شيءٍ قَضَاهُ عَليك".

[حم] أحمد [ش] ابن أبى شيبة والحكيم، [ع] أبو يعلى [طب] الطبرانى في الكبير عن عبادة بن الصامت (وحُسِّنَ)، [حم] أحمد عن عمرو بن العاص

suyuti:3702a
Translation not available.
السيوطي:٣٧٠٢a

"أفضلُ الأعمالِ الصلاةُ لِوَقْتِها، وخَيرُ ما أُعْطِي الإِنْسانُ حُسْنُ الخُلقِ، إلا وإن حُسْنَ خُلق من أخْلاقِ الله ﷻ".

الخطيب، وابن النجار عن أنس


suyuti:25684a
Translation not available.
السيوطي:٢٥٦٨٤a

"لا مَال أَعْوَدُ مِنَ الْعَقْلِ، وَلا فَقْر أشَدُّ مِنَ الْجَهْلِ، وَلا وحْدَةَ أَشدُّ من العُجْبِ، وَلا مُظَاهَرَةَ أَوْثَقُ مِنَ الْمُشَاوَرِة، وَلا عَقْلَ كالتَّدْبِيرِ، ولا حَسَبَ كَحُسْنِ الْخُلُقِ، وَلا وَرَعَ كالْكَفِّ، وَلا عبَادة كالتَّفكُّرِ، وآفَةُ الْحَدِيثِ الْكَذِبُ، وآفَةُ الجَمَال البَغْي، وآفَةُ الشَّجَاعَةِ الْفَخْرُ".

[هب] البيهقى في شعب الإيمان وضَعَّفه عن علي
suyuti:4-2437bal-Ḥārth > ʿAli > Qāl
Translation not available.
السيوطي:٤-٢٤٣٧b

"عن الحارث ، عَنْ عَلِىٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ لَا فَقْرَ أَشَّدُّ مِنَ الْجَهْلِ، وَلَا مَالَ أَعْوَدُ مِنَ الْعَقْلِ، وَلَا وِحْدَةَ أَوْحَشُ مِنَ الْعُجْبِ، وَالاسْتَظْهَارُ أَوْفَقُ مِنَ الْمُشَاوَرَةِ، وَلَا عَقْلَ كالْتَّدْبِيرِ، وَلَا حَسَبَ كَحُسْنِ الْخُلُقِ، وَلَا وَرَعَ كَالْكَفِّ، وَلَا عِبَادَةَ كَالتَّفَكُّرِ، وَلَا إِيمَانَ كَالْحَيَاءِ والصَّبْرِ، وآفَةُ الْحَدِيثِ الْكَذِبُ، وآفَةُ الْعِلْمِ النِّسْيَانُ،
وَآفَةُ الْحِلْمِ السَّفَهُ، وآفةُ الْعِبَادَةِ الْفَتْرَةُ، وآفَةُ الَظَّرْفِ الصَّلَفُ، وآفَةُ الشَّجاعَةِ الْبَغْىُ، وآفَةُ السَّمَاحَةِ الْمَنُّ، وآفَةُ الْجَمَالِ الْخُيَلَاءُ، وآفَةُ الْحَسَبِ الْفَخْرُ".

[طب] الطبرانى في الكبير وَقَال: لم يروه عن شعبة إلا محمد بن عبد الله أبو رجاء الحبطى، تفرد به عثمان بن سعيد الزيات ولا يروى عن على إلا بهذا الإِسناد


suyuti:4-2348bʿUqbah b. Abiá al-Ṣahbāʾ
Translation not available.
السيوطي:٤-٢٣٤٨b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ أَبِى الصَّهْبَاءِ قَالَ: لَمَّا ضَرَبَ ابْنُ مُلْجَمٍ عَلِيًّا دَخَلَ عَلَيْهِ الْحَسَنُ وَهُوَ بَاكٍ فَقَالَ لَهُ: مَا يُبْكِيكَ يَا بُنَىَّ؟ قَالَ: وَمَالِى لَا أَبْكى وَأَنْتَ فِى أَوَّلِ يَومِ
الآخِرَةِ وآخِرِ يَومٍ مِنَ الدُّنْيَا، فَقَالَ يَا بُنَىَّ: احْفَظْ أَرْبعًا وأَرْبَعًا لا يَضُرُّكَ مَا عَمِلْتَ مَعَهُنَّ، قَالَ: وَمَا هُنَّ يا أَبَةِ؟ قَالَ: إِنَّ أَغْنَى الْغنَى الْعَقْلُ، وَأَكْبَرَ الْفَقْرِ الْحُمْقُ، وَأَوْحَشَ الْوَحْشَةِ الْعَجَبُ، وَأَكْرَمَ الْكَرَمِ حُسْنُ الْخُلُقِ قَالَ: قُلْتُ: يَا أَبَةِ هَذِهِ الأَرْبَعُ فَأَعْلمْنِى الأَرَبَعَ الأُخْرَى قَالَ: إِيَّاكَ وَمُصادَقة الأَحْمقِ فإِنَّهُ يُرِيُد أَنْ يَنْفَعَكَ فَيَضُرُّكَ، وَإِيَّاكَ وَمُصَادَقةَ الكَذَّابِ فإِنَّهُ يُقَرِّبُ عَلَيْكَ الْبَعيدَ، وَيُبْعِدُ عَلَيْكَ الْقَرِيبَ، وَإِيَّاكَ وَمُصادَقةَ الْبَخِيلِ فَإِنَّهُ يَبْعُدُ عَنْكَ أَحْوَجَ ما تَكُونُ إِلَيْهِ، وَإِيَّاكَ وَمُصَادَقَةَ الْفَاجِرِ فَإِنَّهُ يَبِيعُكَ بالتافِهِ".

[كر] ابن عساكر في تاريخه

suyuti:622-86b
Translation not available.
السيوطي:٦٢٢-٨٦b

"يَا أَبَا ذَرٍّ أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى خِصْلَتَينِ هُمَا أَخَفُّ عَلَى الظهر وَأثْقَلُ في الْمِيزَانِ مِنْ غَيْرِهمَا: عَلَيْكَ بِحُسْنِ الْخلُق، وطُول الصَّمْتِ، فَوَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ مَا تَحملُ الْخلَائِقُ مِثْلَهَا".

[ع] أبو يعلى [هب] البيهقى في شعب الإيمان عن أنس

suyuti:85-551bAnas
Translation not available.
السيوطي:٨٥-٥٥١b

"عَنْ أَنَسٍ قَالَ: أَوَّلُ خُطبَة خَطَبَهَا رَسُولُ الله ﷺ أَنْ صَعِدَ الْمِنْبَرَ فَحَمِدَ الله وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَقَالَ: يَا أيُّهَا الناسُ إِنَّ الله قَدِ اخْتارَ لَكُمُ الإِسلاَمَ دِينا فَأَحسِنُوا صُحْبَةَ
الإِسْلاَمِ بِالسَّخَاء وَحُسْنِ الْخُلُقِ، أَلاَ إِنَّ السَّخَاءَ شَجَرَةٌ مِنَ الْجَنَّة وَأَغْصَانُهَا في الدُّنْيَا، فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ سَخِيّا لاَ يَزَالُ مُتَعَلِّقًا بِغُصْنٍ مِنْهَا حَتَّى يُورِدَهُ الله الْجَنَّةَ، ألَا إِنَّ اللُّؤْمَ شَجَرَةٌ في النَّارِ وَأَغْصَانُهَا في الدُّنْيَا، فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ لَئِيمًا لاَ يَزالُ مُتَعَلِّقًا بِغُصْنٍ مِنْ أَغْصَانِهَا حَتَّى يُورِدَهُ النَّارَ، قَالَ مَرتيْنِ: السَّخَاءَ في الله، السَّخَاءَ في الله".

[كر] ابن عساكر في تاريخه

suyuti:422-483bIbn ʿUmar
Translation not available.
السيوطي:٤٢٢-٤٨٣b

"عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: كُنْتُ فِى دَارِ عَائِشةَ فَأَكلتُ مَعَ النَّبِىِّ ﷺ تُمَيْرَاتٍ أَتَى بِهَا رَجُلٌ منَ الأنْصَارِ إِذْ أَقْبَلَ عَلَيَّ بِوَجْهِهِ وَقَالَ: يَا عَبْدَ الله عَلَيْكَ بِالصدْقِ فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِى إِلَى البِرِّ، وَاتْرُكِ الكَذِبَ أَوْلاَ تقول الكَذِبَ، فَإنَّ الكَذبَ يَهْدِى إِلَى الفُجُورِ، وَعَلَيْكَ بِحُسْنِ الخُلُقِ فَإِن حُسْنَ الخُلُقِ مِنْ أخْلاقِ أهْلِ الجَنَّةِ، وَإِنَّ سُوءَ الخُلُقِ مِنْ أخْلاقِ أهْلِ النَّارِ".

[كر] ابن عساكر في تاريخه

suyuti:706-133bʿAbdullāh b. Lahīʿah > Abiá al-Aswad > ʿUrwah > Thum Ghazwah ʿAmr b. al-ʿĀṣ Dhāt al-Salāsl from Mashāriq al-Shām Baʿathuh Rswl Allāh ﷺ Fiá Blá And Hum Akhwāl al-ʿĀṣ
Translation not available.
السيوطي:٧٠٦-١٣٣b

"أَخَبَرنِى الوليدُ بنُ مُسْلِم، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن لَهِيعَة، عَنْ أَبِى الأَسْوَدِ، عَنْ عُرْوَةَ قَال: ثُمَّ غَزْوَةُ عَمْرو بْنِ الْعَاصِ ذَات السَّلاسل مِنْ مَشارِقِ الشام، بَعَثُه رسولُ اللَّهِ ﷺ فِى بلى وَهُمْ أَخْوَالُ العاصِ بْنِ وَائِلٍ، وبعثه رسُولُ اللَّهِ ﷺ فِيمنْ يَلِيهِم مِن قضاعة وَأَمَّرَه عَلَيْهِم، فَخَافَ عَمْرُو مِنْ جَانِبِه الَّذِى هُوَ به، فَبَعَثَ إِلَى رسُولِ اللَّهِ ﷺ يَسْتَمِدُّه، فَلَمَّا قَدِمَ رَسُولُ عَمْرو عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يَسْتَمِدُّه نَدَبَ لَهُ المهاجِرِينَ، فانتدب أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ (*)، فِى سُرَاةٍ مِن المهُاجِرين، وَأَمَّرَ عَلَيْهِم أَبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الجَّراحِ، ثُمَّ أَمَدَّ بِهِمْ عَمْرو بْنَ العَاصِ وَعَمْرُو يؤمئذِ فِى سَعةِ اللَّهِ -تَعَالَى- وَتِلْكَ النَّاحية مِنْ قُضَاعَة، فَلَمَّا قَدمَ مَدَدُ رَسُول اللَّهِ ﷺ مِن المهَاجِرِينَ الأولِينَ، وأَمِيرُهُمْ أَبُو عبيَدةَ بْنُ الْجَرَّاحِ قَالَ عَمْرٌو: أَنَا الأميرُ، وإِنَّمَا أَرْسَلْتُ إِلَى رسُول اللَّهِ ﷺ أَسْتَمِدةُ فَأَمَدَّنِى بِكُمْ، قَالَ المهاجرونَ: أَنْتَ أَمِيرُ أصْحَابِكَ، وَأَبُو عبيدَةَ أَمِيرُ الْمُهَاجِرِينَ، فَقَالَ عَمْرٌو: إِنَّمَا أَنْتُمْ مَدْدٌ مُدِدْتُ بِهِ فَأَنَا الأَمِيرُ، فَلَمَّا رَأَى أبُو عُبيْدَة ذَلِكَ، وَكَانَ رَجُلًا حَسَنَ الخلقِ ليِّنَ الشيمةِ قَالَ: إن آخِرَ مَا عَهِدَ إِلَىَّ رسولُ اللَّهِ ﷺ أَنْ قَالَ: إِذَا قَدِمْتَ عَلَى عَمْرٍو فتطاوعا، وإِنَّكَ واللَّهِ إِنْ عصيتنِى لأُطِيعَنَّكَ، فَسَّلَم أَبُو عُبَيْدَة لِعَمْرِو بْنِ العَاصِ".

[كر] ابن عساكر في تاريخه

suyuti:317-18bAbiá al-ʿAbbās al-Mustaghfiri > Qaṣadt Miṣr Urīd Ṭalab al-ʿIlm from al-Imām Abiá Ḥāmid al-Miṣri Wa-al-Tamast Minh Ḥadīth Khālid b. al-Walīd Faʾamaraniá Biṣawm Sanah Thum ʿĀwadtuh Fiá Dhalk Faʾakhbaraniá Biʾisnādih > Mashāykhih Lá Khālid b. al-Walīd > Jāʾ a man Lá al-Nab ﷺ > Nniá Sāʾiluk ʿAmmā Fiá al-Dunyā Wa-al-Ākhirh > Lah Sal ʿAmmā Badā Lak > Yā Nabi Allāh Uḥib > Akūn Aʿlam al-Nās > Āttaq Allāh Takun Aʿlam al-Nās > Uḥib > Akūn Aghná al-Nās > Kun Qaniʿ Takun Aghná al-Nās > Uḥib > Akūn Khayr al-Nās > Khayr al-Nās Man Yanfaʿ al-Nās Fakun Nāfiʿ Lahum > Uḥib > Akūn Aʿdal al-Nās > Aḥib Lilnnās Mā Tuḥib Linafsik Takun ʿDal al-Nās > Uḥib n Akūn Khaṣ al-Nās Lá Allāh > Akthir Dhikrak Allāh Takun Akhaṣ al-ʿIbād Lá Allāh > Uḥib n Akūn from al-Muḥsinīn > Āʿbud Allāh Kaʾannak Tarāh Faʾin Lam Takun Tarāh Faʾinnah Yarāk > Uḥib > Yakmul Īmāniá > Ḥassin Khuluqak Yakmul Īmānuk > Uḥib > Akūn from al-Muṭīʿyn > Ad Farāʾiḍ Allāh Takun Muṭīʿāfaqāl Uḥib n Alqá Allāh Naqī from al-Dhunūb
Translation not available.
السيوطي:٣١٧-١٨b

"وَجَدْتُ بِخَطِّ الشَّيْخِ شَمْسِ الدِينِ بْنِ القَمَّاحِ فِى مَجْمُوعٍ لَهُ عَنْ أَبِى العَبَّاسِ المُسْتَغْفِرِىِّ قَالَ: قَصَدْتُ مِصْرَ أُرِيدُ طَلَبَ العِلْمِ مِن الإِمَامِ أَبِى حَامِدٍ المِصْرِىِّ، وَالْتَمَسْتُ مِنْهُ حَدِيثَ خَالِدِ بنِ الوَلِيدِ، فَأَمَرَنِى بِصَوْمِ سَنَةٍ، ثُمَّ عَاوَدْتُهُ فِى ذَلكَ فَأَخْبَرَنِى بِإِسْنَادِهِ عَنْ مَشَايخِهِ إلَى خَالِدِ بْنِ الوَلِيدِ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إلَى النَّبىِّ ﷺ فَقَالَ: إنِّى سَائِلُكَ عَمَّا فِى الدُّنْيَا والآخِرة، فَقَالَ لَهُ: سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ، قَالَ: يَا نَبِىَّ الله! أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَعْلَمَ النَّاسِ، قَالَ: اتَّقِ الله تَكُنْ أَعْلَمَ النَّاسِ، فَقَالَ: أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَغْنَى النَّاسِ، قَالَ: كُنْ قَنِعًا تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ، قَالَ: أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ خَيْرَ النَّاسِ، فَقَالَ: خَيْرُ النَّاس مَنْ يَنْفَعُ النَّاسَ: فَكُنْ نَافِعًا لَهُمْ، فَقَالَ: أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَعْدَلَ النَّاسِ، قَالَ: أَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ أعْدَلَ النَّاسِ، قَالَ: أُحِبُّ أنْ أَكُونَ أخَصَّ النَّاسِ إلى اللهِ، قَالَ: أَكْثِرْ ذِكْرَكَ اللهَ تَكُنْ أَخَصَّ العِبَادِ إلى اللهِ، قَالَ أُحِبُّ أنْ أَكُونَ مِن المُحْسِنِينَ، قَالَ: اعْبُدِ اللهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ قَالَ: أُحِبُّ أَنْ يَكْمُلَ إِيمَانِى، قَالَ: حَسِّنْ خُلُقَكَ يَكْمُلْ إِيمَانُكَ، فَقَالَ: أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُطِيعينَ، قَالَ: أَدِّ فَرائِضَ اللهِ تَكُنْ مُطِيعًا،
فَقَالَ: أُحِبُّ أنْ أَلْقَى الله نَقِيًّا مِن الذُّنُوبِ، قَالَ: اغْتَسلْ مِن الجَنَابَةِ مُتَطَهِّرًا تَلْقَ اللهَ يَوْمَ القِيَامَةِ وَمَا عَلَيْكَ ذَنْبٌ، قَالَ: أُحِبُّ أَنْ أُحْشَرَ يَوْمَ القِيَامَةِ فِى النَّورِ، قَالَ: لَا تَظْلِمْ أَحَدًا تُحْشَرْ يَوْمَ القِيَامَةِ فِى النُّورِ، قَالَ: أُحِبُّ أَنْ يَرْحَمَنِى رَبَّى، قَالَ: ارْحَمْ نَفْسَكَ وَارْحَمْ خَلْقَ اللهِ يَرْحَمْكَ اللهُ، قَالَ: أُحِبُّ أَنْ تَقِلَّ ذُنُوبِى، قَالَ: اسْتَغْفِرِ اللهَ تَقِلَّ ذُنُوبُكَ، قَالَ: أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَكْرَمَ النَّاسِ، قَالَ: لَا تَشْكُوَنَّ اللهَ إِلى الخَلْقِ تَكُنْ أَكْرَمَ النَّاسِ، فَقَالَ: أُحِبُّ أنْ يُوَسَّعَ علَىَّ فِى رِزْقِى، قَالَ: دُمْ عَلَى الطَّهَارةِ يُوَسَّعْ عَلَيْكَ فِى الرِّزقِ، قَالَ: أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ مِنْ أَحِبَّاءِ الله وَرَسُولِهِ، قَالَ: أحبَّ مَا أَحبَّ اللهُ وَرَسُولهُ، وَأَبْغِضْ مَا أَبْغَضَ اللهُ وَرَسُولُه، قَالَ: أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ آمِنًا مِنْ سَخَطِ اللهِ، قَالَ: لَا تَغْضَبْ عَلَى أَحَدٍ تَأمَنْ غَضَبَ اللهِ وسَخَطَهُ، قَالَ: أُحِبُّ تُستَجَاب دَعْوَتِى، قَالَ: اجْتَنِبِ الحَرَامَ تُسْتَجَبْ دَعْوَتُكَ، قَالَ: أُحِبُّ أنْ لَا يفْضَحَنِى اللهُ عَلَى رُءُوسِ الأَشْهَادِ، قال: احْفَظْ فَرْجَكَ كَىْ لَا تُفْضَحَ عَلَى رُءُوسِ الأَشْهادِ، قَالَ: أُحِبُّ أَنْ يَسْتُرَ اللهُ عَلَىَّ عُيُوبِى، قَالَ: اسْتُرْ عُيُوبَ إِخْوَانِكَ يَسْتُرِ اللهُ عَلَيْكَ عُيُوبَكَ، قَالَ: مَا الَّذِى يَمْحُو عَنِّى الخَطَايَا؟ قَالَ: الدُّمُوعُ وَالخضوعُ وَالأَمْرَاضُ، قَالَ: أَىُّ حَسَنَةٍ أَفْضَلُ عِنْدَ اللهِ؟ قَالَ: حُسْنُ الخُلُقِ وَالتَّوَاضُعُ والصَّبْرُ عَلَى البَلِيَّةِ، وَالرِّضَا بِالقَضَاءِ، قَالَ: أَىُّ سَيِّئَةٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللهِ؟ قَالَ: سُوءُ الخُلُقِ وَالشُّحُّ المُطَاعُ، قالَ: مَا الَّذِى يُسَكِّنُ غَضَبَ الرَّحْمنِ؟ قال: إِخْفَاءُ الصَّدَقَةِ وَصِلَةُ الرَّحِمِ، قَالَ: مَا الَّذِى يُطْفِئُ نَارَ جَهَنَّمَ؟ قَالَ: الصَّوْمُ".

........... ؟