"عَنْ أبى بكرِ الصديقِ قال: قَامَ فِينَا رَسُولُ الله ﷺ فقال: سَلُوا الله الْعَافِيَةَ فَإِنَّه لَمْ يُعْطَ أحد أَفْضَلَ من معافاةٍ بعَد يقينٍ، وإيَّاكُمْ والرِّيبَةَ، فَإِنَّهُ لَمْ يُؤْتِ أَحدًا أَشَدَّ مِنْ رِيبَةٍ بَعْد كُفْرٍ، وَعَلَيْكُمْ بِالْصِّدقِ فَإِنَّهُ مع البِرِّ وهمَا فِى الجَنَّةِ، وإِيَّاكُمْ والكذِبَ فإِنهُ مع الفجورِ، وهمَا فىِ النَّارِ".
I came to Madinah one year after the death of the Messenger of Allah ﷺ and I found Abu Bakr addressing the people. He said: The Messenger of Allah ﷺ stood before us last year... and he wept and struggled to speak three times, then he said: 0 people, ask Allah for well-being for no one is given, after certainty of faith, anything like well being and nothing worse than doubt after disbelief. You should be truthful, for it guides to righteousness and they lead to Paradise. Beware of lying, for it guides to immorality and they both lead to Hell.
قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ بِسَنَةٍ فَأَلْفَيْتُ أَبَا بَكْرٍ يَخْطُبُ النَّاسَ فَقَالَ قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ ﷺ عَامَ الْأَوَّلِ فَخَنَقَتْهُ الْعَبْرَةُ ثَلاثَ مِرَارٍ ثُمَّ قَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ سَلُوا اللهَ الْمُعَافَاةَ فَإِنَّهُ لَمْ يُؤْتَ أَحَدٌ مِثْلَ يَقِينٍ بَعْدَ مُعَافَاةٍ وَلا أَشَدَّ مِنْ رِيبَةٍ بَعْدَ كُفْرٍ وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّهُ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ وَهُمَا فِي النَّارِ
Abu Bakr stood up, one year after the death of the Messenger of Allah ﷺ and said: The Messenger of Allah ﷺ stood where I am standing last year and said: “Ask Allah for well being, for no one is given anything better than well-being. And you should be truthful and righteous, for they lead to Paradise. Beware of lying and immorality, for they lead to Hell.ʿ
عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ قَالَقَامَ أَبُو بَكْرٍ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ بِعَامٍ فَقَالَ قَامَ رَسُولُ اللهِ ﷺ مَقَامِي عَامَ الْأَوَّلِ فَقَالَ سَلُوا اللهَ الْعَافِيَةَ فَإِنَّهُ لَمْ يُعْطَ عَبْدٌ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنَ الْعَافِيَةِ وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ وَالْبِرِّ فَإِنَّهُمَا فِي الْجَنَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ وَالْفُجُورَ فَإِنَّهُمَا فِي النَّارِ
The Messenger of Allah ﷺ stood among us last year and said: ʿThe son of Adam has not been given anything better than well-being, so ask Allah for well-being. You should be truthful and righteous, for they lead to Paradise, and you should beware of lying and immorality, for they lead to Hell.ʿ
عَنْ أَبِي بَكْرٍ قَالَقَامَ أَبُو بَكْرٍ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ بِعَامٍ فَقَالَ قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ ﷺ عَامَ أوَّلَ فَقَالَ إِنَّ ابْنَ آدَمَ لَمْ يُعْطَ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنَ الْعَافِيَةِ فَاسْأَلُوا اللهَ الْعَافِيَةَ وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ وَالْبِرِّ فَإِنَّهُمَا فِي الْجَنَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ وَالْفُجُورَ فَإِنَّهُمَا فِي النَّارِ
ذِكْرُ الْأَمْرِ بِسُؤَالِ الْعَبْدِ رَبَّهُ جَلَّ وَعَلَا الْيَقِينَ بَعْدَ الْمُعَافَاةِ
I came to Madinah one year after the death of the Messenger of Allah ﷺ and I found Abu Bakr addressing the people. He said: The Messenger of Allah ﷺ stood before us last year... and he wept and struggled to speak three times, then he said: 0 people, ask Allah for well-being for no one is given, after certainty of faith, anything like well being and nothing worse than doubt after disbelief. You should be truthful, for it guides to righteousness and they lead to Paradise. Beware of lying, for it guides to immorality and they both lead to Hell. (Using translation from Aḥmad 44)
قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَلَقِيتُ أَبَا بَكْرٍ يَخْطُبُ النَّاسَ وَقَالَ قَامَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَامَ أَوَّلٍ فَخَنَقَتْهُ الْعَبْرَةُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ قَالَ «يَا أَيُّهَا النَّاسُ سَلُوا اللَّهَ الْمُعَافَاةَ فَإِنَّهُ لَمْ يُعْطَ أَحَدٌ مِثْلَ الْيَقِينِ بَعْدَ الْمُعَافَاةِ وَلَا أَشَدَّ مِنَ الرِّيبَةِ بَعْدَ الْكُفْرِ وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّهُ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ وَهُمَا فِي النَّارِ» أَرَادَ بِهِ مُرْتَكِبَهُمَا لَا نَفْسَهُمَا
I came to Madinah one year after the death of the Messenger of Allah ﷺ and I found Abu Bakr addressing the people. He said: The Messenger of Allah ﷺ stood before us last year... and he wept and struggled to speak three times, then he said: 0 people, ask Allah for well-being for no one is given, after certainty of faith, anything like well being and nothing worse than doubt after disbelief. You should be truthful, for it guides to righteousness and they lead to Paradise. Beware of lying, for it guides to immorality and they both lead to Hell. (Using translation from Aḥmad 44)
قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ بِسَنَةٍ فَأَلْفَيْتُ أَبَا بَكْرٍ يَخْطُبُ النَّاسَ قَالَ قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ ﷺ عَامَ الْأَوَّلِ فَخَنَقَتْهُ الْعَبْرَةُ مِرَارًا ثُمَّ قَالَ «أَيُّهَا النَّاسُ سَلُوا اللهَ الْمُعَافَاةَ فَإِنَّهُ لَمْ يُؤْتَ أَحَدٌ بَعْدَ يَقِينٍ مِثْلَ مُعَافَاةٍ وَلَا أَشَدَّ مِنْ رِيبَةٍ بَعْدَ كُفْرٍ وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّهُ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ وَهُمَا فِي النَّارِ»
I came to Madinah one year after the death of the Messenger of Allah ﷺ and I found Abu Bakr addressing the people. He said: The Messenger of Allah ﷺ stood before us last year... and he wept and struggled to speak three times, then he said: 0 people, ask Allah for well-being for no one is given, after certainty of faith, anything like well being and nothing worse than doubt after disbelief. You should be truthful, for it guides to righteousness and they lead to Paradise. Beware of lying, for it guides to immorality and they both lead to Hell. (Using translation from Aḥmad 44)
قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ بِسَنَةٍ فَأَلْفَيْتُ أَبَا بَكْرٍ يَخْطُبُ النَّاسَ عَلَى الْمِنْبَرِ قَالَ قَامَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَامَ أَوَّلٍ فَخَنَقَتْهُ الْعَبْرَةُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ قَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ سَلُوا اللَّهَ الْمُعَافَاةَ فَإِنَّهُ لَمْ يُؤْتَ أَحَدٌ مِثْلَ يَقِينٍ بَعْدَ مُعَافَاةٍ وَلَا أَشَدَّ مِنْ رِيبَةٍ بَعْدَ كُفْرٍ وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ؛ فَإِنَّهُ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ؛ فَإِنَّهُ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ وَهُمَا فِي النَّارِ
"أَيُّهَا النَّاسُ سَلُوا اللهَ المُعَافَاةَ فَإنَّهُ لَمْ يُعْطَ أحَدٌ مِثْلَ اليَقِينَ بَعْدَ المُعَافَاة، وَلَا أَشَدَّ مِنَ الرِّيبَةِ بَعْدَ الكُفْر، وعَلَيكمْ بالصِّدقِ فَإِنَّهُ يَهْدِى إِلَى البرِّ وَهُمَا فِي الجَنَّةِ، وَإيَّاكُمْ والكَذِبَ فَإِنَّهُ يَهْدِى إِلى الفجُور وَهُمَا فِي النَّارِ".
"عن أوسط قال: خطبنا أبو بكر الصديق فقال: قام فينا رسول الله ﷺ مقامى هذا عام أول، فقال: "سلوا الله المعافاة - أو قال: العافية - فلم يؤت أحد قط بعد اليقين أفضل من العافية والمعافاة، عليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة، وإياكم والكذب، فإنه مع الفجور وهما في النار، لا تحاسدوا ولا تباغضوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تقاطعوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا كما أمركم الله".
"عَلَيكُمْ بالصدقِ، فإِنه مع البِرِّ، وهما في الجنة، وإِياكم والكذب فإنه مع الفجورِ، وهما في النار، وسَلُوا الله اليقينَ والمعافاةَ، فإنَّهُ لم يؤْتَ أحدٌ بعدَ اليقين خيرًا من المعافاةِ، لا تحَاسَدُوا ولا تبَاغَضوا، ولا تَقَاطَعُوا ولا تَدَابَرُوا، وكونوا عباد الله إخْوانًا كَمَا أمرَكم الله".