41. Actions > Letter Sīn (3/4)

٤١۔ الأفعال > مسند حرف السين ص ٣

suyuti:356-17bSalamah b. al-Akwaʿ
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٦-١٧b

"عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَع قَالَ: رَخَّصَ لَنَا رَسولُ اللهِ ﷺ عَامَ أَوْطَاس فِى الْمُتْعَةِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ثُمَّ نَهَى عَنْهَا".  

ابن جرير
suyuti:356-18bSalamah b. al-Akwaʿ > Rasūl
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٦-١٨b

"عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَع: أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ: أَيُّمَا رَجُلٍ شَارَطَ امْرَأَةً فَعِشْرَتُهَا ثَلَاثُ لَيَالٍ، فَإِنْ أَحَبَّا أَنْ يَتَنَاقَصَا تَنَاقَصَا، وَإِنْ أَحَبَّا أَنْ يَزْدَادَ فِى الأَجَلِ ازَدادَا، قَالَ سَلَمَةُ: لَا أَدْرى أَكَانَتْ لَنَا رُخْصةً أَمْ لِلنَّاسِ عَامَّةً؟ ".  

ابن جرير
suyuti:356-19bĪās b. Salamah b. al-Akawaʿ > Aṣāb Aslam And Jaʿ
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٦-١٩b

"عَنْ إِياسِ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ الأَكَوَع قَالَ: أَصَابَ أَسْلَمَ وَجَعٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : يَا أَسْلَمُ! أَبْدُوا قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ! نَكْرَهُ أَنْ نَرْتَدَّ وَنَرْجعَ عَلَى أَعْقَابِنَا. فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ : أَنْتُمْ بَاديَتُنا وَنَحْنُ حَاضرَتُكُمْ إِذَا دَعَوْتُمُونَا أَجَبْنَاكُمْ، وَإذَا دَعَوْنَاكُمْ أَجَبْتُمُونَا، أَنْتُمْ الْمُهاجِرُونَ حَيْثُ كُنْتُمْ".  

أبو نعيم
suyuti:356-20bĪās b. Salamah from his father
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٦-٢٠b

"عَنْ إِياسِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: بَارَزْتُ رَجُلًا فَقَتَلْتُهُ، فَنَفَّلَنِى رَسُولُ اللهِ ﷺ سَلَبَهُ".  

ابن جرير
suyuti:356-21bYaʿqūb b. ʿAbdullāh b. Sulaymān b. Akmah al-Laythi > Abyh from his father
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٦-٢١b

"عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ سُلَيْمانَ بْنِ أَكْمَةَ اللَّيْثِىِّ، عَنْ أَبيهِ، عَنْ جَدِّه قَالَ: أَتَيْنَا رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقُلْتُ: بَأَبِينَا أَنْتَ وَأُمِّنَا يَا رَسُولَ اللهِ! إِنَّا نَسْمَعُ مِنْكَ الْحَدِيثَ وَلَا نَقْدِرُ عَلَى تَأديَتِهِ كَمَا سَمِعْناهُ مِنْكَ، فَقالَ النَّبِىُّ ﷺ : إِذَا لَمْ تُحِلُّوا حَرَامًا، وَلَا تُحَرِّمُوا حَلَالًا، وَأَصَبْتُمُ الْمَعْنَى فَلَا بَأسَ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:356-22bSalamah b. al-Muḥabbiq
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٦-٢٢b

"عَنْ سَلَمَةَ بْن الْمُحَبِّقِ قَالَ: قَضَى رَسُولُ الله ﷺ فِى رَجُلٍ وَطِئَ جَارِيَةَ امْرَأَتِه: إِنْ كَانَ اسْتَكْرَهَها فَهِى حُرَّةٌ، وَعَلَيْهِ لِسَيِّدَتِها مِثْلُها، وَإنْ كَانَتْ طَاوَعَتْهُ فَهِى لَهُ، وَعَلَيْهِ لِسَيِّدتِهَا مِثْلُهَا".  

suyuti:356-23bJwn b. Qatādah > Salamah b. al-Muḥabbiq
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٦-٢٣b

"عَنْ جوْنِ بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبِّقِ قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فِى سَفَرٍ، فَأَتَيْنَا عَلَى سَاقِيَةِ مَاءٍ، فَأَرَادَ الْقَوْمُ أَنْ يَشْرَبُوا، فَقَالَ صَاحِبُ السِّقَاءِ: إِنَّهُ مَيْتَةٌ، فَأَمْسَكَ الْقَوْمُ، حَتَّى جَاءَ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَذَكَرُوا ذَلِكَ لَهُ، فَقَالَ: اشْرَبُوا فَإِنَّ دِبَاغَهُ طَهُورُهُ".  

أبو نعيم
suyuti:357-1b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٧-١b

" كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ ﷺ إِذْ قَالَ قَائِلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ! هَلْ أُتِيتَ بِطَعامٍ مِنَ السَّمَاءِ؟ ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:357-2bSalamah b. Nufayl al-Ḥaḍram > Atá al-Nab ﷺ > Inniá Saʾimt al-Khayl And ʾAlaqayt al-Silāḥ Waqult Lā Qitāl > al-Nab
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٧-٢b

"عَنْ سَلَمَةَ بْن نُفَيْلٍ الْحَضْرَمىِّ أَنَّهُ أَتَى النَّبىَّ ﷺ فَقالَ: إِنِّى سَئِمْتُ الْخَيْلَ، وَأَلَقَيْتُ السِّلَاحَ، وَقُلْتُ: لَا قِتَالَ. فَقَالَ النَّبىُّ ﷺ : الآنَ جَاءَ اللهُ بِالْقِتَالِ، لَا تَزَالُ طَائفَةٌ مِنْ أُمَّتى ظاهِرينَ عَلَى النَّاسِ [يُزِيغُ اللهُ بِهِمْ قُلُوبَهُمْ أَقْوَامٌ فيُقَاتِلُونَهُمْ، وَيَرْزُقُهُمُ اللهُ مِنْهُمْ (*)] حَتَّى يَأتِىَ أَمْرُ اللهِ وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ، أَلَا إِن عُقْرَ دارِ الْمُؤْمِنِينَ الشامُ، وَالْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِى نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْم الْقِيامَةِ".  

[حم] أحمد وابن جرير
suyuti:357-3bSalamah b.
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٧-٣b

"عَنْ سَلَمَةَ بْنِ نُفَيْلٍ الْكِنْدِىِّ وَكَانَ قَوْمُهُ بَعثُوهُ وَافِدًا إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ قَالَ: بَيْنَا أنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺ تَمَسُّ رُكْبَتى رُكْبَتَهُ مُسْتَقْبِلَ الشَّامِ بِوَجْهِه مُوَلٍ إِلَى الْيَمن ظَهْرَهُ؛ إِذْ أَتَاهُ رَجُلٌ فَقالَ: يَا رَسُولَ اللهِ أَزَالَ النَّاسُ الْخَيْلَ وَوَضَعُوا السِّلَاحَ، وَزَعَمُوا أنَّ الْحَرْبَ قَدْ وَضَعَتْ أَوْزَارَهَا. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : كَذَبُوا، الآنَ جَاءَ الْقِتَالُ، لَا تَزَالُ فِرْقَةٌ"، وَفى لَفْظٍ: لَا يَزَالُ قَوْمٌ - مِنْ أُمَّتى يُقَاتلُونَ عَنْ أَمْرِ اللهِ يُزِيغُ اللهُ بِهِمْ قُلُوبَ أَقْوَامٍ، وَيَنْصُرُونَهُمْ (*) عَلَيْهِمْ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ، أَوْ حَتَّى يَأتى أَمْرُ اللهِ، الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِى نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيامَةِ، وَهُوَ يُوحَى إِلَى أَنِّى مَقْبُوضٌ غَيْرَ مُلَبَّثٍ، وَأَنَّكُمْ مُتَّبِعِىَّ أَفْنادًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ، وَعُقْرُ دَارِ الْمُؤْمِنِينَ الشَّامُ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:357-4bSalamah b. Nufayl al-Ḥaḍram > Fataḥ Allāh
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٧-٤b

"عَنْ سَلَمَةَ بْنِ نُفَيْلٍ الْحَضْرَمىِّ قَالَ: فَتَحَ اللهُ ﷻ عَلَى رَسُول الله ﷺ فَتْحًا، فَأَتَيْتُ رَسُولَ الله ﷺ فَدَنَوْتُ مِنْهُ حَتَّى كَادَتْ ثِنَايىَّ ﷺ (* *) تَمَسُّ ثِنايَيْهِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ الله! سُفِيَتِ الْخَيْلُ وَعُطِّلَ السِّلَاحُ وَقَالُوا: وَضَعَت الْحَرْبُ أَوْزَارَها، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : كَذَبُوا الآنَ جَاءَ الْقتَالُ الآخِرُ وَالْقِتَالُ الأَوَّلُ، لَا يَزَالُ اللهُ يُزِيغُ قُلُوبَ أَقْوَامٍ تُقاتِلُونَهُمْ، وَيَرْزُقُكُمْ اللهُ مِنْهُمْ حَتَّى يَأتِىَ أَمْرُ اللهِ عَلَى ذَلكَ، وَعُقْرُ دَارِ الْمُسْلِمِينَ يَوْمَئِذٍ بِالشَّامِ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:357-5bʿAmr b. Salamah al-Jarm from his father > Um And Fadawuā > al-Nab ﷺ Falmmā Arādūā
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٧-٥b

"عَنْ عَمْرو بْن سَلَمَةَ الْجَرمىِّ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّهُمْ وَفَدَوُا إِلَى النَّبىِّ ﷺ ، فَلمَّا أَرَادُوا أَنْ يَنْصَرِفُوا قَالُوا: قُلْنَا: يَارَسُولَ اللهِ! مَنْ يُصَلِّى بِنا؟ قَالَ: أكْثَرُكُمْ جَمْعًا لِلْقُرْآنِ أَوْ أَخْذًا لِلْقُرْآنِ فَلَمْ يَكُنْ فِيهِمْ أَحَدٌ جَمَعَ مِنَ الْقُرآنِ مَا جَمَعْتُهُ، فَقَدَّمُونى وَأَنَا غُلاَمٌ، فَقُمْتُ أُصَلِّى بِهِمْ وَعَلىَّ شَمْلَةٌ، فَمَا شَهِدْتُ مَجْمَعًا مِنْ جَرْمٍ إِلاَّ كُنْتُ إِمَامَهُمْ، وَأُصَلِّى عَلَى جَنَائِزِهِمْ إِلَى يَوْمى هَذَا".  

[ش] ابن أبى شيبة
suyuti:357-6bSulaymān b. Ṣakhr al-Anṣāri > Jaʿal Āmraʾtah
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٧-٦b

"عَنْ سُلَيْمَانَ بْن صَخْرٍ الأَنْصَارِىِّ: أَنَّهُ جَعَلَ امْرَأتَهُ عَلَيْهِ كَظَهْرِ أُمِّه حَتَّى يَمْضِىَ رَمَضَانُ، فَسَمِنَتْ وَتَرَبَّعَتْ، فَوَقَعَ عَلَيْهَا فِى النِّصْفِ مِنْ رَمَضَانَ، فَأَتَى النَّبِىَّ ﷺ كَأنَّهُ يُعَظِّمُ ذَلِكَ. فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ ﷺ : أَتَسْتَطِيعُ أَنْ تُعْتِقَ رَقَبَةً؟ فَقَالَ: لاَ، قَالَ: أَفَتَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ؟ قَالَ: لاَ، قَالَ: أَفَتَسْتَطِيعُ أَنْ تُطعِمَ سِتِّينَ مِسْكِينًا؟ قَالَ: لاَ، فَقالَ النَّبِىُّ ﷺ يَا فَرْوَةُ بْنَ عمرو! أَعْطِهِ ذَلِكَ الْعَذْقَ (*) - وَهُوَ مَكِيلٌ يَأخُذُ خَمْسَةَ عَشَرَ صَاعًا أَوْ سِتَّةَ عَشَرَ صَاعًا، فَلْيُطْعِمْهُ سِتِّينَ مِسْكِينًا، فَقَالَ: أَعَلَى أَفْقَرَ مِنِّى؟ فَوَالَّذى بَعَثَكَ بِالْحَقِّ، مَا بَينَ لاَبَتَيْهَا أَهْلُ بَيْتٍ أَحْوَجُ إِلَيْهِ مِنَّا، فَضَحِكَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ، ثُمَّ قَالَ: اذْهَبْ بِهِ إِلَى أَهْلِكَ".  

[عب] عبد الرازق
suyuti:357-7bʿUrwah b. Rūym > Shaykh from Ḥarash > Ḥaddathniá Sulaymān
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٧-٧b

"عَنْ عُرْوَةَ بْنِ رُويْمٍ، عَنْ شَيْخٍ مِنْ حَرَشٍ، قَالَ: حَدَّثنِى سُلَيْمَانُ قَالَ: كُنْتُ جَالسًا مَعَ النَّبِىِّ ﷺ فِى عصَابَة مِنْ أَصْحَابِهِ، فَجَاءَتْهُ عِصَابةٌ فَقَالُوا: يَارَسُولَ اللهِ! إِنَّا كُنَّا قَريبَ عَهْدٍ بِجَاهليَّةٍ كُنَّا نُصِيبُ مِنَ الآثَامٍ وَالزِّنَا، فَأذَنْ لَنا فِى الْخِصَاءِ، فَكَرِهَ رَسُولُ اللهِ ﷺ مَسْأَلَتَهُمْ حَتَّى عُرِفَ ذَلِكَ فِى وَجْهِهِ، ثُمَّ جَاءَتْ عِصَابَةٌ أُخرَى، فَقالُوا: يَارَسُولَ اللهِ إِنَّا كُنَّا قَريبَ عَهْد بالْجَاهِلِيَّةِ، نُصِيبُ مِنَ الآثامِ، فَأذَنْ لَنَا فِى الْجُلُوسِ في الْبُيُوتِ، نَصُومُ وَنَقُومُ حَتَّى يُدْرِكَنَا الْمَوْتُ، فَسُرَّ النَّبِىُّ ﷺ بِمَسْأَلَتِهِمْ حَتَّى عُرِفَ الْبِشْرُ فِى وَجْهِهِ، فَقَالَ: إِنَّكُمْ سَتُجَنَّدُونَ أَجْنَادًا وَيَكُونُ لَكُمْ ذِمَّةٌ وَخَرَاجٌ وَأَرْضٌ يَمْنَحُهَا الله لَكُمْ مِنْهَا مَا يَكُونُ عَلَى شَفيرِ الْبَحْرِ، فيها مَدَائِنُ وَقُصُورٌ، فَمَنْ أَدْرَكَهُ ذَلكَ مِنْكُمْ فَاسْتَطَاعَ منْكُمْ أَنْ يَحْبسَ نَفْسَهُ فِى مَدِينَةٍ مِنْ تِلْكَ الْمَدَائِنِ، أَوْ قَصْرٍ مِنْ تِلْكَ الْقُصُورِ حَتَّى يُدْرِكَهُ الْمَوْتُ فَلْيَفْعَلْ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:358-1ba manayn Talāḥayā Fāshtad Ghaḍab Aḥadihmā > Rasūl
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٨-١b

" أَنَّ رَجُلَيْنِ تَلاَحَيَا فَاشْتَدَّ غَضَبُ أَحَدِهمَا فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : إِنِّى لأَعْرِفُ كَلِمَةً لَوْ قَالَها لَذَهَبَ غَضَبُهُ، {أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيم} ".  

[ش] ابن أبى شيبة
suyuti:359-1b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-١b

" نَهَى رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنْ بَيْعِ الْحَيَوانِ بِالحَيَوَانِ نَسِيئَةً".  

[ع] أبو يعلى
suyuti:359-2b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-٢b

"كُنَّا مَعَ رَسُولِ الله ﷺ فِى جنَازَة فَقَالَ: أَهَهُنا مِنْ بَنِى فلان أَحد ثَلَاثًا. فَقَامَ رَجُلٌ. فَقَالَ لَهُ: مَا مَنَعَكَ فِى الْمَرتَّيْنِ الأُولَتَيْن أَنْ تَكُونَ أَجَبْتَنِى؟ ! أَمَا إِنِّى لَمْ أُنَوِّه بِكَ إِلاَّ خَيْرًا أَنَّ فُلَانًا لِرَجُلٍ مِنْهُمْ مَاتَ مَأسُورًا بِديْنِهِ، فَرَأَيْتُ أَهْلَهُ وَمَنْ يَتَحَزَّنُ بِهِ قَضُوا عَنْهُ حَتَّى مَا أَحَدٌ يَطْلُبُه بِشَئٍ".  

[عب] عبد الرازق
suyuti:359-3bNabīh > Isḥaq b. Thaʿlabah > Makḥūl > Samurah
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-٣b

"عَنْ نَبِيه، عَنْ إِسْحَق بْن ثَعْلَبَة، عَنْ مَكْحُول، عَنْ سَمُرَةَ قَالَ: نَهانَا رَسُولُ الله ﷺ أَنْ نَسْتَبَّ وَقَالَ: إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ سَابّا صَاحِبَهُ لاَ مَحالَةَ، فَلاَ يَفْتَرِ عَلَيْه، وَلاَ يَسُبَّ وَالِدَهُ، وَلاَ يَسُبَّ قَوْمَهُ، وَلَكِنْ إِنْ كَانَ يَعْلَمُ فَلْيَقُلَ: إِنَّكَ بَخِيْلٌ، إِنَّكَ جَبَانٌ، وَقالَ: مَنْ كُنْتُمْ عَلَى مَا قَالَ فَهُوَ مِثْلُهُ، وَقالَ: لاَ يَعْتَرِضْ أَحَدكُمْ أَسيرَ صَاحِبهِ فَيَأخُذَهُ فَيَقْتُلَهُ".  

[عد] ابن عدى في الكامل [كر] ابن عساكر في تاريخه وقالا: وبهذا الإسناد غيرما ذكرنا أحاديث من ذكرنا كلها غير محفوظة، وقال ابن أبى حاتم: سألت أبى عن إسحاق بن ثعلبة، فقال: شيخ مجهول
suyuti:359-4b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-٤b

"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يَدْعُو: اللَّهمَّ ضَع في أَرْضِنَا بَرَكَتَهَا، وَزِينَتَها، وَسَكَنَهَا".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:359-5bal-Ḥasan > Samurah b. Jundab > Raʾayt Rasūl Allāh
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-٥b

"عَن الْحَسَنِ، عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدَب، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ فِى لَيلَةِ أصخان (*) وَعَلَيْهِ حُلَّة خَبْرُ (* *) فَكُنْتُ أَنْظُرُ إِلَيهِ وَإِلَى الْقَمَرِ فَهُوَ فِى عَيْنِى أَزْيَنُ مِنْ القَمَرِ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه وقال المحفوظ عن جابر بن سمرة
suyuti:359-6bSamurah > Amaranā Rasūl
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-٦b

"عَنْ سَمُرَةَ قالَ: أَمَرَنا رَسُولُ اللهِ ﷺ أَنْ نَعْتَدِلَ فِى الْجُلوسِ وَلا نَسْتوفِز (*) ".  

suyuti:359-7b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-٧b

"رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ رَجُلَيْن أَتَيَانِى فَأخَذَا بِيَدِى، فَأخْرَجَانِى إِلَى الأَرْضِ الْمُقَدَّسَة، فَإِذا رَجُلٌ جالسٌ، وَرَجُلٌ قَائِمٌ عَلَى رَأْسهِ بِيدِهِ كلُّوبٌ من حَدِيدٍ، فَيُدْخِلُهُ فِى شدْقِهِ فَيَشُقُّهُ حَتَّى يَبْلُغَ قَفَاهُ ثُمَّ يُخْرِجَهُ فَيُدْخِلَهُ فِى شِدْقِهِ الآخَر وَيَلْتَئِمُ هَذَا الشِّدْقُ، فَهُوَ

يَفْعَلُ ذَلِكَ بِهِ، قُلْتُ: مَا هَذَا؟ قَالاَ: انْطَلِقْ، فَانْطَلَقْتُ مَعَهُما، فَإِذَا رَجُلٌ مُسْتَلْقٍ عَلَى قَفَاهُ وَرَجُلٌ قَائِمٌ بِيَدِهِ فِهْرٌ (*) أَوْ صَخْرَةٌ، فَيشْدَخُ بِهَا رَأسَهُ فَيَتَدَهْدَهُ الْحَجَرُ، فَإِذَا ذَهَبَ لِيَأخُذَهُ عَادَ رَأسُهُ كَمَا كَانَ، فَيَصْنَعُ مِثْل ذَلِكَ، فَقُلْتُ: مَاهَذَا؟ قَالاَ: انْطَلِقْ، فَانْطَلَقْتُ مَعَهُما، فَإِذَا بَيْتٌ مَبْنِىٌّ عَلَى بِنَاءِ التَّنُورِ أَعْلاَهُ ضَيِّقٌ وَأَسْفَلُهُ وَاسِعٌ يُوقَدُ تَحْتَهُ نَارٌ فِيهِ رِجَالٌ وَنِساءٌ عُرَاةٌ، فَإِذَا أُوقِدَتِ ارْتَفَعُوا حَتَّى يَكَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا، فَإِذَا خَمِدَت رَجَعُوا فِيها، فَقُلْتُ: مَا هَذَا؟ قَالاَ لِى: انْطَلِقْ، فَانْطَلَقْتُ فَإِذَا نَهْرٌ مِنْ دَمٍ فِيهِ رَجُلٌ، وَعَلَى شَاطِئ النَّهْرِ رَجُلٌ بَيْنَ يَدَيْهِ حِجَارَةٌ، فَيُقْبِلُ الرَّجُلُ الَّذِى في النَّهْرِ، فَإِذَا دَنَا لِيَخْرُجَ رَمَى في فِيهِ حَجَرًا، فَرَجَعَ إِلَى مَكَانِهِ فَهُوَ يَفْعَلُ ذَلِكَ بِهِ، فَقُلْتُ: مَا هذَا؟ قَالا لِى: انْطَلِق، فَانْطَلَقْتُ فَإِذَا رَوْضَةٌ خَضْرَاءُ، وَإذَا فِيهَا شَجَرَةٌ عظِيمَةٌ، وَإِذَا شَيْخٌ فِى أَصْلِهَا حَوْلَهُ صِبْيَانٌ، وَاِذَا رَجُلٌ قَرِيبٌ مِنْهُ بَيْنَ يَدَيْهِ نَارٌ فَهُوَ يَحُشُّها وَيُوقِدُها، فَصَعَدا بِى فِى شَجَرَةٍ، فَأدْخَلاَنِى دَارًا لَمْ أَرَ دَارًا قَطُّ أَحَسْنَ مِنْها، فَإِذَا فِيهَا رِجَالٌ وَشُيُوخٌ وَشَبَابٌ، وَفِيهَا نِسَاءٌ وَصِبْيَانٌ، فَأَخْرَجَانِى مِنْها، فَصَعَدَا بِى فِى الشَّجَرَةِ فَأَدْخَلاَنِى دَارًا هِىَ أَحْسَنُ وَأَفْضَلُ، فِيهَا شُيُوخٌ وَشَبَابٌ، فَقُلْتُ لَهُما: إِنَّكُما قَدْ طوَّفْتُمانِى (* *) مُنْذُ اللَّيْلَةِ فَأَخْبَرانى عَمَّا رَأَيْتُ. قَالاَ: نَعَمْ، أمَّا الرَّجُلُ الأوَّلُ الَّذِى رَأَيْتَ فَإِنَّهُ رَجُلٌ كَذَّابٌ، يَكْذِبُ الْكَذبَةَ فَتُحَمَلُ عَنْهُ فِى الآفَاقِ فَهُوَ يُصْنَعُ بِهِ مَا رَأَيْتَ إِلَى يَوْمِ الْقِيامَةِ، ثَمَّ يَصْنَعُ الله تَبارَكَ وَتَعالَى - بِهِ مَا شَاءَ، وَأمَّا الرَّجُلُ الَّذِى رَأَيْتَ مُسْتَلْقِيًا فَرَجُلٌ آتَاهُ الله تَعالَى الْقُرْآنَ فَنَامَ عَنْهُ بِاللَّيْلِ وَلَمْ يَعْمَلْ بِمَا فِيهِ بِالنَّهارِ، فَهُوَ يَفْعلُ بِهِ ما رَأَيْتَ إِلَى يَوْمِ الْقِيامَةِ، وَأَمَّا الَّذِى رَأَيْتَ في التَّنُورِ فَهُمُ الزُّنَاة، وَأَمَّا الَّذِى رَأَيْتَ في النَّهْرِ فَذَاكَ آكِلُ الرِّبَا، وَأَمَّا الشَّيْخُ الَّذِى رَأَيْتَ فِى أَصْلِ الشَّجَرَةِ فَذَاكَ إِبْرَاهِيمُ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ -،

وَأَمَّا الصِّبْيَانُ الَّذِينَ رَأَيْتَ فَأَوْلاَدُ النَّاس، وَأَمَّا الرَّجُلُ الَّذِى رَأَيْتَ يُوقِدُ النَّارَ فَذَاكَ مَالِكٌ خَازِنُ النَّارِ، وَتِلْكَ النَّارُ، وَأَمَّا الدَّارُ الَّتِى دَخَلْتَ أَوَّلًا فَدَارُ عَامَّةِ الْمُؤْمِنِينَ، وَأَمَّا الدَّارُ الأُخْرَى فَدَارُ الشُّهَداءِ، وَأَنَا جِبْرِيلُ، وَهَذَا مِيكَائِيلُ، ثُمَّ قَالاَ لِى: ارْفَع رَأسَكَ فَرَفَعْتُ فَإِذَا كَهَيْئَةِ السَّحَابِ، فَقالاَ لِى: وَتِلْكَ دَارُكَ، فَقُلْتُ لَهُمَا: دَعَانى أَدْخُل دَارِى، فَقالاَ: إِنَّهُ قَدْ بَقِىَ لَكَ عُمْرٌ لَمْ تَسْتَكْمِلْهُ، فَلَو اسْتَكْمَلْتَهُ دخلت داَركَ".  

[حم] أحمد ح، [م] مسلم وابن خزيمة، [حب] ابن حبّان [طب] الطبرانى في الكبير عن سمرة
suyuti:359-8bBiá Rajāʾ al-ʿAṭāridiá > Samurah b. Jundb > al-Nabi ﷺ Dakhal Yawm al-Masjid > Ayyukum
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-٨b

"عَنْ أبِى رَجاءِ العَطَارِدِى، عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدب: أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ دَخَلَ يَوْمًا الْمَسْجِدَ، فَقالَ: أَيُّكُمْ رَأَى رُؤْيَا فَلْيُحَدَّثْ بِها، فَلَمْ يُحَدِّثْ أَحَدٌ بِشَىْءٍ، فَقَالَ: رَسُولُ اللهِ ﷺ : إِنِّى رَأَيْتُ رُؤْيا فَاسْتَمعُوا مِنىِّ! بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ إِذْ جَاءَنى رَجُلٌ فَقَالَ: قُمْ! فَقُمْتُ، قَالَ: امْضِهِ، فَمَضَيْتُ سَاعَة، فَماِذَا أَنَا بِرَجُلَيْنِ، رَجُلٌ قائِم، وآخَر نَائِمٌ، وَالْقَائِمُ يَجْمَعُ الْحِجَارَةَ فَيَضْرِبُ بِهَا رَأسَ النَّائِم فَيَشْدَخُهُ، فَإِلَى أَنْ يَجِئ بِحَجَر آخَر عَادَ رَأسُهُ كمَا كَانَ، فَقُلْتُ: سُبْحانَ اللهِ! مَا هَذا؟ قَالَ: امْضِ أَمَامَكَ، فَمَضَيتُ سَاعَةً، فَإِذَا أنَا بِرَجُليْنِ، رَجُلٌ جالِسٌ، وآخَر قَائِمٌ وفى يَدِهِ حَدِيدَةٌ، فَيَضَعُها في شِدْقِهِ فَيمّدهُ حَتَّى يَبْلُغ حَاجَتَهُ، ثُمَّ يَنْزعهُ ويَمُدَّ الجَانِبَ الآخَرَ، فإذَا مَدَّ هَذَا عَادَ هَذا كما كَانَ، فَقُلْتُ سُبْحانَ اللهِ! مَا هَذَا؟

قَالَ امْضِ أَمَامَك فَمَضَيْتُ سَاعَةً فَإِذَا أَنَا بِنَهْرٍ مِنْ دَمٍ وَفِيهِ رَجُل يَسْبَحُ وَعَلَى شَاطِئِ النَّهْرِ رَجُلٌ يَجْمَعُ حِجَارَةً قَدْ أَحْمَاهَا، قَدْ تَرَكَها مِثْلَ الْجَمْرَةِ، كُلَّما دَنَا مِنْهُ أَلْقَمَهُ حَجَرًا لِلَّذى فِى الدَّمِ فَيَرْجِعُ، فَقُلْتُ: سُبْحَانَ الله! مَا هَذَا؟ قَالَ: امْضِ أَمَامَكَ، فَمَضَيْتُ سَاعَةً، فَإِذَا أَنَا بِرَوْضَةٍ قَدْ مُلِئَتْ أَطْفَالًا، وَوَسَطهُمْ رَجُلٌ يَكَادُ يُرى رَأسُهُ طُولًا فِى السَّمَاءِ، قُلْتُ: سُبْحانَ الله! مَا هَذَا؟ فَقالَ: امْضِ أَمَامَكَ، فَمَضَيْتُ سَاعَةً، فَإِذَا أَنَا بِشَجَرَة لَو اجْتَمَعَ تَحْتَها الْخَلْقُ لأظَلَّتْهُمْ، وَتَحْتَها رَجُلاَن، وَاحِدٌ يَجْمَعُ حَطَبًا، واْلآخَرُ يُوقَدُ، قُلْتُ: سُبْحَانَ اللهِ! مَا هَذَا؟ ! فَقَالَ: ارْقهِ، فَرَقَيْتُ سَاعَةً، فَإِذَا أَنَا بِمَدينَةِ مَبْنِيَّةٍ مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةِ، وَإِذَا أَهْلُهَا شِقٌّ مِنْهُمْ سُودٌ وَشِقٌّ مِنْهُمْ بِيضٌ، فَقُلْتُ: سُبْحَانَ اللهِ! مَا هذَا؟ قَالَ: امْضِ أَمَامَكَ، هَلْ تَدْرى أَيْنَ مَآبكُ؟ قُلْتُ: مَآبِى عِنْدَ اللهِ - ﷻ -، قَالَ: صَدَقْتَ، قَالَ: انْظُرْ إِلَى السَّماءِ فَإِذَا أَنَا برَائِيَةٍ، قَالَ: ذَلِكَ مَآبُكَ، قُلْتُ: ألاَ تُخْبِرُنِى عَمَّا رَأَيْتُ؟ قَالَ: لاَ تُفَارِقْنِى وَسَلْنِى عَمَّا بَدَا لَكَ، وَإِذَا بِمَدِينَةٍ أَوْسَعَ مِنْهَا وَوَسَطُهَا نَهْرٌ مَاؤُهُ أَشَدُ بَياضًا مِنَ اللَّبَنِ فِيه رِجَالٌ مُشَمِّرُونَ يَشُدُّونَ إِلَى الْمَدِينَةِ الأُخْرَى، فيضفُونَهُمْ فِى ذَلكَ النَّهْرِ، فَيَخْرُجُونَ بِيضًا نِقَاءً، فَقُلْتُ: أَخْبِرنِى عَنْ هَذِهِ الْمَدِينَةِ الأُخْرَى قَالَ: تِلْكَ الدُّنْيَا فِيها نَاسٌ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا، وآخَرَ سَيْئًا فَتابَوا فَتَابَ الله عَلَيْهِمْ، قُلْتُ: فَالرَّجُلاَنِ اللَّذَانِ كَانَا يُوقِدانِ النَّارَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ، قَالَ: ذَلِكَ مَلَكَا جَهَنَّم يُحْمُونَ جَهَنَّمَ لأَعْداء اللهِ - عَزَوَجَلَّ - يَوْمَ الْقِيامَة، قُلْتُ: فالرَّوْضَةُ، قَالَ: أُولَئِكَ الأَطْفَالُ وُكِّلَ بِهِمْ إِبْرَاهِيمُ - عَلَيْهِ السَّلاَم - يُرَبِّيهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، قُلْتُ: فَالَّذِى يَسْبَحُ فِى الدَّمِ؟ قَالَ: ذَاكَ صَاحِبُ الرِّبَا، ذَاكَ طَعَامُهُ فِى الْقَبْرِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، قُلْتُ: فَالَّذِى يُشْدَخُ رَأسُهُ؟ قَالَ: ذَاكَ رَجُلٌ تَعَلَّمَ الْقُرآنَ وَنَامَ عَنْهُ حَتَّى نَسِيه لاَ يَقْرَأُ مِنْهُ شَيْئًا، كُلَّمَا رَقَدَ دُقَّ رَأسُهُ فِى الْقَبْرِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، لاَ يَدَعُونَهُ يَنَامُ، وَسَأَلْتُهُ عَنِ الَّذِى يُشَقُّ شِدْقُهُ، قَالَ: ذَاكَ رَجُلٌ كَذَابٌ".  

[قط] الدارقطنى في السنن في الأفراد، [كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:359-9bAbiá Rajāʾ al-ʿAṭāridiá > Samurah Anniá Atāniá al-Laylah Ātiyān Fābtaʿathāniá
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-٩b

"عَنْ أَبِى رَجَاءِ العَطَارِدِى، عَنْ سَمُرَةَ أَنِّى أَتَانِى اللَّيْلَةَ آتِيَانِ فَابْتَعَثَانِى وَقَالاَ لِى: انْطَلِقْ. فانْطَلَقْتُ مَعَهُمَا، وَإِذَا (نَحْنُ) أَتَيْنَا عَلَى رَجُلٍ مُضْطَجِعٍ، وَإِذَا آخَرُ قَائِمٌ عَلَيْهِ بِصَخْرَةٍ، وَإِذَا هُوَ يَهْوِى بِالصَّخْرَة بِرَأسِهِ، (فَيَثْلَغُ بِهَا) رَأسَهُ فَيَتَدهْدَهُ الْحَجرُ فَيَذهَبُ هَاهُنَا فَيَتْبَعُهُ، فَيَأخُذُهُ وَلاَ يَرْجِعُ إِلَيْهِ حَتَّى يصِحَّ رَأسُهُ كَمَا كَانَ، ثُمَّ يَعُودُ عَلَيْهِ فَيَفْعَلُ بِهِ مِثْلَ مَا فَعَلَ الْمَرَّةَ الأُولَى، قُلْتُ لَهُمَا: سُبْحَانَ الله: مَا هَذَا؟ قَالاَ لِى: انطلَقْ. فَانْطَلَقْنَا، فَأَتَيْنَا عَلَى رَجُلٍ مُسْتَلْقٍ لِقَفَاهُ، وَإِذَا آخَرُ قَائِمٌ عَلَيْهِ بكَلُّوبٍ مِنْ حَدِيد، وَإذَا هُوَ يَأتِى أَحَدَ شِقَّى وَجْهِهِ فَيُشَرْشَرُ شِدقُهُ إِلَى قَفَاهُ، ثُمَّ يَتَحَوَّلُ إِلَى الْجَانِبِ الآخَرِ فَيُفْعَلُ بِهِ مِثْلُ ذَلكَ، فَمَا يَفْرغُ مِنْهُ حَتَّى يَصِحَّ ذَلِكَ الْجَانِبُ كَمَا كَانَ، ثُمَّ يَعُودُ إِلَيْهِ فَيُفْعَلُ بهِ كَمَا فُعِلَ الْمَرَّةَ الأُولَى، قُلْتُ لَهُمَا: سُبْحَانَ الله: مَا هَذَا؟ قَالاَ لِى: انْطَلِقْ. فانْطَلَقْنَا فَأَتَيْنَا عَلَى بِنَاءٍ مِثْلِ التَّنُّورِ فَسَمِعْنَا فِيهِ لَغَطًا وَأَصْوَاتًا فَاطَّلَعْنَا فِيهِ فَإِذَا فِيه رِجَالٌ وَنِساءٌ عُراةٌ، فَإِذَا هُوَ يَأتِيهِمْ لَهَبٌ مِنْ أَسْفَلَ مِنْهُمْ، فَإِذَا أَتَاهُمْ ذَلِكَ اللَّهَبُ ضَوْضَؤُا، قُلْتُ لَهُمَا: سُبْحَانَ الله! مَا هَذَا؟ قَالاَ لِى: انْطَلِقْ. فَانْطَلَقْنَا فَأَتَيْنَا عَلَى نَهْرٍ أَحْمَرَ مِثْل الدَّمِ، فَإِذَا فِى النَّهْرِ رَجُلٌ يَسْبَحُ، وَإِذَا عَلَى شَاطِيء النَّهْرِ رَجُلٌ قَدْ جَمَعَ عِنْدَهُ حِجَارَةً، وَإِذَا ذَلِكَ السَّابِحُ يَسْبَحُ ثُمَّ يَأتِى ذَلكَ الَّذِى قَدْ جُمِعَ عِندَهُ حِجَارَةٌ (فَيَفْغَرُ) لهُ فَاهُ فَيَلْقِمُهُ حَجَرًا فَيَذْهَبُ فَيَسْبَحُ ما يَسْبَحُ، ثُمَّ يَرْجِعُ كُلَّمَا رَجَعَ فَغَرَ لَهُ فَاهُ فَأَلْقَمَهُ حَجَرًا. قُلْتُ لَهُمَا: مَا هَدا؟ قَالاَ: انْطلقْ. فَانْطَلقْنَا فَأتَيْنا عَلَى رَجُلٍ كَرِيهِ الْمِرآةِ كأَكْرهِ مَا أَنْتَ رَاءٍ رَجُلًا مرآةً، وَإِذَا عِنْدَهُ نَارٌ ويحشُّهَا وَيَسْعَى حَوْلَهَا، قُلْتُ لَهُما ما هَذَا؟ قَالاَ لِى: انْطَلِقْ. فَانْطَلَقْنَا فَأَتَيْنَا رَوْضَةً مُعْشِبَةً فَيهَا مِنْ كُلِّ (نور) الرَّبِيع، وَإِذَا بَيْنَ ظَهْرَانِى الرَّوضَةِ رَجُلٌ طَوِيلٌ لاَ أَكَادُ أَرَى رَأسَهُ طُولًا فِى السَّمَاءِ، وَإِذَا حَوْلَ الرَّجُلِ مِنْ أَكْثرِ ولْدَانٍ رَأَيْتُهُمْ قَطُّ وَأَحْسَنُهُ، قُلْتُ لَهُمَا: سُبْحَانَ الله مَا هَذَا؟ قَالاَ لِى: انْطلِقْ انْطَلِقْ. فَانْتَهَيْنا إِلَى دَوْحَةٍ عَظِيمَةٍ لَمْ أَرَ دَوْحَةً قَطُّ أَعْظَمَ مِنْهَا وَلاَ أَحْسنَ، قَالاَ لِى: ارْقَ فِيها فَارْتَقَيْنَا فَانْتَهَيْنَا إِلَىً مَدِينَة مَبْنِيَّة بِلَبِنٍ ذَهَبٍ، وَلَبِنٍ فضَة فَأتَيْنَا بَابَ الْمَدِينَةِ فَاسْتَفْتَحْنَاهَا فَفُتحَ لَنَا، فَدَخَلْنَاهَا فَتَلَقَّانَا فيِهَا رِجَالٌ شَطْرٌ مِنْ خَلْقِهِمْ كَأَحْسَنِ مَا أَنْتَ رَاءٍ، وَشَطْرٌ كَأَقْبَح مَا  

[حم] أحمد [طب] الطبرانى في الكبير
suyuti:359-10bSamurah > Amaranā al-Nabi ﷺ > Narud > al-Mām > Nataḥāb > Yusallim Baʿḍunā > Baʿḍ And Nahānā
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-١٠b

"عَنْ سَمُرَةَ قَالَ: أَمَرَنَا النَّبِىُّ ﷺ أَنْ نَرُدَّ عَلَى الإمَامِ، وَأَنْ نَتَحابَّ، وَأَنْ يُسَلِّمَ بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ، وَنَهَانَا أنْ نَتَلاَعَنَ بِلَعْنَةِ الله وَبِغَضَبِهِ أَوْ بِالنَّارِ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:359-11b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-١١b

"أَحَقُّ الصُّفُوفِ بِالإِتْمَامِ أَوَّلُهَا، إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الصَّفِّ الأَوَّلِ".  

عبد الرزاق، عن يحيى بن جعدة بلاغًا وسنده صحيح
suyuti:359-12b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-١٢b

"احْلبْهَا وَلاَ تَجْهَرْ، وَدَعْ دَوَاعِىَ اللَّبَنِ".  

[طب] الطبرانى في الكبير عن ضرار بن الأزور الأسدى
suyuti:359-13bYaʾmmahum Aqraʾhum Likitāb Allāh Faʾin Kānūā Fiá al-Qrāʾah Sawāʾ Faʾaʿlamuhum Bi-al-Ssunnah
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-١٣b

"أَحَقُّ الْقَوْمِ أَنْ يَؤمَّهُمْ أَقْرَؤهُمْ لِكِتَابِ الله، فَإِنْ كَانُوا فِى القرَاءَة سَوَاءً فَأَعْلَمُهُمْ بِالسُّنَّةِ، فَإِنْ كَانُوا في السُّنَّة سَوَاءً فَأَقْدَمُهُمْ هِجْرَةً، فَإِنْ كانُوا فِى الْهِجْرَةَ سَواءً فَأَقْدَمُهُمْ سِنّا، وَلاَ يُؤَمَّنَّ رَجُلٌ فِى سُلْطَانِهِ، وَلاَ يُقْعَد عَلَى تَكْرِمَتهِ فِى بَيْتِهِ إِلاَّ أَنْ يَأذَنَ لَكَ".  

عبد الرزاق، عن أبى مسعود الأنصارى
suyuti:359-14bTaftaqir > Ṭaʿām Fataʾkul Minh Ḥattá Tastaghni > Mā Faqri al--Adhiá Akal Dhalak Idhā Balaghth > Idhā Kunt Tarjū
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-١٤b

"أُحِلُّ لَكَ الطَّيِباتِ، وَأُحَرِّمُ عَلَيْكَ الْخَبَائِثَ إِلاَّ أَنْ تَفْتَقِرَ إِلَى طَعَامٍ فَتَأكُلَ مِنْهُ حَتَّى تَسْتَغْنِىَ، قَالَ: مَا فَقْرِىَ الَّذِى أَكَلَ ذَلَكَ إِذَا بَلَغْتهُ، قَالَ: إِذَا كُنْتَ تَرْجُو إِنْتَاجًا فَتَبْلغ بِلُحُومِ مَاشِيتِكَ إِلَى نَتَاجِكَ، أَوْ كُنْتَ تَرْجُو عَشَاءً (*) تُصِيبهُ مُدْرِكًا فَتَبلغ إِلَيْهِ بِلُحُومِ مَاشِيَتكَ، أَوْ كُنْتَ تَرْجُو فَائِدةً تَنَالُهَا فَتَبْلُغها بِلُحُومِ مَاشِيَتِكَ، وَإِذَا كُنْتَ لاَ تَرْجُو مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَأَطعِمْ أَهْلَكَ مَا بَدَا لَكَ حَتَّى تَسْتَغْنِىَ عَنْهُ، قَالَ: وَمَا غِنَاىَ الَّذِى أَدَعُهُ إِذَا وَجدتُهُ، قَالَ: إِذَا رَوَيْتَ أَهْلَكَ غَبُوقًا (* *) مِنَ اللَّبَنِ فاجْتَنِبْ مَا حَرَمَ عَلَيْكَ مِنَ الطَّعَامِ، وَأَمَّا مَالكَ فَإِنَّهُ مَيْسُورٌ كُلُّهُ لَيْس مِنْهُ حَرامٌ؛ غَيْرَ أَنَّ فِى نَتَاجكَ مِنْ إِبِلِكَ فَرْعًا، وَفِى نَتَاجِكَ مِنْ غَنَمِكَ فَرْعًا تَغذوهُ مَاشِيَتَكَ حَتَّى تَسْتَغْنِىَ، ثُمَّ إِنْ شِئْتَ فَأَطْعِمْ أَهْلَكَ، وَإنْ شِئْتَ تَصَدَّقْتَ بلَحْمِهِ".  

[طب] الطبرانى في الكبير عن حبيب بن سليمان بن سمرة، عَنْ أبِيهِ، عَنْ جَدِّه
suyuti:359-15b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-١٥b

"أَحَلَّ يَعْنِى الصَّيْدَ؛ لأَن الله - ﷻ - قَدْ أَحَلَّهُ، نِعمَ الْعَمَلُ والله أَوْلَى بِالعُذْرِ قَدْ كَانَتْ قَبْلِى لِلَّهِ رُسُلٌ كُلُّهُمْ يَصْطَادُ أَوْ يَطْلُبُ الصَّيْدَ، وَيَكْفِيكَ مِنَ الصَّلاَةِ فِى جَمَاعَة إِذَا غِبْتَ عَنْهَا في طَلب الرِّزْقِ حُبَّكَ الْجَمَاعَةَ وَأَهْلها، وَحُبَّكَ ذِكْرَ الله وَأَهْلِهِ، وَابْتَغِ عَلَى نَفْسِكَ وَعِيَالِكَ حَلاَلًا، فَإِنَّ ذَلِكَ جِهَادٌ فِى سَبِيلِ الله، واعْلَمْ أَنَّ عَوْنَ الله فِى صَالِح التُّجَّارِ".  

[طب] الطبرانى في الكبير عن صفوان بن أمية
suyuti:359-16bSamurah b. Jundub
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-١٦b

"عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُب أَنَّ أَعْرَابيّا سَأَلَ رَسُولَ الله ﷺ وَهُوَ يَخْطُبُ عَنِ الضَّبِّ فَقَطَعَ عَلَيْهِ خُطْبَتَهُ، فَقَالَ: يَارَسُولَ الله مَا تَقُولُ فِى الضِّبَابِ، فَقَالَ: إِنَّ أُمَّةً مِنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ مُسِخَتْ، والله أَعْلَمُ أَىّ الدَّوَابِّ مُسِخَتْ".  

ابن جرير
suyuti:359-17bʿAbdullāh b. Sandar from his father
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٥٩-١٧b

"عَنْ عَبْدِ الله بْنِ سَنْدَر، عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ كَانَ عِنْدَ الزَّنْبَاعِ بْنِ سَلاَمَةَ الجُدَامِى فَعَبَثَ عَلَيْهِ فَخَصَاهُ وَجَدَعَهُ، فَأَتَى النَّبِىَّ ﷺ فَأَخْبَرَهُ، فَأَغْلَظَ عَلَى زِنْبَاعٍ الْقَوْلَ وَأَعْتَقَهُ مِنْهُ، فَقالَ: أَوْصِ بىَ يَارَسُولَ الله، قَالَ: أُوصِى بِكَ كُلَّ مُسْلِمٍ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:360-1bSahl b. Abiá Ḥathmah > Nafar from Qawmh Ānṭalaqūā
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٠-١b

" عَنْ سَهْلِ بْنِ أَبِى حَثْمَةَ أَنَّ نَفَرًا مِنْ قَوْمه انْطَلَقُوا إِلَى خَيْبَرَ فَتَفَرَّقُوا فِيهَا فَوَجَدُوا أَحَدَهُمْ قَتِيلًا، فَقَالُوا لِلَّذِينَ وَجَدُوهُ عِنْدَهُمْ: قَتَلْتُم صَاحِبَنَا! ! قَالُوا: مَا قَتَلْنَا وَلاَ عَلِمْنَا قَاتِلًا، فَانْطَلَقُوا إِلَى النَّبِىِّ ﷺ ، فَقَالُوا: يَا نَبِىَّ الله، انْطَلَقْنَا إِلَى خَيْبَرَ فَوَجَدْنَا أَحَدَنَا قَتِيلًا، قَالَ النَّبِىُّ ﷺ : الْكُبْرَ الْكُبْرَ (*)، فَقَالَ لَهُمْ: تَأتُونَ بِالْبَيِّنَة عَلَى مَنْ قَتَلَ، قَالُوا: وَمَا لَنَا بيِّنَةٌ، قَالَ: فَيَحْلِفُونَ لَكُمْ، قَالُوا: لاَ نَرْضَى بِأَيْمَانِ الْيَهُوَدِ. فَكَرِهَ النَّبِىُّ ﷺ أَنْ يُبْطَلَ دَمُهُ فَوَادَاهُ (* *) بِمِائَةٍ مِنْ إِبِلِ الصَّدَقَةِ".  

[ش] ابن أبى شيبة
suyuti:360-2bSahl b. Abiá Ḥathmah
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٠-٢b

"عَنْ سَهْلِ بْنِ أَبِى حَثْمَةَ قَالَ: يَقُومُ الإِمَامُ فِى صَلاَةِ الْخَوْفِ، وَيَقَومُ صَفٌّ خَلْفَهُ، وَصَفٌّ مُوَازِى الْعَدُوِّ، فَيُصَلِّى بِهَؤُلاَءِ رَكْعَةً، فَإِذَا صَلَّى بهِمْ رَكْعَةً قَامُوا مَكَانَهُمْ وَالإِمَامُ قَائِمٌ، فَقَضَوْا رَكعَةً، ثُمَّ ذَهَبُوا إِلَى مَصَافِّ أُولَئِكَ، وَجَاءَ أُوَلَئِكَ فَصَلَّى بِهِمْ رَكعَةً، ثُمَّ قَامُوا مَكَانَهُمْ فَقَضَوْا رَكْعَةً".  

[عب] عبد الرازق
suyuti:360-3bSahl b. Abiá Ḥathmah
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٠-٣b

"وَعَنْ سَهْلِ بْنِ أَبِى حَثْمَةَ قَالَ: بَايَعَ النَّبِىُّ ﷺ أَعْرَابِيّا، فَلَمَّا خَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ قَالَ لَهُ عَلِىٌّ: إِنْ مَاتَ النَّبِىُّ ﷺ فَمِمَّنْ تَأخُذُ حَقَّكَ؟ قَالَ: مَا أَدْرِى، قَالَ: ارْجِعْ فَاسْأَلْهُ، فَرَجَعَ الأَعْرَابِىُّ، فَسَأَلَهُ، فَقَالَ النَّبِىُّ ﷺ : مِنْ أَبِى بَكْرٍ، فَلَمَّا خَرَجَ قَالَ لَهُ عَلِىٌّ: فَإِنْ مَاتَ أَبُو بَكْرٍ مَّمنْ تَأخُذُ؟ قَالَ: لاَ أَدْرِى، قَالَ: ارْجِعْ فَاسْأَلْهُ، فَسَأَلَهُ، فَقَالَ: مِنْ عُمَرَ، فَلَمَّا خَرَجَ قَالَ عَلِىٌّ: فَإِنْ مَاتَ عُمَرُ؟ قَالَ: لاَ أَدْرِى، قَالَ: ارْجِعْ فَاسْأَلْهُ، فَرَجَعَ فَسَأَلَهُ، فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ ﷺ : مِنْ عُثْمَانَ، فَلَمَّا خَرَجَ قَالَ لَهُ عَلِىٌّ: فَإِنْ مَاتَ عُثْمَانُ فَممَّنْ تَأخُذُ حَقَّكَ؟ قَالَ: لاَ أَدْرِى، قَالَ: ارْجِعْ فَاسْأَلْهُ، فَرَجَعَ فَسَأَلَهُ، فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ ﷺ إِذَا مَاتَ عُثْمَانُ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَمُوتَ، فَمُتْ".  

[عق] العقيلى في الضعفاء [كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:361-1bSahl
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦١-١b

" عَنْ سَهْلِ بْنِ الْحَنْظَلِيَّةِ أَنَّهُمْ سَارُوا مَعَ رَسُولِ الله ﷺ يَوْمَ حُنَيْنٍ، فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ : مَنْ يَحْرُسُنَا؟ فَقَالَ أَنَسُ بْنُ أَبِى مِرْثَدِ الْغَنَوِىُّ: أَنَا يَارَسُولَ الله، فَقَالَ: ارْكَبْ، فَرَكِبَ فَرسًا، فَجَاءَ إِلَى رَسُولِ الله ﷺ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ الله ﷺ : اسْتَقْبِلْ هَذَا الشِّعْبَ حَتَّى تَكُونَ فِى أَعْلاَهُ، وَلاَ تَغْرُرْ (*) مَنْ قِبَلكَ اللَّيْلَةَ، فَلَمَّا أَصْبَحَ، خَرَجَ رَسُولُ الله ﷺ إِلَى مُصَلاَّهُ، فَصَلَّى رَكعَتَيْنِ، ثُمَّ قَالَ: هَلْ أَحْسَنْتُمْ فَارِسَكُمْ؟ فَقَالَ رَجُلٌ: يَارَسُولَ الله، مَا أَحْسَنَّاهُ (فَثُوِّبَ) بِالصَّلاَةِ، فَجَعَلَ رَسُولُ الله ﷺ وَهُوَ فِى الصَّلاَةِ يَتَلَفَّتُ إِلَى الشِّعْبِ، حَتَّى إِذَا قَضَى صَلاَتَهُ وَسَلَّمَ قَالَ: أَبْشِرُوا فَقَدْ جَاءَ فَارسُكُمْ، فَجَعَلْنَا نَنْظُرُ إِلَى ظِلاَلِ الشَّجَرِ فِى الشِّعْبِ، فَإذَا هُوَ (قَد) جَاءَ (حَتَّى) وَقَفَ عَلَى رَسُولِ الله ﷺ ، فَقَالَ: إِنِّى قَدِ انْطَلَقْتُ حَتَّى كُنْتُ فِى أَعْلَى هَذَا الشِّعْبِ، حَيْثُ أَمَرنِى رَسُولُ الله ﷺ ، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ طَلَعَتِ الشَّمْسُ (فَنَظَرْتُ) فَلَمْ أَرَ أَحَدًا، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ الله ﷺ : نَزَلْتَ اللَّيْلَةَ؟ قَالَ: لاَ إِلاَّ مُصَلِّيًا أَوْ قَاضِىَ حَاجَةٍ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ الله ﷺ : (فَقَدْ أَوْجَبَتَ) فَلاَ عَلَيْكَ أَنْ لاَ تَعْمَلَ غَيْرَهَا".  

أبو نعيم في المعرفة
suyuti:361-2bSahl b. al-Ḥanẓlyyah > Baʿath
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦١-٢b

"عَنْ سَهْلِ بْنِ الْحَنْظليَّةِ قَالَ: بَعَثَ رَسُولُ الله ﷺ سَرِيَّةً، فَالْتَقَوْا هُمْ وَالْعَدُوُّ، فَحَمَلَ رَجُلٌ مِنْ بَنِى غِفَارٍ، فَقَالَ: خُذْهَا وَأَنَا الْفَتَى الْغِفَارِىُّ، فَقَالَ رَجُلٌ: بَطَلَ أَجْرُهُ، فَذُكِرَ ذَلِكَ لِرَسُولِ الله ﷺ ، فَقَالَ: سُبْحَانَ الله! ! لاَ بَأسَ، وَفِى لَفْظٍ: وَمَا بَأسُ أَنْ يُحْمَدَ ويُؤْجَرَ".  

[ع] أبو يعلى [كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:361-3bIbn al-Ḥanẓaliyyah > Qāl al-Nabi ﷺ
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦١-٣b

"عَنِ ابْنِ الْحَنْظَلِيَّةِ قال: قَالَ النَّبِىُّ ﷺ : نِعْمَ الرَّجُلُ خُرَيْمٌ الأَسَدِىُّ لَوْلاَ طُولُ (جُبَّتِهِ (*)، وَإِسْبَالُ إِزَارِهِ! ! فَبَلَغَ ذَلِكَ خُرَيْمًا، فَأَخَذَ شَفْرَةً فَقَطَعَ جُبَّتَهُ إِلَى أَنْصَافِ أُذُنَيْهِ، وَرَفَعَ إِزَارَهُ إِلَى نِصْفِ سَاقَيْهِ".  

[حم] أحمد [خ] البخاري في تاريخه، [كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:361-4bSaʿyd b. ʿAbd al-ʿAzīz
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦١-٤b

"عَنْ سَعيدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ: كَانَ لاَ يُولَدُ لِى سِقْطٌ فِى الإِسْلاَمِ أَحَبُّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:362-1bSahl b. Ḥunayf
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٢-١b

" عَنْ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ قَالَ: كُنْتُ أَلْقَى مِنَ الْمَذْي شِدَّةً، فَأُكْثرُ منْهُ الاغْتِسَالَ، فَسَأَلْتُ رَسُولَ الله ﷺ ، فَقَالَ: إِنَّمَا يُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ الْوُضُوءُ، قُلْتُ: يَارَسُولَ الله، فَكَيْفَ بِمَا يُصِيبُ ثَوْبِى؟ قَالَ: إِنَّمَا يَكْفِيكَ كَفٌّ مِنْ مَاءٍ تَنْضَحُ بِهِ مِنْ ثَوْبِكَ حَيْثُ ترَى أَنَّهُ أَصَابَهُ".  

[ص] سعيد بن منصور
suyuti:362-2b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٢-٢b

"قَالَ لِى رَسُولُ الله ﷺ : أَنْتَ رَسُولِى إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ، قُلْ: إِنَّ رَسُولَ الله ﷺ أَرْسَلَنى يَقْرَأُ عَلَيْكُمُ السَّلاَمَ، وَيَأمُرُكُمْ بِثَلاَثٍ: لاَ تَحْلِفُوا بغِيْرِ الله، وَإذَا تَخَلَّيْتُمْ فَلاَ تَسْتَقْبِلُوا الْكَعْبَةَ وَلاَ تَسْتَدْبِرُوهَا، وَلاَ تَسْتَنْجُوا بِعَظْمٍ وَلاَ بِبَعْرَةٍ".  

[عب] عبد الرازق
suyuti:362-3b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٢-٣b

"كَانَ النَّبِىُّ ﷺ يَعُودُ فُقَرَاءَ أَهْلِ الْمَدِينَةِ، وَيَشْهَدُ لِجَنَائِزِهِمْ إِذَا مَاتُوا، فَتُوفِّيَتِ امْرَأَةٌ مِنْ أَهْلِ الْعَوَالِى، فَمشَى النَّبِىُّ ﷺ إِلَى قَبْرِهَا، وَكَبَّرَ أَرْبَعًا".  

[ش] ابن أبى شيبة
suyuti:362-4bShafīq Abiá Wāʾil > Sahl b. Ḥunayf > Biṣiffayn
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٢-٤b

"عَنْ شَفِيقٍ أَبِى وَائِلٍ قَالَ: سَمِعْتُ سَهْلَ بْنَ حُنَيْفٍ يَقُولُ بِصِفَّينَ: أَيُّهَا النَّاسُ اتَّهِمُوا رَأيَكُمْ، فَوَالله لَقَدْ رَأَيْتُنِى يَوْمَ أَبِى جَنْدَلٍ وَلَوْ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَرُدَّ أَمْرَ رَسُولِ الله ﷺ لَرَدَدْتُهُ، وَالله مَا وَضَعْنَا سُيُوفَنَا عَلَى عَوَاتِقِنَا مَعَ رَسُولِ الله ﷺ لأَمْرٍ يُقْطِعُنَا قَطُّ إِلاَّ أَسْهَلَ بِنَا إِلاَّ (*) أَمْر نَعْرِفُهُ إِلاَّ أَمْركُمْ هَذَا".  

[ش] ابن أبى شيبة ونعيم بن حماد في الفتن
suyuti:362-5bSahl b. Ḥunayf > Awmaʾ al-Nabi ﷺ > al-Madīnah
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٢-٥b

"عَنْ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ قَالَ: أَوْمَأَ النَّبِىُّ ﷺ إِلَى الْمَدِينَةِ، فَقَالَ: إِنَّهَا حَراَمٌ آمِنٌ".  

[ش] ابن أبى شيبة
suyuti:362-6bSahl b. Ḥunayf > Āṭṭalaʿ
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٢-٦b

"عَنْ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفِ قَالَ: اطَّلَعَ رَجُلٌ مِنْ جُحْرٍ فِى حُجْرَةِ النَّبِىِّ ﷺ وَمَعَهُ مِدْرى (*) يَحُكُّ بِهِ رَأسَهُ، فَقَالَ: لَوْ أَعْلَمُ أَنَّكَ تَنْظُرُ لَطَعَنْتُ بِهِ عَيْنَكَ، إِنَّمَا الاسْتئْذَانُ مِنَ الْبَصَرِ".  

[ش] ابن أبى شيبة
suyuti:362-7bSahl b. Ḥunayf
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٢-٧b

"عَنْ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يَأتِى ضُعَفَاءَ الْمُسْلِمِينَ وَيَزُورُهُمْ، وَيَعُودُ مَرْضَاهُمْ، وَيَشْهَدُ جَنَائِزَهُمْ".  

[هب] البيهقى في شعب الإيمان
suyuti:362-8bSahl b. Ḥunayf
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٢-٨b

"عَنْ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ الله ﷺ عَنِ الْمَدِينَةِ، فَقَالَ: حَرَامٌ آمِنٌ حَرَامٌ".  

ابن أبى (*) جرير
suyuti:363-1b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٣-١b

" إِنَّمَا كَانَ قَوْلُ الأَنْصَارِ: الْمَاءُ مِنَ الْمَاء: إِنَّهَا كَانَتْ رُخْصَةً فِى أَوَّلِ الإِسْلاَمِ، ثُمَّ كَانَ الْغُسْلُ بَعْدُ، وَفِى لَفْظٍ: ثُمَّ أَخَذْنَا بِالْغُسْلِ بَعْدَ ذَلِكَ إِذَا مَسَّ الْخِتَانُ الْخِتَانَ".  

[عب] عبد الرازق [ش] ابن أبى شيبة
suyuti:363-2b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٣٦٣-٢b

"لَقَدْ رَأَيْتُ الرِّجَالَ عَاقِدِينَ أُزُرَهُمْ فِى أَعْنَاقِهِمْ مِثْلَ الصِّبْيَانِ مِنْ ضِيقِ الأُزُرِ خَلْفَ النَّبِىِّ ﷺ ، فَقَالَ قائِلٌ: يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ لاَ تَرْفَعْنَ رُءُوسَكُنَّ حَتَّى يَرْفَعَ الرِّجَالُ".  

[ش] ابن أبى شيبة