2. Sayings > Definite Article (3/39)
٢۔ الأقوال > ال مع۔۔۔ ص ٣
"التَّرَجل غِبّا فصاعدا" .
"التَّسْبِيحُ للرجال والتَّصْفِيقُ للنساءِ".
"التَّسبيح نصْفُ المِيزان والحَمْدُ للهِ تَمْلَؤُهُ، ولا إِلَه إلا اللهُ لَيسَ لها دَونَ اللهِ حجاب حتى تَخْلُصَ إِلَيه".
"التَّسْبيِح نِصْفُ الميزانَ، والحَمْدُ للهِ تَمْلَؤُهُ، والتَّكْبِيرُ يَمْلأَ ما بَينَ السماءِ والأرض، والصومُ نِصْفُ الصبر، والطهُورِ نِصْفُ الإِيمان".
"التَّسبِيح للرجالِ، والتَّصْفِيقُ لِلنسْوَانِ، ومَن أشار في صلاته إِشارَةً تُفْهَم عنه فليُعدْها".
"التَّفْلُ في المسجد خطيئَةُ وكفَّارَتُه أن يُوَاريَهُ".
"التَّسْبِيحُ في الصلاة للرجالِ والتَّصْفِيقُ للنِّساءِ".
"التَّسبِيح والتَّكْبِيرُ أَفضل من الصدقة".
"التَّسبِيح من الغازى سَبْعُونَ ألفَ حسنةِ، والحسنةُ بعَشْرِ أَمثالها".
"التَّسْلِيمُ بعدَ سَجْدَتَيِ السهو".
"التَّسْويف شِعار الشيطان يُلقِيهِ في قلوب المؤْمنين".
"التَّضَلعُ من ماءِ زَمْزَم براءَةُ من النِّفاق".
"التَّعْزِيَةُ مرَّة".
"التَّفْرِيط ليسَ في النوم إِنَّمَا التفْريِطُ مَنْ لم يُصَل الصلاة حتى وقتُ الأخْرى".
"التَّفَقُّهُ في الدين حقٌّ على كل مسلم".
"التَّفَكُّرُ في عَظَمَةِ اللهِ وَجَنَّتِهِ وَنَارهِ ساعةً خيرُ منْ قيام ليلةِ؛ وخَيرُ النَّاس المُتَفَكِّروُنَ في ذاتِ اللهِ، وَشَرُّهُمْ مَنْ لا يَتَفَكَّرُ فِي ذَاتِ اللهِ".
"التَّفْلُ في المسجد سيِّئةٌ وكفارتها دَفْنُهَا".
"التَّقوى هَهُنَا قاله ثلاثًا: وأشارَ إِلى قَلبِهِ".
"التَّقليمُ يَومَ الجمعة يُدْخلُ الشِّفَاءَ ويُخْرِجُ الدَّاءَ، والوضوءُ قَبْلَ الطعام وبعده يجلبُ اليُسْرَ وينفي الفقر".
"التَّقيُّ كريمٌ على الله، والفاجرُ شقيٌّ هيِّنُ على اللهِ".
"التَّكْبيرَةُ الأولى يُدْرِكُهَا الرجُل مَعَ الإمام خَيرُ له من ألف بَدَنةٍ يُهْدِيها".
"التَّكْبِيرُ على الجنائِزِ أرْبَع".
"التَّكْبير في العِيدَين في الركعَةِ الأولى سبعُ تكبيرات، وفي الأخيرة خمسُ تكبيرات".
"التَّكْبيرُ في الفطر سبعٌ في الأولى، وخَمسٌ في الآخرة والقِراءةُ بَعْدَهُمَا كِلَيهمَا".
"التَّكْبير في العِيدَين سبعٌ قبل القراءَة، وَخمسٌ بعد القراءة".
"التَّلبينَة مَجَمَّةُ لِفَؤَادِ المريض تَذْهبُ ببَعْض الحُزْن".
"التَّمْرُ بالتَّمْرِ والحِنطةُ بالحِنْطَةِ والشَّعِيرُ بالشَّعير، والذهبُ بالذهَبِ، والفِضَّةُ بالفِضَّةِ، يدًا بيد، عَينًا بعَين، مِثْلًا بمِثْلِ، فَمَنْ زاد فهو ربا".
"التَّمْرُ بالتَّمْرِ مثْلًا بمِثْل، والحِنْطَةُ بالحِنْطَةِ مِثْلًا بمِثْل، والشعيرُ بالشعيرِ مِثْلًا بِمِثْل، والمِلحُ بالمِلحِ مِثْلًا بِمِثْل، والذَّهَبُ بالذهب مِثْلًا بِمِثْل وزنًا بوَزْن، والفِضَّةُ بالفِضَّةِ، مِثْلًا بِمِثْل وَزنًا بوَزْن، فما كان من فضل فهو ربا".
"التَّمْرُ بالتَّمْرِ، والحنْطَةُ بالحِنْطَةِ، والشعيرُ بالشَّعيرِ، والمِلحُ بالمِلح، مِثْلًا بمِثْلِ، يَدًا بِيَدٍ، فمن زادَ أو استزادَ فقد أَربى إِلا ما اخْتَلَفَتْ ألوانهُ".
"التَّمْرُ في النَّوم رزق، والجمار حدٌّ، والخضرةُ الجَنَّة، واللبن الفِطرة".
"التَّهْجيرُ إِلى الجُمُعَةِ حَجُّ فقراءِ أمّتى".
"التَّواضعُ لا يَزيدُ العبدَ إِلَّا رفعةً فتواضعوا يَرْفَعكم اللهُ".
"التَّواضعُ لا يزيدُ العبدَ إِلَّا رَفْعَةً، فتواضعوا يَرْفَعكم اللهُ، والعَفْوُ لا يزيدُ العبدَ إِلا عِزًّا، فاعفُوا يُعزكُم الله، والصدقة لا تُزيد المال إِلا كثْرَة فتصدقُوا يَرحمكُم الله".
"التَّوبةُ من الذَّنْب أن يَتُوبَ من ثُمَّ لا يَعُودُ فيه".
"التَّوبةُ النَّصُوحُ النَّدَمُ على الذنب حين يَفْرُطُ منك وتَسْتَغفِرُ الله بندامتك عند الحافر ثم لا تعودُ إِليه أبدا".
"التوحيد ثمن الجنَّة، والحمدُ ثمنُ كلِّ نعْمَة، ويتقاسمون الجنَّة بأعمالهم".
"التَّوددُ نِصفُ الدِّين، وما عال امرُؤٌ قطُّ على اقتصادٍ، واستنزلوا الرزق بالصدقةِ، وأبى اللهُ أنْ يَجْعَلَ رزقَ عباده المؤمنين من حيثُ يحتسبون".
"التَّوددُ والاقتصادُ والسمتُ الحسنُ جزءٌ من أربعة وعشرين جزءًا من النُّبوة".
"التَّوَكُّلُ بعد الكَيس مَوْعِظَةُ".
"التَّيمُّمُ ضَرْبةٌ للوجه وضَرْبَةٌ للكفين".
"التَّيَمُّمُ ضَرْبَتَان ضَرْبَةُ للوجه وضَرْبَةُ لليدين إِلى المِرْفَقَين".
2.3 Section
٢۔٣ ال مع الثاء
" الثابثُ في مُصَلَّاه بعد صلاةِ الصبح يذكرُ الله تعالى حتى تَطلَعَ الشمسُ أبلغُ في طلب الرزقِ من الضرب في الآفاق".
"الثالثُ مَلعُون".
"الثُّلثُ والثلثُ كَثِيرةٌ".
"الثُّلثُ والثلثُ كَثيرٌ إِنَّكَ إِنْ تذرْ وَرَثَتَكَ أغْنياءَ خيرٌ مِنْ أنْ تَدرَهُمْ عَالةً يتَكَفَّفُونَ النَّاسَ، وَإنَّكَ لَنْ تُنْفِقَةً تَبْتَغِى بِهَا وَجْهَ اللهِ إِلَّا أُجِرت بِهَا حَتَّى مَا تجعلُ فِي امرأتك".
مالك ط، ش، حم، خ، م، د، ت، ن، هـ وابن حزيمة حب عن سعد " قال جاءَنى رَسُولُ اللهِ ﷺ يَعُودنُى عَام حجَّةِ الودَاع مِنْ وَجَع اشْتَدَّ بى، فَقُلتُ: يا رسُولَ اللهِ إِنِّي قَدْ بَلَغَ بِى من الوَجَعِ مَا تَرَى، وأَنَا ذُو مَالٍ وَلَا يَرِثُنى إِلَّا ابْنَة لِي، أفَاتَصَدَّقُ بثُلُثِىْ مَالى، قَال: لا. قُلتُ: فالشَّطرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قال: لَا. قُلتُ: فَالثُّلُثُ؟ قَال: الثُّلُثُ، وَذَكرهُ، فَقَال: يَا رَسُولَ اللهِ أُخَلَّفُ عَنْ هِجرَتِى: قَال إِنَّكَ لَنْ تُخَلَّفَ بَعدى فَتَعمَلَ عَمَلًا تُرِيدُ بِهِ وجْهَ اللهِ إِلَّا ازددتَ به رَفَعة وَدَرجَةً ولعلك أن تَخَلَّفَ حَتَّى ينتفع بِكَ أقْوَامُ ويضَرُّ بكَ آخرون.
"الثُّلثُ وَالثُّلُثُ كَثِير، إِنَّ صَدَقت مِنْ مالِكَ صَدَقَة، وإنَّ نَفَقَتَكَ على عِيَالِكَ صَدَقةُ، وإِنَّكَ أَنْ تَدع أهْلَكَ بِخَيرِ، خَيرُ منْ أَنْ تَدَعَهُمْ يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ".
"الثَّوْمُ والبَصَل والكراتُ من سُكِّ إِبْليِسَ".
"الثَّيبانِ يُجْلَدَانِ وَيُرْجَمَانِ، وَالبَكْرَانَ يُجْلَدَانِ وَينفَيَانِ".
"الثَّيِّبُ تُعْرِبُ عَنْ نَفْسها، وَالبَكْرُ رَضَاهَا صمْتُهَا".
"الثَّيِّبُ أحَقُّ بِنَفْسِهَا منْ وليِّها والبكْرُ يَسْتَأذنها أَبُوهَا في نَفْسهَا وإِذنُها صُمَاتُها".