"عَنْ عَبْدِ الله بنِ السَّايِب قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ : خَيرُ قَتْلٍ قَتْلَى قُتلَتْ تَحْتَ ظِلِّ السَّمَاء مُنذُ خَلَقَ الله خَلقَهُ أَوَّلُهُمْ هَابِيلُ الَّذِى قَتَلَهُ قَابِيلُ اللَّعِين ظُلمًا، ثُمَّ قَتْلَى الأَنِبيَاءِ الَّذِينَ قَتَلَهُمْ أُمَمُهُمْ الْمَبْعُوثَة إِلَيْهِمْ حِينَ قَالُوا: رَبُّنَا الله وَدَعَوْا إِلَيْهِ، ثُمَّ مُؤْمِنُ آلِ فِرْعَوْن، ثُمَّ صَاحِبُ يَاسِين، ثُمَّ حَمْزَةُ بنُ عَبْدِ الْمُطَّلِب، ثُمَّ قَتْلَى بَدْرٍ، ثُمَّ قَتْلَى أُحُدٍ، ثم الْحُدَيْبية، ثُمَّ قَتْلَى الأَحْزَابِ، ثُمَّ قَتْلَى حُنَيْن، ثُمَّ قَتْلَى يَكُونُ مِنْ بَعْدِى تَقْتُلُهُمْ خَوَارِجُ مَارِقَةٌ فَاجِرَةٌ، ثُمَّ ارْجَع إِلَى مَا شَاءَ الله مِنَ الْمُجَاهِدِينَ فِى سَبِيلِهِ حَتَّى يَكُون مَلحَمَةُ الرُّوم قَتْلاهُمْ كَقَتْلَى يَوْم أُحُدٍ، ثُمَّ مَلْحَمَةُ الدَّجَّالِ قَتْلَاهُمْ كَقَتْلَى يَوْمَ الْحُدَيْبِيةِ، ثُمَّ مَلْحَمَةُ يَأجُوج وَمَأجُوج قَتْلاهُمْ كَقَتْلَى يَوْمِ الأَحْزَابِ، ثُمَّ مَلْحَمَةُ الْمَلَاحِمِ، قَتْلَاهُمْ كَقَتْلَى يَوْمِ حُنَيْن، ثُمَّ لَا يَكُونُ بَعْدَ ذَلِكَ مَلْحَمَةٌ فِى الإسْلَام لأَهْلِهَا فِيهَا إِلَى يَوْمِ يُنْفَخُ فِى الصُّور".
Add your own reflection below:
Sign in with Google to add or reply to reflections.