"مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَة أَخَافَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيامَة، وَلَعَنَهُ اللهُ وَغَضِبَ عَلَيهِ، وَلَمْ يَقْبَلْ مِنْهُ صرْفًا ولا عَدْلًا".
[Machine] "The Messenger of Allah ﷺ said: 'Whoever causes fear to the people of Medina, Allah will cause fear to him. Upon him is the curse of Allah, the angels, and all people. Allah will not accept any compensation or ransom from him on the Day of Judgment.'"
أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ أَخَافَهُ اللهُ ﷻ وَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا
[Machine] The Messenger of Allah, ﷺ , said, "Whoever fears Medina, Allah will fear him. Upon him is the curse of Allah, the angels, and all people. Allah will not accept anything from him, neither charity nor justice."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ مَنْ أَخَافَ الْمَدِينَةَ أَخَافَهُ اللهُ ﷻ وَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا
[Machine] He informed him that the Prophet ﷺ said: Whoever fears the people of a city as a wrongdoer, Allah will make him fear Him, and upon him will be the curse of Allah, the angels, and all the people. No justice or compensation will be accepted from him.
أَخْبَرَهُ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ ظَالِمًا أَخَافَهُ اللهُ وَكَانَتْعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يُقْبَلُ مِنْهُ عَدْلٌ وَلَا صَرْفٌ
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said, "Whoever changes the boundaries of the earth, upon him is the curse of Allah and His wrath on the Day of Resurrection. Allah will not accept any compensation or justice from him."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الْأَرْضِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَغَضَبُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا»
[Machine] "That the Messenger of Allah ﷺ said, 'Whoever frightens the people of Medina, Allah will frighten him, and upon him is the curse of Allah, the angels, and all of mankind. No compensation or ransom will be accepted from him.'"
أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ «مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ أَخَافَهُ اللهُ وَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ وَلَا عَدْلٌ»
[Machine] Narrated by the Messenger of Allah, may ﷺ , that he said, "O Allah, whoever oppresses the people of Madinah and fears them, then conceal him, and upon him is the curse of Allah, the angels, and all of mankind. Allah will not accept any compensation or justice from him."
عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ أَنَّهُ قَالَ «اللهُمَّ مَنْ ظَلَمَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ وَأَخَافَهُمْ فَأَخِفْهُمْ وَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا»
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said, "Whoever fears the people of Medina, Allah will fear him on the Day of Judgment, curse him, be angry with him, and will not accept anything from him, nor will He compensate him."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ أَخَافَهُ اللهُ ﷻ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَعَنَهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَلَمْ يَقْبَلْ مِنْهُ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا»
[Machine] On the authority of Ibn Khallad, who was one of the companions of the Prophet ﷺ, he said that the Messenger of Allah ﷺ said, "Whoever frightens the people of Madinah, Allah will frighten him, and upon him will be the curse of Allah, the angels, and all the people. No compensation or restitution will be accepted from him."
عَنِ ابْنِ خَلَّادٍ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ «مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ أَخَافُهُ اللهُ وَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ وَلَا عَدْلٌ»
[Machine] He informed him that the Messenger of Allah ﷺ said, "Whoever oppresses the people of Medina, Allah will make him fear, and he will be under the curse of Allah, the angels, and all the people. No intercession or ransom will be accepted from him."
أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ «مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ ظَالِمًا لَهُمْ أَخَافُهُ اللهُ وَكَانَتْ عَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ وَلَا عَدْلٌ»
"مَن غَيَّرَ تُخُومَ الأَرْضِ، فَعَلَيه لَعْنَةُ الله وَغَضَبُه يَوْمَ القيَامَة، لا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلا عَدْلا".
"مَنْ ظَلَمَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ وَأَخَافَهُمْ فَعَلَيهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ (*) وَلا عَدْلٌ".
"مَنْ آذَى أَهْلَ الْمَدِينَة آذَاهُ اللهُ، وَعَلَيه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائكَة وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لَا يُقْبَلُ مِنْهُ صرْفٌ وَلا عَدْلٌ".
"اللَّهُمَّ مَنْ ظَلَمَ أهْلَ الْمَدِينَة وَأَخَافَهُمْ فَأخِفْهُ وَعَلَيه لَعْنَةُ الله وَالْمَلَائِكَة وَالنَّاسِ أَجْمَعينَ لَا يُقْبَلُ منْهُ صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ".
"اللَّهُمَّ مَنْ ظَلَمَ أهْلَ الْمَدِينَةِ وَأخَافَهُمْ فَأَخِفْهُ، وَعَلَيه لَعْنَةُ الله وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ، لَا يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ".
"مَنْ تَوَلَّى غَيرَ مَوَالِيه فَعَلَيهِ لَعْنَةُ اللهِ وَغَضَبُهُ لَا يقبلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا".
"مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَة فَعَلَيهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لَا يُقْبَلُ مِنْهُ عَدْلٌ ولا صَرْفٌ".
"مَنْ أَخَاف أَهْلَ الْمَدِينة ظَالمًا لَهُمْ أَخَافَهُ اللهُ، وَكَانَتْ عَلَيه لَعْنَةُ اللهِ والْمَلائِكَةِ والنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لَا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صرْفًا ولا عَدْلًا".
"عَنْ عُبَادَةَ بْن الصَّامتِ، عَنْ رَسُول الله ﷺ أَنَّهُ قَالَ اللَّهُمَّ مَنْ ظَلَمَ أهْلَ المَدِينَة وأخَافَهُمْ فَأَخِفْهُ، وَعَلَيْهِ لَعْنَةُ الله، والمَلاَئِكَةِ، والنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لاَ يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْف وَلاَ عَدْلٌ".