"لأَنْ أُجَهِّزَ نَعْلَينِ فِي سَبِيل الله أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ وَلَدَ زِنًا".
[Machine] I would rather carry two sandals in the way of Allah than to have someone born out of wedlock be freed.
لَأَنْ أُحْمَلَ عَلَى نَعْلَيْنِ فِي سَبِيلِ اللهِ أَحَبُّ إِلِيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ ابْنَ زِنْيَةٍ
"وَلَدُ الزِّنَى لا خَيرَ فِيه، نَعْلانِ أُجَهِّزُ بِهِما غَازِيًا (*) أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ وَلَدَ الزِّنَى (* *) ".
"نَعْلانِ أُجَاهِدُ فِيهِمَا أَحَبُّ إِليَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ وَلَدَ الزِّنَى".
"عَنْ عمر: لأَنْ أَحْمِلَ عَلَى نَعْلَيْنِ فِى سَبِيلِ الله أَحَبُّ إِلىَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ وَلَدَ الزَّنَا".
"لأنْ أُمتِّعَ بِسَوْطٍ فِي سَبِيلِ اللهِ أحَبُّ إِليَّ مِنْ أنْ أَعْتِقَ وَلَدَ الزِّنَا".
"لأَنْ أُمَتِّعَ بِسَوْطٍ فِي سَبيلِ الله أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ آمُرَ بالزِّنَا ثُمَّ أَعْتِقَ الْوَلَدَ".
" لاَ خَيْرَ فِيهِ: نَعْلَيْنِ أُجَاهِدُ بِهِمَا أَحَبُّ إِلىَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ وَلَدَ الزِّنَى ".