36. Actions > Letter Ḥā

٣٦۔ الأفعال > مسند حرف الحاء

36.65 Section

٣٦۔٦٥ مسند حصين بن يزيد الكلبى

suyuti:274-1bal-Ḥuṣyn b. Yazīd al-Kalbi
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢٧٤-١b

" عَنِ الْحُصيْنِ بْنِ يَزِيدَ الْكَلْبِىِّ قَالَ: مَا رأَيْتُ النَّبِىَّ ﷺ ضَاحِكَا مَا كَان إِلَّا مُبْتَسِمًا، وَرُبَّمَا شَدَّ النَّبِىُّ ﷺ الْحَجَرَ عَلَى بَطْنِهِ مِنَ الْجُوعِ".  

أبو نعيم، [كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:274-2bSaʿīd b. ʿUbayd b. Abiá Yaʿqūb > Abiá Mājid al-Asadi > al-Ḥaḍrami b. ʿĀmir al-Asad > Saʾalt > Amr Ṭulayḥah b. Khūwaylid > And Qaʿ Binā al-Khayr Marjiʿ al-Nabi ﷺ Thum Balaghanā > Musaylmh Qad Ghalab > al-Yamāmah > al-Aswad Qad Ghalab > al-Yaman Falm Nlbth Yalbith Illā Qalīl Ḥattá Āddaʿá Ṭulayḥah al-Nubuwwah Waʿaskar Bisumayrā Wāttabaʿah al-ʿAwwām Wāstakshaf Amrah Wabaʿath Jbālā Ḥyāl Ibn Akhīh Lá al-Nabi ﷺ Yadʿūh > al-Muwādaʿah Wayukhbiruh Khabarah > Ḥyāl Jabāl In al--Adhiá Yaʾtīh Dhū al-Nūn > al-Nabi ﷺ Laqad Sm Malik > Ḥbāl Jbāl > Ibn Khūwaylid
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢٧٤-٢b

"سَيْفُ بْنُ عُمَيْرٍ: عَنْ سَعِيدِ بْنِ عُبَيْدِ (بن) (*) أَبِى يَعْقُوبَ، عَنْ أَبِى مَاجِدٍ الأَسَدِىَّ، عَنِ الْحَضْرَمِىِّ بْنِ عَامِرِ الأَسَدىِّ قَالَ: سَأَلْتُ عَنْ أَمْرِ طُلَيْحَةَ بْنِ خُوَيْلِدٍ فَقَالَ: وَقَعَ بِنَا الْخَيْرُ مَرْجِعَ النَّبِىِّ ﷺ ، ثُمَّ بَلَغَنَا أَنَّ مُسَيْلمةَ قَد غَلَبَ عَلَى الْيَمَامَةِ، وَأَنَّ الأَسْوَدَ قَدْ غَلَبَ عَلَى الْيَمَنِ، فَلمْ (نلبثْ) يَلْبِثُ إِلَّا قَلِيلًا حَتَّى ادَّعَى طُلَيْحَةُ النُّبُوَّةَ وَعَسْكَرَ بِسُمَيرَا، وَاتَّبَعَهُ الْعَوَّامُ، وَاسْتَكْشَفَ أَمْرَهُ وَبَعَثَ جبالا (حيالًا) ابْنَ أَخِيهِ إلَى النَّبِىِّ ﷺ يَدْعُوهُ إِلَى الْمُوَادَعَةِ وَيُخْبِرُهُ خَبَرَهُ. وَقَالَ (حيالٌ) جَبَالٌ: إِنَّ الَّذِى يَأتِيهِ ذُو النُّونِ، فَقَالَ النَّبِىُّ ﷺ : لَقَدْ سمىَ مَلِكًا. فَقَالَ: (حبال) جبال: أَنَا ابنُ خُوَيْلِدٍ. فَقَالَ النَّبىُّ ﷺ : قَتَلَكَ الله، وَحَرَمَكَ الشَّهَادَةَ! وَرَدَّهُ كَمَا جَاءَ. (فَقُتِلَ) فقتِل جَبَالٌ في الردة. قَالَ سَيْفٌ: وَقَالَ الْكَلْبِىُّ: وَبَلَغَ رَسُولَ الله ﷺ فِى بَعْضِ مَا كَانَ يَقُولُ قَوْلَهُ: "يَأتِينِى ذُو النُّونِ الَّذِى لَا يَكْذِبُ، وَلَا يَخُونُ، وَلَا يَكُونُ كَما يَكُونُ" قال: لَقَدْ ذَكَرَ مَلِكًا عَظِيمَ الشَّأنِ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:274-3bBadr b. al-Khalīl > ʿUthmān b. Quṭbah > Nafar from Baniá Asad Atawh Ḥaduhm > Ṭulayḥah Qd
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢٧٤-٣b

"سَيْف: عَنْ بَدْرِ بْنِ الْخَلِيلِ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ قُطْبَةَ، عَنْ نَفَرٍ مِنْ بَنِى أَسَدٍ أَتَوْهُ أحَدُهمْ أَنَّ طُلَيْحَة (قد) (*) خَرجَ فِى عَهْدِ النَّبِىِّ ﷺ فَنَزَلَ بسُمَيْرَا وَدَعَا النَّاسَ إِلَى أَمْرِهِ، وأرْسَلَ إِلَى النَّبِىِّ ﷺ (بوداعة) فَأَرْسَلَ النَّبِىُّ ﷺ ضِرَارَ بْنَ الأَسْوَدِ (الأزور) فَقَدِمَ عَلَى سِنَانِ بْنِ أَبِى سِنَانِ، وَعَلَى قُضَاعِى، ثُمَّ أَتَى بَنِى وَرْقَا مِنْ بَنِى الصَّيْدَا وفِيهِمْ بِنْتُ الصَّيْدَا وَغَيْرُهَا بِكِتَابِ النَّبِىِّ ﷺ وَأَمْرُهُ إِلَى عَوْفِ بْنِ فُلَانٍ فَأَجَابَهُ وَقَبِلَ أَمْرَهُ، وَرَاسَلُوا كلَّ مُسْلِمٍ ثَبَتَ عَلَى إِسْلَامِهِ، وعَسْكَرَ الْمُسْلِمُونَ تَواردات (بوارادت)، واجْتَمَعُوا إِلَى سِنَانٍ، وَقُضَاعِىٍّ (وقضاعة)، وضِرَارٍ، وَعَوْفٍ، فَعَسْكَرَ الْكَافِرُونَ بِسُمَيْرا واجْتَمَعُوا إِلَى طُلَيْحَةَ، واجْتَمَعَ عَوْفٌ، وَسِنَانٌ، وقُضَاعَةُ عَلَى أَنْ دَسُّوا لِطُلَيْحَةَ مخيف من الليل (مخنف بن السليل)، فَلَمَّا رُفِعَ إِلَيْهِم أَرْسَلَ إِلَيْهِ فَأَعْطَاهُ سَيْفَهُ فَسحذه (فَشَحذهُ) لَهُ، ثُمَّ قَامَ إِلَيْهِ فَطَبَقَ بِهِ هَامَتَهُ فَما حَصَهُ وَخَرَّ طُلَيْحَةُ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ وَأَخَذُوهُ فَقَتَلُوهُ، فَلَمَّا أَفَاقَ طُلَيحَةُ قال (فقال): هَذَا عَمَلُ ضِرَارٍ وَعوْفٍ، فَأَمَّا سِنَانٌ وَقُضَاعِىٌّ فَإِنَّهُما تابعان لَهُمَا فِى هَذَا (الشأن) ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:274-4bṬalḥah Ṭlyḥh b. al-Aʿlam > Ḥabīb b. Rabīʿah al-Asadi > ʿImārah b. Bilāl al-Asadi
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢٧٤-٤b

"سَيْف: عَنْ طَلْحَةَ (طليحة) (* *) بْنِ الأَعْلَمِ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ رَبِيعَةَ الأَسَدِىِّ، عَنْ عِمَارَةَ بْنِ بِلالٍ الأَسَدِىِّ. قَالَ: ارْتَدَّ طُلَيْحَة فِى حَيَاة النَّبِىِّ ﷺ وادَّعَى النُّبُوَّةَ فَوَجَّهَ النَّبِىُّ ﷺ لضرار (ضرار) بْنَ الأَزْوَرِ إِلَى عُمَّالِهِ عَلىَ بَنِى أَسَد فِى ذَلِكَ

وَأمَرَهُ بِالْقِيَامِ، فَقَامَ فِى ذَلِكَ وَجَميعُ مَنْ بَعَثَ إِلَيهِ فِى مِثْلِ ذَلِكَ، فَأَشَجوا طُلَيْحَةَ وَأَخَافُوهُ، ونَزَلَ الْمُسْلِمُونَ بَوارِدَاتٍ وَنَزَلَ المُشْرِكُونَ بِسُمَيْرَا، فَمَا زَالَ الْمُسْلِمُونَ فِى نَمَاءٍ، وَمَا زَالَ الْمُشْرِكُونَ فِى نُقْصَانٍ، حَتَّى هَمَّ ضِرارٌ بِالسَّيْرِ إِلَى طُلَيْحَةَ، وَلَمْ يَبْقَ إِلَّا أخْذُهُ سلْمًا إلى (إلا) ضَرْبَة كَانَ ضُرِبَهَا بالجِرازِ فبنا عنه (فَنَبَا عَنْهُ) فَشَاعَتْ فِى النَّاسِ، وَأَتَى الْمُسْلمينَ وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ مَوْتُ النَّبِىَّ ﷺ ، وَقَالَ نَاسٌ مِنَ النَّاسِ لِتِلْكَ الضَّرْبَةِ: إِنَّ السِّلَاحَ (لا يحتك) لَا يحيك فِى طُلَيْحَةَ، فَمَا أَمْسَى الْمُسْلِمُونَ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ حَتَّى عَرَفوا النُّقْصَانَ، وَأَرْفَضَّ النَّاسُ إلى طُلَيْحَةَ وَاسْتَطَارَ أَمْرُهُ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه