Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:709-6b
Request/Fix translation

  

السيوطي:٧٠٩-٦b

"كَانَ إِذَا خَتَمَ الْقُرْآنَ حَمِدَ اللَّهَ -تَعَالَى- بِمَحَامِد وَهُوَ قَائِمٌ، ثُمَّ يَقُولُ: {الحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} ، {الحَمْدُ للَّه الَّذِى خَلَقَ السَّمَواتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِربِّهِمْ يَعْدِلُونَ} لَا إِلَهَ إلَا اللَّهُ وَكَذَبَ العَادِلُونَ بِاللَّهِ وَضَلُّوا ضَلَالًا بَعِيدًا، لَا إِلهَ إِلا اللَّهُ وَكَذَبَ العَادِلُونَ بِاللَّهِ وَضَلُّوا ضَلَالًا بَعِيدًا، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه، وَكَذَبَ المُشْرِكُونَ بِاللَّهِ مِنَ الْعَرَبِ، والْمَجُوسِ، وَاليَهُودِ، والنَّصَارى، والصَّابِئِينَ، وَمَنِ ادَّعَى للَّهِ وَلَدًا أَوْ صَاحِبَةً، أَوْ نِدًّا، أَوْ شَبِيهًا، أَوْ مِثْلًا، أَوْ سَمِيَّا، أَوْ عَدْلًا، فأنت ربنا أَعْظَمُ مِنْ أَنْ تَتَّخِذَ شَرِيكًا فِيمَا خَلَقْتَ {وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِى الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا} اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، وَالْحمد للَّه كَثِيرًا، وَسُبْحَان اللَّهِ بُكْرَةً وأَصِيلًا، {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا} قرأها إِلِى {إنْ يَقُولوُنَ إِلَّا كَذِبًا}، {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لَهُ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِى الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (1) يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِى الْأَرْضِ} الآية و {الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} ، {قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ

الَّذِينَ اصْطَفَى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ} بَلِ اللَّهُ خَيْر وَأَبْقَى، وَأَحْكَمُ وَأَكْرَمُ، وَأَجَلُّ وَأَعْظَمُ مِمَّا يُشْرِكُونَ، {الْحَمْدُ للَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ} صَدَقَ اللَّهُ، وَبلَّغَتْ رُسُلُهُ وَأَنَا عَلَى ذلكم مِنَ الشَّاهِدِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى جَميع الْمَلَائِكَةِ وَالْمُرْسَلِينَ، وَارْحَمْ عِبَادَكَ الْمُؤْمِنين مِنْ أَهْلِ السَّمَواتِ وَالأَرْضِ، وَاخْتِمْ لَنَا بِخَيْرٍ، وَافْتَحْ لَنَا بِخَيْرٍ، وَبَارِكْ لَنَا فِى الْقُرْآنِ الْعَظِيم، وَانْفَعْنَا بِالآيِاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيم، رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ".

هب .  

"عَنْ عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ مُرْسَلًا، وَقَالَ: هَذَا حَدِيثٌ مُنْقطعٌ، وَإِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ، وَقَدْ تَسَاهَلَ أَهْلُ الْحدِيثِ فِى قَبُولِ مَا وَرَدَ مِنَ الْمَدْعُوَّاتِ، وَفضائِل الأَعْمَالِ، مَا لَمْ يَكُنْ مِنْ رِوَايَةِ مَنْ يُعْرَفُ بِوَضْعِ الْحَدِيثِ أَوِ الْكذِبِ فِى الرِّوايَةِ انتهى"