31.08. Actions > Letter Hamzah (4/22)
٣١.٠٨۔ الأفعال > حرف الهمزة ص ٤
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ قَرَأَ {فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ} فَهَدَمَهُ، ثُمَّ قَعَدَ يَبْنِيهِ".
"عَنِ النَّبِىِّ ﷺ فِى قَوْلِهِ: {وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ} قَالَ بِنِعَم الله".
"كَانَ نبِىُّ الله ﷺ إِذَا ذَكَرَ أَحَدًا مِنَ الأَنْبِيَاءِ قَالَ: رَحْمَةُ الله عَلَيْنَا وَعَلى هُودٍ، وَعَلَى صَالحٍ، وَعَلَى مُوسَى، وَذَكَرَ غَيْرَهُمْ".
"أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ قَرَأَ {لِيَغْرَقَ أَهْلُهَا} بِالْيَاءِ".
"سَمِعْتُ النَّبِىَّ ﷺ يَقْرَأُ {وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا} صَالَحةٍ غَصْبًا".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: أَتَى عَلَىَّ زَمَانٌ وَأَنَا أُنْزِلُ أَطفَالَ الْمُسْلِمِينَ مَعَ الْمُسْلِمينَ، وَأَطْفَالَ الْمُشْرِكِينَ مَعَ الْمُشْرِكِينَ حَتَّى حَدَّثَنِى أُبَىٌّ أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ سُئِلَ عَنْهُمْ فَقَالَ: الله أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ".
"آخِرُ آيَةٍ أُنزِلَتْ {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ} الآيَةُ".
"قُلْتُ للنَّبِىِّ ﷺ : {وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ} (*) لِلْمُطَلَّقَةِ ثَلاثًا، أَوِ الْمُتَوفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا؟ قَالَ: هِىَ للْمُطَلَّقَة ثَلاَثًا وَالْمُتَوَفَّى عَنْهَا".
"أَقْرَأَنِى رَسُولُ الله ﷺ {فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} (* *) ".
"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يَقْرَأُ فِى الْوِتْرِ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى}، وَ {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ}، وَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} فَإِذَا سَلَّمَ قَالَ: سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ ثَلاثَ مَرَّات يَرْفَعُ بِالثَّالِثةِ صَوْتَهُ".
"كانَ رَسُولُ الله ﷺ يُوتِرُ بِسَبِّحِ اسْمَ ربِّكَ الأَعْلَى، وَقُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا (*)، والله الْوَاحد الصَّمَد" (* *).
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ قَنَتَ فِى الْوِتْرِ قَبْلَ الرُّكُوعِ".
"كانَ رَسُولُ الله ﷺ إِذَا سَلَّمَ فِى الْوِتْرِ قَالَ: سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ (* * *) ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عُمَرَ فَقَرَأَتُ: لَوْ كَانَ لابْنِ آدَمَ وَادِيَانِ مِن ذَهَبٍ لاَبْتَغَى الثَّالِثَ، وَلاَ يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلاَّ التُّرَابُ، وَيَتُوبُ الله عَلَى مَنْ تَابَ، فَقَالَ عُمَرُ: مَا هَذَا؟ قُلْتُ: هَكَذا أَقْرَأَنِيهَا أُبَىٌّ، فَجَاءَ إِلَى أُبَىٍّ وَسَأَلَهُ عَمَّا قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ، فَقَالَ: هَكَذَا أَقْرَأَنِيهَا رَسولُ الله ﷺ ".
"مَا بَالُ أَقْوَامٍ يُقْرَأُ عَلَيْهِمْ كِتَابُ الله لاَ يَدْرُونَ مَا قُرِئَ عَلَيْهِمْ فِيهِ وَلاَ مَا تُرِكَ، هَكَذَا كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ؛ خَرَجَتْ خَشْيَةُ الله مِنْ قُلُوبِهِمْ فَغَابَتْ قُلُوبُهُمْ، وَشَهِدَتْ أَبْدَانُهُمْ، أَلاَ وَإنَّ الله - ﷻ - لاَ يَقْبَلُ مِنْ أَحَدٍ عَمَلًا حَتَّى يَشْهَدَ بِقَلْبِهِ مَا شَهِدَ بِبَدَنِهِ".
"عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ، وَعَنْ رَجُلٍ مِنْ آلِ الْحَكَمِ بْنِ أَبِى الْعَاصِ: أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ صَلَّى بِالنَّاسِ فَقَرَأَ سُورَةً فَأَغْفَلَ مِنْهَا آيَةً فَسَأَلَهُمْ: هَلْ تَرَكْتُ شَيْئًا؟ فَسَكَتُوا فَقَالَ أُبَىٌّ".
"عَنْ أُبَىِّ بن كعبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ فِى قَوْلِهِ: {خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا} طيعت (تلقفتً) (*) أُمُّهُ (* *) عِنْدَ ذَلِكَ بِغُلاَمٍ".
"عَنْ ابنِ أَبى حُسَينٍ، عَنْ أَبِيه، عَنْ جَدِّه أُبَىِّ بنِ كَعْبٍ: أَنَّهُ كَانَ يُقْرِئُ رَجُلًا فَارِسِيّا، وَكَانَ إِذَا قَرَأَ عَلَيْهِ {إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ} قَالَ: طَعَامُ اليتيم، فَمَرَّ بِهِ النبىُّ ﷺ فَقَالَ لَهُ: قُلْ: طَعامُ الظَّالِم، فَقَالَهَا فَفَصُحَ بِهَا لِسَانُهُ، فَقَالَ: يَا أُبَىُّ قَوِّمْ لسَانَهُ وَعَلِّمْهُ فَإنَّكَ مَأجُورٌ، فَإِنَّ الَّذِى أَنْزَلَهُ لَمْ يَلْحَنْ فِيهِ، وَلاَ الَّذِى أُنْزِلَ بِهِ، وَلاَ الَّذِى أُنْزِلَ عَليْهِ فإِنَّهُ قُرْآن عَرَبِىٌّ مُبِينٌ".
"عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: لَيْسَ عَلَى الوَالد جُنَاحٌ فيمَا أَدَّبَ وَلَدَهُ".
"عَنْ أُبَىِّ بنِ كَعْبٍ قَالَ: يُجلَدُونَ، وَيُرْجَمُونَ، وَيُرْجَمُونَ وَلاَ يُجْلَدُونَ، وَيُجْلَدُونَ وَلاَ يُرجَمُونَ؟ قَال شُعْبَةُ: فَسَّرَهُ قَتَادَةُ فَقَالَ: الشَّيخُ المُحْصَنُ يُجْلَدُ ولا يرجم، ويرجم إذَا زَنَا، والشَّابُّ المُحْصَنُ يُرْجَمُ إذَا زَنى، والشَّابُّ إذَا لَمْ يُحْصَنْ جُلدَ".