"أَوَّلُ هذا الأَمْر نُبُوَّةٌ ورحمةٌ، ثُمَّ يكونُ خلافَةً وَرَحْمَةً، ثُمَّ يكُون مُلْكًا ورحمةً، ثُم يكون إِمارةً ورحمةً، ثم يتكادمون عليها تكادُمَ الحمير، فعليكم بالجهاد، فإِن أَفْضَلَ جهَادكم الرِّبَاط، وإنَّ أَفْضَلَ ربَاطِكُم عسقلانُ" .
ʿAsqalān is the best garrison town
Allah's Messenger ﷺ said, “The first part of this matter (i.e., Islam) is prophethood accompanied by mercy; then there will caliphates accompanied by mercy; then there will be kingdoms accompanied by mercy; then there will be emirates accompanied by mercy; then they will bite at it like donkeys (i.e., they will fight over it.) So jihād is enjoined upon you; the best jihād is guarding the frontiers, and the best garrison is the one in ʿAsqalān.'
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «أَوَّلُ هَذَا الْأَمْرِ نُبُوَّةٌ وَرَحْمَةٌ ثُمَّ يَكُونُ خِلَافَةً وَرَحْمَةً ثُمَّ يَكُونُ مُلْكًا وَرَحْمَةً ثُمَّ يَكُونُ إِمَارَةً وَرَحْمَةً ثُمَّ يَتَكادَمُونَ عَلَيْهِ تَكادُمَ الْحُمُرِ فَعَلَيْكُمْ بِالْجِهَادِ وَإِنَّ أَفْضَلَ جهادِكُمُ الرِّبَاطُ وَإِنَّ أَفْضَلَ رباطِكُمْ عَسْقَلَانُ»
The Messenger of Allah ﷺ said, "Indeed, this matter (Islam) began as mercy and prophethood, then it will become mercy and caliphate, then it will become a cruel monarchy, then it will become tyrannical rule, and finally corruption on the earth. They will make silk, sex trade, and alcohol permissible, and they will be provided sustenance based on that, and they will be victorious until they meet Allah."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ بَدَأَ رَحْمَةً وَنُبَوَّةً ثُمَّ يَكُونُ رَحْمَةً وَخِلَافَةً ثُمَّ كَائِنًا مُلْكًا عَضُوضًا ثُمَّ كَائِنًا عُتَوًّا وَجَبَرِيَّةً وَفَسَادًا فِي الْأَرْضِ يَسْتَحِلُّونَ الْحَرِيرَ وَالْفُرُوجَ وَالْخُمُورَ يُرْزَقُونَ عَلَى ذَلِكَ وَيُنْصَرُونَ حَتَّى يَلْقَوُا اللهَ ﷻ»
The Messenger of Allah ﷺ said, "Indeed, this matter began as mercy and prophethood, then it will become mercy and caliphate, then it will become rule that is biting, then it will become oppressive rule, then it will become corruption on the earth. They will approve of silk, adultery, and alcohol, and they will be provided for in these matters until they meet Allah."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ بَدَأَ رَحْمَةً وَنُبُوَّةً ثُمَّ تَكُونُ رَحْمَةً وَخِلَافَةً ثُمَّ كَائِنًا مُلْكًا عَضُوضًا ثُمَّ كَائِنًا عُتُوًّا وَجَبْرِيَّةً وَفَسَادًا فِي الْأَرْضِ يَسْتَحِلُّونَ الْحَرِيرَ وَالْفُرُوجَ وَالْخَمْرَ وَيُرْزَقُونَ عَلَى ذَلِكَ حَتَّى يَلْقَوْنَ اللهَ»
We heard the Messenger of Allahﷺ saying, "Verily, this matter [Islam] began as mercy and prophecy, then it will be caliphate and mercy, then it will become a biting monarchy and forcefulness, and then corruption on the earth, where they indulge in adultery, silk, and alcohol and are victorious in that. They will continue to be provided for until they meet Allah, the Blessed and Exalted."
سَمِعْنَا رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ «إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ بَدَأَ رَحْمَةً وَنُبُوَّةً ثُمَّ خِلَافَةً وَرَحْمَةً ثُمَّ كَائِنًا مُلْكًا عَضُوضًا وَجَبْرِيَّةً وَفَسَادًا فِي الْأَرْضِ يَسْتَحِلُّونَ الْفُرُوجَ وَالْحَرِيرَ وَالْخُمُورَ وَيُنْصَرُونَ عَلَى ذَلِكَ وَيُرْزَقُونَ حَتَّى يَلْقَوُا اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى»
[Machine] "That the Messenger of Allah ﷺ said, 'Indeed your religion is prophethood and mercy, then caliphate and mercy, then rule and compulsion, then tyrannical rule, and then a biting monarchy in which even the free and silk are considered permissible.'"
أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ «إِنَّ دِينَكُمْ نُبُوَّةٌ وَرَحْمَةٌ ثُمَّ خِلَافَةٌ وَرَحْمَةٌ ثُمَّ مُلْكًا وَجَبْرِيَّةٌ ثُمَّ مُلْكًا عَضُوضًا يُسْتَحَلُّ فِيهِ الْحِرُ وَالْحَرِيرُ»
The Prophet ﷺ said: "Indeed, Allah began this matter with prophethood and mercy, and it will continue as a caliphate, mercy, kingdom, authority, coercion, and corruption in the Ummah. They will permit sexual immorality, alcohol, and silk, and they will be supported in that. They will be provided for indefinitely until they meet Allah."
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ إِنَّ اللهَ بَدَأَ هَذَا الْأَمْرَ نُبُوَّةً وَرَحْمَةً وَكَائِنًا خِلَافَةً وَرَحْمَةٍ وَكَائِنًا مُلْكًا عَضُوضًا وَكَائِنًا عُتُوَّةً وَجَبْرِيَّةً وَفَسَادًا فِي الْأُمَّةِ يَسْتَحِلُّونَ الْفُرُوجَ وَالْخُمُورَ وَالْحَرِيرَ وَيُنْصَرُونَ عَلَى ذَلِكَ وَيُرْزَقُونَ أَبَدًا حَتَّى يَلْقَوُا اللهَ ﷻ
"إِنَّ الله ﷻ بَدَأَ هذا الأمْرَ نُبُوَّةً ورحْمَةً، وَكائنًا خلافةً ورحْمَةً، وَكائنًا مُلكًا عَضُوضًا وَكائِنًا عتوةً وجَبْرِيَّةً وَفسادًا في الأُمَّةِ: يسْتحِلون الْفُروُج، والْخُمورَ، والْحَريرَ، ويُنْصَروُن، ويُرْزَقُون أبدًا حتَّى يَلقُوا اللهَ ﷻ".
"أَوَّلُ هذهِ الأُمَّة نُبُوَّةٌ ورحمةٌ، ثم خلافَةٌ ورَحمةٌ، ثم مُلكٌ عَاضٌّ وفيه رحمةٌ ثُم جَبَرُوتٌ صَلْعَاءُ لَيْسَ لأَحَد فيها مُنْغَلَقٌ يُضْرَبُ فيها الرِّقَابُ ويُقْطَعُ فيها الأَيدى والأَرْجُلُ ويُؤخَذُ فيها الأمْوَالُ".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: إِنَّ الله بَدَأَ هَذَا الأَمْرَ حينَ بَدَأَ نُبُوَّةً وَرَحْمَةً، ثُمَّ يَعُودُ إِلَى خِلَافَةٍ وَرَحْمَةٍ، ثُمَّ يَعُودُ إِلَى سُلْطَانٍ وَرَحْمَةٍ، ثُمَّ يَعُودُ مُلْكًا وَرَحْمَةً، ثُمَّ يَعُودُ جَبْرِيَّةً يَتَكَادَمُونَ تَكَادُمَ الْحَمِيرِ، أَيُّهَا النَّاسُ: عَلَيْكُمْ بِالْغَزْوِ وَالْجِهَادِ مَا كَانَ حُلْوًا خَضِرًا قَبْلَ أَنْ يَكُونَ مُرّا عَسِرًا، وَيكُونَ ثُمَامًا (*) قَبْلَ أنْ يَكُونَ حُطَامًا، فَإِذَا انتَاطَتِ الْمغَازِى، وَأُكِلتِ الْغَنَائِمُ، وَاسْتُحِلَّ الحرامُ فَعَلَيْكُمْ بِالرَّبَاطِ فَإِنَّه خَيْرُ جِهَادِكُمْ".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: أَوَّلُ هَذِهِ الأُمَّةِ نُبُوَّةٌ، ثُمَّ خِلَافَةٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ مُلْكٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ مُلْكٌ وَجَبْريَّةٌ، فَإِذَا كَانَ ذَلِكَ فَبَطْنُ الأَرْضِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مِنْ ظَهْرِهَا".
"إِنَّ فيكم النُّبُوَّةَ، ثم تكونُ خلافةً على منهاجِ النُّبُوَّةِ، ثم تكونُ مُلْكًا وَجَبْريَةً".
"إِنَّ هذا الأَمر بدأَ رحمة وَنبَّوةً ثُمَّ يكون رحمةً وخلافةً ثم كائنٌ مُلْكًا عَضُوضًا، ثُمَّ كَائِنٌ عُتُوًا، وجَبْريَّة، وفسادًا في الأَرض، يستحلُّون الحريرَ والفروجَ والخمورَ، ويُرْزقون على ذلك وَيُنْصَرُون حَتَّى يَلَقُوا اللَّه ﷻ" .