"مَا حَلَفَ عنْدَ منْبَرى هَذَا من عَبْد وَلَا أمَة يَمينًا آثمَةً وَلَوْ عَلَى سَواك رَطبٍ إِلَّا وَجَبَتْ لَهُ النَّارُ".
25. Sayings > Letter Mīm (9/105)
٢٥۔ الأقوال > حرف الميم ص ٩
"مَا حَلَفَ بِالطَّلاقِ مُؤمنٌ وَلَا اسْتَحْلَفَ بِه إِلَّا مُنَافقٌ".
"مَا حَمَلَكُمْ عَلَى قَتْلِ الذُّرِّيَّة، وَهَلْ خيَارُكُمْ إِلَّا أَوْلادُ المُشْرِكينَ والَّذى نَفْسى بِيَده مَا منْ نَسَمَة تُولَدُ إِلَّا عَلَى الفطرَة حَتَّى يُعْرِب عَلَيهَا لسَانُهَا".
Virtue of istikhārah, consultation, and thriftiness
“The one who invokes Allah’s to chose for him (does istikhārah) doesn’t lose; the one who consults doesn’t regret; and the one who is thrifty doesn’t ˹experience˺ poverty.“
(Attribution to the Prophet ﷺ is extremely weak according to Haythamī and Albānī said it is fabricated. However the meaning is sound according to Shaykh Bin Bāz)
"مَا خَابَ مَن اسْتَخَارَ، وَلَا نَدمَ مَن اسْتَشَارَ، وَلَا عَالَ مَن اقْتَصَدَ".
"مَا خَرَجَ رَجُلٌ منْ بَيته يَطلُب علمًا إِلَّا سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الجَنَّة".
"مَا خَلَّفَ الكَعْبَان فَفى النَّار".
"مَا خَالطَ قَلبَ امْرِئٍ رَهجٌ في سَبِيلِ الله إِلَّا حَرَّمَ اللهُ عَلَيه النَّارَ".
"مَا خَالطَت الصَّدَقَةُ مَالًا إِلَّا أهْلَكَتْهُ".
"مَا خَفَّفْتَ عَن خَادمكَ منْ عَمَله كَانَ لَكَ أَجْرًا في مَوَازِينك".
"مَا خَلَقَ الله في الأرْضِ شَيئًا أَقلَّ من العَقْلِ، وَإنَّ العَقْلَ في الأرْض أَقَلُّ من الكبْريت الأحْمَرِ".
"مَا خَلَقَ اللهُ من شَيءٍ إِلَّا وَقَدْ خَلَقَ لَهُ مَا يَغْلبُهُ، وَخَلق رَحْمَتَهُ تَغْلبُ غَضَبَهُ".
"مَا خَلَقَ اللهُ عَبْدًا يُؤَدّى حَقَّ الله عَلَيه وَحَقَّ سيده إلا وَفَّاهُ اللهُ أجْرَه مَرتينِ".
"مَا خَلَّفَ عَبْدٌ عَلَى أَهْله أفْضَلَ من رَكْعَتَينِ يَرْكَعُهُمَا عنْدَهُمْ حينَ يُرِيدُ سَفَرًا".
"مَا خَلَّفْتُ بَعْدى فتْنَةً أَضَرَ عَلَى الرّجَالِ من النِّسَاءِ".
"مَا خَلا يَهُوديٌّ قَط بمُسْلمٍ إِلا حَدَّثَ نَفسَه بقَتلِه".
"مَا خَلا يَهُودي بمُسْلم قَط إِلا هَمَ بقَتله".
"مَا خَيَّبَ اللهُ ﷻ عَبْدًا قَامَ في جَوْف الليلِ فَافتَتَحَ سُورَةَ البَقَرَةَ وآل عِمْرَانَ، وَنِعْمَ كنزُ المَرْء البَقَرَةُ وآلُ عمْرَانَ".
"مَا خُيِّرَ عَمَّارٌ بَينَ أمْرَين إِلا اختَارَ أرْشَدَهُمَا".
"مَا خَيرَ امْرَأَة نَزَلَت بَينَ جَاريَتَين من الأنصَار أَوْ نَزَلَت بَينَ أَبَوَيهَا".
"مَا خَلَقَ اللهُ من صَبَاح إِلَّا قَسَّم فيه قُوتَ كل دَابَّة حَتَّى إِن الرجلَ ليَجئُ من أَقصَى الأرْض -وَقَدْ حَمَلَ قُوتَهُ- وَإِنَّ الشَّيطَانَ بَينَ عَاتقيه يَقُولُ: اكذب افْجر، فَمنْهُمْ مَنْ يأخُذُ رزْقَهُ ذَلكَ -بِكَذبٍ وَفُجُور، وَمنْهم مَنْ يَأخُذُ ببرٍّ وَتَقْوَى، فَذَلكَ الذي عَزَم اللهُ لَهُ عَلَى رشده".
"مَا دَعَا أَحَدٌ بشَىْء في هذَا المُلتَزَم إِلَّا اسْتُجيبَ لَهُ".
"مَا دَعْوَةٌ أسْرعُ إِجَابَة من دَعْوَة غَائبٍ لغَائبٍ".
"مَا دُونَ الخَبَب، إِنْ يَكُنْ خَيرًا يُعَجلْ إِلَيه، وَإنْ يَكُنَ غَيرَ ذَلكَ فَبُعْدًا لأهِلِ النَّار، وَالجَنَازَةُ مَتْبُوعَةٌ، وَلَا تَتْبَع، لَيسَ مَعَهَا مَنْ تَقَدَّمَهَا".
"مَاذَا يَحلُّ لَكُمْ منْ أمْوَال المُعَاهَدينَ بِغَيرِ حَقِّهَا؟ يَقُولُون: مَا وَجَدْنَا في كتَاب الله منْ حَلال أَحْلَلنَاهُ، وَمَا وَجَدْنَا منْ حَرَام حَرَّمْنَاه، ألَّا وَإنِّي أُحَرَمُ أموَال المُعَاهَدين، وَكُل ذي نَابٍ من السَّباعَ وَمَا نُحر (*) من الدوَابّ إِلَّا مَا سَمّى الله ﷻ".
"مَاذَا يَرْجُو الجَارُ من جَارِهِ إِذَا لَمْ يَرْفَع له خَشبًا في جدَارِه".
"مَاذَا يَرْجُو الجَارُ منْ جَارِه إِذَا لم يرفقْهُ بِأطرَاف خشَب في جِدَارِه".
"مَاذَا في الأمَرَّينِ من الشِّفَاءِ: الصَّبْرِ، وَالثُّفَاءِ".
"مَا رَأَيتُمَا إِعْراضى عَن الرَّجُلِ؟ فَإِنَّى رَأيت مَلَكَينِ يَدُسَّان في فيه مِنْ ثمَار الجنَّة، فَعَلمْتُ أنَّه مَاتَ جَائعًا".
"مَا رُئِى الشَّيطَانُ يَوْما هُوَ فيه أصغَرَ، وَلَا أدْحَرَ، وَلَا أغْيَظَ، وَلَا أَحْقَرَ منْهُ يَوْمَ عَرَفَة، وَمَا ذَلك إلَّا مِمَّا يَرى من تَنَزُّل الرَّحْمَة، وَتَجَاوُزِ الله عَن الذنوب العظَامِ إِلَّا مَا رأى يَوْمَ بَدْر، رأَى جِبْرِيلَ يَزعُ (*) المَلائكَةَ".
"مَا رُزقَ عَبْدٌ خَيرًا لَهُ وَلَا أَوْسَعَ من الصَّبْرِ".
"مَا رَأينَا منْ فَزعَ وَإنْ وَجَدْنَاهُ لَبحْرًا".
"مَا رَفَعَ قَوْم أكُفَّهُم إِلَى اللهِ ﷻ يَسْألُونَهُ شَيئا، إِلا كانَ حَقًّا عَلَى الله أنْ يَضَعَ في أيديهِمْ الذي سَألُوا".
"مَا رَاحَ مُسْلم رَوْحَةً في سَبِيلِ الله ﷻ مُجَاهدا أوْ حَاجّا يُهَلِّلُ أوْ يُلبِّى إِلا غَربَت الشَّمْسُ بذُنُوبِه وَخَرَجَ مِنْهَا".
"مَا رَفَعَ رَجُل قَدَمًا وَلَا وَضَعَهَا -يعني- في الطَّوَافِ إِلَّا كُتِبَ لَهُ عَشْرُ حَسَنَات، وَحُطَّ عَنْهُ عَشْرُ سيئاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجَات".
"مَا زَال جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِقِيَام اللَّيلِ حَتَّى ظَنَنْتُ أن خيَارَ أمَّتِي لَنْ يَنَامُوا إلا قَلِيلًا".
"مَا زَال جبْرِيلُ يُوصينى بالسواك حَتَّى خفْتُ عَلَى أَضْرَاسِى".
"مَا زَال جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالجَار حَتَّى ظَنَنْتُ أنَّهُ سَيُوَرَثهُ".
. . . .
"مَا زَال جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالجار حَتَّى ظَننْتُ أَنَّهُ يُوَرَثهُ، وَمَا زَال يُوصِينِي بِالمَمْلُوكِ حتَّى ظَنَنْتُ أنهُ يَضْرب لَهُ أجَلًا أَوْ وَقْتًا إِذا بَلَغَهُ عُتِقَ".
"مَا زَال جِبْرِيلُ يُوصِينِي بالجَارِ حَتَّى كنتُ أنْتَظِرُ أن يَأمُرَنِي بِتَوْرِيثهِ".
"مَا زَال بِكُمْ الَّذِي رَأَيتُ مِن صَنِيعِكُمْ حَتَّى خَشِيتُ أَنْ يُكْتَبَ عَلَيكمْ، وَلَوْ كُتِبَ عَلَيكُمْ مَا قُمْتُمْ بِهِ، فَصَلّوا أيهَا النَّاسُ في بُيُوتِكُمْ فَإِنْ أفْضَلَ صَلاة المَرْء في بَيتِهِ إلا الصلاة المكْتُوبَةَ".
"مَا زَالتْ أكلَةُ خَيبَر تَعْتَادُنِي كُلَّ عَام حَتَّى كانَ هَذَا أَوَانُ قَطع أَبْهَرِى".
"مَا زَالتْ قُرَيشٌ كَافَّةً عى حَتَّى مَاتَ أَبُو طَالِبٍ".
"مَا زَانَ اللهُ العِبَادَ بِزِينَةِ أفْضَلَ مِن زَهَادَة في الدنْيَا وَعَفَاف في بَطنه وَفَرْجِهِ".
"مَا زلتُ أَشْفَعُ إِلَى ربِّي وَيُشَفِّعُنِي حَتَّى أقُولَ: رَبِّ شَفِّعْنِي فيمَن قَال: لَا إِلهَ إلا اللهُ، فَيَقُولُ: لَيسَتْ هَذِهِ لَكَ يَا مُحَمَّدُ إِنما هِيَ لي، أمَّا وَعِزَّتِى وَحَلمِى وَرَحْمَتِى لَا أدعَ في النَّارِ أحَدًا قَال: لَا إِلهَ إِلا الله".
"مَا ذِئْبَان ضَارِيَان بَاتَا في حَظِيرةٍ فِيهَا غنم يَفْتَرِسَان أوْ يَأكلان (*) بِأسْرعً فَسَادًا مِن طَلَبِ المَالِ، وَالشَرف في دِينِ المسلم".
"مَا ضَر أَهْلَ هَذِهِ لَو انْتَفَعُوا بِإِهَابِهَا".
"مَا ضَرَ أَحَدَكُمْ لَو كَانَ في بَيتِهِ مُحَمَّدٌ، وَمُحَمَّدَان، وَثَلاثَةٌ".
"مَا ضَلَّ قَوْمٌ بَعْدَ هُدى كَانُوا عَلَيه إِلَّا أوتُوا الجَدَلَ".
"مَا طَلَعَ النَّجْمُ صَبَاحًا قَطُّ وَبِقَوْمٍ عَاهَةٌ إلا وَرُفِعَتْ عَنْهُمْ أَوْ خَفت (*) ".
"مَا طَلَعَتْ شمسٌ قَطُّ إلا بَعَثَ اللهُ بِجَنْبَتَيهَا مَلَكَينِ يُنَاديَان يُسْمِعَان الخَلائِقَ كلَّهَا إِلَّا الثَّقَلَين: اللَّهُمَّ عَجِّل لِمُنْفِق خَلَفًا، وَأَعطِ مُمْسِكًا تَلفَا، وَمَا أفَلَتْ شَمسٌ قَطّ إِلَّا بَعَثَ اللهُ بِجنْبَتَيهَا مَلَكَينِ يُنَادِيَان يُسْمعَانِ الخلائِقَ إِلَّا الثَّقَلَينِ: يَأيّهَا الناسُ هَلُموا إِلى ربكمْ، فَإِنَّ مَا قَلَّ وَكَفَى خَير مِمَّا كَثُرَ وَأَلهَى".