"لَيسَ الرِّبَا إلا فِي النسيئَةِ أوْ النَّظَرةِ".
24. Sayings > Letter Lām (24/29)
٢٤۔ الأقوال > حرف اللام ص ٢٤
"لَيسَ الشَّديدُ الَّذي يَغْلبُ النَّاسَ، وَلَكنْ الشَّديدَ الَّذي يَغْلبُ نَفْسَهُ عِنْدَا الْغَضَبِ".
"لَيسَ أَحَدٌ أفْضَلَ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً مِنْ مُؤمنٍ عَمَّرَهُ اللهُ في الإِسْلامِ".
"لَيسَ أحَدٌ أَفْضَلَ عِنْدَ الله ﷻ مِنْ مُؤْمِنٍ يُعَمَّرُ في الإِسْلامِ لِتَكْبِيرهِ، وَتَحْمِيدَهِ، وَتَسْبِيحهِ، وَتَهْلِيلهِ".
"لَيسَ أَحَدٌ أَحَقَّ بِالْحِدَّةِ مِنْ حَامِلِ الْقُرآنِ، لِعِزَّةِ الْقُرآنِ فِي جَوْفِهِ".
"لَيسَ أحَدٌ منكْمْ بِأَكَسَبَ مِنْ أَحَدٍ، قَدْ كَتَبَ اللهُ - ﷻ - النَّصِيبَ والأَجَلَ، وَقَسْمَ الْمَعِيشَةَ والْعَمَلَ، فَالنَّاسُ يَجْرُونَ فِيهَا إِلَى مُنتهَى".
"لَيسَ أَحَدٌ يَشْهَدُ أَنَّ لا إِلَه إلا الله- فَتَطْعمُه النَّارُ".
"لَيسَ إِيمَانُ مَنْ رآنِى بَعَجَبٍ، وَلَكِن الْعَجَبَ كُلَّ الْعَجَبِ لِقَوْمٍ رأَوْا أَوْراقًا فِيها سَوادٌ فآمَنُوا بِه أوَّلَه وآخِرَه".
"لَيسَ بِمُؤمِنٍ مُسْتَكْمِل الإِيمَانِ مَنْ لَمْ يَعُدَّ الْبَلاءَ نِعْمَةً والرَّخَاءَ مُصِيبَةً، قَالُوا: كَيفَ يا رَسُولَ اللهِ؟ قَال: لأنَّ الْبَلاءَ لَا يَتْبَعَهُ إلا الرَّخَاءُ، وَكَذَلِكَ الرَّخَاءُ لَا يَتْبَعُهُ إلا البَلاءُ والْمُصِيبَةُ، وَلَيسَ بِمُؤْمِنٍ مُسْتَكْمِل الإِيمَانِ مَنْ لَم يَكُنْ فِي غَمٍّ مَا لَمْ يَكُنْ فِي صَلاةٍ: قَالوُا: وَلِمَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ ، قال: لأَنَّ الْمُصَلِّى يُنَاجِى رَبَّهُ، وإِذَا كَانَ فِي غَيرِ صَلاةٍ إِنَّمَا يُنَاجِى ابْن آدَمَ".
"لَيسَ بِى رَغْبَةٌ عن أَخِى مُوسى، عَرِيشٌ كَعَرِيشِ مُوسى".
"لَيسَ بِالْمُؤْمِنِ الَّذِي يَبيتُ شَبْعَانَ، وَجَارُه جَائعٌ إِلَى جَنْبِهِ".
"لَيسَ بِحَكِيمٍ مَنْ لَمْ يُعَاشِرْ بالمعروف مَن لَا يَجدُ مِن مُعَاشَرَته بُدًّا، حَتَّى يَجْعَلَ الله له مِن ذَلِكَ مَخْرَجَا".
"لَيسَ بِالْخيِّرَة أَنْ يَقْضِيَ الْعَبْدُ بِالْقَوْلِ بِلِسَانِهِ وَالْعُجْبُ في قَلْبِهِ".
"لَيسَ شَيْءٌ أَكْرَمَ عَلَى الله من الدعَاءِ".
"لَيسَ شَيْءٌ أحبَّ إِلى الله مِنْ قَطْرَتَينِ، وَأثَرَينِ، قَطْرَةُ دُمُوعٍ من خَشْيَةِ الله، وَقَطْرَةُ دَمٍ تُهْرَاقُ في سَبِيلِ الله، وَأمَّا الأَثَرَانِ: فَأَثَرٌ في سبيل الله، وَأَثَرٌ في فَرِيضَةٍ مِن فَرَائِضِ الله".
"لَيسَ شَيءٌ خَيرًا مِنْ أَلْف مِثْلِه إِلا الإِنْسَان".
"لَيسَ شَيْءٌ من الإِنْسَان إِلا يَبْلى إِلَّا عَظْمٌ وَاحِدٌ وهوَ عَجْبُ الذَّنَب، وَمنْه يرَكَّبُ الْخَلقُ يَومَ القِيامَة".
"لَيسَ شَيْءٌ يُقَرِّبُكُمْ إِلى الْجَنَّةِ إِلا وَقَدْ أَمَرْتُكُمْ بِه، وَلَيسَ شَيْءٌ يُقَرِّبكُمْ إِلَى النَّارِ إِلا وَقَدْ نَهَيتُكُمْ عَنْهُ، وإِنَّ رُوحَ القُدُس نَفَثَ في رُوعى أن نًفْسًا لا تَمُوتُ حَتَّى تَسْتَكْملَ رِزْقَها، فَاتَّقُوا الله وَأجْمِلوا فِي الطَّلَبِ، لا يَحْمِلَنكُم استبطاءُ الرِّزْقِ أنْ تَطَلبُوُه بِمعَاص الله - ﷻ - فإن الله لا يُدْرَكُ ما عِنْدَهُ إِلا بِطَاعَتِه".
"لَيسَ شَيْءٌ من الْجَسَدِ إِلا وَهُوَ يَشكو ذَرَبَ اللِّسَانِ".
"لَيسَ شَيْءٌ من الْجَسَد إِلا وَهُوَ يَشكو إِلَى الله اللَّسانَ عَلَى حِدَّته ... ". (*)
"لَيسَ شَيءٌ أكْرَمَ عَلَى الله من الْمُؤْمِنِ".
"لَيسَ شَيءٌ أَثْقَلَ في الْمِيزَانِ مِن الْخُلُقِ الْحَسَنِ".
"لَيسَ شَيءٌ أُطِيعَ الله فيه أَعْجلَ ثَوَابًا من صلةِ الرَّحِم وَلَيس شَيءٌ أعْجَلَ عقابًا من الْبَغْيِ وَقَطِيعَةِ الرَّحِمِ، واليميَنُ الفاجرةُ تَدَع الديارَ بَلاقِعَ".
"لَيسَ شَيْءٌ أَشَدَّ عَلَى مَرَدَةِ الْجِنِّ مِنْ هَؤُلاءِ الآيَاتِ في سُورَةِ الْبَقَرَةِ -"وإلهُكُم إِلهٌ واحدٌ" الآيتين-".
"لَيسَ شَيْءٌ أطْيَبَ من ريح المُؤْمنِ، وَإنَّ ريحَه لَيُوجَدُ بالآفَاقِ، ورِيحُه عَمَلُهُ وَالْثناءُ عليه".
"لَيسَ شَيْءٌ مِن الْجَوارحِ يُعَذَّبُ أشَدَّ مِن اللِّسانِ يَقُولُ اللِّسانُ: يَا رَبِّ عَذَّبْتَنى بِعَذَاب لا يُعَذَّبُ بِه الْجَسَدُ قَال: خَرَجَتْ منْك كَلِمَةٌ بَلَغت الْمَشْرِقَ وَالْمَغْرِبَ، فَسُفِكَ بِها الدِّماءُ، وَعِزَتَّى لأعَذِّبَنَّكَ عَذَابًا لا أُعَذبه شَيئًا مِن الْجَوارحِ".
"لَيسَ شَيءٌ يَعْدِلُ صَلاةَ اللَّيلِ إِلا أرْبَعُ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ".
"لَيسَ شَيْءٌ إِلا وَهُو أَطوَعُ لله من ابْنِ آدَمَ".
"لَيسَ مِنَّا مَن لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرآنِ".
"لَيسَ عَدُوُّكَ الذي إِنْ قَتَلْتَه كَان لَكَ نُورًا، وَإنْ قَتلكَ دَخَلْتَ الْجَنَّة، ولَكِن أَعْدَى عَدُوٍّ لَكَ وَلَدُك الذي خَرَجَ مِن صُلْبِكَ ثُمَّ أَعْدى عَدُوٍّ لَكَ مَالُكَ الَّذي مَلَكَتْ يمِينُك".
"لَيسَ عَدُوُّكَ الَّذِي يَقْتُلُكَ فَيُدْخِلُكَ الله به الْجَنَّةَ وَإِنْ قَتَلْتَه كَانَ لَكَ نُورًا، وَلَكِنْ أعْدَى الأَعداءِ لَكَ نَفَسُك الَّتي بَينَ جَنبَيك".
"لَيسَ الْوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ، وَلَكِنَّ الواصلَ الذي إذَا قُطِعَتْ رَحِمُه وَصَلَها".
"لَيسَ أَحَدٌ أصْبَرَ عَلَى أَذًى سَمِعَهُ مِن الله ﷻ إِنَّهُمْ لَيَدْعون لَهُ وَلَدًا وَيَجَعلُون لَهُ أندادًا، وَهُوَ مَعَ ذلِكَ يُعَافِيهم وَيَرْزُقُهُم".
"لَيسَ الشَّديدُ بالصُّرَعَةِ، إنَّمَا الشَّديدُ الَّذي يَمْلكُ نَفْسَهُ عندَ الْغَضَبِ".
"لَيسَ عَلَى النِّسَاء حَلْقٌ، إِنَّمَا عَلَى النِّسَاء التَّقْصيرُ".
"لَيسَ لِلْوليِّ مَعَ الثَّيِّبِ أمْرٌ، وَالْيَتِيمَةُ تُسْتَأمَرُ، وَصَمْتُهَا إِقْرَارُهَا".
"لَيسَ عَلَى رَجُلٍ نَذْرٌ فِيما لا يَمْلِكُ، وَلَعْنُ الْمُؤْمِنِ كَقَتْلِهِ، وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَه بِشَيْءٍ عُذِّبَ بِه يَوْمَ الْقِيامَة، وَمَنْ حَلَفَ بِمِلَّةٍ سِوَى الإِسْلامِ كَاذِبًا، فَهُوَ كَمَا قَال، وَمَنْ قَذَفَ مُؤمِنًا بِكُفْرٍ، فَهُوَ كَقَتْلِهِ".
"لَيسَ مِنَّا مَنْ دَعَا إِلَى عَصَبِيَّةٍ وَلَيسَ مِنَّا مَن قَاتَلَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ، وَلَيسَ مِنَّا مَنْ مَاتَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ".
"لَيسَ مِنْ يَوْمٍ يَأتِي عَلَى ابْنِ آدَمَ إِلا يُنَادَى فِيه: يَابْنَ آدَمَ أَنَا خَلقٌ جَدِيدٌ، وأَنَا عَلَيكَ غَدًا شَهِيدٌ، فَاعْمَل خيرًا فِيَّ أَشْهَدُ لَك غَدًا، وَإنِّي لَوْ قَدْ مَضَيتُ لَنْ تَرَانِى أبَدًا وَيَقُولُ اللَّيلُ مِثْل ذَلِك".
"لَيسَ مِنَ الْبِر الصِّيَامُ في السَّفَرِ".
الشافعي، ط، عب، حم، وعبد بن حميد، خ، م، د، ن، وابن خزيمة، حب عن
"لَيسَ مِن الْبِرّ الصِّيَامُ في السَّفَرِ، فَعَلَيكمْ بِرُخْصَةِ الله الَّتِي رَخَّصَ لَكُمْ فَاقْبَلُوها".
"لَيسَ هَذا سَلامُ الْمُسْلِمين بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ، إِذَا أتَيتَ قَوْمًا مِن الْمُسْلِمين، قُلْ: السَّلامُ عَلَيكُمْ وَرَحْمَةُ الله".
"لَيسَ مِنْ رَجُلٍ ادُّعِى لِغَير أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُه إِلا كَفَرَ، وَمَن ادَّعَى مَا لَيسَ لَهُ فَلَيس مِنَّا، وَلْيَتَبَوَّأ مَقْعَدَه مِن النَّارِ، وَمَن دَعَا رَجُلًا بِالْكُفْرِ، أوَقَال: عَدُوَّ الله- وَلَيسَ كَذَلِكَ إِلا حَارَ عَلَيهِ، وَلا يَرْمى رَجُلٌ رَجُلًا بالْفِسْقِ، وَلا يَرْميه بالْكُفْرِ إِلا ارْتَدَّتْ عَلَيهِ، إِن لَمْ يَكن صَاحِبُه كَذَلك".
"لَيسَ هَذَا بِنَذْرٍ، إِنَّمَا النَّذْرُ مَا ابْتُغِى بِه وَجْهُ الله".
حم، خط، كر عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، أَن رسول لله ﷺ خطب فرأى رجلًا قَائِمًا في الشمس فقال له "مَا شَأنُكَ؟ " قال: نذرت أن لا أَزال قائمًا في الشمس حتى تَفْرغُ قال: فذكره حم عنه: أَن رسول الله ﷺ رأَى رجلين وهما مقترنان يمشيان إِلى البيت فقالا:
"ليس كما تقولون": -لَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهم بِظُلمٍ- بِشِرْكٍ، أَوَ لم تَسْمَعُوا إِلى قَوْلِ لُقْمَانَ، "إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ".
"لَيسَ مِن الْمرُوءَةِ الرِّبحُ عَلَى الإخْوَانِ".
"لَيسَ بِخَيرِكُم مَنْ تَرَكَ دُنيَاهُ لآِخِرَتِه، وَلا آخِرَتَهُ لِدُنْيَاهُ، حتى يُصيبَ مِنْهُما جميعًا، فإِنَّ الدنيا بَلاغٌ إِلى الآخرةِ، وَلا تكونُ كَلًّا عَلَى النَّاسِ".
"لَيسَ أَحَدٌ مِن الآدَمِيِّينَ إِلا قَدْ عَمِلَ خَطِيئَةً أوْ هَمَّ بِها إِلا مَا كان من يَحْيَى بنِ زَكرِيا".
"لَيسَ يَتَحَسَّرُ أَهْلُ الْجَنَّةِ عَلَى شَيْءٍ إِلا عَلَى سَاعَةٍ مَرَّتْ بِهِمْ لَمْ يَذْكُرُوا الله فِيها".
"لَيسَ لَنَا مَثَلُ السَّوءِ، الَّذي يَعُودُ في هِبَتِه، كَالْكَلْبِ رَجَعَ في قَيئِه".