("ثَلَاثٌ لَا يِغلُّ عَلَيْهنَّ قلْبُ مُسْلِمٍ: إِخْلَاصُ الْعَمَلِ للَّه، وَمُنَاصَحةُ أَئمةِ المسلمين، ولُزُومُ جماعَتِهِمْ، فَإِنَّ الدُّعاءَ يحيطُ من وَرائهم".
from the Prophet ﷺ who said: "May Allah brighten ˹the face of˺ a man who hears a saying of mine, so he internalizes it, remembers it, and conveys it ˹to others˺. Perhaps he carries ˹its˺ understanding to the one who has more understanding than him. There are three ˹qualities˺ that will not cause rancor in the heart of a Muslim toward ˹others˺: (1) sincerity in the deeds for ˹the sake of˺ Allah, (2) giving sincere advice to the leaders / religious authority of the Muslims, and (3) staying involved within their community for the call is protected from behind them."
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ نَضَّرَ اللَّهُ امْرَأً سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا وَحَفِظَهَا وَبَلَّغَهَا فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ ثَلاَثٌ لاَ يُغَلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ مُسْلِمٍ إِخْلاَصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ وَمُنَاصَحَةُ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَلُزُومِ جَمَاعَتِهِمْ فَإِنَّ الدَّعْوَةَ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ prayed with us in the Mosque of Al-Khayf, and he said, "There are three things that do not cause the heart of a believer to be biased: sincerity of actions, advising the Muslim leaders, and adhering to their congregation. For their supplication encompasses those behind them."
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ ﷺ فِي مَسْجِدِ الْخَيْفِ فَقَالَ ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ مُؤْمِنٍ إِخْلَاصُ الْعَمَلِ وَالنُّصْحُ لِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَلُزُومُ جَمَاعَتِهِمْ فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ
"May Allah brighten ˹the face˺ of a man who hears a saying of mine and he does not add to it. There are three ˹qualities˺ that will not cause rancor in the heart of a Muslim ˹toward others˺: (1) sincerity in the deeds for ˹the sake of˺ Allah, (2) giving sincere advice to the leaders / religious authority of the Muslims, and (3) staying involved within their community for the call is protected from behind them."
"نَضَّرَ الله مَنْ سَمِعَ قَوْلِي ثُمَّ لَمْ يَزِدْ فِيهِ، ثَلاثٌ لا يُغَلُّ عليهن قَلْبُ امْرِيءٍ مُسْلِمٍ: إخلاصُ العملِ لله، ومُنَاصَحتهُ ولاةِ الأَمْرِ، ولزومُ جماعةِ المُسْلِمِين، فَإِنَّ دعوتَهم تُحيطُ من وَرَاءَهُمْ".
.
"نَضَّرَ الله عَبْدًا سَمِعَ مَقَالتِي فَوعَاهَا، وَحَفِظَهَا ثُمَّ أدَّاها إِلى مَنْ
يَسْمَعُها، فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَير فَقِيهٍ إِلى مَنْ هُوَ أَفقهُ منه، ثَلاثٌ لا يُغَلُّ عَلَيهِنَّ قَلبُ امْريء مُسْلِمٍ: إخلاصُ العَمَلِ لله، والنصحُ لأئمةِ المُسْلِمين، ولزومُ جماعتِهم، فَإنَّ دعوتَهم تَحُوط مِن ورائهم".
. . . .
. . . .
"نَضَّر الله عبدًا سَمِعَ كَلامِي فَلَمْ يَزِد فِيه، فَرُبَّ حامِلِ كَلِمَةٍ إِلي مَنْ هُوَ أَوعَى لَها منْهُ، ثَلاثٌ لا يُغل عَليهن قلبُ مؤمِن: إِخلاصُ العَملِ لله، وَالْمُنَاصَحَةُ لِوُلاةِ الأمْر، والاعتصامُ بجماعَةِ الْمُسْلِمِينَ، فَإنَّ دعوتَهُمْ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ".
"نَضَّر الله وَجْهَ عَبْدٍ سَمِعَ مَقَالتِي فَحَمَلَهَا، فَرُبَّ حامِلِ فِقهٍ غَير فَقِيهٍ، وَرُبَّ حَامِلِ فِقْهِ إِلى مَنْ هُوَ أفقه منه، ثلاثَ لا يُغَلُّ عَلَيهِنَّ قلبُ مؤمِن: إِخلاصُ العَمَلِ لله، وَمُنَاصَحَةُ وُلاةِ الأَمْرِ، وَلُزومُ جَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينِ، فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيط مِنْ وَرَائِهمْ".
" عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ نَضَّرَ الله مَنْ سمِعَ قَوْلي ثمَّ لَمْ يزِدْ فِيهِ: ثَلاَثَ (ثلث) لا يُغَلُّ عَليْهِنَّ قَلْبُ امْرِئ مُسْلِمٍ: إخلاصُ العَمل لله، ومُنَاصَحَةُ ولاةِ الأَمر، ولزُومُ جَمَاعةِ الْمُسْلِميِنَ، فإنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ مِنْ وَرَائهِمْ ".
"عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ الله ﷺ فِى مَسْجِدِ الحَنِيف بِمِنًى، فَقَالَ: نَضَّرَ الله عَبدًا سَمِعَ مَقَالَتِى فَعَمِلَ بِهَا حتَّى يُحَدِّثَ بِهَا أخَاهُ، ثَلاثٌ لاَ يغلَّ عَلَيْهِن قَلبُ مُسْلِمٍ: إِخْلاَصُ العَمَلِ لله، وَمُنَاصحَةُ ولاَةِ الأمْرِ، وَلُزُومُ جَمَاعَةِ المُسْلِمِينَ، فَإِن دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ مَنْ وَرَاءَهُم".
[Machine] Here is the translated passage in English:
"On the authority of Ubayy ibn Ka'b, who said: The Messenger of Allah (peace and blessings be upon him) said: 'There are three things upon which the heart of a Muslim does not harbor any malice: sincerity in actions for Allah, adherence to the community (of Muslims), and offering sincere advice to those in authority.' He also said: 'Their supplication comes from behind them.'"
Note: The phrase (*) "يَأتِى مِنْ وَرَائهِ" can have various interpretations based on context; it often means "their prayers follow them" or "their supplications support them" depending on the broader context of the hadith.
"عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ ثلاث لا يُغلُّ علَيْهِنَّ صَدْرُ مُسْلِمٍ: إِخْلاَصُ الْعَمَلِ لله، وَلُزُومُ الْجَمَاعَةِ، وَمُنَاصَحَةُ وُلاَةِ الأَمْرِ، قَالَ: قَالَ: دُعَاؤُهُمْ يَأتِى (*) مِنْ وَرَائهِ".