59. Actions > Women (11/17)
٥٩۔ الأفعال > النساء ص ١١
"عَنْ عَامِرِ بْنِ مُصْعَبٍ: أَنَّ عَائِشَةَ اعْتَكَفَتْ عَنْ أَخِيهَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ بعدما مَاتَ".
"عَنْ أَبِي حَسَّان قَالَ: قِيلَ لعَائشَةَ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ: الطِّيرَةُ فِي المَرْأَةِ، وَالفَرَسِ، وَالدَّارِ، فَقَالَتْ: مَا قَالَهُ، إِنَّمَا قَالَ: كَانَ أَهْلُ الجَاهِلِيَّةِ يَتَطَيَّرُونَ مِنْ ذَلِكَ".
"عَنْ نَافِعِ بْنِ القَاسِمِ، عَنْ جَدَّتِهِ فطيمة قَالَتْ: دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ فَسَأَلْتُهَا أَكَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَقُولُ فِي المَجْذُومِينَ فِرُّوا مِنْهُمْ كَفرارِكُمْ مِن الأَسَدِ؟ قَالَتْ: كَلَّا وَلِكنَّه قَالَ: لا عَدْوَى فَمَنْ أَعْدَى الأَوَّلَ".
"عَنْ عَائِشَةَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ ﷺ أَوَّلُ مَنْ يَهْلِكُ مِن النَّاسِ قَوْمُكَ، قُلْتُ: جَعَلَنِي اللهُ فِدَاكَ، أبنو تميم؟ قَالَ: لَا، وَلكِنْ هَذَا الحَيُّ مِنْ قُرَيْشٍ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: وُجد فِي قَائِم سَيْفِ رَسُولِ اللهِ ﷺ كِتَابَانِ فِي أَحَدِهِمَا: إنّ أَشَدَّ النَّاسِ عُتُوًّا رَجُلٌ ضَرَبَ غَيْرَ ضَارِبِهِ، وَرَجُلٌ قَتَلَ غَيْرَ قَاتِلِهِ، وَرَجُلٌ تَوَلَّى غَيْرَ أَهْلِهِ نعمته، وَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدْ كَفَرَ بِاللهِ وَرَسُولِه، لَا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَحْسبُ أَنَّهَا رَفَعَتْ الحَدِيثَ: أَيُّمَا عَامِلٍ أَصَابَ فِي عَمَله فَوْقَ رِزْقِهِ الَّذِي فُرِضَ لَهُ، فَإِنَّهُ غُلُولٌ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ مَتَى لَا نَأْمُرُ بِالمَعْرُوفِ وَلَا نَنهى عَنْ المُنْكَرِ؟ قَالَ: إِذَا كَانَ البُخْلُ فِي خِيَارِكُمْ، وَالعِلْمُ فِي رِذالِكُمْ، وَالإِدهَانُ فِي قرائكم، وَالمُلْكُ فِي صِغَارِكُمْ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: جَلَسْتُ أَبِكْي عِنْدَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ: مَا يُبْكِيكِ؟ إنْ كُنْتِ تُرِيدِينَ اللُّحُوقَ بِي فَيَكْفِيكِ مِن الدُّنْيَا مِثْلُ زَادِ الرَاكِبِ، ولا تخالطين الأَغْنِياءَ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللهِ ﷺ وَأَنَا ابنة سِتِ سِنِين، وبنى بِي وأنا ابنة تِسْع سِنِينَ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: هَبَّ النَّبِيُّ ﷺ مِنْ نَوْمِهِ مَذْعُورًا وَهُوَ يُرَجِّعُ، فَقُلْتُ: مَالَكَ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي؟ ، قَالَ: سُلَّ عمُود الإسْلَامِ مِنْ تَحْتِ رَأْسِي فَأَوْحَشَنِي، ثُمَّ رَمْيتُ بِبَصَرِي فَإِذَا هُوَ قَدْ غُرِزَ فِي وَسط الشَّام، فَقِيل لِي: يَا مُحَمُد إِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى قَد اخْتَارَ لَك الشَّام وَلِعبَادِهِ فَجَعَلَهَا لَكُم عِزّا وَمَحْشَرًا وَمَنعَةً وَذِكْرًا، مَنْ أَرَادَ اللهُ بِهِ خَيْرًا أَسكَنَه الشَّام وَأَعْطَاه نَصَيبًا مِنْهَا، وَمَن أَرَادَ بِهِ شَرّا أَخْرجَ سَهْمًا مِنْ كِنَانَتِهِ وَهِي مُعَلَّقَةٌ فِي وَسَط الشَّامِ، فَرمَاهُ بِهَا فَلَم يسلم دُنْيَا وَلَا آخِرَة".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّ أُمَّ حَبيبةَ كانَتْ تُسْتَحَاضُ فَتمكُثُ السِّنِينَ، وَإِنَّهَا كانَتْ تَدْخُل المِرْكَنَ (*) حتى يَعْلُو الدَّم، فَقَالَ رَسُول اللهِ ﷺ : لَيْسَت بِالحْيَضَة، إنَّما هُوَ عِرْقٌ، وَكَانَتْ تَغْتَسِلُ لِكُلِّ صَلَاةٍ".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا جَاءَهَا النِّسَاء فَسَأَلْتَهَا عَنِ الحَيضَة تَقُول: وَيْلكُن لَا تُصَلِّينَ حَتَّى تَرَين القَصَّةَ البَيْضَاءَ (*) ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يَأمُر إحْدَانَا إِذَا كَانَت حَائِضًا أَنْ تأتَزِرَ ثُمَّ يُبَاشِرهَا".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّهَا كَانَتْ تَنَامُ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ فِي لِحَافٍ وَهِي حَائِضٌ". .
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّهَا سُئِلَتْ مَا يَحِلُّ للرَّجُلِ مِن امْرأَتِهِ وهي حائضٌ؟ قَالَتْ: لِيَعْتَزِل الرَّجُل امْرَأَتَه عن فَور المحيض فإذا سكن فَوْرُهُ فَلْيَجْعَلْ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِزَارًا".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: جَاءَ مَخْرَمةُ بن نَوفَل، فَلمَّا سَمِعَ رَسُولُ اللهِ ﷺ صَوْتَهُ قَالَ بِئِس أَخُو العَشِيرة، فَلَمَّا دَخَلَ أَدْنَاهُ وبشر به حَتَّى خَرجَ فَلَمَّا خَرَجَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، قُلْتَ لَهُ وَهُوَ عَلَى البَابِ مَا قُلْت، فَلَمَّا دَخَلَ بَشَشْت بِهِ حَتَّى خَرَجَ؟ قَالَ اعهدتني فَحَّاشًا إنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنْ يُتَّقَى لِشَرِّهِ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَقُول: اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَام وَمِنْكَ السَّلَام تَبَاركْتَ وَتَعَالَيْتَ يَا ذَا الجْلَال وَالإِكْرَام".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ فِي حُجْرِتِهِ فَسَمِعَ حِسّا فاستنكره فَذَهَبُوا فَنَظَرُوا فَإِذَا الْحَكَمُ كَانَ يَطَّلِعُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ فَلَعَنَهُ النَّبِيُّ ﷺ وَمَا فِي صلبه، وَنَفَاهُ عَامًا".
"عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ : أَنَّهُ نَهَى الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ عَنْ دُخُول الحَمَّامِ، ثُمَّ رَخَّصَ للِرِّجَالِ أَنْ يَدخُلوا وَعَلَيْهم الأُزُر".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَأكُل الطَّعَامَ فِي سِتَّة رَهْطٍ إِذْ دَخَلَ أَعْرَابِيٌّ فَأَكَلَ مَا بَيْنَ أيديهم بِلُقْمَتَيْن فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ : لَوْ كَانَ ذكَرَ اسْمَ اللهِ لَكَفَاهُم، فَإِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ طَعَامًا فَلْيَذكُر الله - تَعَالَى- فَإِنْ نَسى ثُم ذكَرَ فَلْيَقُلْ: بِسْم الله أَوَّله وآخره".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ خَرَجَ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ وَرَأْسهُ يَقْطُر مِنْ جَنَابَة لَا احْتَلَام وَصَامَ ذَلِكَ اليَوْم".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ أَخْبِرْنِي عَن ابن عَمِّي ابن جَدعَان قال: وَمَا كَانَ، قُلْتُ: كَانَ يَنْحَر الكواء، وَيكرمُ الجَار، وَيُكرِمُ الضَّيْفَ، وَيْصدُقُ الحَدِيثَ، وَيُوَفِّي بِالذِّمَّة، وَيَصل الرَّحِم، وَيَفُكُّ العَانِي، وَيُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَيُؤَدِّي الأَمَانَةَ، قَالَ: وَهَلْ قَالَ يَوْمًا: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ، وَاللهِ مَا كَانَ يَدْرِي مَا جَهَنَّمِ، قَالَ: فَلَا إِذَن".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: مَا نَامَ رَسُولُ الله ﷺ قَبْلَ العَتَمَة، وَلَا سَهِر بَعْدَهَا".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ الله ﷺ إِذَا سَمِعَ الاسْم القَبِيح غَيَّرهُ وَكَانَ رَجُلٌ اسْمهُ مُضْطجِع، فَسَمَّاهُ رَسُولُ الله ﷺ مُنْبَعِثْ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ الله ﷺ إِذَا- أَوى إِلَى فِرَاشِه نَفَثَ
فِي كَفَّيْهِ بقُل هُو الله أَحَد وَالمعُوذَتِين جمِيعًا، ثُمَّ يَمْسَح بِهِمَا وَجْهِه، وَعضديْه، وَصْدره، وَمَا بَلَغَتْ يَدَاهُ مِنْ جَسَدِهِ، قَالَتْ عَائِشَةُ: فَلَمَّا اشْتَدَّ مَرَضهُ كَانَ يَأمُرنِي أَنْ أَفْعَلَ ذَلِكَ بِهِ".
"نَهَى رَسُولُ الله ﷺ عَنِ الوِصَالِ فِي الصِّيَامِ".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّهَا سُئِلَت عَنْ رَجُلٍ جَعَلَ كُلَّ مَالٍ لَهُ في رِتَاج الكَعْبَةِ أَوْ فِي سَبِيل الله فِي شَيْءٍ كَانَ بَيْنَه وَبين عَمَّةٍ لَهُ، فَقَالَتْ: يمين يكفره مَا يكفِّر اليمَين".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: اليمين على مَا يَصُدقك بِهِ".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّهَا أمرت بِصَدَقَةٍ فَقَالَتْ للِرَّجُلِ: لَا تُعطِ مِنهَا بَرْبَريًا (*) وَلَوْ أَن تُطْعِمهُ الكِلَاب".
"عَنْ معَاذ، عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ: مُرن أَزْوَاجكُن أَنْ يَغْسِلن أَثَرَ البَولِ وَالغَائِط، فَلَوْلَا أَنِّي أَسْتَحْيى لأَمَرتهُم بِذَلِكَ".
"عَنْ مَوْلى للأَنْصَارِ أَنَّ جَدَّتَه أَخَبرَته أَنَّ مَوْلَاتهَا أَرْسَلَتْهَا بجشيش (* *) أَو رُزٍّ إِلى عَائِشَةَ تُهديهِ فَجَاءَت بِهِ وَعَائِشَةُ تُصلِّي فَوَضَعَتْهُ فَدنَتْ مِنْهُ هِرَّةٌ فأكَلَتْ مِنْهُ، وَعِنْد عَائِشَة نِسَاء فَلَمَّا انْصرفَتْ دعت بِهِ فَرَأَت النِّسْوَة يَتوقَّيْنَ المكَانَ الَّذِي أَكَلَتْ مِنْهُ الْهِرَّةُ، فوضعت عائشة يدها في المكان الذي أكلت فيه الهرة وَقَالَتْ: إِنَّهَا لَيْسَت بِنَجسٍ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: يتوضأ أَحدكُم من الطعام الطَّيِّب، وَلَا يتوضأ مِنَ الكَلِمَةِ العوراء يَقُولُها".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: مَا طَهَّر اللهُ رَجُلًا يَبُولُ فِي مُغْتَسَلِهِ".
"عَنْ عَلقَمة بن أَبِي عَلْقَمَةَ قَالَ: أَخْبرتْنِي أُمِّي أنَّ نِسْوَةً سَأَلْن عَائِشَةَ عَنِ الحَائِض تَغْتَسل إذا رأت الصُّفْرَةَ وَتُصَلِّي؟ فَقَالَتْ عَائِشَة لَا، حَتَّى تَرَى القَصَّة البَيْضَاء".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّهَا سُئِلَت عَنِ المُسْتَحَاضَة، فَقَالَتْ: تَجلسُ أَيَّامَ أَقْرَائِهَا ثُمَّ تَغْتَسِل غُسْلًا وَاحِدًا وَتَتَوَضَّأ لِكُلِّ صَلَاة".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: تَغْتَسِل الْمُسْتَاحَضَةُ مِنَ الظُّهْرِ إِلَى الظُّهْرِ كُلَّ يَومٍ مَرةً عِنْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّهَا كَانَتْ تأمر النِّسَاءَ إِذَا طَهُرنَ مِنَ الحَيْضِ أَنْ يَتَّبعْنَ أَثَر الدَّمِ بِالصفْرَة يَعْنِي بِالخلُوقِ أَوْ بِالذَّرِيرَة الصفْرَاء".
"عَنْ عَائِشَةَ: قالت: إِذَا رَأَتْ الحَامل الصُّفَرةَ تَوَضَّأَتْ وَصَلَّتْ، وَإِذَا رأَتِ الدَّمَ اغْتَسَلَتْ فصلَّت وَلَا تدع الصَّلَاةَ عَلَى كُلِّ حَالٍ".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّهَا سُئِلَتْ عَنْ دَمِ الحَيْضَةِ يُغْسَلُ بِالمَاءِ فَلَا يَذْهَبُ أَثَرُهُ، قَالَتْ: قَدْ جَعَلَ اللهُ - تَعَالَى- المَاءَ طَهُورًا".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: تَغْسِلُهُ بِالمَاءِ، فَقِيلَ لَهَا: لَا يَذْهَبُ أَثَرُهُ، قَالَتْ: فَتَلْطَخُهُ بِزَعْفَرَان".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: لِيُبَاشِر الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِذَا كَانَتْ حَائِضًا، تَجْعَلُ [عَلَى سِفْلَتِهَا] (*) ثَوْبًا".
"عَنْ نَافِعٍ: أَنَّ ابْنَ عُمَرَ أَرْسَلَ إِلَى عَائِشَةَ يَسْتَفْتِيهَا فِي الحَائِض أَيُبَاشِرُها؟ فَقَالَتْ عَائِشَةُ: نَعَمْ، يَجْعَلُ عَلَى سِفْلَتِهَا ثَوْبًا".
"عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ فقُلْتُ: يَا أُمَّ المُؤمِنِينَ مَا يَحِلُّ للِرَّجُلِ مِنِ امْرَأَتِهِ حَائِضًا؟ قَالَتْ: مَا دُونَ الفَرْجِ، قُلْتُ: فَمَا يَحِلُّ لِي مِنْهَا صَائِمًا؟ قَالَتْ: كُلُّ شَيْءٍ إِلَّا الجِمَاعَ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: مَنْ سَمِعَ النِّدَاءَ فَلَمْ يُجِب فَلَمْ يُرِدْ خَيْرًا وَلَمْ يُرَدْ بِهِ".
"عَنْ عَائِشَةَ قالت: قَرَنْتُمُونِي يَا أَهْلَ العِرَاقِ بِالكَلْبِ وَالحِمَارِ؟ ! إِنَّهُ لَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ شَيْءٌ، وَلَكِنِ ادرؤوا مَا اسْتَطَعْتُمْ".
"عَنْ القَاسَمِ: أَنَّ عَائِشَةَ كَانَ يَؤُمُّهَا غُلَامُهَا ذَكْوَانُ".
"عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا قِيلَ لَهَا: وَلَدُ الزِّنَا شَرُّ الثَّلَاثَةِ عَابَتْ ذَلِكَ وَقَالَتْ: مَا عَلَيْهِ مِنْ وِزْرِ أبويه؛ قال الله تعالى: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} ".
"عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: أَعْتِقُوا أَوْلَادَ الزِّنَا وَأَحْسِنُوا إِلَيْهِمْ".
"عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ عَمْرَةَ بِنْتِ حزام: أَنَّهَا جَعَلَتْ للِنَّبِيِّ ﷺ فِي صورةٍ وهو النَّخْلُ الْمُلْتَفُّ كبيسة (*) ورثيئةً (* *)، وطيبة، ثُمَّ ذَبَحَتْ لَهُ شَاةً فَأَكَلَ ثُمَّ تَوَضَّأَ، فَصَلَّى الظُّهْرَ فَقَدَّمَتْ إِلَيْهِ لَحْمًا فَأَكَلَ فَصَلَّى العَصْرَ وَلَمْ يَتَوَضَّأ".
"عَنْ حَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ: أَنَّ فَاطِمَةَ ابْنَةَ مُحَمَّدٍ جَلَدَتْ أَمَةً لَهَا زَنَتْ الحَدَّ".