"لَوْ كَانَتْ عَينَاكَ لِما بِهِمَا إِذَنْ كنتَ تَلقَى الله بِغَيرِ ذَنْبٍ".  

"لَوْ كنْتُ رَاجِمًا أحَدًا لِغَيرِ بَيِّنَةٍ لَرَجَمْتُ فُلانَة؛ فَقَدْ ظهر منها الريبة فِي مَنْطِقِها وَهَيئتِها وَمَنْ يَدْخُلُ عَلَيهَا".  

"لَوْ كُنْتُ أنَا لأَسْرَعْتُ الإِجَابَةَ وما ابتغَيتُ الْعُذْرَ".  

"لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أنْ يَسْجُدَ لِغَير الله لأَمَرْتُ الْمَرْأةَ أنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا، وَالَّذِى نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا تُؤَدِّي الْمَرْأةُ حَقَّ رَبِّها حَتَّى تُؤَدِّى حَقَّ زَوْجِهَا حَتَّى لَوْ سَأَلَهَا عَلَى ظَهْر قَتبٍ أَعْطَتْهُ".  

"لَوْ كنتُ مُسْتَخْلِفًا أحَدًا مِنْ غَيرِ مَشُورَةٍ لَاسْتَخْلَفْتُ ابْنَ أُمِّ عَبْد".  

"لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا حَتَّى أَلْقَى الله، سِوَى الله، لَاتَّحذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلا".  

"لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذتُ أبَا بَكْرٍ خَلِيلا".  

"لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا، لاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْر خَلِيلًا، وَلَكِنْ قُولُوا: كَمَا قَال الله: صَاحِبِى".  

"لَوْ كُنْتُ آمِرًا أحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأحَدٍ لأمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا".  

"لَوْ كنتُ مُتَّخِذًا مِنْ أُمَّتِي خَلِيلًا دُونَ رَبِّى لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا، وَلَكِن أَخِى في الدِّينِ، وَصَاحِبى في الْغَارِ".  

"لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ النِّسَاءَ أَنْ يَسْجُدْنَ لأزْواجِهِنَّ لِمَا جَعَلَ اللهُ لَهُمْ عَلَيهنَّ مِنَ الْحَقِّ".  

"لَوْ كنتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لاتَّخَذْتُ ابْنَ أَبى قُحَافَةَ خَليلًا، وَلكنَّ صاحِبَكُم خَلِيلُ الله - ﷻ".  

"لَوْ كُنْتُ مُتَّخذًا مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ خَلِيلًا لاتَّخَذْتُ أبَا بَكْرٍ خَلِيلا وَلَكِنَّهُ أخِي وَصَاحِبى وَقَدْ اتَّخَذَ الله - ﷻ - صاحبَكُم خَلِيلا".  

"لَوْ كُنْتُ مُؤَمِّرًا عَلَى أُمَّتِي أحَدًا مِنْ غَيرِ مَشُورَةٍ مِنْهُمْ، لأَمَّرْتُ عَلَيهِم ابْنَ أُمِّ عَبْدٍ".  

"لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسجُدَ لأَحَدٍ، لأمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِها، مِنْ حَقِّه عَلَيهَا، وَلا تَجِدُ امْرَأةٌ حَلَاوةَ الإيمانِ، حَتَّى تُؤدِّى حَقَّ زَوْجِها، وَلَو سَأَلَهَا نَفْسها على قَتَب".  

"لَوْ كُنْتِ امْرَأَةً لَغَيَّرْت أظفَارَك بالْحنَّاء".  

"لَوْ كُنْتُم تَغْرِفُونَ مِن بَطحَان ما زِدْتُم".  

"لَوْ لَمْ أَحْتَضِنْهُ لَحَنَّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ - يَعْنِي الْجذْمَ الَّذِي يَخْطُبُ إِلَيهِ".  

"لَوْ لَمْ يَكُنْ لابْنِ آدَمَ إلا الصِّحَّةُ وَالسَّلامَةُ لَكَفَاهُ بِهِمَا دَاءً قَاتِلا"  

"لَوْ لَمْ أُبْعَثْ فِيكُمْ لَبُعِثَ فِيكُمْ عُمَرُ".  

"لَوْ لَمْ تَكِلْهُ لأَكَلْتَ مِنْهُ مَا عِشْتَ".  

"لَوْ لَمْ تَكِلْهُ لأكَلْتُمْ مِنْهُ وَلَقَامَ بِكُمْ".  

"لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلا يَوْمٌ لَطَوَّلَ الله ذَلِك الْيَوْمَ حَتَّى يُبعثَ فِيهِ رَجُلٌ مِنْ أفضَلِ بَيتِى يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِى وَاسْمُ أَبِيهِ اسْمَ أبِي يَمْلأ الأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ ظُلمًا وَجَوْرًا".  

"لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدَّهْرِ إلا يَوْمٌ لَبَعَثَ الله رَجَلًا مِنْ أهْلِ بَيتِى يَملَؤُهَا عَدْلًا، كَمَا مُلِئَتْ جَوْرًا".  

"لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إلا لَيلَةٌ لَمَلَكَ فِيهَا رَجَلٌ مِنْ أَهْلِ بَيتِى".  

"لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلا يَوْمٌ لَطَوَّلهُ الله حَتَّى يَمْلِكَ رَجَلٌ مِنْ أَهْلِ بَيتِى يَمْلِكُ جَبَلَ الدَّيلَم وَالْقُسْطَنْطِينِيَّةَ".  

"لَوْ لَمْ يُذْنبُوا لَجَاءَ الله بقَوْمٍ يُذْنبُونَ فَيَغْفرُ لَهُمْ".  

"لَوْ لَمْ يُذْنِبُوا لَخَلَقَ الله خَلقًا يُذْنِبُونَ ثُمَّ يَغْفِرُ لَهُمْ".  

"لَوْ لَمْ يَكُونُوا يُذْنبُونَ لَخَشيتُ عَلَيكُمْ مَا هُوَ أَكْبَرُ مِنْ ذَلكَ، الْعُجْبَ الْعُجْبَ".  

"لَوْ لَمْ أُبْعَثْ فِيكُمْ لَبُعِثَ عُمَرُ أَيَّدَ الله - ﷻ - عُمَرَ بمَلَكَينِ يُوَفِّقَانِهِ وَيُسَدِّدَانِهِ، فَإِذَا أَخْطَأَ صَرَفَاهُ حَتَّى يَكُونَ صَوَابًا".  

"لَوْ لَمْ تقل: أُمَّتِي، لَمْ يَقْم لَهَا عَدُوٌّ أبَدًا".  

"لَوْ لَمْ يَنْزِلْ عَلَى أُمَّتِي إِلا آخِرُ سُورَةِ الْكَهْف لَكَفَتْهُمْ".  

"لَوْ مَاتَ هَذَا عَلَى ما هُوَ عَلَيهُ لَمَاتَ عَلَى غَيرِ مِلَّةِ مُحَمَّدٍ ﷺ فَأَتِمُّوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ؛ فَإِنَّ مَثَلَ الَّذي يُصَلِّي وَلَا يُتِمُّ رُكُوعَهُ وَلا سُجُودَهُ مثَلُ الْجَائِعِ الَّذِي لا يَأْكُلُ إِلا التَّمْرَةَ وَالتَّمْرَتَينِ؛ لا يُغْنِيَانِ عَنْهُ شَيئًا".  

"لَوْ مرَّت الصَّدَقَةُ عَلَى يَدَيْ مِائَةٍ لَكَانَ لَهُمْ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ أَجْرِ الْمُبْتَدِى مِنْ غَيرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَجْرِهِ شَيئًا".  

"لَوْ مَكَثَ عُثْمَان كَذَا وَكَذَا مَا طَافَ حَتَّى أَطُوفَ".  

"لَوْ نَجَا أَحَدٌ مِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ لَنَجَا الصَّبِيُّ".  

"لَوْ نَجَا أَحَدٌ مِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ لَنَجَا سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ، وَلَقَدْ ضَمَّهُ ضَمَّةً ثُمَّ رُوخِى عَنْهُ".  

"لَوْ نَاوَلْتَنِى مَا زِلْتَ تُنَاولُنِى".  

"لَوْ نَجَا أحَدٌ مِنْ ضَغْطَة الْقَبْرِ لَنَجا سَعْدٌ، وَلَقَدْ ضَمَّهُ ضَمَّةً اخْتَلَفَتْ مِنْها أَضْلاعُه مِنْ أَمْرِ الْبَوْلِ".  

"لَوْ نَعْلَمُ أنَّا نُدْرِكُه قَبْلَ أنْ يُرْوحَ لأَحْبَبْنَا أنْ لَو كَان عِنْدَنَا مِنْهُ".  

"لَوْ نَهَيتُ رِجَالًا أَنْ يَأتُوا الْحَجُون لأَتَوْهَا وَمَا لَهُمْ بِهَا حَاجَةٌ".  

"لَوْ وُزِنَ دُمُوعُ آدَمَ بِجَميع دُمُوع وَلَدِه لَرَجَحَ دُمُوعُه على دُموعِ جَميع وَلَدِه".  

"لَوْ وُزِنَ مدَادُ العُلَمَاءِ وَدَمُ الشُّهَدَاءِ لَرَجَحَ مدَادُ الْعُلَمَاء عَلَى دَمِ الشُّهَدَاءِ".  

"لَوْ وَزَنَت الدُّنْيا عنْدَ الله جَنَاحَ بَعُوضَة مَا سَقَى كَافرًا منْها شَرْبَةَ ماءٍ".  

"لَوْ يُعْطَى النَّاسُ بدَعْوَاهُم لادَّعَى نَاس دمَاءَ رجَال وَأُمْوالهم، وَلَكِنِ الْيَمينُ عَلَى المُدَّعَى عَلَيه".  

"لَوْ يُعْطَى النَّاسُ بدَعْوَاهُم لادَّعَى رِجَالٌ، دِمَاءَ رِجَالٍ وَأَمْوالهُم، وَلكِنَّ الْبَيِّنَةَ عَلَى الْمُطَالِبِ، وَالْيَمِينَ عَلَى الْمَطلُوبِ".  

"لَوْ يُعْطَى النَّاسُ بَدعْوَاهُم لادَّعَى رِجَالٌ أَمْوَال قَوْمٍ وَدِمَاءَهُم، وَلَكِنِ الْبَيِّنَةُ عَلَى المُدَّعِي، وَالْيَمِينُ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ".  

"لَوْ يَعْلَمُ الْعِبَادُ مَا فِي رَمَضَانَ لَتَمَنَّتْ أُمَّتِي (أن يكون رمضان) السَّنَةَ كُلَّها، إنَّ الْجَنَّةَ لتُزَيَّنُ لِرَمَضَانَ مِنْ رَأسِ الْحَول إِلَى الْحَولِ، فَإذَا كَانَ أَوَّلُ يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ هَبَّتْ رِيحٌ مِن تَحْتِ الْعَرْشِ فَصَفَقَتْ وَرَقَ الْجَنَّةِ، فَتَنْظُرُ الْحُوَرُ الْعِينُ إِلَى ذَلِك، فَيَقُلنَ: يَا رَبِّ: اجْعَل لَنَا مِن عِبَادِكَ فِي هَذَا الشَّهْرِ أَزْوَاجًا تَقَرُّ أَعْيُنُنَا بِهِم، وَتَقرُّ أعْيُنُهُم بِنَا، فَمَا مِنْ عَبْدٍ يصُومُ يَومًا مِن رَمَضَانَ إِلا زُوِّجَ زَوْجَةً مِن الْحُورِ الْعِينِ، في خَيمَةٍ مِن دُرَّةٍ بَيضَاءَ مُجَوَّفَةٍ، مِمَّا نَعَتَ الله "حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ" عَلَى كُلِّ امْرَأةٍ مِنْهُنَّ سَبْعُون حُلَّةً، لَيسَ مِنْهَا حُلَّةٌ عَلَى لَوْنِ أُخْرَى وَيُعْطَى سَبْعِينَ لَوْنًا مِن الطِّيب، لَيسَ مِنْهُ لَوْنٌ عَلَى رِيحِ الآخَرِ، لكُلِّ امْرَأةٍ مُنْهُنَّ سَبْعُونَ أَلْفَ وَصِيفَةٍ لِحَاجَتِهَا وَسَبْعُونَ ألَفَ وَصِيفٍ، مَعَ كُلِّ وصِيفَةٍ صَحفَةٌ مِنْ ذَهب فِيها لَوْنُ طَعَامٍ تَجَدُ لآخِرِ لُقْمَةٍ مِنْهَا لَذةً لا تُوجَدُ لأَوَّلَه، لِكُلِّ امْرَأَةٍ مِنْهُنَّ سَبْعُون سَرِيرًا مِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ عَلَى كُلِّ سَرِيرٍ سَبْعُون فَرْشًا بِطائِنُهَا من إِسْتَبْرَقٍ (فَوْق كُلِّ فراشٍ سبعون) (*) أَرِيكَةً، وَيُعْطَى زَوْجُهَا مِثْلَ ذَلِكَ عَلَى سَرِيرٍ منَ يَاقُوتٍ أَحْمَرَ مُوَشَّحٍ بِالدُّرِّ، عَلَيه سِوَارَانِ مِن ذَهَبٍ، هَذَا لِكُلِّ يَوْمٍ صَامَه مِنْ رَمَضَانَ، سِوَى مَا عَمِلَ مِن الحَسَنَات".

. . . .  

"لَو يَعلَمُ الْمُتَخَلِّفُونَ عَن صَلاة العشَاء، وَصَلاة الْغَدَاة مَا لَهم فِيهما لأتَوهُمَا وَلَو حَبوًا".  

"لَو يَعلَمُ النَّاسُ مِنَ الْوَحدَةِ مَا أَعلَمُ، مَا سارَ رَاكِبٌ بِلَيلٍ وَحْدَهُ".