"لِلشَّهِيدِ عِنْدَ اللهِ -تَعَالى- زَوْجَتَان مِنَ الْحُورِ الْعِينِ يَرَى مُخَّ سَاقِهَا مِنْ وَرَاءِ سَبْعِينَ حُلَّة".
24. Sayings > Letter Lām (11/29)
٢٤۔ الأقوال > حرف اللام ص ١١
"للشَّهِيدِ سِتُّ خِصَال. يُغْفَرُ لَهُ بأَوَّل دَفْعَة مِنْ دَمِهِ، وَيُؤَمَّنُ مِنَ الْفَزَعَ، وَيُرَى مَقْعَدهُ مِنَ الْجَنَّةِ، وَيُزَوَّجُ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ، وَيُجَارُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ".
"لِلصَّائِم عنْدَ إِفْطَارِهِ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ".
"للصَّائِمِ عِنْدَ فِطْرِهِ دَعْوَةٌ لَا تُرَدُّ".
"لِلصَّائِم في آخرِ النَّهَارِ في رَمَضَانَ أَنْ يَحْتَجِمَ".
"لِلصَّائِمِينَ بَابٌ فِي الْجَنَّةِ يُقَال لَهُ: الرَّيَّانُ، لَا يَدْخُلُ فِيهِ أَحَدٌ غَيرَهُمْ، فَإِذَا دَخَلَ آخِرُهُمْ أُغْلِقَ، مَنْ دَخَلَ فِيهِ شَرِبَ، وَمَنْ شَرِبَ لَمْ يَظْمَأْ أَبَدًا".
"لِلصَّائِم فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ حِينَ يُفْطِرُ، وَفَرْحَةٌ حِينَ يَلْقَى رَبَّهُ".
"لِلصَّفِّ الأَوَّلِ فضْلٌ عَلَى الصُّفُوفِ".
"لِلضَّيفِ مِنَ الْحَقِّ عَلَى مَنْ نَزَلَ بِه ثَلاثًا فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ، وَعَلَى الضَّيفِ أَنْ يَرْتَحِلَ، وَلَا يُؤثِّمَ أَهْلَ مَنْزِلِهِ".
"للِطَّاعِم الشَّاكِر مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ مَا لِلصَّائِم الصَّابِرِ".
"للظَّاعِنِ رَكْعَتَانِ وَللْمُقيم أَرْبَعٌ مَوْلِدِى بِمَكَّةَ، وَمُهَاجَرِى بِالْمَدِينَةِ، فَإِذَا خَرَجْتُ مِنَ الْمَدِينَةِ مُصْعِدًا مِنْ ذِي الْحُلَيفَةِ، صَلَّيتُ رَكْعَتَينِ حَتَّى أَرْجِعَ".
"لِلْعَبْدِ الْمَمْلُوكِ الصَّالِحِ أَجْرَانِ".
"لِلْغَازِى أَجْرُهُ، وَلِلْجَاعِلِ أَجْرةُ وأَجْرُ الغازى".
"لِلْقَلْبِ فَرْحَةٌ عِنْدَ أَكْلِ اللَّحْمِ وَمَا دَامَ الْفرَحُ بِامْرِئٍ إِلَّا أَشِرَ وَبَطِرَ فَمَرَّةً وَمرَّةً".
"لِلْقُرَشِيِّ مِثْلا قُوَّةِ رَجُلَينِ مِنْ غَيرِ قُرَيش".
"لِلْمَائِد أَجْرُ شَهِيدٍ، وَلِلْغَريقِ أَجْرُ شَهِيدَينِ".
"لِلمُؤمِنِ عِنْدَ فِطْرِهِ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ".
"لِلمُؤمِنِ فِي كُلِّ يَوْمٍ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ".
"لِلمُؤمِنِ في الْجَنَّةِ خَيمَةٌ مِنْ لُؤلُؤَةٍ مُجَوَّفَةٍ طولُهَا سِتُّونَ مِيلًا، لِلعَبْدِ الْمُؤمِنِ فِيهَا أَهْلٌ يَطُوفُ عَلَيهِمْ، لَا يَرَى بَعْضُهُمْ بَعْضًا".
"لِلمُؤمِنِ أَرْبَعَةُ أَعْدَاءٍ: مُؤمِنٌ يَحْسُدُهُ، وَمُنَافِقٌ يُبْغِضُهُ, وَشَيطَانٌ يُضِلُّهُ، وَكَافِرٌ يُقَاتِلُهُ".
"للمُؤَمِّنِ فَضْلٌ عَلَى مَنْ أَتَى بِالصَّلاة عِشْرِينَ وَمِائَتَى حَسَنَةً إِلَّا مَنْ قَال مِثْلَ مَا يَقُولُ فَإِنْ أَقَامَ فَأَرْبَعُونَ وَمِائَتَا حَسَنَةً إِلَّا مَنْ قَال مِثْلَ - مَا يَقُولُ".
"لِلمَاشِى أَجْرُ سَبْعِينَ حَجَّةً, وَلِمَنْ يَرْكَبُ أَجْرُ حَجَّةٍ".
"لِلمَرْأَةِ سِتْرَان: الْقَبْرُ وَالزَّوْجُ قِيلَ: فَأَيُّهُمَا أَفْضَلُ؟ قَال: الْقَبْرُ".
"للمُسافِرِ ثلاثةُ أيامٍ ولياليهن، وَللمُقيم يَوْمٌ وَلَيلَة - في الْمَسْحِ عَلَى الخُفَّينِ".
ع, طب عن أُسامة بن شريك, طب, ض عن البراء, عم, طب, ض عن جرير, حم, ش, خ في التاريخ. قط, طب عن هوف بن مالك الأَشجعى وقال: خ: إِنَّ كان محفوظًا فهو حسن. قط في الأَفراد عن بلال، وقال: تفرد به محمد بن إِسحاق ولا أعلم رواة عنه غير سعيد بن بزيع الحراني، عب، حم، م، ن، هـ، حب عن علي، عب، ط،
"لِلمُسَافِرِ ثَلاثَةُ أَيَّام وَلَيَالِيهنَّ وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيلَةٌ، يَمْسَحُ عَلَى خُفَّيهِ إِذَا أَدْخَلَهُمَا، وَقدَمَاهُ طَاهِرَتَانِ".
"لِلمُسْلِم عَلَى أَخِيهِ الْمُسْلِم سِتُّ خصَال وَاجِبَةٌ، فَمَن تَرَكَ خَصْلَةً منْهَا فَقَدْ تَرَكَ حَقًّا وَاجِبًا لأَخِيهِ: إِذَا دَعَاهُ أَنْ يُجِيبَهُ، وإِذَا لَقِيَهُ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَيهِ وَإِذَا عَطَسَ أَنْ يُشَمِّتَه، وَإِذَا مَرِضَّ أَنْ يَعُودَه، وَإِذَا مَاتَ أَنْ يَتَّبِعَ جِنَازَتَهُ, وَإِذَا اسْتَنْصَحَهُ أَنْ يَنْصَحَهُ".
"لِلمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ بِالْمَعْرُوفِ. يسَلِّمُ عَلَيهِ إِذَا لَقِيَهُ، ويُجيبُهُ إِذَا دَعَاهُ، وَيُشَمِّتُهُ إِذَا عَطَسَ، وَيَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ، ويَتْبَعُ جِنَازَتَهُ إِذَا مَاتَ، وَيُحِبُّ لَهُ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ، وَيَنْصَحُ لَهُ بِالْغَيبَةِ".
"لِلمُؤمِن عَلَى الْمُؤِمِن سِتُّ خصَال: يَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ، وَيَشْهَدُهُ إِذَا مَاتَ، وَيُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ، وَيُسَلِّمُ عَلَيهِ إِذَا لَقِيَهُ، وَيُشَمِّتُهُ إِذَا عَطَسَ، وَيَنْصَحُ لَهُ إِذَا غَابَ أَوْ شَهِدَ".
"لِلمُسْلِم عَلَى المُسْلِم أَرْبَعُ خِلالٍ: يُشَمِّتُهُ إِذَا عَطَسَ, وَيُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ، وَيُشَهدُهُ إِذَا مَاتَ، وَيَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ".
"لِلمُصَلِّى ثَلاثُ خِصَال: يَتَنَاثَرُ الْبِرُّ عَليهِ مِنْ عَنَانِ السَّمَاءِ إِلَى مَفْرِق رَأْسِهِ، وَتَحِفُّ بهِ المَلائِكَةُ مِنْ لَدُن قَدَمَيهِ إِلَى عَنَانِ السَّمَاءِ, وَيُنَادِيه مُنَادٍ لَوْ يَعْلَمُ الْمُصَلِّى مَنْ يُنَاجِى مَا انْفَتَلَ".
"لِلْمَمْلُوكِ عَلَى مَوْلاه ثَلاثٌ: لَا يُعْجلُهُ عَنْ صَلاته، وَلَا يُقِيمُهُ عَنْ طَعَامِهِ, وَيَبِيعُه إِذَا اسْتَبَاعَه".
"لِلمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ، وَلَا يُكَلِّفُ إِلَّا مَا يُطيقُ، فَإِنْ كلَّفْتُمُوهُم فَأَعِينُوهُمْ، وَلَا تُعَذِّبُوا عِبَادَ الله خَلْقًا أَمْثَالكُمْ".
"لِلمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ، وَلَا يُكَلَّفُ مِنْ الْعَمَلِ إِلّا مَا يُطِيقُ".
"لِلمَمْلُوكِ عَلَى سَيِّدِهِ ثَلاثُ خِصَال: لَا يُعْجِلَهُ عَنْ صَلاتِهُ، وَلَا يُقِيمُهُ عَنْ طَعَامِهِ، وَيُشْبِعُهُ كُلّ الإِشْبَاعِ".
"لِلمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ بِالْمَعْرُوفِ, وَلَا يُكَلُّفُ مِنَ الْعَمَلِ إِلَّا مَا يُطِيق".
"لِلمُنَافقينَ عَلامَاتٌ يُعْرَفُونَ بِهَا: تَحِيَّتُهُمْ لَعْنَةٌ, وَطَعَامُهُمْ نَهْبَةٌ، وَغَنِيمَتُهُمْ غُلُول، لَا يقْرَبُونَ الْمَسَاجِدَ إِلَّا هَجْرًا، وَلَا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا دُبرًا مُسْتكْبِرِينَ، لَا يَأْلَفُونَ وَلَا يُؤلَفُونَ، خُشُبٌ بِاللَّيل سُخُبٌ بِالنَّهَارِ".
"لِلمُنْصِتِ الَّذِي لَا يَسْمَع كَأَجْر المنصتِ الذي يَسْمَعُ".
"لِلمُهَاجِريِنَ إِقَامَةٌ بَعْدَ الصَّدَرِ ثَلاثٌ".
"لِلمُهَاجِرِينَ منَابِر منْ ذَهَب يَجْلِسُونَ عَلْيهًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ, قَدْ أَمِنُوا مِنَ الْفَزَعِ".
"لِلنَّارِ سَبْعَةُ أَبْوَابٍ, وَلِلْجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أَبْوَاب".
"لِلنَّارِ بَابٌ لَا يَدْخُل منْهُ إِلّا مَنْ شَفَى غَيظَهُ بسَخَط الله".
"لِلنَّاسِ ثَلاثَةُ مَعَاقِلَ: فَمَعْقِلُهُم مِن الْمَلْحَمَةِ الْكُبْرَى الَّتِي تَكُونُ لِعُمْقِ أَنْطَاكِيَّةِ دِمَشْقُ، وَمَعْقِلُهُم مِن الدَّجَّالِ بَيتُ الْمَقدِس، وَمَعْقِلُهُمْ مَن يَأْجُوجَ وَمَأجُوجَ طُورُ سِينَاءَ".
"لَم يَلْقَ ابْن آدَمَ شَيئًا قَطُّ مُنْذُ خَلَقَهُ الله أَشَدَّ عَليهِ مِنَ الْمَوْتِ، ثُمَّ إِنَّ المَوتَ لأَهْوَنُ مِمَّا بَعْدَهُ".
"لَمْ يَكُنْ لَهُمْ سَيِّئَاتٌ فَيُعَاقَبُوا بهَا فَيَكُونُوا مِنْ أهْلِ النَّار، وَلَمْ يَكُن لَهُمِّ حَسَنَاتٌ فَيُجَازُوْا بِهَا فَيَكُونُوا مِن مُلُوكِ أَهْلِ الْجَنَّة, هُمْ خَدَمُ أَهْلِ الْجَنة - يعني: أَطفَال الْمُشْرِكِينَ".
"لَمْ تُرَعْ، لَمْ تُرَعْ, وَلَوْ أَرَدْتَ ذَلِكَ لَمْ يُسَلِّطكَ الله عَلَيّ".
"لَمْ يَبْقَ مِن مُبَشِّرَاتِ النُّبُوَّة إِلَّا الرُّؤيَا الصَّالِحَةُ يَرَاهَا الْمُسْلِمُ أَوْ تُرَى لَهُ".
"لَمْ يَبْقَ مِن النُّبُوَّةِ إِلَّا الْمُبَشِّرَاتِ قَالُوا: وَمَا الْمُبَشِّرَاتِ؟ قَال: الرُّؤيَا الصَّالِحَةُ".
"لَمْ يَبْقَ بَعْدِى مِنَ الْمُبَشِّرَاتِ إِلَّا الرُّؤيَا الصَّالِحَةِ يَرَاهَا الرَّجُلُ أَوْ تُرَى لَهُ".
"لَمْ يَبْقَ مِن طَوَاغِيتِ الْجَاهلِيَّةِ إِلَّا ذُ الْخَلَصَةِ".
"لَمْ يَمْنَعْنِى أَنْ أَرُدَّ عَلَيك إِلّا أَنِّي لَمْ أَكُنْ مُتَوَضِّئًا".