"أَلَا إِنَّ أوْلِيَاءَ اللَّهِ الَمُصَلُّونَ وَمَن يُقيم الصَّلَوات الخَمْسَ الَّتِى كتَبَهُنَّ اللَّهُ عَلَى عِبَادِه وَيَصُومُ رَمَضَانَ وَيَحْتَسِبُ صَوْمَهُ يَرَى أنَّهُ عَلَيْه حَقٌّ، وَيُؤْتِى زَكَاةَ مَالِهِ طَيِّبةً بهَا نَفْسُهُ يَحْتَسِبُهَا، وَيَجْتَنبُ الكَبَائِر التى نَهَى اللَّهُ عَنْهَا، قَيل: يَا رَسُولَ اللَّه! وَكَم الكَبَائِر؟ قَالَ: هى تسعٌ: أعْظَمُهُنَّ الإِشراك باللَّه، وَقتل المؤمن بغير حق، والفرار من الزَّحْف، وَقَذْفُ المُحْصَنَة، والسِّحْرُ، وَأَكْلُ مَالِ اليَتِيم، وَأَكْلُ الرِّبَا، وَعُقُوقُ الوالدين المُسْلمَيْنَ، واسْتِحْلَالُ البَيْت الحَرَام قِبْلَتِكُمْ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتًا، لَا يَمُوتُ رَجُلٌ لَمْ يَعْمَل هَؤُلاءِ الكَبَائِر ، ويُقِيمُ الصَّلَاةَ، ويُؤْتِى الزَّكَاةَ إِلَّا رافَقَ مُحَمدًا ﷺ فِى بُحْبُوحَةِ جَنَّةٍ (عرضها السماوات والأَرْضُ) أبْوَابُهَا مَصَاريعُ الذَّهَبِ ".
Add your own reflection below:
Sign in with Google to add or reply to reflections.