"يَا فَاطِمَةُ: قُومي إِلى أُضْحِيَتِكِ فَاشْهَديهَا؛ فَإِنَّ لَكِ بِأَوَّلِ قَطْرَةٍ تَقْطُرُ مِنْ دَمِهَا يُغْفَر لَكِ مَا سَلفَ مِنْ ذُنُوبِكِ، قَالت: يَا رسول الله: هَذَا لنا خاصةً؟ قَال: بل لنا، وللمسلمين عامَّة".
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said to Fatimah (may Allah be pleased with her), "Go to your sacrifice and witness it, for with the first drop of blood that falls from it, your previous sins will be forgiven." She asked, "O Messenger of Allah, is this specific to us, the people of the household, or is it for all Muslims in general?" He replied, "No, it is for us and for all Muslims in general."
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لِفَاطِمَةَ عَلَيْهَا الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ «قَوْمِي إِلَى أُضْحِيَّتِكَ فَاشْهَدِيهَا فَإِنَّ لَكِ بِأَوَّلِ قَطْرَةٍ تَقْطُرُ مِنْ دَمِهَا يُغْفَرُ لَكِ مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبُكَ» قَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا لَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ خَاصَّةً أَوْ لَنَا وَلِلْمُسْلِمِينَ عَامَّةً؟ قَالَ «بَلْ لَنَا وَلِلْمُسْلِمِينَ عَامَّةً» عطية واه
"يَا فَاطِمَةُ: قُومي إِلى أُضْحِيَتِكِ فَاشْهَديهَا، فَإِنَّه يُغْفَرُ لَكِ عند أول قطرةٍ تَقْطرُ مِنْ دمِهَا كُلُّ ذَنْبٍ عَمِلْتِيهِ، وقُولِى: إِنَّ صَلَاتِى ونُسُكى ومحياى ومماتِى لله ربِّ
العالمين، لا شَريكَ له وبذلِك أُمرتُ وأنَا مِنَ المسلمين، قيل: يا رسول الله: هذا لك ولأهِلِ بَيْتِك خاصةً؟ قال: بَل للْمسلمين عَامَّةً".