"قُلْ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَاتِ الَّتِي لَا يُجَاوزُهُنَّ بَّرٌ وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الأَرْضِ, وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا, وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِي السَّمَاءِ, وَما يَنْزِلُ مِنْهَا، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطرُقُ بِخَيرٍ يَا رَحْمنُ".
أَبُو الْعَالِيَةِ، عَنْ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ
[Machine] "He complained to the Messenger of Allah, ﷺ , saying, 'I feel fearful at night.' The Messenger of Allah, ﷺ , said, 'Shall I not teach you some words that Jibril (Gabriel), ﷺ , taught me? He claimed that a jinn from the jinn intends to harm me.' The Messenger of Allah, ﷺ , said, 'I seek refuge in the complete words of Allah, which no righteous or wicked person can surpass, from the evil of what descends from the sky and what ascends in it, and from the evil of what is scattered on the earth and what comes out of it, and from the evil of the trials of the night and the trials of the day, and from the evil of the night wanderers and day prowlers, except for those who come with goodness. O Merciful One!'"
أَنَّهُ شَكَى إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ إِنِّي أَجِدُ فَزَعًا بِاللَّيْلِ فَقَالَ أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيهِنَّ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَزَعَمَ أَنَّ عِفْرِيتًا مِنَ الْجِنِّ يَكِيدُنِي قَالَ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ وَفِتَنِ النَّهَارِ وَمِنْ شَرِّ طَوَارِقِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَانُ
"أتانى جبريلُ فقال: يا محمدُ قُلْ، قلتُ: وما أقولُ؟ قال: قل: أعوذ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التى لا يجاوزهُنَّ برٌّ ولا فاجرٌ من شرِّ ما خَلقَ، وذرأ وبرأ، ومن شرِّ ما ينزل من السماءِ، ومن شرِّ ما يعرُجُ فيها، ومن شر ما ذرأ في الأرض وبَرَأ، ومن شر ما يخرُج منها، ومن شر فتن الليل والنهارِ، ومن شر كلِّ طارقٍ يطْرُقُ إلا طارقًا يطرُق بخيرٍ: يا رحمن".
"أَلا أُعلِّمُكَ كَلمات عَلَّمنيهُنَّ جبريلُ عليه السلام وزعم أَن عِفْرِيتًا من الجنِّ يكيدنِي؟ أعوذ بكلمات اللَّه التامَّات الَّتِى لا يجاوزُهنَّ بَرُّ ولا فاجرٌ من شرِّ ما ينزلُ من السَّماءِ وما يعرجُ فيها، ومن شرِّ ما ذرأَ في الأَرض وما يخرجُ منها، ومن شَرِّ فتن اللَّيلِ وفتن النَّهارِ، ومن شَرِّ طوارق اللَّيل والنَّهارِ إِلا طارقٌ يطرقُ بخير يا رحمنُ".
"عَنْ خَالِدِ بْنِ الوَلِيد قَالَ: كَانَ رَسُولُ الله ﷺ إذَا أَخَذَهُ مَضْجِعُهُ قَالَ: أَعُوذُ بِكَلِماتِ اللهِ الـ (*) كُلِّهَا مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَبَرأَ وَذَرَأَ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِن السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا، وَمِنْ شَرَّ مَا يَلِجُ فِى الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا، وَمِنْ شَرِّ طَوَارِقِ اللَّيْلِ وَحَوادِثِ النَّهَارِ إلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيرٍ يَا رَحْمنُ".
"عَنْ مَكْحُولٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ لَمَّا دَخَلَ مَكَّةَ تَلَقَّتْهُ الْجِنُّ يَرْمُونَهُ بِالشَّرَرِ، فَقَالَ جِبْرِيلُ: تَعَوَّذ يَا مُحَمَّدُ، فَتَعَوَّذَ بِهَؤُلَاءِ الكَلماتِ فَدُحِرُوا عَنْهُ فَقَالَ: أعُوذُ بِكَلماتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ من شرِّ ما خلق التِى لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ ما ينزل مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا، وَمِنْ شَرِّ مَا بَثَّ فِى الأَرْضِ وَمَا يخْرُجُ مِنْهَا، وَمِنْ شَرِّ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ".
"عن أَبى العالية: أن خالد بن الوليد قال: يا رسول اللَّه! إن كائدًا من الجن يكيدنى، قال: قل أعوذُ بكلماتِ اللَّه التاماتِ من شرِّ ألمى لا يجاوزهن بر ولا فاجر،
من شرِّ ما ذرأ في الأرض، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر ما يعرُجُ في السماء، وما ينزلُ منها، ومن شر كل طارقٍ إلا طارقًا يطرقُ بخيرٍ، يا رحمنُ، قال: ففعلتُ ذلك فأذهبه اللَّه -تعالى- عنى".