"حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ في كُلِّ سَبْعٍ غُسْلُ يَوْمٍ، وَذَلكَ يَوْمُ الجُمُعةِ".
7. Sayings > Letter Ḥā (4/5)
٧۔ الأقوال > حرف الحاء المهملة ص ٤
"حَقُّ المُسْلِم عَلى المُسْلِم خَمْسٌ: رَدُّ السَّلَامِ، وعِيَادَةُ المَرِيضِ، واتِّبَاعُ الجَنَائزِ، وإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ وتَشْمِيتُ العَاطِسِ".
"حَقُّ المُسْلِم عَلَى المُسْلِمِ سِتٌّ: إِذا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ، وَإِذَا دَعَاكَ لْأَخيْهُ، وَإِذَا اسْتنْصَحَكَ فَانْصَح لَهُ، وإِذَا عَطِسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَشَمِّتْهُ، وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ، وإِذَا مَاتَ فاتْبَعْهُ".
"حَقُّ الوَلَدِ عَلى الوَالِدِ أَنْ يُعَلِّمَهُ الكِتَابَةَ والسَبّاحَة والرِّمَايَةَ، وأَنْ لَا يَرْزَقَهُ إِلَّا طَيِّبًا".
"حَقُّ كَبِيرِ الإِخْوَةِ عَلَى صَغِيرهِمْ كَحَقِّ الْوالِدِ عَلَى وَلَدِهِ".
"حَقُّ الْجَارِ: إِنْ مَرِضَ عُدْتَهُ، وَإِنْ مَاتَ شَيعْتَه، وَإِنْ اسْتَقْرَضَكَ أَقْرَضْتَهُ وَإِنْ أَعْوَر سَتَرْتهُ، وَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ هَنَّأتَهُ، وَإنْ أَصابَتهُ مُصِيبَةٌ عَزَّيْتَهُ ولا ترفع بناءك بنائه فتسد عليه الريح، وَلَا تُؤذِهِ بِرِيحِ قدْرِكَ إِلَّا أَنْ تَغْرِفَ لَهُ مِنْهَا".
"حَقُّ المَرْأَه عَلَى الزَّوْجِ: أَنْ يُطعمَهَا إِذَا طَعِمَ، وَيَكْسُوَها إِذَا اكْتسَى، وَلَا يَضْرِبِ الوَجْهَ؛ وَلَا يُقبِّحْ وَلَا يَهْجُر إِلَّا فِى البَيْتِ".
("حَقٌّ عَلَى اللَّه أَن لا يَرْفَعَ شَيْئًا مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا وَضَعَهُ".
قال أَنس بن مالك: كان للنبى ﷺ نَاقَةٌ تُسَمَّى العَضْبَاءَ لَا تُسْبَقُ فَجَاءَ أَعرابى على قَعُودٍ فسبقها، فَشَقَّ ذلك على المسلمين، فقال ذلك.
("حَقٌّ عَلَى اللَّه عَوْنُ مَنْ نَكَحَ الْتِمَاسَ العَفَافِ عَمَّا حَرَّمَ اللَّه".
"حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ أَلَّا تَمْنَعَهُ نَفْسَهَا وَإِنْ كَانتْ عَلَى ظَهْرِ قَتَبٍ، وَأَلَّا تَصُومَ يَوْمًا وَاحِدًا إِلَّا بِإِذنِهِ إِلَّا الفَرِيضَةَ، فَإِنْ فَعَلَتْ أَثِمَتْ وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنْهَا، وَأَلَّا تُعْطِى مِنْ بَيْتِهِ شَيْئًا إِلَّا بِإِذنِهِ، فَإِنْ فَعَلَتْ كَانَ لَهُ الأَجْرُ وعَلَيْهَا الوِزْرُ، وَأَلَّا تَخْرُجَ مِنْ بَيْتِهِ إِلَّا بِإِذْنِهِ، فَإِنْ فَعَلَتْ لَعَنَهَا اللَّه وَمَلائِكَةُ الغَضَبِ حَتَّى تَتُوب أَوْ تُرَاجعَ، قِيلَ: وَإِنْ كَانَ ظَالِمًا؟ قَالَ: وَإنْ كَان ظَالِمًا".
"حَقٌّ عَلَى مَنْ قَامَ مِنْ مَجْلِسٍ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَيْهِمْ، وَحَقٌّ عَلَى مَنْ أتَى مَجْلِسًا أَنْ يُسَلِّمَ".
"حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ أَنْ لوْ كَانَتْ بِهِ قُرْحَةٌ فَلَحَستْهَا مَا أَدَّتْ حَقَّهُ".
"حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجتِهِ أَلَّا تَمْعنَ نَفْسَهَا مِنْهُ وَلَوْ عَلَى قَتَبٍ، فَإِذَا فَعَلَتْ كَانَ عَلَيْهَا إِثمٌ، وَأَلَّا تُعْطى شَيْئًا مِنْ بَيْتِهِ إِلَّا بِإِذنِهِ".
"حَقُّ الضِّيَافَةِ ثَلَاثَةٌ، فَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ".
("حَقُّ الضَّيْفِ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلَّ مُسْلِمٍ، فَإِنْ أَصْبَحَ بفِنَائِهِ فَهُوَ دَيْنٌ عَلَيْهِ، إِنْ شَاءَ اقتَضَاهُ وَإنْ شَاءَ تَرَكَهُ".
("حَقُّ الضَّيْفِ عَلَى مَنْ يُضِيفُهُ ثَلَاثٌ، فَمَا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ، فَليَرْتَحِلِ الضَّيْفُ عَنْهُمْ، وَلَا يُؤثِمْهُمْ".
"حَقُّ الوَلَد عَلَى والِدِهِ أَنْ يُحْسِنَ اسْمَهُ، وَأَنْ يُعَلِّمَهُ الْكِتَابَ، ويُزَوِّجَهُ إِذَا أَدْرَكَ".
("حَقُّ الْجِوَارِ أَرْبَعُونَ دَارًا: هَكَذَا وَهَكَذَا يَمينًا وَشِمَالًا وَقُدَّامَ وَخَلْفَ".
("حَقُّ ثَنَائِهِ أَنْ يُطَاعَ فَلَا يُعْصَى وأَنْ يُذْكَرَ فَلَا يُنْسَى، وَأَنْ يُشْكَرَ فَلَا يُكْفَرَ".
يعنى قوله تعالى: {اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ} أَى: اتقائه.
"حَقُّ الوَالدِ عَلَى وَلَدِهِ أَن لا يُسَمِّيَهُ إِلَّا بِمَا سَمَّى إِبْرَاهِيمُ بِهِ أَبَاهُ: يَا أَبَتِ: وَلَا يُسَمِّيه بِاسْمِهِ".
"حَقُّ المُسْلِم عَلَى المُسْلِم إِذَا رَآهُ أَنْ يَتَزَحْزَحَ لَهُ".
"حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى المَرْأَةِ أَلَّا تَهجُرَ فِرَاشَهُ، وَأَنْ تَبَرَّ قَسَمَهُ، وَأَنْ تُطِيعَ أَمْرَهُ، وَأَلَّا تَخْرُجَ إِلَّا بِإِذنِهِ، وَأَلَّا تُدْخِلُ عَلَيْهِ مَنْ يَكْرَهُ".
"حَقٌّ علَى كُلِّ مُسْلِمٍ السِّوَاكُ، وَغُسْلُ يَوْمِ الجُمُعَةِ، وَأَنْ يَمَسَّ مِنْ طِيبِ أَهْلِهِ إِنْ كَانَ".
"حَقٌّ للَّه عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَنْ يَغْتَسِلَ فِى كُلِّ سبعة أَيَّامٍ يَوْمًا -يَغْسِلُ فِيهِ رَأسَهُ وَجَسَدَهُ".
"حَقِيقٌ بِالمَرْءِ أَنْ يَكُونَ لَهُ مَجَالِسُ يَخْلُو فِيهَا وَيَذْكُرُ ذُنُوبَهُ فَيَسْتَغْفِرُ اللَّه مِنْهَا".
"حَكِيمُ أُمَّتِى عُوَيْمِرُ".
"حُكِّيهِ بِصَلَعٍ وَاغْسِلِيهِ بِمَاءِ سِدْرٍ".
"حَلَفَ اللَّه بِعزَّتِه وَقُدْرَتهِ: لَا يَشْرَبُ عَبْدٌ مُسْلِمٌ شَرْبَةً مِنْ خَمْرٍ إِلا أَسْقَيْتُهُ بمَا انْتَهَكَ مِنْهَا مِنَ الحَمِيم، مُعَذَّبٌ بَعْدُ أَوْ مَغْفُورٌ لَهُ، وَلاض يتْرُكُهَا وهُو عَلَيهَا قَادِرٌ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِى إِلَّا سَقَيْتُهُ مِنْهَا، (فَأَرْوَيْتُه) فِى حَظِيرَةِ الْقُدُسِ".
("حَلَفَ رَجُلٌ بِاللَّه الَّذِى لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كَاذِبًا فَعمرَ لَهُ" يعنى من قبل التوحيد".
"حَلْقُ الْقَفَا -مِنْ غَيْرِ حِجَامَة- مَجُوسِيَّةٌ".
"حُلْوَةُ الدُّنْيَا مُرَّةُ الآخِرَةِ، وَمُرَّة الدُّنْيَا حُلوَةُ الآخِرَةِ".
"حَلِيفُ القَوْم مِنْهُمْ، وَابْنُ أُخْتِ القَوْمِ مِنْهُمْ".
"حَلِيفُنَا مِنَّا، وَابْنُ أُخْتِنَا مِنَّا، وَمَوْلَانَا مِنَّا، أَنْتُمْ تَسْمَعُونَ أَنَّ أوْلِيَائِى يَومَ القِيَامَةِ المُتَّقُونَ، فَإِنْ كُنْتُمْ أُولَئِكَ فَذَاكَ، وَإِلَّا فَانْظُرُوا لَا يَأْتِى النَّاسُ بِالأَعْمَالِ يَومَ القِيَامَةِ وَتَأْتُونَ بِالأَثْقَال فَأَعْرِضْ عَنْكُمْ".
"حَمْزَةُ بنُ عَبْدِ المُطَّلِبِ أَخِى مِنَ الرَّضَاعَة".
"حَمْزَةُ سيِّدُ الشُّهَدَاءِ يَوْمَ القِيَامَةِ".
"حمْلُ العَصَا عَلَامَةُ المؤمِنِ وَسُنَّةُ الأَنْبِيَاءِ".
"حَمَلَةُ القُرآنِ عُرَفَاءُ أَهْلِ الجَنَّةِ يَوْمَ القِيَامَةِ".
"حَمَلَةُ القُرآنِ عُرَفَاءُ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَالشُّهدَاءُ قُوَّادُ أَهْلِ الجَنَّةِ والأَنبِيَاءُ سَادَةُ أَهْلِ الجَنَّةِ".
"حَمَلَةُ القُرآنَ أَوْلِيَاءُ اللَّه، فَمَنْ عَادَاهُمْ فَقَدْ عَادى اللَّه، وَمَنْ وَالَاهُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّه".
"حَمَلَ نُوحٌ معَهُ فِى السَّفينَةِ مِنْ جَمِيعِ الشَّجَر".
"حَلِيفُ القَوْمِ مِنْهُمْ، ومَوْلَى القَوْمِ مِنْهُمْ، وابنُ أُخْتِ القَوْمِ مِنْهُمْ".
"حوَارِيِّى الزُّبَيْرُ مِنَ الرِّجال، وَحَوَارِيِّى مِنَ النِّسَاءِ عَائِشَةُ".
"حَمَلَةُ القُرآن ثَلَاثَةٌ: أَحَدُهُمُ اتَّخَذَهُ متْجَرًا، والآخَرُ يَزهُو بِهِ، حَتَّى لَهُوَ أَزْهَى بِهِ مِنْ مَزَامِيرَ عَلَى مِنْبَرٍ فَيَقُولُ: واللَّه لَا أَلْحَنُ، وَلَا يُعْيينِى فيهِ حَرْفٌ؛ فَتْلكَ الطَائِفَةُ شِرَارُ أُمَّتى، وحَمَلَهُ آخَرُ فَسَرْبَلَهُ جَوْفَهُ، وَأَلْهَمَهُ قَلبَهُ، فاتَّخذ قَلبَهُ مِحْرَابًا النَّاسُ مِنْهُ فِى عَافِيَةٍ، وَنَفْسُهُ مِنْهُ فِى بَلَاءٍ، فَأُولَئِكَ أَقَلُّ فِى أُمَّتى مِنَ الكِبْرِيتِ الأَحْمَرِ".
"حَمَلَةُ القرآنُ هُمُ المُعَلِّمُون كلَامَ اللَّه، المُتلبِّسُونَ بِنُورِ اللَّه، مَنْ وَالَاهُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّه، وَمَنْ عَادَاهُمْ فقَدْ عَادَى اللَّه".
"حُمِلْتُ علَى دَابَّةٍ بَيْضَاءَ، بَيْنَ الحِمَارِ وَبَينَ البَغْلِ، فِى فَخِذيْهَا جَنَاحَانِ تَحْفِزُ بِهِمَا رَجْلَيْهَا، فَلَمَّا دَنَوْتُ لأَرْكَبَهَا شَمَسَتْ، فَوَضَعَ جِبْريلُ يَدَهُ عَلَى معْرَفَتِهَا ثُمَّ قالَ: أَلَا تَسْتَحِينَ يَا بُرَاقُ مِمَّا تَصْنَعِينَ؟ وَاللَّه مَا رَكبَ عَلَيْكِ عَبْدٌ للَّه قَبْلَ مُحَمَّدٍ أَكرمَ عَلَى اللَّه مِنهُ، فاسْتَحْيَتْ حَتَّى ارْفْضَّتْ عَرَفًا، ثُمَّ أَقْرَّت حَتَّى رَكِبْتُهَا، فَعَمِلَتْ بِأَذُنِيْهَا، وَقُبِضَتِ الأَرْضُ حَتَّى كَانَ مُنْتَهَى وَقْعَ حَافِرِهَا طَرَفُهَا، وَكَانَتْ طَوِيلةَ الظَّهرِ، طَوِيلَةَ الأُذُنَيْنِ، وَخَرَجَ مَعِى جَبْرِيلُ -لَا يَفُوتُنى وَلَا أَفُوتُهُ- حَتَّى انْتَهَى بِى إِلى بَيْتِ المَقْدِسِ، فَانْتَهَى البُرَاقُ إِلَى مَوْقِفِهِ الَّذِى كَانَ يقِفُ فِيهِ، وَكَانْ مَرْبِط الأَنْبيَاءِ، وَرَأيتُ الأَنْبيَاءَ جُمِعُوا لِى فَرَأَيْتُ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى، فَظَنَنْتُ أَنَّهُ لَابُدَّ مِنْ أَنْ يَكوَنَ لَهُمْ إِمَامٌ، فَقدَّمَنى جبْرِيلُ حَتَّى صَلَّيْتُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ، فَسَأَلْتُهُمْ فَقَالُوا: بُعِثْنَا بِالتَّوْحِيدِ".
"حُورٌ بيْضٌ عينٌ، ضِخَامُ العيُونِ شُفْرٌ، الحَوْرَاءُ بِمَنْزلةِ جَنَاحِ النِّسرِ، صَفَاؤُهُنَّ صَفاءُ الدُّرِّ الَّذِى فِى الأَصْدَافِ الَّذى لَمْ تَمَسَّهُ الأَيدِى، خَيْرَاتٌ حِسَانٌ، خَيْرَاتُ الأَخْلَاق، حِسَان الوُجُوهِ، كَأَنَّهُنَ بَيْضٌ مَكْنُوَن، رِقَّتُهُنَّ كَرِقَّةِ الجِلدِ الَّذِى رأَيْتَ فِى دَاخِلِ الَبَيْضَةِ مِمَّا يَلِى القِشْرَ، وَهُوَ الفرقى".
("حُمَّى يَوْمٍ كَفَّارَةُ سَنَةٍ".
"حُوسِبَ رَجَلٌ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ فَلمْ يُوجَدْ لَهُ من الخَيْرِ شَئٌ، إلا أَنَّهُ كَانَ رَجُلًا مُوسِرًا، وكَانَ يُخَالِطُ النَّاسَ، وَكَانَ يَأْمرُ غِلمَانَهُ أَنْ يَتَجَاوزُوا عَنِ المُعْسِرِ، فقالَ اللَّه لملائكتهِ: نَحْنُ أَحَقُّ بذلك مِنْهُ، تَجَاوَزُوا عَنْهُ".
"حُوسِبَ رَجُلٌ كَانَ قَبْلَكُمْ فَلَمْ يُوجَدْ لَهُ مِنَ الخَيْرِ إِلَّا غُصْنُ شَوْكٍ كَانَ عَلَى الطَّرِيق يُؤْذِى النَّاسَ فَعَزَلَهُ فَغُفِرَ لَهُ".
"حَوْضِى مِنْ عَدَنَ إِلى عُمانَ البلْقَاءِ، ماؤه أَشُدُّ بياضًا من اللبنِ، وأَحلى من العسل، وأَكْوابهُ عددُ نجُومِ السماءِ، من شَرِب منه شَرْبةً لم يظمأ بعدهَا أَبدًا، أَوَّلُ النَّاسِ وُرُدًا عليه فقراءُ المهاجرين، الشُّعْثُ رءُوسًا، الدُّنْسُ ثِيابًا، الذين لا ينْكحون المُتَنَعِّماتِ، ولَا تُفْتَحُ لهم السُّدُدُ".