("ثلَاثٌ لَا تُؤَخِّرْها: الصلاةُ إِذا أَتَتْ، والْجَنازةُ إِذا حضرتْ، والأيِّمُ إِذَا وَجدَتْ كُفْؤًا".
5. Sayings > Letter Thā (2/6)
٥۔ الأقوال > حرف الثاء ص ٢
"ثلَاثٌ من كُلِّ شَهْر، ورَمضَانُ إِلى رمَضَان؛ فَهدا صِيامُ الدَّهْر كُلِّه".
"ثَلاثٌ من كُنَّ فِيهِ وُقى شُح نَفْسِهِ: من أَدَّى الزكاةَ، وقرَى الضَّيف، وأَعْطى في النَّائبةِ".
("ثَلَاثٌ من كُنَّ فِيهِ أَظَلَّهُ اللَّه تَحْت ظِلِّ عَرْشِهِ، يَوْمَ لَا ظِل إِلَّا ظِلُّهُ: الْوُضُوءُ فِى الْمكارهِ، والْمَشْىُ إِلَى الْمَساجدِ فِى الظُّلَم، وَإِطْعَامُ الْجَائِع".
"ثلَاثٌ مَنْ فَعَلَهُنَّ فقَدْ طَعِمَ طعْمَ الإِيمَان: منْ عَبَد اللَّه وَحْدَهُ وَأَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه، وَأَعْطى زَكاةَ مالِهِ - طَيِّبَةً بهَا نَفْسُهُ رَافِدَةً عَليْهِ كُلَّ عَامٍ، وَلا يُعْطِى الْهَرمَةَ ولَا الدَّرِنَة ولَا الْمَريضَه وَلا الشَّرطَ اللئيمةً، وَلَكِنْ مِنْ أَوْسطِ أمْوَالِكُمْ؛ فَإنَّ اللَّه لمْ يسْأَلْكُمْ خَيْرَهُ وَلَمْ يَأَمُرْكُمْ بشَرِّهِ، وَزكَّى نفْسَهُ (قيلَ: وَمَا تزْكِيَةُ نفسِهِ؟ ) قال: أَنْ يعْلَمَ أنَّ اللَّه مَعَهُ حَيْثُما كان".
"ثَلَاثٌ أُقْسمُ عليْهنَّ: ما نَقَصَ مَالُ عبدٍ منْ صدَقة، ولا ظُلِم عَبْدٌ مظلَمةً صبَرَ عَليْهَا إِلَّا زَادَهُ اللَّه عِزًا، ولَا فَتحَ عَبْدٌ بَاب مَسْألَة إلَّا فَتحَ اللَّه عليْهِ بَاب فقْرٍ. وأُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا فاحفظُوهُ؛ إِنَّما الدُّنْيَا لأرَبَعَةِ نَفَرٍ: عَبْد رزَقَهُ اللَّه مَالًا وَعِلْمًا؛ فَهُو يَتَّقِى فِيهِ ربَّهُ، وَيَصِلُ فِيهِ رَحِمَهُ، وَيَعْلمَ للَّه فِيهِ حَقَا، فَهَذَا بأَفْضَلِ الْمنازل، وَعَبْدٍ رزَقهُ اللَّه عِلمًا وَلَم يَرْزُقهُ مالًا فَهُوَ صادِقٌ النِّيَّة يقُولُ: لَوْ أَنَّ لِى مالًا لَعَمِلتُ بعَمل فُلَان فَهُوَ بِنِيَّتِهِ، فَأَجْرُهمَا سَوَاءٌ، وَعَبْدٍ رزَقَهُ اللَّه مالًا ولمْ يرْزُقهُ عِلمًا - يَخْبطُ فِى مَالِهِ بغير عِلْمٍ لا يَتَّقِى فيهِ رَبَّه ولا يصِل فِيهِ رحِمهُ وَلا يَعْلمُ للَّه حقا، فَهذا بأَخْبثِ الْمَنازل، وعبد لم يَرْزُقْهُ اللَّه مالًا ولا عِلمًا فهُوَ يقُولُ: لَوْ أنَّ لِى مالًا لعملتُ فِيهِ بعمل فُلَان؛ فهُو بنيته فوزْرُهُما سَوَاءٌ".
"ثَلَاثٌ منْ كُنَّ فِيهِ نَشرَ اللَّه عَليهِ كنفُه، وَأَدْخَلهُ جَنَّتَهُ: رفْقٌ بالضَّعِيفِ، وَشَفقَةٌ عَلَى الْوالِدين، والإِحْسانُ إِلَى الْمَمْلُوكِ".
"ثَلَاثٌ لَا تُرَدُّ: الْوسَائدُ، وَالدُّهْن، وَاللَّبنُ".
("ثَلَاثٌ لَا تُرَدُّ دعْوَتُهُمْ: الصائمُ حِينَ يُفْطِرُ، والإِمامُ العادِلُ، ودعْوةُ الْمَظلُومِ؛ يرْفعُهَا اللَّه فوق الغمامِ ويقولُ: وعِزَّتى، لأَنصُرَنَّكَ ولو بعده حينٍ".
"ثلَاثٌ من لمْ يأت بهنَّ يَوْم الْقِيامة فلَا شئَ لَهُ: وَرعٌ يحجِزُهُ عن محارِم اللَّه، وخُلُقٌ يُدَارِى بِهِ النَّاسَ، وَحِلْمٌ يَرُدُّ بِهِ جَهْلَ السَّفِيهِ".
"ثَلَاثٌ مَنْ لَمْ يَكُنَّ فِيهِ أَوْ وَاحِدَةٌ منْهُنَّ فلَا يُعْتَدَّنَّ بشَىْءٍ مِنْ عمَلِهِ: مَنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ تَقوى تحجزُهُ عنْ مَعَاصِى اللَّه، أَوْ خُلُقٌ يَعِيشُ بهِ فِى النَّاسِ، أو حِلمٌ يرُدُّ بهِ السَّفِيهَ".
"ثَلَاثٌ من كُنَّ فِيه فهُو مُنافِقٌ: إَذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وإِذا وعد أَخْلفَ، وإِذَا ائتُمِن خَانَ (قال رجل: يا رسول اللَّه، فإِن ذَهَبَتِ اثنتانِ وَبَقِيَتْ واحِدَةٌ؟ قال): فَإِنَّ علَيهِ شُعْبَةٌ مِنْ نِفاقٍ مَا بَقِى فِيهِ مِنْهُنَّ شئٌ".
"ثَلَاثٌ لوْ يعْلم النَّاسُ ما فِيهن مَا أُخِذْن إلَّا بسُهْمَةِ - حِرْصًا علَى ما فِيهنَّ مِنَ الْخَيرْ والْبَرَكةِ: التَّأذِينُ بالصَّلَواتِ، والتَّهْجيرُ بالْجَمَاعَاتِ، والصَّلاةُ فِى أوَّل الصُّفْوفِ".
"ثَلَاثٌ يُدْرِكُ بهنَّ الْعَبْدُ رَغَائب الدُّنْيا والآخِرَةِ: الصبرُ عند البلاءِ، والرِّضَا بالقضاءِ، والدُّعاءُ في الرَّخاءِ".
"ثَلَاثٌ من الْكُفْر باللَّه: شَق الْجيْب، والنياحةُ، وَالطَّعْنُ فِى النَّسَبِ".
"ثَلَاثٌ مَن كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ وإِن صامَ وصَلَّى وقَالَ إِنِّى مَؤمِنٌ: إذا حَدَّث كَذَب، وَإذا ائْتُمِن خَانَ، وإَذَا وعَدَ أَخْلَفَ".
"ثلَاثٌ مَن فَعَلَهُنَّ -ثِقَةً باللَّه وَاحْتِسَابًا- كان حَقًا علَى اللَّه تَعَالَى أن يُعِينهُ، وأن يُبَارك لَهُ: مَن سَعى فِى فِكَاكِ رقبَة -ثِقَةً باللَّه وَاحتسابًا- كان حَقًا عَلَى اللَّه أن يُعينَهُ وأن يُبَارك لَهُ، ومن تَزَوَّجَ -ثِقَةً باللَّه واحْتِسابًا- كان حقًا علَى اللَّه أن يُعينَهُ وأن يُباركَ لَهُ، ومن أَحْيَا أرضًا ميَتةً -ثِقَةً باللَّه وَاحْتِسَابًا- كان حقًا عَلَى اللَّه أن يُعِينَهُ وأَن يُبَاركَ لهُ".
"ثَلَاثٌ هُنَّ عَلَىَّ فَريضَةٌ، وَهُنَّ لَكُمْ تطَوُّعُّ: الوتْرُ، وَركْعَتَا الضُّحى، والنَّحْرُ".
"ثَلَاثٌ من أَخلاقِ النبوة: تعجيل الإِفْطار، وتأخِيرُ السُّحُورِ، وَوضعْ اليمين على الشمال في الصَّلاةِ".
"ثَلَاثٌ مَن أُوتِيَهُنَّ فَقَدْ أُوتِى مِثْلَ مَا أُوتِى آلُ دَاودُ: الْعَدلُ فِى الْغَضَب وَالرِّضَا، وَالْقَصْدُ فِى الْفَقْر وَالْغِنَى، وَخَشْيَةُ اللَّه فِى السِّرِّ وَالْعَلَانِيةِ".
"ثَلَاثٌ مِنَ الْفَواقِر: إِمَامٌ إِنْ أَحْسنْتَ لمْ يشْكُرْ، وَإِنْ أَسَأْتَ لَمْ يَغْفِرْ. وَجَارٌ إِنْ رأَى خَيْرًا دَفَنَهُ، وَإِنْ رَأَى شَرًا أَشَاعَهُ. وامْرَأَةٌ إِنْ حَضَرتَ آذَتْكَ، وَإِنْ غِبْتَ عِنْها خَانَتْكَ".
("ثَلَاثٌ من نَجَا مِنْهُنَّ فَقَدْ نجا: موتى، والدَّجَّالُ، وَخلِيفةٌ مُصْطَبرٌ بالْحَقِّ"
"ثَلَاثٌ إِذا رأَيْتَهُنَّ فعِنْدَ ذلك تقوم الساعة: إِخْرَابُ الْعَامِر، وَإِعمارُ الْخَرَاب، وَأَنْ يكُونَ الْغزْوُ فَلَا، وأَنْ يتَمَرَّس الرَّجُلُ بأَمانتِهِ تَمَرُّس الْبعِير بالشَّجرِةَ".
"ثَلَاثٌ مَن كُنَّ فِيهِ حاسَبَهُ اللَّه حِسَابًا يَسِيرًا، وأَدْخَلهُ الْجَنَّةَ برحْمَتِهِ: تُعْطِى مَن حَرمكَ، وَتعْفُو عَمَّنْ ظلمَك، وَتصِل مَنْ قطعَك".
"ثَلَاثٌ مِنْ كُنَّ فِيهِ وجَدَ طَعْمَ الإِيمانِ وَحَلَاوَتَهُ: أَنْ يكُونَ اللَّه وَرسولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وأَنْ يُحِبَّ في اللَّه، ويُبْغضَ فِى اللَّه، وَلوْ أَنْ أُوقدت نارٌ عظيمةٌ فوقعَ فِيهَا أَحَبُّ منْ أَنْ يُشْركَ باللَّه ﷻ".
"ثَلَاثٌ من فَعلَهُنَّ فقَدْ أَجْرَم، مَن عَقَد لِواءً في غَير حَق، أَوْ عَقَّ وَالِدَيهِ، أَوْ مَشَى مَعَ ظَالِمٍ لينْصُرَهُ فَقدْ أَجْرَمَ؛ يَقُولُ اللَّه تعَالى إِنَّا مِن الْمُجْرمِين مُنْتَقِموُنَ".
"ثَلَاثٌ خِصَال مِنْ سَعَادَةِ المُسْلِمِ فِى الدُّنْيَا: الجارُ الصالِحُ، وَالمَسْكَنُ الْوَاسِعُ، وَالْمَرْكبُ الْهَنِئُ".
"ثَلَاثٌ منْ كُنَّ فِيهِ آوَاهُ اللَّه فِى كَنفَهِ، ونشرَ عَليْهِ رَحْمَتَهُ وَأَدْخلهُ جنَّتهُ: منْ إِذا أُعْطِى شَكَرَ، وَإِذا قَدَرَ غَفَرَ، وَإِذَا غضِب فَتَرَ".
"ثَلَاثٌ مَن جَاءَ بهنَّ معَ الإِيمان دخَلَ مِنْ أَىِّ أَبْواب الْجَنَّةِ شَاءَ، وَزُوِّجَ مِن الْحُور الْعِين حَيْثُ شاءَ: منْ عَفَا عنْ قاتِلِهِ، وأَدَّى دَيْنًا خفِيًا، وقَرأَ فِى دُبُر كُلِّ صلَاةٍ مكْتُوبة عَشرَ مَرَّاتٍ: قُلْ هُو اللَّه أَحد. قال أَبو بَكَر: أَو إِحداهن يا رسول اللَّه؟ قال: أَو إِحداهن".
"ثَلَاثٌ منْ حافظ علَيْهِنَّ فهو وليِّى حَقًا، ومنْ ضَيَّعَهُنَّ فهُوَ عَدُوِّى حقًا: الصلاةُ، والصومُ، والجَنَابَةُ".
("ثَلَاثٌ لَا يِغلُّ عَلَيْهنَّ قلْبُ مُسْلِمٍ: إِخْلَاصُ الْعَمَلِ للَّه، وَمُنَاصَحةُ أَئمةِ المسلمين، ولُزُومُ جماعَتِهِمْ، فَإِنَّ الدُّعاءَ يحيطُ من وَرائهم".
"ثَلَاثٌ مَنْ لمْ يكُنْ فيهِ وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ فإنَّ اللَّه ﷻ يغْفِرُ لَهُ مَا سِوى ذلك، منْ ماتَ لَا يُشْرِكُ باللَّه شيئًا، وَلَمْ يَكُنْ سَاحِرًا يتَّبعُ السَّحَرة، وَلمْ يحْقِدْ علَى أَخِيهِ".
"ثَلَاثٌ مُهْلِكاتٌ: شُحٌّ مُطَاعٌ، وهوًى مُتَّبَعٌ، وإِعْجابُ الْمَرْءِ بنفْسِهِ من الْخُيلَاءِ، وَثَلَاثٌ مُنْجيَاتٌ: العدْلُ فِى الرِّضى والغَضَبِ، وَالقَصْدُ في الْغِنَى والفقْرِ، ومُخافةُ اللَّه فِى السِّرِّ والعلَانِيةِ".
Three things for damnation, three for salvation, three for expiation, and three for raising ranks
Three things are destructive, three things are salvific, three things expiate ˹sins˺, and three things to rise in ranks.
(a) As for the destructive things: (1) greed that is obeyed, (2) ˹wrong˺ desires that are followed, and (3) a person's self-admiration.
(b) As for things that will save: (1) being just in pleasure and in anger, (2) moderation while having riches or in poverty, and (3) fearing Allah in secret or public.
(c) As for things that expiate ˹sins˺: (1) waiting for ˹next˺ prayer after a prayer, (2) perfecting the wudu on cold days when it is challenging, and (3) taking steps towards the congregational ˹prayers˺.
(d) As for the things that raise ranks: (1) feeding ˹the needy˺, (2) spreading the salam (greetings of peace), and (3) praying at night when others are asleep.
ثَلَاثٌ مُهْلِكاتٌ، وثَلَاثٌ مُنْجِيَاتٌ، وثَلَاثٌ كَفَّاراتٌ، وثَلَاثٌ درجاتٌ؛
(أ) فَأَمَّا الْمُهْلِكَاتُ: فَشُحٌّ مُطَاعٌ، وهَوًى مُتَّبعٌ، وإِعْجَابُ الْمرْءِ بنفْسِهِ.
(ب) وأَمَّا الْمُنْجيَاتُ: فالعدْلُ في الْغضَب والرِّضَى، والْقصْدُ في الْفَقْرِ والْغِنَى، وخَشيْةُ اللَّه فِى السِّرِّ والْعلَانِيةِ.
(ج) وأَمَّا الْكفَّاراتُ: فانْتِظارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ، وإِسْباغُ الْوُضوءِ في السَّبراتِ، ونقْلُ الأَقْدامِ إلَى الْجماعاتِ.
(د) وأَمَّا الدَّرجاتُ. فَإِطْعامُ الطَّعامِ وإِفْشَاءُ السَّلَامِ، والصَّلَاةُ باللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ.
("ثَلَاث موَاضع لَا يَذْكُرُ فيها (أَحَدٌ) أَحَدًا: عندَ الميزانِ حتَّى يَعْلمَ أَيَخِفُّ ميزانُهُ أَمْ يَثْقُل، وعند الْكُتُب حِين يُقالُ: (هاؤُمُ اقْرَأُوا كِتابيَهُ)، حَتَّى يعْلَم أَيْن يَقع كِتابه: أَفِى يمِينِهِ أَمْ فِى شِمالِهِ أَمْ مِنْ ورَاءِ ظَهْره، وعند الصراطِ إِذا وُضِع بَيْن ظَهْرانى جهَنَّم".
"ثَلَاثٌ منْ كُنَّ فِيهِ فهُوَ مِنَ الأَبْدال الَّذِينَ بهم قِوَامُ الدُّنْيَا وأَهْلِها: الرِّضَى بالقضاءِ، وَالصبرُ عنْ محارم اللَّه، والغضبُ في ذاتِ اللَّه".
"ثَلَاثٌ إِنْ كانَ فِى شَئٍ شِفَاءٌ: فَشَرْطَةُ مِحْجَمٍ، أَوْ شرْبَةُ عَسل، أَوْ كَيَّةٌ تُصِيبُ أَلَمًا -وأَنا أَكْرهُ الْكَىَّ وَلَا أُحِبُّهُ".
"ثَلَاثٌ مُهْلِكَاتٌ: شُحٌّ مطَاعٌ، وهوًى مُتَّبَعٌ، وإِعجابُ الْمرْءِ برأيه".
"ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنافِقٌ وإِن كان فيهِ خَصْلَةٌ منها ففيه خَصْلَةٌ من النفاق حتَّى يَدَعَهَا: إِذا حدث كَذَب، وإِذا ائتمن خان، وإِذا وَعَدَ أَخْلَف".
"ثَلَاثٌ مِنْ تَوْقِير جَلَالِ اللَّه: إِكْرَامُ ذِى الشيبةِ في الإِسْلَامِ، وَحَامِل كتاب اللَّه، وَحَامِل الْعِلْم مَن كان مِن صَغير أَو كَبير".
"ثَلَاثٌ كُلُّهُنَّ سُحْتٌ: كَسْبُ الْحجَّامِ، ومَهْرُ الْبَغِىِّ، وَثمَنُ الْكَلْبِ إِلَّا كَلْبًا ضَارِيًا".
"ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فليْس مِنِّى ولا أَنا مِنْهُ: بُغْضُ علِىٍّ، ونصبُ أَهْلِ بيْتِى، ومن قال: الإِيمانُ كَلَامٌ".
"ثَلَاثٌ من فعَلَهُنَّ أَطاقَ الصِّيام: مَن أَكَلَ قَبلَ أَنْ يَشْربَ (وتسحَّر) وَقالَ".
"ثَلَاثٌ مَن فعَلَهُنَّ ويَمسَّ شَيْئًا مِنَ الطِّيبِ".
"ثَلاثٌ يدْعُونَ اللَّه فَلا يُسْتَجَاب لَهُمْ: رَجُلٌ كانَ لَهُ دَيْنٌ فلَمْ يُشْهدْ عَلَيهِ، ، وَرجُلٌ أَعْطى سفِيهًا مَالهُ، ورَجلٌ كَانَتْ عِنْدَهُ امرأَةٌ سَيئِّةُ الْخُلُق فَلَمْ يُطَلِّقْهَا"
"ثَلَاثٌ من حفِظَهُنَّ حفِظَ اللَّه لهُ دينهُ ودُنْيَاهُ، وَمَن ضَيَّعَهُنَّ لمْ يَحْفَظِ اللَّه لهُ شيْئًا حُرْمَةُ الإِسلام، وحُرْمتِى، وحُرْمةُ رَحِمِى".
"ثَلَاثٌ من السُّنَّةِ: الصَّلَاةُ خَلْفَ كلُ إِمامٍ -لك صلاتُك وعليْهِ إِثْمهُ، وَالْجِهادُ مع كُلِّ أمِيرٍ -لَك جهادُكَ وعليه شَرُّهُ، وَالصَّلَاةُ عَلَى مَيِّتٍ مِن أَهْلِ التَّوحِيدِ وإِن كان قاتِلَ نَفْسِهِ".
"ثَلَاثٌ فَاتِنَاتٌ: الشِّعْرُ الْحَسن، والوجهُ الحسنُ، والصَّوْتُ الحسنُ".
"ثَلَاثٌ أَخافُهُنَّ علَى أُمَّتِى مِن بَعْدِى. الضَّلالةُ بعْد الْمعْرِفَةِ، وَمُضِلَّات الْفِتَنِ، وشهْوَةُ الْبطْنِ والْفَرْجِ".
("ثَلَاثٌ تَنَالُ الْمُؤْمِنَ بَعْدَ وَفَاتِهِ: الْوَلَدُ الصَّالحُ يَدْعُو لهُ فينالُه أَجْرُ دعائِه، والرجُلُ يَتْرك الصدقة في الموضع الصالح فَتُنَفِّذُ لِوَجْهِهَا، والرجل يعلم العلم الصالح فيُنْتهى بهِ عن المعاصى ".