("ثَلَاث موَاضع لَا يَذْكُرُ فيها (أَحَدٌ) أَحَدًا: عندَ الميزانِ حتَّى يَعْلمَ أَيَخِفُّ ميزانُهُ أَمْ يَثْقُل، وعند الْكُتُب حِين يُقالُ: (هاؤُمُ اقْرَأُوا كِتابيَهُ)، حَتَّى يعْلَم أَيْن يَقع كِتابه: أَفِى يمِينِهِ أَمْ فِى شِمالِهِ أَمْ مِنْ ورَاءِ ظَهْره، وعند الصراطِ إِذا وُضِع بَيْن ظَهْرانى جهَنَّم".
What makes you weep ? She replied : I thought of Hell and wept. Will you remember your family on the 4th Day of resurrection ? the Messenger of Allah (May peace be upon him) said : There are three places where no one will remember anyone: at the scale until one knows whether his weight is light or heavy; at (the examination of) the book when one is commanded : Take and read Allah’s record, until he knows whether his book will be put into his right hand, or into his left hand, or behind his back ; and the path when it is placed across JAHANNAM.
رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَا يُبْكِيكِ قَالَتْ ذَكَرْتُ النَّارَ فَبَكَيْتُ فَهَلْ تَذْكُرُونَ أَهْلِيكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَمَّا فِي ثَلاَثَةِ مَوَاطِنَ فَلاَ يَذْكُرُ أَحَدٌ أَحَدًا عِنْدَ الْمِيزَانِ حَتَّى يَعْلَمَ أَيَخِفُّ مِيزَانُهُ أَوْ يَثْقُلُ وَعِنْدَ الْكِتَابِ حِينَ يُقَالُ { هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ } حَتَّى يَعْلَمَ أَيْنَ يَقَعُ كِتَابُهُ أَفِي يَمِينِهِ أَمْ فِي شِمَالِهِ أَمْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِهِ وَعِنْدَ الصِّرَاطِ إِذَا وُضِعَ بَيْنَ ظَهْرَىْ جَهَنَّمَ قَالَ يَعْقُوبُ عَنْ يُونُسَ وَهَذَا لَفْظُ حَدِيثِهِ
What makes you weep ? She replied : I thought of Hell and wept. Will you remember your family on the 4th Day of resurrection ? the Messenger of Allah (May peace be upon him) said : There are three places where no one will remember anyone: at the scale until one knows whether his weight is light or heavy; at (the examination of) the book when one is commanded : Take and read Allah’s record, until he knows whether his book will be put into his right hand, or into his left hand, or behind his back ; and the path when it is placed across JAHANNAM. (Using translation from Abū Dāʾūd 4755)
رَسُولُ اللَّهِ ﷺ «مَا لَكِ يَا عَائِشَةُ؟» قَالَتْ ذَكَرْتُ النَّارَ فَبَكَيْتُ فَهَلْ تَذْكُرُونَ أَهْلِيكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَمَّا فِي ثَلَاثِ مَوَاطِنَ فَلَا يَذْكُرُ أَحَدٌ أَحَدًا حَتَّى يَعْلَمَ أَيَخِفُّ مِيزَانُهُ أَمْ يَثْقُلُ وَعِنْدَ الْكُتُبِ حَتَّى يُقَالَ {هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ} حَتَّى يَعْلَمَ أَيْنَ يَقَعُ كِتَابُهُ أَفِي يَمِينِهِ أَمْ فِي شِمَالِهِ أَوْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِهِ وَعِنْدَ الصِّرَاطِ إِذَا وَضَعَ بَيْنَ ظَهْرَيْ جَهَنَّمَ حَافَّتَاهُ كَلَالِيبُ كَثِيرَةٌ وَحَسَكٌ كَثِيرٌ يَحْبِسُ اللَّهُ بِهَا مَنْ شَاءَ مِنْ خَلْقِهِ حَتَّى يَعْلَمَ أَيَنْجُو أَمْ لَا
"أمّا في ثَلاثَةِ مَوَاطِن فَلَا يَذْكُرُ أحَدٌ أَحَدًا عِنْدَ المِيزَانِ حَتَّى يَعْلَمَ: أيَخِفُّ مِيزانُهُ أوْ يَثْقُلُ؟ وَعنْدَ الكتاب حِينَ يُقَالُ: {هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ} حَتَّى يَعْلَمَ أينَ يَقَعُ كتَابهُ، أفي يَميِنهِ أَمْ شمالِهِ أمْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِه؟ وعنْدَ الصِّرَاطِ إِذَا وُضِعَ بَينَ ظَهْر جَهنَّمَ ، حَافَّتاهُ، كلاليبُ كثيرَةٌ، وَحَسَكٌ كثِيرٌ يَحْبِسُ اللهُ بها مَنْ شَاءَ مِنْ خَلقِهِ حَتَّى يَعْلَمَ: أيَنْجُو أم لَا؟ ".