"تَصدَّقَ كُلُّ رَجُلٍ مِنكمْ بعُشْر مِالِهِ؛ كلكُم في الأجْرِ سوَاءٌ".
4. Sayings > Letter Tā (6/12)
٤۔ الأقوال > حرف التاء ص ٦
"تَصَدَّقْ، وَالأجْرُ بَينكُمَا نصْفان".
"تَصَدَّقوا؛ فَإِنَّ لي الصَّدَقةِ فِكَاكًا مِن النَّارِ".
"تَصَدَّقُوا؛ فَإِن الصَّدَقَةَ خَيرٌ لَكُمْ، وَاليَدُ العُليَا خَيرٌ مِنَ اليدِ
السُّفْلَى، وَابْدَأ بِمَنْ تَعُولُ: أُمَّكَ، وَأَبَاكَ، وَأُخْتَكَ، وَأَخَاكَ، ثُمَّ أدْنَاكَ، فَأدْناكَ، أَلا إِنَّ (أما) لَا تَجْنِى عَلَى وَلَد، ألا إِنَّ أُمًّا لَا تَجْنى عَلَى وَلَد- ثلاثا".
"تَصَدَّقُوا، فَإِنَّ أحَدَكُمْ يُعْطِي اللُّقْمَةَ أو الشَّيء فَيَقَعُ في يَدِ الله ﷻ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ فِي يَدِ السائِلِ، فَيربِّيها، كَمَا يُرَبِى أَحَدُكُم مُهرَهُ، أَوْ فصِيلَهُ، فيُوَفيها إِيَّاهُ يَوْمَ القِيَامَةِ".
"تصَدَّقُوا، فَإِن الصَّدَقَةَ فكَاككُمْ مِنَ النارِ".
"تصَدَّقُوا، وَلَوْ بتَمْرِة، فَإِنهَا تَسُدُّ مِنَ الجَائِع، وَتُطفِئُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطفِئُ المَاءُ النارَ".
"تَصَدَّقُوا، وَدَاوُوا مَرْضَاكم بِالصدَقَة، فَإِن الصَّدَقَةَ تَدْفع عَنِ الأعْرَاضِ، وَالأمْرَاضِ، وَهِيَ زِيَادَة فِي أَعْمَالِكُم وَحَسَناتِكُمْ".
"تَصَدقُوا، فَسَيَأتِى عَلَيكمْ زَمَان يَمْشِي الرَّجُلُ بِصَدَقَتِهِ فَيَقُولُ الَّذِي يَأتِيهِ بهَا: لَوْ جِئْتَ بِهَا بِالأمْسِ لَقبِلتُهَا، فَأمَّا الآنَ فَلَا حَاجةَ لي فِيهَا، فَلَا يَجِدُ مَنْ يَقْبَلُهَا".
"تَصَدَّقُوا، فَإِنهُ سَيَأتِى يَوْم لَا تُقْبلُ فيهِ الصدَقَةُ".
"تَصَدَّقْن؛ فَإِن أكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ، إِنكُن تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ، وَتَكْفُرْنَ العَشِيرَ".
"تَصَدَّقِى وَلَا تُوعِى، فيُوعَى عَلَيك".
"تُضَاعَفُ الحَسَنَاتُ يَوْمَ الجُمُعَة".
"تَصَدَّقْنَ؛ فَإنَّكُنَّ أكْثَرُ أَهْل النار؛ لأنكُن تُكْثرْنَ اللَّعْنَ، وَتكْفُرْنَ العَشِيرَ".
"تصدقْنَ يا مَعْشرَ النِّسَاء، ولوْ مِنْ حُليكُن؛ فإنَّكُنَ أكْثر أَهْل النار؛ لأنكُن تُكْثِرْنَ اللعْنَ، وَتكْفُرن العَشيرَ".
"تضايَقَ علَى صَاحِبكُمْ قَبْرُهُ، وضمَّ ضَمةً لوْ نجَا مِنْهَا أحَدٌ لَنَجَا سَعْدٌ مِنهَا، ثُمَّ فَرج الله عَنْهُ".
"تُطَلَّقُ الأمَةُ تَطلِيقَتَينِ، وَقَرْؤُهَا حَيضَتَانِ".
"تُطَلقُ الأمَةُ تَطلِيقَتَينِ، وتَعْتدُّ حَيضتين".
"تُطعِمُ الطَّعَامَ، وَتقْرَأ السلامَ، عَلَى من عَرَفْتَ، وَمَنْ لَمْ تعْرِف".
"تَطلُعُ عليكُمْ قَبْل السَّاعَةِ سَحَابة سوْداءُ، مِنْ قِبَل المَغْربِ، مِثْلَ التُّرْسِ، فمَا تزَالُ تَرْتفِعُ في السَّمَاءِ حَتَّى تَملأ السَّمَاءَ، ثُمَّ يُنَادى مُنَادٍ: يا أَيُّهَا النَّاسُ، فَيُقْبلُ النَّاسُ بَعْضُهم عَلَى بَعْضٍ، هلْ سَمعْتُمْ؟ فَمِنْهُم من يقولُ: نعم، ومنهم مَن يشُكُّ، ثُمَّ يُنادى الثانيةَ، يا أَيُّهَا النَّاسُ، فَيَقُولُ لِلنَّاسِ: هَلْ سَمِعْتُمْ؟ فيقُولونَ: نعم، ثم ينادى: أَيُّهَا النَّاسُ، أَتَى أمْرُ الله فَلَا تَسْتعْجِلُوهُ، فَوَالَّذى نَفْسِى بيَدِهِ: إِدْ الرجلين لَيَنْشُرَانِ الثَّوْب فَمَا يَطويَانِه، وإنَّ الرَّجُلَ لَيَمْدُرُ حْوضَهُ فما يَسْقِى فِيهِ شْيئًا، وإِن الرجُلَ لَيَحْلبُ نَاقَتَهُ فَمَا يَشْرَبُهُ، ويشْغلُ النَّاسُ".
"تُعَادُ الصَّلاةُ من قدرِ الدِّرهِم من الدَّم".
عد منكر قط، ق عن أَبي هريرة.
"تعَافَوُا الحُدُودَ فيمَا بيَنكمُ: فَمَا بَلَغنَي مِن حدٍّ فَقَدْ وجَبَ".
("تعَافَوُا عَن عُقُوبة ذي الْمُروُءَة إِلا في حدٍّ من حُدُود الله ﷻ".
"تعَال: ادنُ مِنِّي حتَّى أُخْبِرَك عن المُسَافرِ؛ إِنَّ الله ﷻ وَضَعَ عَنْهُ الصِّيامَ، ونِصْفَ الصَّلاةِ".
"تَعال فاسْتقِدْ".
"تعَالوا؛ بايعُونِى علَى أَنْ لا تُشْركُوا بِالله شيئًا، وَلا تَسْرقُوا، وَلا تزْنُوا، وَلَا تقْتلُوا أوْلادَكم، ولا تأْتُوا ببُهْتَانٍ تفْترُونه بَين أَيديكُم، وَأَرجُلِكُمْ، ولا تعْصُونِى في مَعْرُوفٍ، فمَنْ وَفَّى منْكُمْ فأَجْرُهُ على الله، وَمَنْ أَصَابَ مِن ذلِكَ شَيئًا فَعُوقِبَ بهِ في الدُّنيَا فهُو لَهُ كَفَّارةٌ، وَمنْ أَصَاب مِنْ ذلِكَ شيئًا فَسَتَرهُ الله فأمْرُهُ إِلَى الله إِنْ شاءَ عَاقبَهُ، وإنْ شاءَ عفا عنْهُ".
"تعَال؛ إِنَّ جبريل سَارَّنِي السَّاعَة، فَقال: إلا الدَّيْنَ؛ فإِنَّهُ يُؤْخَذ منك".
"تَعاهَدُوا القُرآن، فوالَّذى نفْسِي بيَدِهِ لهُوَ أَشدُّ تفصِّيًا مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ مِنَ الإِبلِ النَّوَازِع إِلى أوْطَانِها".
("تعَاهَدُوا ضرائِبَ غِلْمَانِكُمْ، مِنْ أَينَ يأتُون بِهَا؛ فإِنَّهُ لَا يَدْخُلُ الجنَّة لَحْمٌ، وَلا دمٌ، نَبتَا مِنْ سُحْت، النَّارُ أَوْلَى بِهِ".
"تعَاهَدُوا هَذا القُرآن، فإنَّهُ وَحْشِيٌّ، فَلَهُوَ أسْرعُ تفَصِّيًا مِن صُدُورِ الرِّجالِ، مِنَ الإِبِلِ مِنْ عُقْلِهَا، ولا يَقُولَنَّ أَحَدُكُم: نسِيتُ آيَةَ كيت، وَكيت، بَلْ نُسِّى".
"تَعَاهَدُوا هَذا القُرآنَ، فوَالَّذِى نَفْسُ مُحمدٍ بِيَدِهِ لهُوَ أشدُّ تفَلُّتًا مِن قُلُوب الرِّجالِ مِن النَّعَم مِن عُقْلِهَا".
"تعاهَدُوا أَنْسَابَكُم، تنَاكَحُوا بِهِ أَكْفَاءَكُمْ، وَتَصِلُوا بِهِ أَرْحَامَكُمْ".
"تعَاهدُوا (النَّاس) بالتَّذْكِرَةِ، وأَتْبعُوا (الموْعِظةَ)، فإِنْه أَقْوَى للعامِلين (على العمل) بمَا يُحِبُّ الله (تعالى) ولا تخافُوا في الله لومَةَ لائم، واتقوا الله الذي إِليهِ (تُحْشَرُونَ) ".
"تَعَاهَدُوا نِعَالكُمْ عِنْدَ أَبْوَاب المَساجد".
"تَعَاهَدُوا هَذِهِ الصُّفُوفَ؛ فَإنِّي أَرَاكُمْ مِنْ خَلْفِى".
"تعَاهَدُوا القُرآنَ؛ فَوَالَّذِى نفسِى بيَدِهِ لَهُو أَشَدُّ تَفصِّيًا مِن قُلُوب الرِّجَال مِن الإِبل مِن عُقُلِهَا".
"تعْبُدُ الله لَا تُشْرِكُ بِهِ شيئًا، وَتَقِيمُ الصَّلَاةَ المَكْتُوبَةَ وتُؤَدِّى الزَّكَاةَ المَفْرُوضَة، وَتصُومُ رَمَضانَ".
"تَعْبُدُ الله وَحْدهُ، وَلَا تُشْركُ به شيئًا، وَإِقامُ الصَّلَاةِ المكْتُوبِة، وَإيتَاءُ الزَّكَاةِ المَفْرُوضَةِ، وَصيامُ شهرِ رَمضان كمَا كَتَبَهُ الله عَلَى الأُمم مِن قَبْلِكُم، وتَحُجُّ البيت، إتْمَامُهُنَّ: وَمَا كَرِهْت أَنْ يأتِيَهُ النَّاسُ إِليكَ فَلَا تَأْتِهِ إِلَيهِمْ".
"تعْبُدُ الله، وَلَا تُشْرِك بِهِ شَيئًا وتقيمُ الصَّلاةَ، وَتُؤْتِى الزَّكَاةِ، وَتَصوُمُ رَمَضَان، وتَحُجُّ البيتَ، وَتأتِى إِلَى النَّاسِ ما تحبُّ أنْ يُؤتى إِليكَ، وَتكْرهُ لِلنَّاسِ مَا تَكْرهُ أَنْ يُؤْتَى إِليك".
"تَعْبُدُ الله تَعَالى، لا تُشْركُ به شيئًا، وتُقِيمُ الصَّلاة، وَتؤْتِى الزَّكاةَ، وَتصُومُ شهرَ رَمَضَان، وَتَحُجُّ، وَتْعتَمِرُ، وَتَسْمَعُ، وَتُطِيعُ".
"تَعَبَّدَ عَابِدٌ مِن بنى إِسرائيل، فعَبَدَ الله فِي صوْمعَتِه سِتِّين عَامًا، فأَمْطرَتِ الأرضُ، فاخْضرَّت، فأشْرفَ الرَّاهبُ مِن صَوْمَعتهِ، فقال: لَوْ نزَلْتُ فَذَكَرْتُ الله لَازْدَدْتُ خَيرًا، فَنَزَلَ -وَمَعَهَ رغيفٌ، أَوْ رَغيفَان- فبَينَمَا هُو في الأَرضِ لَقِيتهُ امْرَأَةٌ، فلمَ يَزلْ يُكلِّمُهَا وَتُكلِّمه حَتَّى غَشِيَهَا، ثُمَّ أُغْمى عليه، فنزل الغدِيرَ يَسْتَحِمُّ، فَجَاءَهُ سَائلٌ، فأَوْمَأَ إِليه أنْ يَأْخُذ الرَّغيفَ أَو الرَّغِيفَين، ثم مَاتَ، فوُزنَتْ عِبادةُ ستِّين سَنة بتلكَ الزَّنيَةِ، فرَجَحتِ الزَّنْيةِ بِحَسَنَاتِه، ثم وضُع الرَّغِيفُ، أو الرَّغيفانِ مَعَ حسَناتِه، فرَجَحتْ حَسَنَاتُهُ، فغُفِرَ لهُ".
"تَعتَدُّ أَيَّام أَقْرَائِها، ثمَّ تغْتَسِلُ في كُلِّ يومٍ عِنْدَ كلِّ طُهْر، وتُصَلِّي".
"تُعْتقُ فِي عِتْقِكَ، وَتُرَقُّ في رقِّكَ".
"تعَجَّلُوا إِلَى الحجِّ، فإِنَّ أَحَدَكُمْ لَا يَدْرى ما يعْرضُ لهُ".
"تعْترى الحِدَّةُ خِيَار أُمَّتِي".
"تَعَجَّلُوا الخُرُوجَ إِلى مكَّةَ، فإِنَّ أَحدَكُمْ لَا يدْرى ما يَعْرِضُ لهُ مِنْ مرَض أَوْ حَاجةٍ".
[Machine] "The temptations are presented to the hearts one after another like a reed mat. Thus, any heart that accepts them will have a black spot embedded in it, and any heart that rejects them will have a white spot. Until the heart becomes as white as a clean sheet, it will not be harmed by any temptation as long as the heavens and the earth exist. However, the other heart is black, filthy, like a dirty pot. It does not recognize goodness nor does it reject evil, except for what it desires."
"تُعْرَضُ الفتن عَلَى القُلُوب عَرْضَ الحَصِير عُودًا عودًا؛ فَأَيُّ قَلْب أُشْربَهَا نُكِتَ فيه نُكْتةٌ سوْدَاءٌ، وَأَيَّ قلب أَنْكَرَها نُكتَ فيه نُكْتَةٌ بَيصْاءُ، حتَّى يَصِيرَ القلبُ أَبْيَضَ مثْلَ الصَّفَا، لا تضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دامَتْ السَّمَواتُ والأَرْضُ، والآخَرُ أَسْوَدُ، مِرْبَادًا، كَالْكُوزَ مَجْخِيًا، لَا يَعْرفُ مَعْرُوفًا، ولا يُنْكرُ منْكرًا، إلا مَا أُشْربَ مِنْ هَوَاهُ".
"تُعْرَضُ الأَعْمالُ عَلَى الله تعالى يَوم الاثْنَينِ، وَالخَمِيس، فَيَغْفِرُ الله الذُّنوبَ إلا مَا كَانَ مِنْ مُتَشَاحِنَينِ، أَوْ قَاطِع رَحِمٍ".
"تُعْرَضُ أَعْمَالُ النَّاسِ فِي كُلِّ جُمُعَة مَرتينِ: يَوْمَ الاثنينِ، وَيَوَمْ الخَمِيسِ؛ فَيُغَفرُ لِكُل عبد مُؤمِنٍ، إِلا عبدًا بينه وَبَينَ أَخْيهِ شَحْنَاءَ، فَيُقَالُ: اتْرُكُوا هَذَينِ حتى يفيئا".
"تُعْرَضُ الأعمالُ يومَ الاثنين، وَالخَمِيسِ، فَأُحِبُّ أَنْ يُعْرَضَ عَمَلِى وَأَنَا صَائمٌ".