"تَرِّبْ وَجْهَكَ للهِ تَعالى".
4. Sayings > Letter Tā (4/12)
٤۔ الأقوال > حرف التاء ص ٤
"تُربَةُ الجَنَّةِ دَرْمَكَةٌ بيضَاءُ، مِسْكٌ خالصٌ".
"تَرِبتْ يَمِينك! أنَّى يَأتِي شَبَهُ الخُؤُولَة إِلَّا مِن ذَلِكَ؛ أَى النُّطفَتِينِ سَبَقَتْ عَلى الرَّحم غَلَبَتْ عَلَى الشَّبه".
"تَرِّبْ وَجْهَكَ يَا صُهَيبُ".
"تُرَابُ أَرْضنَا شِفَاءٌ لِقَرْحِنَا "ويُروَى "تُرْبَةُ أَرْضنا بَرِيقَةِ بَعْضنا يَشْفِى سَقِيمَنَا بإِذنِ ربَنا".
"تَرِبَتْ يَمِينُكَ؟ فمِن أَين يكونُ الشَّبَهُ؟ ! ".
"تَرِبَتْ يَمِينُكَ؟ فَبمَ يُشْبِهُهَا وَلَدُهَا إِذًا؟ ! "
"تَدْمَعُ العَينُ، وَيَحزنُ القلبُ، ولا نقولُ إِلَّا مَا يُرْضِى الرَّبَّ، والله إِنا بِفِرَاقِكَ يا إِبراهيم لمَحْزونون".
"تدمع العين, ويحزن القلب, ولا نقول ما يسخط الرب, ولولا أنه وعد صادق, وموعود جامع, وإن الآخر منا يتبع الأول لوجدنا عليك يا إبراهيم وجدا أشد مما وجدنا, وإنا بك يا إبراهيم لمحزونون".
"تَدْنُو الشَّمْسُ يَوْمَ القِيَامةِ مِنَ الخلق حتى تكونَ مِنهُمْ كَمِقْدَار ميلٍ
فيكونُ الناسُ على قدرِ أَعمَالِهِم في العَرَقِ، فَمِنهُم مَن يكونُ إِلى كَعْبَيه، ومِنْهُم مَن يكونُ إِلى رُكبتيهِ، ومنهم من يكونُ إِلى حَقوَيهُ، وَمِنْهُم مَنْ يُلجِمُهُ العرقُ إِلجَامًا".
"تَرَاصُّوا في الصفِّ، لَا يَتَخَلَّلُكم أَولادُ الحَذَف" (قيل: مَا أَولادُ الحَذَفِ؟ قال: ضأن جُرْدٌ، سُودٌ، تكونُ بأَرضِ اليمنِ".
"تُرْسَلُ عَلَى الأرض الفِتَنُ إِرسَال القَطرِ".
"تُدورُ رَحَى الإِسْلامَ لخَمْسٍ وثَلاثَيِنَ، أوْ سِتِّ وَثَلاثِينَ، أَوْ سَبع وَثَلاثين، فإِن يَهْلَكُوا فَسبيلُ مَنْ هَلَكَ، وَإن يَقُمْ لَهُمْ دِينهُم يَقُمْ لَهُمْ سَبْعِين عامًا (بما مَضَى) ".
"تَرى الشمْسَ؟ قَال: نعَم، فَقَال: علَى مِثْلِهَا فاشْهَدْ أوَ فَدع".
"تَرَى المُؤمِنِينَ فِي تَرَاحُمهمْ، وَتَوادِّهمْ، وَتَعاطُفهمْ كَمَثَلِ الجَسَد إِذَا اشتَكى عُضْوٌ تَدَاعَى لَه سَائِرُ جَسَدِهِ بِالسَّهَرِ وَالحُمَّى".
"تَرِبَتْ يَدَاكَ" أَمَا عَلمتَ أَنَّ عمَّ الرَّجُلِ صنْوُ أبيه! إِن العباسَ سلَّفنا زكاةَ العام، عامَ أَولَ".
"تَرَبَتْ يَدَاك" النَّفْسُ المُطمَئِنَّةُ طيرٌ خُضرٌ في الجَنَّةِ، فإِن كان الطَّيرُ يَتَعَارَفُونَ في رُؤوسِ الشَّجَرِ فإِنهُمْ يَتَعَارَفُونَ".
"تَرِبَتْ يَمِينْكِ؛ فَبِمَ يُشْبهُهُا وَلَدُهَا" قالهُ لأم سلمةَ حين قالت: وهَل تحْتلِمُ المرأَةُ؟ قالت أُم سلمة: جَاءَت أُم سُلَيم إِليهِ تسأَلُهُ عن المرأَةِ تَرَى في مَنِامِهَا مَا يَرَى الرجُلُ فقال: "تَغْتِسِلُ" فقلت لها: فضَحْت النساءَ، وهَلْ تحْتِلمُ المرأَةُ؟ "
"تَرَبوا صُحفَكُم أَنْجَحُ لَهَا، إِن التُّرابَ مَبَارَك".
"تَرِّبُوا الكِتَاب؛ فإِن التُّرَابِ مُبَارَكٌ".
"تَرِّبُوا الكِتَابَ، وَسجُّوهُ مِن أسْفَلِه؛ فإِنه أَنجَحُ لِلحَاجَةِ".
"تَرجف المدِينةُ ثَلاثَ رَجفَات؛ فَيخْرُجُ منها كلُّ منافِقٍ، وكافر".
"ترِّبوا الكِتابَ، فإِنه أَعظمُ للبركةِ، وأَنجحُ للحاجَةِ".
"تَرِّبُوا الكِتَابَ؛ فإِنهُ أَنجح لَهُ".
"تَرجُفُ الأرضُ رَجفًا، وَتُزَلزَلُ بأهْلِهَا، وَهِيَ التي يقولُ اللهُ: {يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ (6) تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ} يقول: مثل السفينة في البحر تَكَفَّأُ بِأهْلِها كمَثَلِ القِنْدِيلِ المُعلَّقِ بأرْجَائِهِ".
"تَرِدُ عَلَيَّ أمَّتِي الحَوضَ، وأَنا أَزُودُ الناسَ عنهُ كَمَا يَزُود الرجلُ إِبلَ الرَّجُل عن إِبِلِهِ (قَالوا: يا نبيَّ اللهِ تَعْرِفُنَا؟ قال: نعم لكُم سِيمَا لَيسَتْ لأحَدٍ غيركُم، تَردُون عَلَي غرًّا مُحجَّلِين مِنْ آثارِ الوُضوء، وَلَيُصَدَّنَ عنِّي طائفة منكُم فلا يَصلُونَ، فأقولُ: يَا رَبِّ هؤُلاءِ مِن أَصحابي، فَيُجِيبني مَلَكٌ، فيقولُ: وهَل تَدْرِي ما أحْدَثُوا بَعْدَكَ".
"تَرِدُونَ عليَّ غُرًّا مُحجَّلِينَ مِنَ الوُضُوءِ، سِيمَا أُمتِي لَيسَ لأحَد غَيرِهَا".
"تُرْفَعُ الأيدى: فِي الصلاةِ، وَإذَا رأى البَيتَ، وعَلَى الصَّفَا، وَالمرْوةِ، وَعَشِيَّةَ عَرَفَةَ، وبِجَمْع عِنْدَ الجَمْرَتَينِ، وعلى الميِّت".
"ترَقَّ عَينَ بَقة".
"تُرفَعُ البَرَكَةُ مِن البيتِ إِذَا كانت فيهِ الكُنَاسَةُ".
"تَرْكُ الوَصِيَّة عارٌ في الدنيَا وَشَنارٌ في الآخرَةِ".
"تُرفَعُ الأيدِى: إِذَا رَأَيتَ البَيتَ، وَعَلَى الصفا والمروَةِ، وبعَرفَةَ، وَبجَمْع، وَعِندَ رَمْي الجَمَرَةِ، وَإِذَا أُقِيمَتِ الصلاةُ".
"تُرْفعُ زِينَةُ الدنيَا سَنة خمس وَعِشْرِين وَمِائَة".
"ترَكْتُ فيكُم شَيئَينِ: لَن تَضِلُّوا بَعدَهُما: كِتَابَ اللهِ تعالى، وَسُنَّتِي، وَلن يَتَفَرَّقا حتَّى يَرِدا عَلَى الحَوْضِ".
"تَرْكُ الدُّنْيَا أَمَرُّ مِنَ الصَّبِرِ، وأَشَد مِنْ حَطم السّيوف في سَبيلِ اللهِ، وَلَا يَتْرُكُها أَحَد إِلا أَعطاهُ اللهُ مِثْلَ مَا يُعْطِي الشُّهَدَاءَ، وَتَرْكُهَا قِلَّةُ الأكْل وَالشِّبع، وَبُغْضُ الثّناءِ منَ الناسِ؛ فإِنَّه مَنْ أَحَب الثَّنَاءَ مِنَ الناسِ أَحَبَّ الدُّنْيَا وَنَعِيمَهَا، وَمَنْ سَرَّهُ النعِيمُ فَليَدَع الدنْيَا وَالثناءَ مِنَ الناسِ".
"تَرْك السلام عَلَى الضَّرِيرِ خيَانةٌ".
"تَرَكْتُ فيكُم مَا لَن تَضِلُّوا بَعدِى إِنِ اعْتَصمْتُم بِهِ؛ كتابَ الله، وَعِتْرَتِى أَهْلَ بَيتِى".
"تَرَكْنَا بالمدِينة أقوَامًا، لَا نَقْطَعُ وَادِيًا، وَلَا نَصْعَدُ صُعُودًا، وَلا نَهْبِطُ هُبُوطًا إلَّا كانُوا مَعَنَا، قالوا: (كيَفَ يَكوُنُونَ مَعَنَا وَلَم يَشْهَدُوا؟ قال: نِيَّاتُهُم".
"تَروْنَ هَدهِ كَرِيمَةً علَى أَهلهَا؟ لَلدُّنْيَا عَلَى اللهِ ﷻ أَهْوَنُ مِن هذه على أَهلِها، يعني شاةً ميِّتةً".
"تَرَونَ هذَا لَوْ مَاتَ عَلَى هَذَا مَاتَ عَلَى غير مِلَّة محمد، ينقرُ صلاتَه كمَا يَنْقُرُ الغُرَابُ الدَّمَ، إِنَّما مَثلُ الذي يُصَلِّي وَلَا يَرْكَعُ، وينقرُ في سجودِهِ كالجائِع، لا يأكل إِلا تمرةً أَوْ تَمرتَينِ، فماذا تُغْنِيانِ عنه! أتموا الركُوعَ وَالسَّجُودَ، وأسْبغُوا الوُضُوءَ؛ وَيلٌ للأعْقَابِ مِنَ النَّارِ".
ابن خزيمة، ق، كر عن أَبي عبد الله الأشعرى: أن رجلًا قام يصلى لا يركع، وينقر
"تُريدُ أن تُصَلَّى الصُّبحَ أَرْبَعًا".
قَالهَ لما خرجَ إِلى صلاة الصبح فرأى رجلًا يُصلِّى فضَرَب منكبه، وقَال ذلِكَ.
"تَزوَّجْ، تزِدْ عِفَّةً إِلى عِفَّتِكَ، وَلا تزَوجْ خَمْسَةً: شَهْبَرَةً، وَلَا لَهْبَرةً، وَلَا نَهْبَرَةً، ولا هيدَرَةً، ولا لَفُوتًا" قال: يا رسول الله مَا أدرى مما قُلتَ شَيئًا؟ قال "ألَسْتُم عَربًا؟ أَمَا الشَّهْبَرَةُ: فالطَّويلةُ المَهْزُولَةُ، وَأمَّا اللَّهْبَرةُ: فَالزَّرْقَاءُ البذيئةُ، وَأَمَّا المهْبَرَةُ: فالقَصِيرَةُ الذَّمِيمَةُ، وأمَّا الهَيدَرَةُ: فالعَجُوزُ المُدْبِرةُ، وَأمَّا اللَّفُوتُ: فهِيَ ذاتُ الوَلَدِ من غيرِكَ" .
"تُرِيديِنَ أن تُدخِلِى الشَّيطَانَ بيتًا قد أَخرجَهُ الله مِنهُ".
"تَرَاصُّوا وَاعْتَدِلُوا؛ فَإِنّى أراكُم مِن وَرَاءِ ظَهْرِى".
("تَزعمُون أنِّي مِن آخِرِكُم وفاةً"! ألا وَإنى مِن أَوَّلكُمْ وفَاةً، وَسَتَتْبَعَونَ أَفنَادًا يَضربُ بَعضكُمْ وقابَ بَعْض".
"تَزَوَجْ، وَلَوْ بِخَاتَمٍ مِن حَدِيد".
(قَالهُ لِرَجُل).
"تَزَوَجُوا النِّسَاءَ، فَإِنَّهُنَّ يأتِينَ بالمَالِ".
"تَزَوَّجُوا الأبكارَ، فإنهُنَّ أَعْذبُ أفْوَاهًا، وأنْتَقُ أرْحَاما، وأرْضَى بِاليَسيرِ".
"تَزَوَّجُوا ولا تُطَلِّقُوا؛ فإِن الله تعالى لا يُحِبُّ الذَّوَّاقِينَ، وَلَا الذَّوَّاقَاتِ مِنَ النِّساءِ".
"تَزَوَّجُوا النِّساءَ، يَأتِينَكُم بِالأمْوالِ".